6 نساء يقتحمن مسجد واشنطن

[sanaa1]

1. جازفت مجموعة من المسلمات الأحد، 7 مارس 2010، باحتمال تعرضهن للتوقيف عندما حاولن الصلاة في القاعة الرئيسية للمسجد الكبير في واشنطن في المركز الإسلامي في حي السفارات.
   
   وقالت فاطمة تومسون التي اعتنقت الإسلام قبل 18 عاما: "نريد إزالة الحواجز والسماح للنساء بالصلاة خلف الرجال في قاعة الصلاة الرئيسية".
   
   وأضافت المرأة التي أحاطت بها خمس من النساء : "نحن نعارض الفصل بين الجنسين، هذا ليس سليما ولا يعبر عن مجتمعنا".
   
   وهذه هي المرة الثانية التي تحاول فيها هؤلاء النساء الصلاة في القاعة الرئيسية لمسجد واشنطن، وشاركت نحو عشرين امرأة في هذه المبادرة في فبراير الماضي.
   
   ودخلت النساء اللواتي غطين رؤوسهن بمنديل من باب القاعة الكبيرة المخصصة للرجال وجلسن في الخلف.
   
   وكان في القاعة عشرون رجلا، وتدخل النساء والأطفال عادة من باب صغير ويجلسن في ركن خلف حاجز يفصلهن عن القاعة الرئيسية، وقطع الشيخ الصلاة وقال عبر مكبر الصوت، إنه ينتظر "مجيء الشرطة بعد أن قام أشخاص بالتشويش على الصلاة".
   
   وخلال دقائق، وصل ثلاثة ضباط لإخراج النساء محذريهن من أنهن قد يتعرضن للتوقيف إن رفضن، فوقفت السيدات أمام بوابة المسجد وصلين أمام أعين الشرطة، ثم انصرفن، وقال إمام المسجد الذي طلب عدم ذكر اسمه، إن هؤلاء النساء "لا يحترمن القانون".
   ــــــــــــــــــــــــ
   المصدر: أ ف ب

[كمال السلفي]

الله المستعان هو حق يريط به الباطل فأخيرا سمعت بل رأيت بعيني أمرأت تخطب الجمعة والمصلون مختلطون ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم وقبلها تلك المصرية في هولندا التي فعلت مثلها حيث أذنت للجمعة بنتها وخطبت هي وأمة المصلين وخارج المسجد مسلموا تلك المدينة حول ال المسجد يطالبوا بقتل الإمامةغاضبون لهذا الفعل، فواعجبا للحرية التي ما فهمناها والحمد لله على كل حال

[المعافي]

المصاري دائما هم السباب لنكست المسلمين