هل تعرف اخي سنن العيد وآدابه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل تعرف اخي سنن العيد وآدابه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-09-07, 23:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
حمزة ملياني 121
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حمزة ملياني 121
 

 

 
إحصائية العضو










M001 هل تعرف اخي سنن العيد وآدابه

بسم الله الرحمن الرحيم



﴿ العِيدُ : سُنَنٌ وَ آدَابٌ ﴾


الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على نبيه الأمين و على آله و أصحابه أجمعين وبعد:
العِيدُ مُنَاسَبَةٌ سَارَّةٌ ، تَجْتَمِعُ فِيهَا القُلُوبُ ، وَ تَنْشَرِحُ لَهَا الصُّدُورُ،وَ تَعُمُّ البَهْجَةُ جمَِيعَ المُسْلِمِيـنَ ، فَيَنْسَوْنَ هُمُومَهُمْ وَ غُمُومَهُمْ .
وَ سُمِّيَ العِيدُ عِيداً لأَنَّ فِيهِ عَوَائِدَ الإِحْسَانِ عَلَى العِبَادِ في كُلِّ عَامٍ ، وَ لأَنَّ العَادَةَ فِيهِ الفَرَحُ وَ السُّـرُورُ ، وَ النَّشَاطُ وَ الحُبُورُ . وَ قِيلَ : سُمِّيَ كَذِلَكَ لِعَوْدِهِ وَ تَكُرُّرِهِ ، لأَنَّهُ يَعُودُ كُلَّ عَامٍ بِفَرَحٍ مُجَدَّدٍ ، أَوْ تَفَاؤُلاً بِعَوْدِهِ عَلَى مَنْ أَدْرَكَهُ [1] ، وَلمَّا كَانَ العِيدُ بِهَذِهِ الأَهَمِّيَّةِ سَنَّ دِينُنَا لِلْمُسْلِمِينَ عِيدَيْنِ سَنوِيَّيْنِ هُمَا أَفْضَلُ أَعْيَادِ البَرِيَّةِ ؛ فَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : " قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه و سلم المَدِينَةَ وَ لَهُمْ يَوْمَانِ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا فَقَالَ : " مَا هَذَانِ اليَوْمَانِ ؟ " قَالُوا : كُنَّا نَلْعَبُ فِيهِمَا فِي الجَاهِلِيَّةِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه و سلم : " إِنَّ اللهَ قَدْ أَبْدَلَكُمْ بِهِمَا خَيْراً مِنْهُمَا : يَوْمَ الأَضْحَى ، وَ يَوْمَ الفِطْرِ " [2].


عِيدَانِ عِنْدَ أُولِي النُّهَى لاَ ثَالِثَ *** لَهُمَا لِمَنْ يَبْغِي السَّلاَمَةَ فِي غَدِ
الفِطْرُ وَ الأَضْحَى وَ كُلُّ زِيَادَةٍ *** فِيهِمَا خُـرُوجٌ عَنْ سَبِيلِ محَمَّدِ



وَ لاَ يُشْرَعُالتَّقَرُّبُ إِلى اللهِ سُبْحَانَهُ - فِي العِيدِ- بِإِحْيَاءِ لَيْلَتِهِ ، لِعَدَمِ وُجُودِ مُسْتَنَدٍ صَحِيحٍ لَهُ، وَ مَا رُوِيَ في فَضْلِ ذَلِكَ لاَ يَصِحُّ [3] .كَمَا يَحْرُمُ صَوْمُ يَوْمِ العِيدِ لمِاَ ثَبَتَ عَنِ النَّبيِّ صلى الله عليه و سلم في الأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ مِنَ النَّهْيِ عَنْ صَوْمِه [4] وَ عَلَى مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ التَّوْبَةُ [5] وَ قِيلَ :إِنَّ الحِكْمَةَ فِي النَّهْيِ عَنْ صَوْمِ العِيدَيْنِ لِمَا فِيهِ مِنَ الإِعْرَاضِ عَنْ ضِيَافَةِ اللهِ لِعِبَادِهِ [6] .

* وَ سَأَعْرِضُ - هُنَا - بَعْضَ السُّنَنِ وَ الآدَابِ التِي يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ عَلَيْهَا المُسْلِمُ فِي العِيدَيْنِ :

1 – الاِغْتِسَالُ :

يُسْتَحَبُّ لِلْمُسْلِمِ أَنْ يَغْتَسِلَ لِلْعِيدِ لأَنَّ فِيهَ اِجْتِمَاعًا أَعْظَمَ مِنَ الاِجْتِمَاعِ الذِي في الجُمُعَةِ ، وَقَدْ رُوِيَ في ذَلِكَ أَحَادِيثُ عَنِ النَّبيِّ صلى الله عليه و سلم لَكِنَّهَا لاَ تَصِحُّ ، وَ أَحْسَنُ مَا يُسْتَدَلُّ بِهِ عَلَى اِسْتِحْبَابِ غُسْلِ العِيدِ : تِلْكَ الآثَارُ الوَارِدَةُ عَنِ السَّلَفِ رضوان الله عليهم ؛ فَعَنْ زَاذَانَ قَالَ : " سَأَلَ رَجُلٌ عَلِيًّا رضي الله عنه عَنِ الغُسْلِ ؟ قَالَ : اِغْتَسِلْ كُلَّ يَوْمٍ إِنْ شِئْتَ ، فَقَالَ : لاَ ، الغُسْلُ الذِي هُوَ الغُسْلُ ، قَالَ : يَوْمَ الجُمُعَةِ ، وَ يَوْمَ عَرَفَةَ ، وَ يَوْمَ النَّحْرِ ، وَيَوْمَ الفِطْرِ " [7].

وَعَـنِ نَافِعٍ :" أَنَّ عَبْدَ اللهِ اِبْنَ عُمَرَ كَانَ يَغْتَسِلُ يَوْمَ الفِطْرِ قَبْلَ أَنْ يَغْدُوَ إِلَى المُصَلَّى" [8].
وَ وَقْتُ الاِغْتِسَالِ لِلْعِيدِ يَكُونُ بَعْدَ الفَجْرِ ؛ وَهُوَ قَوْلُ أَحمَدَ وَرِوَايَةٌ عَنِ الشَّافِعِيِّ . قَالَ القَاضِي وَ الآمِدِيُّ : إنْ اغْتَسَلَ قَبْلَ الفَجْرِ لَمْ يُصِبْ سُنَّةَ الاِغْتِسَالِ؛ لأَنَّهُ غُسْلُ الصَّلاَةِ فِـي اليَوْمِ فَلَمْ يَجُزْ قَبْلَ الفَجْرِ كَغُسْلِ الْجُمُعَةِ[9].

2 – التَّزَيُّنُ وَ لُبْسُ الجَمِيلِ :

