![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي أصيل على الفكرة ولكن الموضوع موجود فعلا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() فكرة رائعة وجزاك الله على اعمالك احسن الجزاء |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، rl]
بارك الله فيك على الفكرة، ولكن نفس الفكرة سبق أن نشرت في عدّة مواضيع حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنِى خُبَيْبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ حَفْصِ بْنِ عَاصِمٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِى ظِلِّهِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ الإِمَامُ الْعَادِلُ ، وَشَابٌّ نَشَأَ فِى عِبَادَةِ رَبِّهِ ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِى الْمَسَاجِدِ ، وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِى اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ ، وَرَجُلٌ طَلَبَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ إِنِّى أَخَافُ اللَّهَ . وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ أَخْفَى حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ رواه البخاري ومسلم الشرح أولهم ( إمام العادل ) والمراد به صاحب الولاية العظمى ، ويلتحق به كل من ولي شيئا من أمور المسلمين فعدل فيه ، ويؤيده رواية مسلم من حديث عبد الله بن عمرو رفعه " أن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن ، الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا " وأحسن ما فسر به العادل أنه الذي يتبع أمر الله بوضع كل شيء في موضعه من غير إفراط ولا تفريط ، وقدمه في الذكر لعموم النفع به . والثاني (وشاب نشأ في عبادة الله ) خص الشاب لكونه مظنة غلبة الشهوة لما فيه من قوة الباعث على متابعة الهوى ؛ فإن ملازمة العبادة مع ذلك أشد وأدل على غلبة التقوى . وفي حديث سلمان " أفنى شبابه ونشاطه في عبادة الله " . والثالث ( رجل ذكر الله في خلاء ففاضت عيناه ) أي ذكر الله بقلبه أو بلسانه في موضع خال. قوله : ( ففاضت عيناه ) أي امتلأت عيناه بالدموع فسالت من خشية الله والرابع (رجل قلبه معلق في المسجد) فيه إشارة إلى طول الملازمة بقلبه وإن كان جسده خارجا عنه ، في رواية " من حبها " وزاد مالك " إذا خرج منه حتى يعود إليه " . والخامس : (رجلان تحابا في الله) والمراد أنهما داما على المحبة الدينية الحقيقية ولم يقطعاها بعارض دنيوي سواء اجتمعا حقيقة أم لا حتى فرق بينهما الموت . وقد عدّت هذه الخصلة واحدة مع أن متعاطيها اثنان لأن المحبة لا تتم إلا بإثنين ولأن الغرض عد الخصال لا عد جميع من اتصف بها . والسادس : (رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال إلى نفسها قال إني أخاف الله) أي دعته امرأة ذات جاه ومال وجمال إلى الفاحشة فأعرض عنها وقال إني أخاف الله ، قال القرطبي : إنما يصدر ذلك عن شدة خوف من الله تعالى ومتين تقوى وحياء . والسابع : (رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما صنعت يمينه) المقصود منه المبالغة في إخفاء الصدقة بحيث إن شماله مع قربها من يمينه وتلازمهما لو تصور أنها تعلم لما علمت ما 3فعلت اليمين لشدة إخفائها ، كما في رواية " تصدق بصدقة كأنما أخفى يمينه من شماله " وقد نقل بعض أهل العلم الإجماع على أن إظهار صدقة الفرض أولى من إخفائها لئلا يقيم الإنسان نفسه مقام تهمه في ترك الزكاة فيكون المقصود هنا إخفاء صدقة التطوع خاصة ، لأن ستر الطاعات النوافل أفضل من إظهارها لأنه أبعد عن الرياء المرجع: [url]https://islamlight.net/index.php?option=com_ftawa&task=view&Itemid=0&cati d=1824&id=21126[/u |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc