![]() |
|
منتدى الترحيب، التعارف و التهاني منتدى الترحيب بالأعضاء الجدد، التعارف، المحبة، الصداقة، التهنئة، التبريكات... بروح أخوية وعائلة واحدة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
(¯`•._)رسآآلـــ( مِلؤها الحــبّ )ـــةٌ(¯`•._)
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلامـ عليكمـ و رحمة الله و بركاتهـ...
أردتُ كتابة حروفٍ توفي حق الأوفياء لــــ أهديها لمن ملكوا القلـــوب بصدقِ أخوتهمـ و عبِق مودتهمـ لكن ما استطعت ....... فـــ عذراً لعجزي عن إفائكمـ حقكمـ نقلتُ لكمـ هذهـ الرسالة ... ![]() .. رسالةٌ ملؤها الحبّ ... متونها الإخاء ... بريدها المحبّة في الله ... إلى القلوب الطّاهرة التي التفّت حولَ محبّة الله وناغَت رؤياهَا لطاعته ... توحّدت ... وتَعاهدت ... وانْطلقت لنصرة الإلهِ الكريم إلى الأحبّة الذينَ عايشوا لذّة المحبّة في الله ... فما عادوا عنها مُفترقين ... قدْ يكونُ ما سأكتبهُ الآن حروفاً صغيرة ... بسيطة لكنّها عميقة في نفْسي خَرجت منْ قلبٍ محبّ إلى قلوبٍ مُحبَّة ... ![]() إنّ المحبة في الله منْ أسْمى العلاقات وأحْفظها ... وأقْواها ... محبّةٌ ترعْرعت بيْن ألطَافِ الله هناكَ تنامت ... ومنها غرسها الإلهُ في أهْلها لمنْ اختارهمُ الحكيم جلّ في عُلاه فكلّ علاقةٍ سواهَا قائمة على المصالح الشّخصية فصاحبُ المنْفعة الأكبر تُوطَدُ العلاقةُ بهِ أكثر... أمّا تلكَ المحبّة الصّافية فهيَ قائمة على محبّة الله وطاعته ... فلا نحبّ فلاناً إلّا لأنّنا نرى فيهِ خُلقاً يحبّه الله ولا نفضّلُ مؤمناً قويّاً على ضعيف إلّا لإنّ الله يحبّة ويُفضله وحبيبنا المُصْطفى ما أحْببناهُ إلّا لخُلقهِ ولأنّ الله أمرنا بهذا فتلكَ المحبّة خيوطُ وصالٍ تابعة لمحبّة الله وحينها تزْدادُ المحبّة وتتعمقُ جذورها حتى أنّنا يا أحبّة لا نكْرهُ فلاناً إلّا لأخلاقٍ سيئة يكرهها الله فيه ويَبغُضها ... ![]() أحبّتي في الله ... بضعُةُ حروفٍ وخلجاتٍ أسْالُ الله أنْ تكونَ لمرْضاته إنْ أصبتُ فمن الله والعكسُ منّي والشّيطان ...} بضعةُ سطورٍ أكتبها للأحبّة والمُتحابونَ في جلاله حيثُ قالَ الحبيبُ المُصْطفى : " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله . ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه " متفق عليه( ) ![]() إخوتي في الله ... لتكن تلكَ المحبّة النّقية هطيلةً تحْتَ ظلالِ الرّحمن نُحْبب بعضَنا ونتآخى للهِ لا لذواتنا ... لأنّ الأرواحَ تُزهر إذا ما تفيأت تحْتَ ظلالِ جلالهِ وكرمه ... وتنْعم إذا ما كانَ وصالها روابطٌ تمتدّ إلى الكريمِ المُتعال ألم يقل حبيبُنا المُصْطفلى : " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان،أن يكون الله ورسوله أحب إليه ممن سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار " وحينها سنجدُ أنّ فروعها وأغْصانُها ناهيكَ عنْ ثمارها تدومُ وصالها إذا ما كانت خالصة لوجه الله تعالى ... على طاعتهِ نجْتمع ... وعلى طاعتهِ نفْترق ... ولطاعتهِ نسْعى وننتصب .... وإنّ منْ ذاقها عَرَف ... عَرَف جمالها ولذّتها ولَنْ يعُد يقوى على فراقها كحينَ نبْتعدُ عن أحْبابنا ... عنْ رُفقاء قلوبنا ... فنتلمّسُ لقياهم ورؤياهم ... ![]() إخوتي في الله ... إنّ موكبَ المحبّة يَتنامى ... ويُثمر ... ويؤتي أكله حينَ نكونُ لبعْضٍ مصابيحاً للهُدى ... تمدّينَ يديكِ إليّ لتقوّميني إنْ ضللتُ الطّريق وأمدّ يديّ إليكِ إنْ ابتعدتِ عنِ الموكبِ السّعيد تذّكريني بطاعة الله وأذكركِ ... توجّهيني إلى الصّواب وأوجهكِ ... تُسارعينَ بي إلى الخيرات وأسارعُ بكِ ... ننْطلق سويّاً في رياضِ الرّحمن ... وبهذا نجْذبُ بعْضنا ونعْتلي السّحبَ والنّجوم ... ونسْكن قُربَ طاعةِ الإله فتكونُ محبّتنا حينها لله ... وفي الله ... ولأجلِ الله ... ![]() إخوتي في الله ... ليكن كلٌّ منّا حريصٌ على وقت الآخر ... يُحافظُ عليه كما لو أنّه كنزٌ ثمينٌ نادرٌ معْدنه فإنّها إحدى النّعمِ المغْبونِ عليها العبد كما ذكرَ الحبيبُ هُنا : " نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ " ( رواه البخاري ) فإنّ الوقتَ يا إخوتي ثمين ... ثمينٌ وسخيٌّ بالفضائلِ حينَ نستغلّه بما يُرضي الله ... وهُوَ كريم ويجودُ بالخيْرِ إنْ منحْناهُ عطاءً في تيكَ ثوانيه وجعلْناهُ فُرصةً لنمو محبّتنا فنقدّم فيهِ ما يُحيي الأمة ووريدَها ... فُرصةٌ لا يَعييها إلّا من فاتهُ قطارها ... لنَكن في محبّتنا جسْراً يُوصل القلوب َالتّائهة للجنان نُنتج ونُعْطي ... نَمْنح ولا نيْأس ... وبهذا تغْدو المحبّة أجْمل ![]() إخوتي في الله ... إنّ تلكَ المحبّة تَدْفعُ القلوبَ للهمم للعطاءِ والنّبْض ... فقد ترونَ منّي ما يُسعدُ الفؤادَ وحناياه ... حينها لا تمْدحني في وجْهي ... ولاتقْتلني بذاكَ المديح لئلا تُصيبَني المُباهاةُ والتّكبر فأغدوا للشّيطان فريسةً سهْلةً هضْمها وإنْ كانَ ولابدّ فاذْكروا أنْ نحسبكِ عنْد الله ولا نزكي على الله أحد واجْعلوها خفيفةً لئلا تُجرحَ المحبّةُ بسهام الغدْر ... فيَفترُ صاحبهُ ولا ينْشغلُ بمعرفةِ عيوبه ... أبْدلوها بدعواتٍ تُحيكونها جنحَ اللّيل لربّ الأنام ... فإنّها أجْملُ وأحْفظُ هناك ... ![]() إخوتي في الله ... لا تطْعن ظهْري مرّتين ... فلا تغْتابني ولستُ بيْنكم فإنّي ما أحببتُ أنْ تأكل لحمي ميْتاً ووددتُ لكمُ الخيْر حتى في غيابي ... فإنْ حملت نفسك شيئاً عنّي احْفظه وأسرّه لي في أذني علّي اُبيّن الصّوابَ فيه أو أقوّم نفْسي ممتنّا لك ... ولا تظنّ بي شرّاً ... فإنّ المحبّة من دواعيها أنْ يظنّ المرءُ بأخيهِ حُسناً ويلْتمسُ لهُ في كلّ آنٍ عُذْراً ... فلْنجعل رباطّ المحبّة لنا قويّةً لا تهزّها أوْتارُ الشّيطان متينةً أمام بتْرها بالوسواس الخنّاس ... لنكن أقْوياء ... أنْقياء ... أصْفياء نيّاتنا صافية اتجاه البعْض والظنّ بكمُ حسنٌ جميل ![]() إخوتي في الله ... إنّي على يقينٍ بأنّنا جميعاً نحبّ الخيْرَ ونحْفظهُ ونسْعى له ... فلن نُقدم على نقل ما يسوء عنْ أحْبابنا بل نحْفظهم وننقل أقوالهمُ الطّيبة الحسنة الطّاهرة وذلكَ حتى لا أحملُ في نفْسي شيئاً حينَ أواجههم وألْقاهم فأبني تصرّفاتي عليها ونظراتي بها ... لنكن المطر حيثُ لا يحْملُ إلّا طيباً ويتركُ جميلَ الأثر في أيّ مكانٍ هَطل ... أبلغني عنْ إخوتي ما يسرّهم ويسرّني وأطب مسْمعي بجميل حديثهم وأقوالهم واجْعلَ السّيءَ لا يصلني ولا تتبع أسْرارَ بعْضنا وتسْترقُ السّمعَ إن مررتَ بقُربنا فقد يُصاحب ُالضّيقَ قلباً عَرف يوماً بأنّك الأنقى ألسنا المُتحابّونَ في جلاله ...! ![]() إخوتي في الله ... لا يجْدرُ بالمسلم انْتقاء الألفاظ السّيئة فربّ كلمةٍ لم تُقَل في موضعها أثارت حزنَ سامعها فلننتقي ألفاظنا بالحُسنى ... ولنحرص على جميلها وأهْذبها وألْطفها فإنّ الكلمة مفْتاح القلوب وأسْرارها وتغْدو أحاديثنا صافية مُتلألئة جذّابة وإنِ اخْتلفتُ معكَ بالرّأيَ فيها فلا تحْقد على قلبي وتُحرجني وتُجبرني على الرّضوخِ لرأيكِ فتتزمّت وتنْتصر لرأيك مهما كان وقد تغْضب حينَ لا أقْتنع فلكلّ منّا رأي وفكْرٌ يقتنعُ به ... واختلافُ الرّأي لا يُفسدُ قضيّة الودّ والمحبّة في الله وليسَ بالذي يجْعلني أتخلّى عنك ... ولا ينْبغي علينا أنْ نحمل في القلب شيئاً إن انْتقدتني أو عارضتني وأبدلتَ رأي بشيءٍ آخر تراهُ صحيح لنفتح صدورنا ... وننْشر بسمات المحبّة بيْننا ... فنشقّ التّعصب ونتكأ على غمام الصّدر الرّحب ... نتقبّلُ ونَسْعى إلى الذي يرْضاهُ الرّحمن ... ![]() إخوتي في الله ... إنّ الخطأ من سمات الإنْسان فإنّ ارْتكبتُ خطأً لا تنْدهش وتردّها بالمثيل فإنّ الحياةَ طويلة والقلوبُ بين اصبعين من أصابع الرّحمن يقلّبهما كيفَ يشاء ولستُ بالمعْصومِ عن الأخْطاء ... فاغْفر زلّاتي وتغافل عنْها وكنِ الأمثلَ باتّباع الحُسنى ولا تتبع العواطفَ حينها فتنثر التّرابَ على جميل أفعالنا وتكْشفُ أسْرارنا وتتّبع أقول الشّيطانِ فيغرّنكَ لتنْدمَ بعْدها ... إخوتي في الله ... - إنْ أسديتُ اليك معْروفاً فلا تبْطلهُ بالمنّ والأذى وتَجْرح الفؤادَ حينها ... اجْعل الأعمال كلّها خالصة لله تعالى تقدّم لي معْروفاً لأجلِ الإلهِ تباركَ الواهبُ الجلال ... - لنتعود على العَطاءِ بلا مُقابل فلا ننْتظرُ جميلاً بدلاً منه أو شكراً عليه لأنّ العُظماء درْبهم واحد يُعطونَ ولا يسْألون يمْنحونَ ولا ينْتظرون بل هكذا هُم يسْعدون - ليرحمَ كلٌّ منا الآخر ولا يأخذهُ الغضبُ عليه لنكْتمه ولنكن الرّحماء بيْننا الأشدّاء على أعْدائنا كما قالَ الله تعالى : " {أذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ " (المائدة54 ) ولنعفو ولْنَصفح عن أحْبابنا فلا نمْسك عليهم زلّاتهم - وليعمل كلٌّ منا على ألّا يحْسد الآخر بل يغْبطه ويؤثرهُ على نفْسه لأنّ نارَ البغضِ والحسد تكْوي صاحبها قبل رفيقه وتجْعلهُ مهْموماً شاردَ الذّهن ... ضعيفَ رباط الأخوة في الله ![]() - إنْ باعدت بيْننا الدّيار يوْماً وفرّقَ بيْننا درْبَ البيْنَ وابْعدنا لنتذكّر عهْد الإخوّة بيْننا فلا نجْعل غُبار الزّمن يطْغى فينْسى الواحدُ أخاه فلا يذْكرهُ بعْد ذاكَ ... وإنْ فرّق بيْننا البيْن فليكنِ الدّعاء عهْد الوصال نناجي الإله ... وندْعوه فربّ دعوةٍ لغيرك أدْخلتكَ الجنان أولا يقول المَلَكُ حينَ ندْعو ولكَ بمثل ...؟ - أحبتي قدْ يمْنعني الحياءُ والخَجلُ منْ محاكاةِ ظروفي فتحسّسها بنفسك واسْتشعر ما يَدورُ حولي فإنّ المُتحابّونَ في الله يتحسّسونَ حاجة إخوانهم - ولا ضيرَ إن حدّثتني عن مشاكلكَ وشاورتني بمنْغصاتك فما خابَ من اسْتشار ... - وإنْ قابلْتني فلا تُقابلني بوجهٍ عبوس بل ابْتسم وناظرني كالبدرِ ليلةَ اكْتمالهِ والبزوغ فإنّ رؤياك بالعبوس يجعلُ قلبي ضعيفاً وقد أتأثرُ بأيّ حالٍ أراك فيه فأنغصّ حينها لتجهّمك - لا تعدني وعداً ثمّ تُخلفه لأنّ المُتحابّونَ في الله مُؤتمنون فلا يخْلفونَ الوعودَ فيغْدونَ بساعةٍ من المُنافقين ... جاهد نفسك بالحفاظِ على تيكَ الوعود لأنّها تجعل منك كبيراً في قلبِ الموْعود ... حريصاً يُعتمد عليه - وليُحافظ كلٌّ منا على أمانة غيْره ولا ينتهكَ عرضه ويسرقُ ماله ونغْدرُ بهِ حيناً ولنردّ المظالمَ إلى أهلها بأن يسْتسمحَ الواحدُ منّا أخاه وذلكَ قبل فوات الآوان والممات ... وليَنصر كلٌّ منّا أخاهُ ظالماً أو مظْلوماً بأنْ تُبعدني عن الظّلم وتُنبّهني عليه وأن تقفَ بجانبي وجانبَ الحقّ إنْ كنتُ مظْلوماً إخوتي في الله ... قد تحدث لي ظروف حنيكة ومصائبُ ضيّقة فلا تتركني في وحْدتي وتنْساني في ضائقتي كن الشّهم الذي يَردُ على أخيه في نوائب الدّهر لهُ ولا تجْعلني تائهاً ضائعاً فيها لوحدي - أحبتي ... يا من أتقرّب إلى الله بحبّهم ... ذكّروني إنْ نسيت ... وقوّموني إن طَغيتُ وضللتُ الطّريق ... عظوني بالموتِ إن غفلتُ عنه ... وأشْغلوني بذكرى الطّاعة إنْ أنا عنها انْشغلت ... ولا تجْعلوا الدّنيا تكبرُ في نظري ... ![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك أختي الفاضلة....... جعله الله في ميزان حسناتك................. شكرا جزيلا............................................. ..... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() جزاك الله كل خير على هاته الرسالة وجعلها في ميزان حسناتك.......... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم .... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلامـ عليكمـ ... و فيك بارك الباري اللهـ آمين لــعطر دعائكِ جعلكِ الله من الفائزين برضوانهـ و الجنة دمتِ بخير اختي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكمـ السلامـ و رحمة الله و بركاتهـ
العفو أستاذي الفاضل و فيك بارك الرحمـــن أخي و رمضان كريمـ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
هـــلا سمسومة الغالية صاحبة القلب الطيب الشفاف
تحيتك و لا احلى غاليتي و لكِ من التحايا أطيبها و أزكاها أسعدني مروركِ المعطر |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكمـ السلامـ ....
و فيك بارك الرحمن أختي راوية جمل الله الإيمان في قلبكِ لكِ مودتي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
ارك الله فيك أستاذي الكريمـ
اللهمـ آمين وفقك الله لما فيهـ الخير و سدد خطاك فيما يحبه و يرضاه ... شرفني مرورك اخي |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
(¯`•._)رسآآلـــ(, )ـــةٌ(¯`•._), مِلؤها, الحــبّ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc