[QUOTE=fatimazahra2011;3583118][CENTER]

السؤال 1 : قال تعالى : " ولا تنس نصيبك من الدنيا " في أي سورة ذكرت و ما معناها
السؤال 2 : هل ورد في القرآن الكريم ذكر غين بعد غين بدون فاصل ؟
السؤال 3 : قال الرسول صلى الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله يبتلي العبد بالسقم . .. .
أكمل الحديث مع ابراز الرواية
السؤال 4 : ما الفرق بيم المني والمذي والهدي
الجواب 1: قال الله تعالى : [ وَابْتَغِ فِيمَا ءاتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ](77) سورة القصص
الجواب 2: "إن الله ليبتلي عبده بالسقم حتى يكفر ذلك عنه كل ذنب" .
الجواب 3: {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ } آل عمران85
الجواب 4:
المني: في اللغة –مشددة الياء والتخفيف لغة- ماء الرجل والمرأة وجمعه مني، ومنه قوله تعالى: { أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى }القيامة-37، وفي الاصطلاح: هو الماء الغليظ الدافق الذي يخرج عند اشتداد الشهوة.
والمذي: ماء رقيق يخرج عند الملاعبة أو التذكر، ويضرب إلى البياض، وقال الفيومي: فيه ثلاث لغات الأولى: سكون الذال، والثانية: كسرها مع تثقيل الياء، والثالثة: الكسر مع التخفيف.
والصلة بين المذي والمني: أن المني يخرج على وجه الدفق بشهوة، وأما المذي فيخرج لا على وجه الدفق.
والودي: في اللغة بإسكان الدال المهملة وتخفيف الياء وتشديدها: الماء الثخين الأبيض الذي يخرج في إثر البول.
والصلة بينهما أن المني يخرج بشهوة وأن الودي يخرج بلا شهوة عقب البول.
ذهب الحنفية والمالكية وهو قول عند الشافعية والحنابلة إلى أن المني نجس ولهم في ذلك تفصيل.