قصة واقعية اقرأها وحاول ان لا تبكي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصة واقعية اقرأها وحاول ان لا تبكي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-05-16, 13:09   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
طيور السلام
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيور السلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي قصة واقعية اقرأها وحاول ان لا تبكي

حاول أن تقرأها دون بكاء .....!
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني .
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد... أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم .
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة ! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم ..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك .
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه . ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث الع** !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً . توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ...
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت ...
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها ...
صرخت بها ... سالم! أين سالم .. ؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله ...
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة .
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله

لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم
"منقول"








 


رد مع اقتباس
قديم 2010-05-16, 13:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فلة2م
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية فلة2م
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يا الله

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

عسى ان تكرهوا شيئا و هو خير لكم










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-16, 13:56   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طيور السلام
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيور السلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سبحان الله العلي العظيم
شكرا لك اختي فلة على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-16, 14:02   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سومية1
عضو محترف
 
الصورة الرمزية سومية1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قراتها من قبل...قصة مؤثرة فعلا ..مشكور اخي...










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-16, 15:19   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابن العروب
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي


جزاك الله خيرا أخي الكريم على هذه القصة والعبرة

( إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار)

اللهم الحمد إذ حرمتنا مما إبتيت به غيرنا
اللهم لا تحرمنا حفظك من وسوسة الشياطين
اللهم نجنى من هول مصائبنا ولا تجعل أعمالنا سببا في شقائنا

دمت أخي بكل خير









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-16, 15:44   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
red moon
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-16, 16:05   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الجزائري بلال 2010
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الجزائري بلال 2010
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا أخي الكريم على هذه القصة والعبرة

( إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار)

اللهم الحمد إذ حرمتنا مما إبتيت به غيرنا
اللهم لا تحرمنا حفظك من وسوسة الشياطين
اللهم نجنى من هول مصائبنا ولا تجعل أعمالنا سببا في شقائنا

ألف شكر لك أخي أرجو أن تدعو لصديقكم الجزائري بلال 2010 بالخير










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-16, 17:21   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محمد2910
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية محمد2910
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكوووووووووور اخي كدت ان ابكي من شدة تاثري بالقصة .جزاك الله كل خير.










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-17, 18:50   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
طيور السلام
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيور السلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم جميعا وجزاكم الله خيرا
شكرا لكم على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-17, 19:12   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
imi25
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم يالفعل قصة مؤثر ة جدا بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-23, 19:04   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
طيور السلام
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيور السلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيك بارك الله أختي
شكرا لك على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2010-08-07, 10:23   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
jongwa
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية jongwa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

والله دمعتي عيني اعلم ان الحقة التي تسببت لي فيها هادي القصة ستضل ترحق في قلبي ةاتذكرها دائما
شكرا لك هشام المهم ان ناخذ العبر ...........
بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2010-08-07, 13:51   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
طيور السلام
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيور السلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jongwa مشاهدة المشاركة
والله دمعتي عيني اعلم ان الحقة التي تسببت لي فيها هادي القصة ستضل ترحق في قلبي ةاتذكرها دائما
شكرا لك هشام المهم ان ناخذ العبر ...........
بارك الله فيك
امالا لو كان دريت هكذاك ما درتهالكمش ههههه
والله غير قصة مُبكية
اعترف انني بكيت حينما قرأتها
بارك الله فيك امونة على المرور









رد مع اقتباس
قديم 2010-08-07, 15:29   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
مجنونة بخيالي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مجنونة بخيالي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

Haddad بارك الله فيك
قصة تبكي
فهي من واقعنا المؤلم
جزاك الله خيرا أخي على هذي القصة
***تحياتي***









رد مع اقتباس
قديم 2010-08-07, 17:16   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
طيور السلام
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيور السلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيريناdz مشاهدة المشاركة
haddad بارك الله فيك
قصة تبكي
فهي من واقعنا المؤلم
جزاك الله خيرا أخي على هذي القصة
***تحياتي***
العفو اختي سيرينة
وجزاك المولى عز وجل كل الخير
شكرا جزيلا لك على المرور العطر









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اقرأها, تبكي, واقعية, وحاول


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc