![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
زمن الاستغلال و فقدان الثقة بين الناس .. أين الحل ؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم. ربما مداخلتي هذه لا تعجب الكثير ولكنها عرض حال حول الواقع الذي عاشه من قبلنا ببساطة شديدة. . ففي القديم كان الناس عائلة واحدة يأكلون نفس الأكل ويلبسون نفس اللباس ويسمعون من رجل كبير واحد أو من عجوز كبيرة بل كانوا يصلون ويصومون ويحجون بما ورثوه وتعلموه من آبائهم وأجدادهم ببساطته وقلة تعقيداته أما اليوم فقد تشتت الناس حول فرق ومذاهب وتعلموا ليتفرقوا وهذا هو أصل المشكل أخي طاهر القلب وإن أردت أن تتأكد اجلس بجانب شيخ أو عجوز وأسمع كيف يصفون لك أيام زمان أيام نزول الأمطار وكثرة الزرع والبركة في كل شيء في العمر والأكل والزواج وصلاح الذرية ولم يعرفوا الطبيب وهذه الأمراض والتي أصبحت تأتي كل فصل تحت مسمى غريب ومصطلح جديد ، الكل ابتعد عن الأصل وطيب العيش واشتغل في تفا هات الأمور حتى أصبحنا كما ترى اليوم كثرة بلا فائدة وصار همنا الوحيد البحث عن عيوب وزلات بعضنا البعض حتى سقطنا جميعا وعرف عدونا هذا فنكل بنا شر تنكيل وما زلنا لم نفق بعد........ وبارك الله فيك. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
بوركت أخي و أستاذي الفاضل جمال على هذه اللفتة الجميلة حول الموضوع و مدلوله , و إنه كمـا تفضلت أن آباؤنا عاشوا ببساطة فكانت كل أمورهم بسيطة بعيدة كل البعد عن التعقيد الذي أصبح شعار الناس اليوم إلا من رحم ربي , فكأن الواحد منهم يحمل هم السنين القادمة و الفائتة معا , تجده حصل غذائه ليومه ذلك و لكنه غير مقتنع و لا شاكر تلك النعمة بل شارد التفكير في المستقبـل و غذاء الغـد و بعد الغد و هكذا , فلا حمد على لسانه و لا شكر للواحد الديان على النعمة و الرزق و العطاء , هذه صورة بسيطة فقط و ما خفي أعظم , ضف إلى ذلك النيـة الحسنة و الصافية التي كانت تـزين تعامل الناس مع بعضهم البعض , فكان التراحم بينهم و الثقة العمياء في بعضهم البعض و هذا ما جعل البركة تحل في أواسطهـم و الرحمة تتنزل عليهم ... قال لي أحد الشيوخ المقتدرين و هو يحدثني كما أسلفت في ذكرهم أننـا نحن معشر جيل اليـوم عقدنا أمورنا بأيدينا فكان التعقيد جل حياتنا , و طرح مثالا لـذلك قائلا الشاب الـذي يريد الزواج تجـده مثقلا بالأمور التي يتوجب عليه تحضيرها بل هو يحضر لذلك ربما سنين و لا يحصل ما يبغيه و في نهاية المطاف يجد أنه أنفق نصف عمـره في لا شيء ... أكـرر جزيل الشكر لك عـلى مداخلتك القيمة و هي مثال الواقع فلا أحد يقول بأنها لا تعجبه ... و السلام مسك الختام |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم أولا شكرا يا أخ على الوضوع و الطرح الرائعان أما رايي في الموضوع هو ان كل النقاط التي ذكرتها هي و بكل بساطة نتيجة لضعف الايمان و عدم توصل البعض لمعرفة الله تعالى و الدين حق المعرفة.......و الله أعلم هذا مجرد رايي لي فإن اصبت فمن الله و إن اخطأت فمن الشيطان.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
السّلامُ عليكُم ورحمة الله وبركاته
