هل من تعليق على الموضوع (مدعم بصورة ؟؟)

[نظام الفوضى]

سلام عليكم

[المجهـول]

الســـــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركــــــــاته

هذه الصورة وان دلة على شيء فتدل على البعد الكبير عن الدين الحنيــف وضعف الشخصية وتفككها

ممارسة مثل هاته الأعمال يؤتر سلبا على الفرد والمجتع في آن واحد . . . . فهي سلبية 100/100 . . .فمن غير المنطقي أن يجد لك مشعود دجال حلا لمشكلتك ادا عجز عن ذلك دكاترة مختصون ودارسون في مجالهم عدة سنوات . .. . فامشعود يمكن تجد أنه لا مستوى دراسي له أولى ابدائي ماعندوش . . .

والدولة الجزائرية ليست غافة عن ذلك وانما تتغافل وذلك لحاجة لها في الأمر . . .


وكاضافة أود القول أن المجتمع الجزائري بصفة عامة على الهاوية ان لم يتم تدارك الأمور



كان هنا وانصرف المجهـول

[le fugitif]

الانسان مخلوق ضعيف تعتريه الامراض وتنتابه الازمات وتسيطر عليه المحن وان كان ضعيف الشخصية قليل الايمان فانه يلجأ الى الخرفات والشعوذة وهذا لقلة ايمانه بالله وثقته فيه والرضا بقدره وهو امر له عواقبه المريرة على الفرد والمجتمع والاسلام يحرم هذا تحريما قطعيا وانما يبيح التداوي عند اهل الاختصاص من الاطباء .

[~*نجم*الدين*~]

تعليقي هو .. هاذي الحرفة فيها دراهم هههه


ولنعالج الموضوع من حيث الأسباب والدواعي التي أدت بأغلب المجتمعات الجزائرية تنحاز الى هكذا انواع من ( التداوي) ....

بسبب الجهل و الأمية و الثقة بالعبد أكثر من الخالق
و أيضا في الأمر خيال و تشويق

وهل هذا النوع يلقى نتيجة ايجابية أم سلبية على الفرد والمجتمع ؟؟؟
أكيد سلبية ، لكن ما نظنش الناس الآن راهم يأمنو بهذه الخرافات، على الأقل المثقفين و ليس المتعلمين
وما هو واقع الدين الحنيف من الأمر؟؟
بطبيعة الحال التحريم
وهل الدولة غافلة على مثل هذه الأمور؟؟؟
المواطن هو من عليه أن يشتكي لكي تعلم الدولة
وأي اضافت نرجو أن تتقدموا بمناقشاتكم
هاذي الحرفة و الله غير فيها دراهم
شكرا فارس على الموضوع الذي يعالج قضية من الواقع

[الحوتي التلمساني]

السلام عليكم
هدا قتلاتوا الميزرية ..راح يخدم على روحو ... أما اللي يروح عندو .. ما يعرفش صلاحو ..
مثلا يمكنك أن تقول يمكن أن يزور هذا المشعوذ شخص ثري أو زوجة وزير أو دكتور في الفيزياء .. و تعتبر هذا أمر خطير ..لكن الجواب بسيط .. رغم كل ما وصلوا إليه .. هم جاهلون لدينهم و هذا هو الأساس .. و يمكن حتى أن تزوره طبيبة أعصاب أو معالج نفساني .. الله يهدينا و يرد بينا ... آميين

[faresdja130425]