الحلقة2!!!!!!!!

[*ألخيال*]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اما بعد

فان نقاط الاختلاف كثيرة ومتشعبة كاختلاف الوان البشر والسنتهم.....لنتعرف على من يخالفوننا ...ونجاري من وافقونا...

نكون اتحادات فكرية..فلا يهم مقارنة نقاط تقاطعها بنقاط اتحادها...نرتقي من غيرنا...ونُرَقي من خالفنا...

فالاختلاف حق ...والاحترام واجب بين المسلمين...فهم كالجسد الواحد--كان بودي ان اقول مجموعة واحدة--
فلا يصح لمؤمن عاقل ان يصوب السهم الى نفسه او يحطم بناءه بيده.....

ان رباط الاخوة بين المتصفحين قد حولنا الى الاخوة من الاب الواحد...نعتز بشرف الانتساب اليه ...ونقدم في سبيل اعزازه افكارنا..وماضيعناه من وقتنا..
ومن باب الاخوة صيانتها...يليها التسامح..ثم الايثار.. واخره حب في الله...
واذا كان المتصفحون.مختلفون في المواهب.متفقون على سلسلة من الاتحادات..ولا تسمح لغيره من ارتقاءات...
والمعزولون على خارطة التاثير والانفتاح..

فالاولى لهم ممارسة الاختيار الحر..ومنطقية الفكر...بناءا على الاساس الجديد!!!
فيجاهد اهواء افكاره..من افكار وايحاءات جمعية...ورغبات المصلحة..ورهبة القيادة لعليّ ميزان الارتقاء

ولتكن اذا ..وأداً للانتكاس والارتكاس الى عصبيات الجنس..الدم...الارض..واللتي تحدد علاقة الانسان بغيره ..وتحدد ايضا فلسفة المسار الموحد لهاذا الصرح العظيم..
واني اول المقصودين من هاذا الموضوع....
وهنا ينتهي ...ما لاحظه غيري علي من غرور

....

[عُضو مُحترم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد البيريني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اما بعد

فان نقاط الاختلاف كثيرة ومتشعبة كاختلاف الوان البشر والسنتهم.....لنتعرف على من يخالفوننا ...ونجاري من وافقونا...

نكون اتحادات فكرية..فلا يهم مقارنة نقاط تقاطعها بنقاط اتحادها...نرتقي من غيرنا...ونُرَقي من خالفنا...

فالاختلاف حق ...والاحترام واجب بين المسلمين...فهم كالجسد الواحد--كان بودي ان اقول مجموعة واحدة--
فلا يصح لمؤمن عاقل ان يصوب السهم الى نفسه او يحطم بناءه بيده.....

ان رباط الاخوة بين المتصفحين قد حولنا الى الاخوة من الاب الواحد...نعتز بشرف الانتساب اليه ...ونقدم في سبيل اعزازه افكارنا..وماضيعناه من وقتنا..
ومن باب الاخوة صيانتها...يليها التسامح..ثم الايثار.. واخره حب في الله...
واذا كان المتصفحون.مختلفون في المواهب.متفقون على سلسلة من الاتحادات..ولا تسمح لغيره من ارتقاءات...
والمعزولون على خارطة التاثير والانفتاح..

فالاولى لهم ممارسة الاختيار الحر..ومنطقية الفكر...بناءا على الاساس الجديد!!!
فيجاهد اهواء افكاره..من افكار وايحاءات جمعية...ورغبات المصلحة..ورهبة القيادة لعليّ ميزان الارتقاء

ولتكن اذا ..وأداً للانتكاس والارتكاس الى عصبيات الجنس..الدم...الارض..واللتي تحدد علاقة الانسان بغيره ..وتحدد ايضا فلسفة المسار الموحد لهاذا الصرح العظيم..
واني اول المقصودين من هاذا الموضوع....
وهنا ينتهي ...ما لاحظه غيري علي من غرور

....

قيل عن النبي عليه الصلاة و السلام



ساحر و كذاب و مجنون

و هو اطهر الخلق



==========================

افلا يقولون عليك مغرور

اكتب.. ابا جهاد
فأن موعدنا الجنة

دعك منهم


السلام

[*ألخيال*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

قيل عن النبي عليه الصلاة و السلام



ساحر و كذاب و مجنون

و هو اطهر الخلق



==========================

افلا يقولون عليك مغرور

اكتب.. ابا جهاد
فأن موعدنا الجنة

دعك منهم


السلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك

ما يريدون الى قتل سنة الاختلاف في الخلق وصبغها بالنمطية

لنا الحق في ان نختلف ...كما ان نتفق

جزيت خيرا على ردك

[سامي00]

السلام عليكم












بارك الله فيك أخي على كل حرف كتبته















وبئســـــــــــا لكل من يشجع التكتل ويطفيء نور الأقلام الواعدة

[*ألخيال*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي00

السلام عليكم

بارك الله فيك أخي على كل حرف كتبته

وبئســـــــــــا لكل من يشجع التكتل ويطفيء نور الأقلام الواعدة



دمت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك على المرور

[حمـ 0418 ــزة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاختلاف حق والاحترام واجب
لا للتكتلات والتعصبية
بارك الله فيك يا مغرور ههههه
سلام

[خـواطـر]

السلام عليكم


الاختلاف حق والاحترام واجب ..