شُكرا أخي طاهِر القلب.. لأنّك أثرتَ موضوعا يستحقّ وقفتنا على بعضِ جوانبه.. وقصدتُ هذا كونه موضوعا يحتوي عدّة تفرُّعاتٍ لِلفظِ الثّقة.. حيثُ لا يخفى عنكُم أنّ الثّقة أنواعٌ، ثِقةٌ بالنّفس وثِقةٌ بالله وثِقةٌ بالآخَر.. وآخِرُها مِحورُ حديثِنا إن شاء الله. ْْ ْ ْ فالثِّـقة من منظوري الخاصّ هي ذلِك الشّعور الذي يجعلُك ترى الآخرَ بعينٍ تُكسبك راحةً واطمئنانا وتُقرّبك منه روحيّا فتتولّدُ حاجتك إليه لاعتِقادِك بأهميّةِ وجودِه في حياتِك.. الثّـقة هي تلك العلاقة الطّيبة التي تنمو بينك وبين الآخر.. والتي يسودُها الاحتِرام المُتبادل وهي نفسٌ طاهِرٌ يُشعِرُكَ بالسّعادة والطّيـبةُ تولِّدُ الثّقة لأنّها صفةٌ تَقودُ إلى الوثوق بالآخر..ولأنّها رمزُ اللّطفِ والعطاء والخير. لهذا فالعلاقة بينهُما وطيدة..فلا يُعقَل أن نثِقَ فيمن تُغيِّبُ ملامحه هذه الصِّفة. ْ ْ ْ ولكِن هل تعلم أنّ الثِّقة حبلٌ لا تقوى على قطعه إلاّ سكاكين الغدر؟ والغدرُ حسبَ رؤيتي الشّخصيّة نوعان: أوّلهما غدرُ النّفسِ بصاحبِها..وهي حالةٌ تقودُ للضّعف وسوء الظنّ بالآخر.. ومن مسبّباتها بعضُ الأمور التي قد تكون ممتدّة من طفولة الشّخص وطريقة نشأته. والتي ينتجُ عنها الإحباط واليأس في إيجاد من يثق بهم. وثانيهما غدرُ الآخر..وفي هذا أرى أنّ، الخيانة غدرٌ والنّميمة غدرٌ.. والحِقدُ والزّورُ والغرورُ مكرٌ وكلّ عملٍ سيّئٍ، ضرره شرٌّ -همسة- وثِقتُ فيمن أوْثقتني به حبالُ الودِّ فجرّ الودُّ طيبةً بِلونِ الأخوّة فغدرَ بي من حسِبته سندي.. فاعتلى الشكّ والسِّلمُ تهاوى وأسقطَ الغدرُ ثقتي.. فساء ظنّي بمثاليّةٍ زائفةٍ.. تُظهِرُ على سطوحِها زبَدَ التّقوى ،،، وهو ما يحدثُ لدى البعضِ ممّن يسحب غدر الآخر بِساط ثقتهم.. وقد يكونُ السّبب داعيا لذلِك، كما قد يكونُ مجرّد أوهامٍ كسوء الظنّ الذي يعصف بها دون تمهّلٍ في الإبصار بعينٍ تقي حبل الثّقة من التمزّق. ْ ْ ْ أمّا الخيـانة أخي الفاضِل فقد أشرت إلى أنّها دفعٌ لانعدام الثّقة بين الأشخاص.. ومهما أنّي تعرّضتُ في واقعي لِسِهامِها التي كادت تُصيبُ منّي مقتلا.. إلاّ أنّي صنّفتُها ضِمن ما طوته صفحات الذّكرى وبنيتُ للمُستقبلِ رُؤىً آملةً بوجودِ أُناسٍ يستحقّون ثِقتنا.. وما أخطأتُ التّقدير بفضلِ الله.. لأنّ هذا الذي يكتبُ بقلمٍ يُزيحُ غشاوة الجهل وينزع لثامَ الغموضِ عن أفكارِنا فينفعُنا بِطيبِ ما ينثُر لَشخصٌ يستحقّ ثِقتنا..'وأنت من بينهم أخي طاهِر..' والأمثِلة كثيرة لأُناسٍ أثبتوا حقّا أنّهم محلّ ثِقة. والمغـزى أنّه لا يجِب أن نرتشِف من أفكار المتشائمين شرابا يُضاعفُ استياءنا من الأوضاع التي نعيشُها ويدفعنا دون شعورٍ منّا لولوجِها موطِنا تذهبُ فيه سمة الإنسانيّة 'الطّيبة..' فالأفكار التي تقتل الثّقة وتُذهب عزيمتنا في إيجادِ وهجِها كثيرةٌ تملأ واقعنا وحتّى هذا الفضاء.. ْ ْ ْ فقط يتوجّب أن نثِق فلا نبنيَ ثِقتنا على سوء النّوايا وأن نثِقَ فلا نغترّ بمن أغدقنا بِسِحرِ الهدايا وأن نثِقَ بعقلٍ مُبصِرٍ، فلا تعود علينا ثقتنا بسوء النّهاية والثّقةُ إخلاصٌ واعتِزامٌ على اقتسام المشاعِر بحُلوِها ومُرّها واحتِرامٌ يُشكِّلُ للتّواصُلِ النّافعِ أرقى المَرايا وما أعظمها من ثِقةٍ أسّستها تقوى الله جعلها الله وقــاءً لأخُوّتِنا. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2010-10-14 في 11:32.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() لم تترك لنا العمر سراب إضافة نضيفها فقد سدّت كل منفذ و عرّفت كل نكرة بمدلول فأحسنت و الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
إذن فقد قطعت جهيزة قول كل خطيب ... بوركت أستاذنا القدير أبو الريم على مداخلتك الرائعة , و إنه كــــما ذكرت و أسلفت صعب تحقيق تعريف تام للثقة بين الناس فهي متغيرة حسب طبيعة طرفي هذه الثقة و هــــما من يحدد شكلها و لونها و طعمها , لذا كان الاختلاف مميزا لها , فهي كما أسلفت كالماء لا لـــــون و لا طعم و الثابت فيها سوء الظن بالناس الذي أصبح من أكبر بواعث فقدانها الآن في هذا الزمــــان الذي اختلط فيه الحابل بالنابل ... فصاحب النية الحسنة و السجية الطيبة أصبح ذا تفكير رجعـي و تخـــلف عقــلي في نظر طغيان المادة في تعامل الناس اليوم , و تجـــده أخر النـــــاس مجلسا و مكــــانا و تــرتيبا , و بعكسه صاحب الحيلـة و الخـــداع و المكــر هو السيــــد و الأمر الناهي إلا من رحم ربي ... و لكن رغـم كــل ذلك هــــل يمكن لنا نفي وجود الثقــة بالطـــلاق ؟ الإجابة لا فهي موجـــودة و إن شابتها الشوائب و نابتها النوائب , و المهم فيها أنها موجودة , صحيح ليست محققة بكل أسسها و قواعدها و لكن هناك من يكتفي بالسطحيات و القليل مما تقتضيه فقط , في ظل ما هو موجود بين الناس , و قـد يقتنع بما يحسه و يــراه من الآخرين ظاهرا من الكلام فقط ... دمت طيبــــا أخي و دامت طلتك القيمة و نظرتك المقيمة في مواضيعنا ... و السلام عليكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
دائما أجد حكمة مغدقة في ردودك و مواضيعك أختنا الفاضلة العمـــر سراب ... لذا دعيني أرتشف مما سطرته أفكارك هنا بعض المعاني و أقلبها بالعقـــل و القلب علــــني أستفيد مما فيها ... فقد عرفت الثقة كما لو كانت مجسدة أمام نظرنا و لامستهـا جـوارحنا , و صدقتها قلوبنا فتصورتها روضة غناء بها من الخضرة و الألوان الباهية ما تجعــــل ناظرها من بعيد يهـــرع إليها ســــراعا و لــو اقترب منها لوجدها ذات أشواك تمنع عن نفسها الأذى و الغرباء ... و حق لها ذلك فلا ثقة عمياء تؤدي لتهلكة و لا عدم ثقة يسبب الوحدة و الجفاء ... إذن للثقة بين الناس وجوه و مسببات أو مولدات و من ضمنها الطيبة التي ذكــــرت و عدم وجود الخلفيات حول الطرف الثاني من معادلة الثقـــة التي يجـــب أن تحقـــق فيهــا المســاواة بين الطرفين , سواء كان ذلك نظريا أو حقيقيا , فهي منتـوج لتآلف القلوب و توطيد أواصر الود لا لشيء سوى لرسم جسور و روابط أخبر عنها الدين كالأخوة في الله و التحاب فيه و هــو خلاصة تلك المعادلة التي تحقق من خلالها الجسد الواحد الذي إذا اشتكى منه عضو تداعى له ســــائر الجسد بالسهر و الحمى ... و لكن السؤال المطروح هل فقد الثقة ككسبها ؟ فأغلب الظـــن أنــــه لكسب ثقة أحدهم فإنك تأخذ وقتا طويل حتى تعتاد عليه و عـــلى قوله و فعله باختصـــــار , و لكن هدمها يتجلي في لحظة واحدة و ما أسرعها من لحظة ... ختامــــا أشكرك جزيلا أيتها الفاضلة على ثقتك فينا و نسأل الله عـــز و جل أن يقــدرنا على أن نـكون عنــــد حسن ظنكم بنا , و أن يؤلف بين قلوبنا لتحقيق كلمة الحق سبحانه و تعالى ... و السلام عليكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
