قال أحد الخبراء الأمريكان في أحد البرامج الحوارية

[mmiloudi214]

قال أحد الخبراء الأمريكان في أحد البرامج الحوارية في قناة امريكية نحن لا يهمنا إلا شيئين النفط و إسرائيل لتقوم حركات في كل العالم العربي ما دام لم يهتفوا ضد أمريكا و إسرائيل لا يهمنا ثم قال بالحرف الواحد نحن مع أن يمسك المسلمون المتطرفون الحكم و عندما سأل لما قال أولا يخرج المسلمون من الجحور و يعملون في العلن ثانيا يتركوا العنف ثالثا يصبحوا حكومه مسؤوله عن إطعام الشعوب و المشاريع أي بصراحة يتركوا العمل العسكري و عندما سأل ألا تخاف على ألا تستطيع المخابرات الأمريكية أن تعمل قال إن المخابرات الأمريكية عملها أسهل في الدول الديمقراطية منها في الدول الديكتاتورية
و قال الأمريكي لقد إنتظرنا ثلاثين سنه حتى يحدث هدا الذي
المشكلة أن البعض مقتنع أن أمريكا تريد مصلحتنا أغبياء أمريكا تفكر بالدولار و قد قال أحدهم نحن عندنا مليون أستراتيجية لكل منطقة و لكل قضية إستراتيجية و مقياس مختلف
مارايكم في كلامه

[رمـــال]

مشكووووووووووووره

[nail44]

شكرا جزيلا...

[mmiloudi214]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمـــال

مشكوووووووووووور

لا شكر على واجب .........

[الباشـــــــــــق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmiloudi214

قال أحد الخبراء الأمريكان في أحد البرامج الحوارية في قناة امريكية نحن لا يهمنا إلا شيئين النفط و إسرائيل لتقوم حركات في كل العالم العربي ما دام لم يهتفوا ضد أمريكا و إسرائيل
..........................................

مارايكم في كلامه

ومن يعتقد غير ذلك فهو غبي وإذ لم يكن غبي فهو امريكي او اسرائلي

[mmiloudi214]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغنام

ومن يعتقد غير ذلك فهو غبي وإذ لم يكن غبي فهو امريكي او اسرائلي

للاسف هناك من يعتقد غير ذالك من العرب

[mmiloudi214]

....................................

[syrus]

ما قاله هذا الشخص يعبر على التيار الغالب في السياسية الخارجية الامريكية و التي تقوم على المصالح و التي احسن اللوبي الصهيوني و حلفائه توجيهها لخدمة مصلحة إسرائيل لكن هناك من الخبراء و السياسيين الذين لا يتبنون نفس التصور و منهم من له مواقف منصفة تجاه المنطقة و فلسطين . المشكلة تكمن في عدم قيام المسلمين بما يكفي من الجهود لتعديل الكفة . النشاط و النفوذ المالي للوبي الصهيوني من جهة و التيار الإنجيلي المحافظ من جهة اخرى هما أهم طرف مناصر لمصالح اسرائيل .