لم نلاحظ لك غرورا ... ولتعلم ايضاا ان ارضاء الناس غاية لاتدرك ..

لا تستمع للقيل والقال وكل مايقال ..

بالتوفيق لك

سلاااام

[الـ^ـسَّــآآحِـ^ــرْ ،]

و الله و الذي نفسي بيده إذا كان جهاد مغرورا فأنا هو الغرور بنفسه ، ومن نعتك بذلك هو المغرور ،

أما بعد أصبت في كل ما قلت ، جهاد عنوان التميز

[*ألخيال*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمـ 0418 ــزة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاختلاف حق والاحترام واجب
لا للتكتلات والتعصبية
بارك الله فيك يا مغرور ههههه
سلام

وفيك بركة اخي حمزة

وانت قليل؟؟؟؟هههههه

سلام

[من حين لآخر]

.. تكون الراحة الحقّة حين نختلف .. فياخذ كل منا ما يحتاجه من الآخر ..
الإقناع إشكالية الحياة في كلّ حين ، وليس كل الغرور مُعاب فقد قيل وصدّقت ما قيل أنّه من لم يطلب الشهرة في الفضيلة كان أقرب إلى النذالة ..
أنت أخي جهاد بعيد جدا عن الغرور إن كنت تريد اخذ رأينا .. فلا يتفق ان تشترك الدعابة والغرور في قلبٍ واحد ... وأنت الضحوك المداعب المرحُ
اكتشفت وعيا كبيرا ومستوى راق في مواضيعك أخي جهاد ، أحسنت وبوركت ..
هذا مرورٌ فقط وتحية ..
سأعود للمعالجة

[*ألخيال*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خـواطـر

السلام عليكم


الاختلاف حق والاحترام واجب ..

لم نلاحظ لك غرورا ... ولتعلم ايضاا ان ارضاء الناس غاية لاتدرك ..

لا تستمع للقيل والقال وكل مايقال ..

بالتوفيق لك

سلاااام

وهاذا هو الاهم

بارك الله فيك على النصيحة

وما احوجنا اليها

جزيت خيرا على ردك

اخوك جهاد

[*ألخيال*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من حين لآخر

.. تكون الراحة الحقّة حين نختلف .. فياخذ كل منا ما يحتاجه من الآخر ..
الإقناع إشكالية الحياة في كلّ حين ، وليس كل الغرور مُعاب فقد قيل وصدّقت ما قيل أنّه من لم يطلب الشهرة في الفضيلة كان أقرب إلى النذالة ..
أنت أخي جهاد بعيد جدا عن الغرور إن كنت تريد اخذ رأينا .. فلا يتفق ان تشترك الدعابة والغرور في قلبٍ واحد ... وأنت الضحوك المداعب المرحُ
اكتشفت وعيا كبيرا ومستوى راق في مواضيعك أخي جهاد ، أحسنت وبوركت ..
هذا مرورا فقط وتحية ..
سأعود للمعالجة

بارك الله فيك...........

لك عودة اذا لتخط لنا بعض مما اغترفته من الحياة المنتدياتية........

سلام.......

[*ألخيال*]

يا جماعة ارجوكم لا تحرفو الموضوع برمته من اجل الكلمة الاخيرة في موضوعي

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[تَــــــيْمَـــــآءْ ,]

مشكور موضع رائع من عضو اروع

بعد :


كل ماقلته اخي جهاد صحيح

فالاختلاف حق والاحترام واجب

الوحدة تقتضي توفّـر شروط منها التفاهم والتضحية والوفاء والإخلاص. لقد أخبرنا الله تعالى في القرآن الكريم بأنه ينبغي على المسلمين أن يكونوا متحدين كالجسد الواحد وأن الشيطان يسعى جهده لكي يوقع العداوة بينهم، وأنه لن يتوقف عن العمل لعرقلة الوحدة التي يريدون أن يقيموها فيما بينهم

اما عن مغرور كيم يقولو الغيرة تنطق


هههههه تحليلي الخاص


بارك اللــــــــــ فيك عـ الطرح ـــــــــــــه

[أمال2008]

السلام عليـــــــكم
لا أحد منا يحترم الآخر، أو يعترف بحقه في الاختلاف، فمنطق "من ليس معي فهو ضدي" يزرع الضغينة بين الناس ويفرض الرأي بالقوة، ويجبر الجميع على أن يتحولوا إلى قطيع بلا رأى أو رؤية.