و الشكر لك موصول أختنا الكريمة على مداخلتك المختصرة المفيدة ... و قد أعجبني إختصارك لكل الموضوع و الردود معا في كلمتين هما ضعف الإيمان و عدم معرفة الله و الدين القيم ... و هي جامعة لكل مصبية قد حدثت أو قد تحدث مستقبلا ... بوركت أيتها الطيبة على ردك ... و السلام عليكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته و جزاك الله كل خير على ما رسمه ردك أخي وحيد في نفسي قبل الموضوع و قد صدقت عندما ربطت وجود الثقة بالله مع الثقة بين الناس ... فمن لا يثق في الله سبحانه و تعالى كيف له أن يثق بالناس ... و نستطيع القول بالعكس تماما ... دمت طيبا أخي الودود وحيد ... و السلام عليكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته و فيك البركة أختي رحاب الأمل ... ننتظر طلتك الثانية في الموضوع في القريب إن شاء الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() لا أعلم أخي
هل هو بسبب التقدم التكنولوجي الرهيب !!والأخبار التي نسمعها عن السرقة والقتل .. والابن الذي قتل ابوه والأب الذي وضع السم لأولاده ...!!! ماذا عن الصديق الذي قتل صديقه بسبب بعض الدولارات القليلة!!! في كل يوم نسمع أخبار مرعبة تكاد تعصفنا من الرعب.... فلا تجد أمامك الإ أن موضع الثقة هذه لا تضعها في قاموسك... حتي عندما تصبح أب ستجد أنك تعلم أطفال عدم الثقة شيء غريزي مما نسمعه كل يوم في التلفاز والمذياع والجرائد والنت أصبحت الجرائم شبيه ومتواجدة في كل مكان حتي كل العالم ونحن مع التقدم التكنولوجي توصلنا لمعرفة كل الأخبار ...!!! غير أن حتي الطرق التي يتم بها الجرائم تذكر وتمثل في المسلسلات والأفلام فبعض من الأشخاص يقلدون !! فكيف لي أو لغيري أن يثق ..!!! حتي مساعدة الكبير هذه أصبح الأهالي تصنع أطفالها لا تتحدث مع أحد في الشارع ...ولا تمشي مع أحد لا تعرفه!! مع معرفة الأهل لجرائم سرقة الأعضاء البشرية ...!!! والاعتداء علي الأطفال وغيرها من الجرائم .... أصبح الإنسان يضع يصوب عينه في كل اتجاه وبالذات من عنده أطفال ممكن لا يخاف علي نفسه ولكن سلامتة أطفاله هم الأهم .... الثقة لو قلنا أن نثق في هذا الزمن الذي انقلب فيه الموازين أكيد لن نكون موضوعيين ...لسنا مثل زمان ..ولن نكون !!! أنتهي زمن أن يدخل الجار بيت جاره ....أن يظن بأن هذا الجار أمين ...ألم نسمع عن الجار الذي قتل زوجة جاره عندما أراد الاعتداء عليها وهي تقاوم .....!!وحتي دخول الصديق للبيت يكون تحته ألف مليون خط ...يجب أن نسأل علي الطريق أهل البيت من النساء لا تظهر حتي لو كانت بكامل حجابها !! من الأفضل أن تقابل صديق بالخارج لا ندخل أحد بيتننا...!! حتي القريب سواء ابن الخال وابن العم ....خلاص أصبح عدم الثقة هي الأساس .. يجب أن نسلم بالأمر الواقع ...لو هناك ثقة عمياء سوف ننهار ونتدمر ولا تعرف ماذا سيحدث لكن يكون قليل من الثقة مع كثير كثير من الحذر شكراا أخي ربنا يستر علينا أ |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاستغلال و فقدان الثقة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc