لا نسيبة
صلاه قيام الليل سنه عن الرسول صلي الله عليه وسلم وكان الرسول يصلي 12 ركعه لكن مش فرض سنه وتكون في الثلث الاخير من الليل لان الله يكون في سماء الدنيا ويقول هل من تائب هل من مستغفر استغفر له هل من داعي وكان الرسول يختم صلاه القيام بركعه الوترلانه كان يواخرها الثلث الاخير بس ممكن نصلي ركعتين قبل النوم وتكون قيام الليل.
أما صلاة التراويح هي سنة مؤكدة حث النبي صلى الله عليها وسلم عليها بقوله: « من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه » وثبت أنه صلاها بأصحابه عدة ليال ثم خاف أن تفرض عليهم ورغبهم أن يصلوها بأنفسهم فكان الرجل يصليها وحده ويصلي الإثنان جميعاً والثلاثة جماعة ثم إن عمر رأى جمعهم على إمام لما في ذلك من الاجتماع على الصلاة وسماع القرآن واستمر على ذلك المسلمون إلى اليوم. وكانت تؤدى في ذلك الزمان ثلاثاً وعشرين ركعة وكانوا يطيلون في القراءة بحيث يقرأون سورة البقرة في اثنتي عشرة ركعة وأحياناً في ثماني ركعات وحيث لم يحددها النبي بعدد معين فإن الأمر فيها واسع فإن شاء قلل الركعات وطول في الأركان وإن شاء زاد في عدد الركعات
إدعيلي
.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وفقنا الله وإياكم للصيام والقيام، وجعلنا وإياكم من عتقاء هذا الشهر ، ونسأل الله أن يمكن فيه للإسلام والمسلمين وأن يذل فيه الكفر والكافرين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.