أين ثقافة الاختلاف؟


تلك الثقافة التي تعني احترام كل وجهة نظر ورأي واختيار مخالف لآرائنا وأفكارنا وسماعه ومناقشته في أجواء يسود فيها الاحترام والهدوء وسعة الصدر، تحت شعار اختلاف الآراء والأذواق والأفكار في حد ذاته رحمة للأمة، ونعمة من نعم الله علينا، وبصيرة لا يفقهها إلا العقلاء، كذلك هو درجة من درجات التفكّر والتعقل، ولولا الاختلاف في أنماط التفكير وطرح الآراء لما تطور الإنسان.



فالحضارة والثقافة لدى الشعوب والأمم المتطورة قائمة على ثقافة الاختلاف، والعقلاء هم الذين يستفيدون من ذلك ليضيفوا شيئا جديدا على الفكر والمعرفة، وكما يقال "لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع"، و المنطق يؤيد ذلك بل ويحث عليه، فأصابع اليد ليست مثل بعضها، والاختلاف والتنوع مقبول وطبيعي،

يجب أن نؤمن بأن الخلاف في الرأي يجب ألا يفسد الود، وأن مناقشة الأفكار أجدى وأكثر فائدة من اعتقال الآراء، وأنه إذا أشار إصبع إلى القمر، فالأغبياء وحدهم هم الذين ينظرون إلى الإصبع.




لقد خلق لنا المولى عز وجل أذنين، ولم يخلق لنا إلا فما واحدا فقط، لنسمع أكثر مما نتكلم، فمن منا لا يختلف مع الآخر؟


وهل هناك مشكلة في أن يكوّن الفرد لنفسه آراء خاصة به تعكس ثقافته وشخصيته وسلوكه؟



إن سنّة الحياة قائمة على الاختلاف، سواء كانت جغرافية أم تاريخية أم فلسفية أم علمية، الاختلاف وارد في كل شيء -معنويا وماديا- وسواء قبلنا ذلك أم لم نقبل، فالحنظل موجود والمانجو أيضا، الحرير والصوف الخشن، الحديد والذهب، كلها ذات طبيعة مختلفة، حالها حال الآراء والأفكار المختلفة التي يتبناها الإنسان أو يعتقد بها، فلماذا إذن لا نتكيف معها؟ ولماذا الضجة والبهرجة السياسية والإعلامية تحاصر الفرد عندما يعلن طرح فكرة جديدة؟! ولماذا يتهم بالبدعة والضلالة والخروج عن ملّة الإسلام؟! ولماذا نضجّ عندما لا تعجبنا أفكار الآخرين، فنقوم بتحقيرها وتسفيهها والتهجم على متبنيها؟ في حين أننا غير مرغمين على قبولها، بل وفي إمكاننا رفضها بكل حرية؟! الفرد حرّ طليق في قبول أو رفض أي رأي، أي فكر يختلف معه جملة أو تفصيلا، على أن تكون لديه -بالضرورة- ثقافة الاختلاف مع آراء الآخرين والتعايش بمرونة وسلم معهم.



إذن الثقافة بلا اختلاف، كرأس بلا عقل، شجرة بلا ثمار، أو جسد بلا روح، مع الأخذ في الحسبان أن الاختلاف يفقد قيمته حينما يتحول إلى خلاف أو عداء شخصي، فاختلاف الفرد في رأيه مع الآخر، ميزة إيجابية قد تكشف لأحدهما أو لكليهما قصورا ما، فيسارعان إلى إعادة النظر فيما اختلفا فيه، فيدفع كل منهما نفسه أو الآخر إلى التصويب بقصد أو بغير قصد، فليس هناك ضير أو ضرار في ذلك الاختلاف، ما دامت نتيجته محمودة العواقب، وأن كلا منهما يتقبل الآخر، حتى وإن لم يتوصلا إلى أن يقنع كل منهما الآخر، فالمحصلة النهائية تتجسد في قبول ثقافة الاختلاف مع الرأي الآخر، وأيضا لغة التفاهم، على ألا يُكرِه أحدهما الآخر على قبول رأيه بشكل تعسفي، تغيب عنه لغة التعقل والمنطق.



إن ديننا الحنيف يقبل ثقافة الاختلاف، والدعوة إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة، أو المجادلة بالتي هي أحسن، والبعد عن التعسف وتسفيه آراء الآخرين، فرسولنا محمد -عليه الصلاة والسلام- كان يشاور أصحابه ونساءه، يستشيرهم ويأخذ بآرائهم ومقترحاتهم، وهو الذي يُوحى إليه، على عكس من يرتدون اليوم جلابيب الوقار، ويحسبون أنفسهم ضمن الخط الديني، فالتنوع مثل حوض من الزهور جمالها في تنوع الألوان وتناسقها، ولا يقضي على جمالها، إلا إذا أهملت بدون رعاية للأعشاب الضارة لتخنقها، وتقضي على استمرار جمالها، ليحل مكانها قبح الأشواك.

مررت من هنـــــــا
سلام