[align=center]السلام عليكم
لكل زمان إلاه يعبده الناس من دون الله، الدليل على ذلك الإنحرافات العقائدية وما يترتب عليها من سلوك الإنسان الغير صحيح. في زمان فرعون كانوا يعبدونه من دون الله، قال فرعون أنا ربكم الأعلى. في مكة كانوا يعبدون الأصنام من دون الله، كانوا يتقربون بها إلى الله. عندما يعبد الإنسان إلاه غير الله يتغير سلوكه من سلوك مستقيم وصحيه إلى سلوك فيه إعوجاج لا يأتي إلا بشر.
أنا في رأيي الإلاه المعبود في زماننا هو المال.إستطاعت الشركات الكبرى للتبغ أن تشتري بالمال مغظم السياسيين، والغريب في الأمر أنها إستطاعت أن تشتري حتى العلماء.
إستطاعت الولايات المتحدة الأمريكية أن تشتري السياسيين، والغريب في الأمر أنها أستطاعت أن تشتري حتى الدول...
الآن جاء دوركم في الجواب على هذا السؤال المحير. شكرا
السلام[/align]