يُسْتَحَبُّ لُبْسُ أَجْوَدِ الثِّيَابِ لِشُهُودِ العِيدِ ؛ فَعَنِ اِبْنِ عَبّاسٍ رضي الله عنه قَالَ : " كاَنَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه و سلم يَلْبَسُ يَوْمَ العِيدِ بُرْدَةً حَمْرَاءَ " [10]. وَ يَحْرُمُ عَلَى الرِّجَالِ التَّزَيُّنُ بِكُلِّ مُحَرَّمٍ مِنَ اللِّبَاسِ ؛ كَالذَّهَبِ وَ الحَرِيرِ وَ ثَـوْبِ الشُّهْرَةِ ، وَ مَا كَانَ مِنْ لِبَاسِ الكُفَّارِ أَوِ النِّسَاءِ ، كَمَا لاَ يَحِلُّ لَهُم التَّزَيُّنُ بِحَلْقِ لِحَاهُمْ [11]. وَ اسْتَحَبَّ بَعْضُ أَهْـلِ العِلْمِ الاِغْتِسَالَ وَ التَّزَيُّنَ لِلْمُسْلِمِ وَإِنْ لَمْ يَشْهَدِ المُصَلَّى ، لأَنَّ ذَلِكَ مِنْ سُنَنِ اليَوْمِ لاَ مِنْ سُنَنِ الصَّلاَةِ، وَالمقْصُودُ في هَذَا اليَوْمِ إِظْهَارُ الزِّينَةِ وَ الجَمَالِ ، فَاسْتُحِبَّ ذَلِكَ لَمَنْ حَضَرَ الصَّلاَةَ وَ لِمَنْ لَمْ يَحْضُرْهَا [12] .كَمَا يُسْتَحَبُّ التَّنَظُّفُ بِإِزَالَةِ الشَّعْرِ ، وَ تَقْلِيمِ الأَظَافِـرِ إِلاَّ فِي الأَضْحَى لِمَـنْ أَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ ، فَالوَاجِبُ عَلَيْهِ الإِمْسَاكُ عَنْ كُلِّ ذَلِكَ حَتَّى يَذْبَـحَ أُضْحِيَتَهُ ؛ لِحَدِيثِ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا [13].
وَ هَـذَا التَّزَيُّنُ وَ لُبْسُ أَجْمَلِ الثِّيَابِ خَاصٌّ بِالرِّجَالِ ، أَمَّا النِّسَاءُ فَلاَ يَلْبَسْنَ الثِّيَابَ الجَمِيلَةَ عِنْدَ خُرُوجِهِنَّ إِلَى مُصَلَّى العِيدِ ، بَلْ يَحْرُمُ عَلَيْهِنَّ أَنْ يَخْرُجْنَ مُتَطَيِّبَاتٍ وَ مُتَبَرِّجَاتٍ ؛ لِقَوْلِ النَّبيِّ صلى الله عليه و سلم : " لِيَخْرُجْنَ وَ هُنَّ تَفِلاَتٌ " [14] .

3- الأَكْلُ قَبْلَ الخُرُوجِ فِي الفِطْرِ بِخِلاَفِ الأَضْحَى :

فَالسُّنَّةُ أَنْ يَأْكُلَ المُسْلِـمُ- يَوْمَ الفِطْرِ- قَبْلَ الغُـدُوِّ إِلى المُصَلَّى ، وَ يُسْتَحَبُّ أنْ يَكُونَ فِطْرُهُ عَلَى تَمْرٍ إنْ وَجَدَهُ ؛ فَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : " كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه و سلم لاَ يَغْدُو يَوْمَ الفِطْـرِ حَتَّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ "
وَ قَالَ مُرَجَّى بْنُ رَجَاءٍ حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنِي أَنَسٌ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه و سلم: " وَ يَأْكُلُهُنَّ وِتْرًا "[15]. وَ فِي جَعْلِهِنَّ وِتْراً: إِشْعَارٌ بِالوَحْدَانِيَّةِ . وَ يُفْهَمُ مِنَ الحَدِيثِ : أَنَّ التَّمْرَةَ الوَاحِدَةَ لاَ تَحْصُلُ بِهَا السُّنَّةُ ، لأَنَّ ( تَمَرَاتٍ ) : جَمْعٌ ، وَ عَلَى هَذَا ، فَلاَبُدَّ مِنْ ثَلاَثٍ فَأَكْثَرَ [16] .
وَقِيلَ الحِكْمَةُ في الأَكْلِ قَبْلَ الصَّلاَةِ أَنَّهُ لَمَّا وَقَعَ وُجُوبُ الفِطْرِ عَقِبَ وُجُوبِ الصَّـوْمِ اِسْتُحِبَّ تَعْجِيلُ الفِطْرِ مُبَادَرَةً إِلَى اِمْتِثَالِ أَمْرِ اللهِ تَعَالَى ، وَ يُشْعِرُ بِذَلِكَ اِقْتِصَارُهُ عَلَى القَلِيلِ مِنْ ذَلِكَ ، وَ لَوْ كَانَ لِغَيْرِ الاِمْتِثَالِ لأَكَلَ قَدْرَ الشِّبَعِ [17] .
هَذَا في الفِطْرِ ؛ أَمَّا في الأَضْحَى: فَالسُّنَّةُ أَلاَّ يَأْكُلَ المُضَحِّي حَتَّى يَرْجِعَ ، فَيَأْكُـلَ مِنْ ذَيِيحَتِهِ؛ فَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ :" كَانَ النَّبيُّ صلى الله عليه و سلم لاَ يَخْرُجُ يَوْمَ الفِطْرِ حَتَّى يَطْعَمَ ؛ وَ لاَ يَطْعَمُ يَوْمَ الأَضْحَى حَتَّى يُصَلِّيَ " وَ في رِوَايَـةٍ : " حَتَّى يُضَحِّيَ " رَوَاهَا أَبُو بَكْرٍ الأَثْرَمُ ، وَ زَادَ أَحْمَدُ : " فَيَأْكُلَ مِنْ أُضْحِيَتِهِ " [18].
وَ قِيلَ : الحِكْمَةُ مِنْ ذَلِكَ إِظْهَارُ كَرَامَةِ اللهِ تَعَالَى لِلْعِبَادِ بِشَرْعِيَّةِ نَحْرِ الأَضَاحِي ، فَكَانَ الأَهَمُّ الاِبْتِدَاءَ بِأَكْلِهَا شُكْراً للهِ عَلَى مَا أَنْعَمَ بِهِ مِنْ شَرْعِيَّةِ النَّسِيكَةِ الجَامِعَـةِ لِخَيِرِ الدُّنْيَا وَ ثَوَابِ الآخِرَةِ . وَ قَدْ خَصَّصَ بَعْضُ أَهْلِ العِلْمِ اِسْتِحْبَابَ تَأْخِيرِ الأَكْلِ فِي عِيدِ الأَضْحَى حَتَّى يَرْجِعَ بِمَنْ لَهُ ذَبْحٌ ، لأَنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه و سلم إِذْ أَخَّرَ الفِطْرَ فِي الأَضْحَى إِنّمَا أَكَلَ مِنْ ذَبِيحَتِهِ [19] .

4 - الخُرُوجُ إِلَى العِيدِ مَاشِياً وَ العَوْدَةُ مَاشِياً :


يُسْتَحَبُّ أنْ يَخْرُجَ المُسْلِمُ إِلَى العِيدِ مَاشِياً - وَ عَلَيْهِ السَّكِينَةُ وَ الوَقَارُ -وَ أَنْ يَرْجِعَ كَذِلِكَ ، وَ هُوَ مِنَ التَّوَاضُعِ؛ فَعَنِ اِبْنِ عُمُرَ رضي الله عنه قَالَ:" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه و سلم يَخْرُجُ إِلَى العِيدِ مَاشِياً وَ يَرْجِعُ مَاشِياً " [20].
وَ يُسْتَحَبُّ أَنْ لاَ يُرْكَبَ في العِيدِ إِلاَّ مِنْ عُذْرٍ ، فَمَنْ كَانَ لَهُ عُذْرٌ ، أَوْ كَانَ مَكَانُهُ بَعِيداً فَرَكِبَ فَلاَ بَأْسَ . اِسْتَحَبَّ ذَلِكَ مَالِكٌ وَ الثَّوْرِيُّ وَ الشَّافِعِيُّ وَ أَحْمَدُ وَجَمَاعَةٌ .
قَالَ الإِمَامُ مَالِكٌ : إِنَّمَا نَحْنُ نَمْشِي وَمَكَانُنَا قَرِيبٌ وَ مَـنْ بَعُدَ عَلَيْهِ فَلاَ بَأْسَ أَنْ يَرْكَبَ . وَ كَانَ الحَسَنُ يَأْتِي العِيدَ رَاكِباً . وَ كَرِهَ النَّخَعِيُّ الرُّكُوبَ فِي العِيدَيْنِ وَ الجُمَعَةِ [21] .

قال الشاعر :
لا يكذب المرء إلا من مهانته***أو عادة السوء أو من قلة الأدب
لعض جيفة كلب خير رائحة***من كذبة المرء في جد وفي لعب









 


قديم 2010-09-08, 01:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بابار عمر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية بابار عمر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ويسن الذهاب من طريق والعودة من طريق آخر










قديم 2010-09-08, 02:10   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ب.علي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ب.علي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2010-09-08, 03:34   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ليلى الجزائرية1
عضو فضي
 
الأوسمة
وسام التألق  في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي










 

الكلمات الدلالية (Tags)
العيد, تعرف, وآياته


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc