اكذوبة مصر في الدفاع عن قضايا الأمة العربية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اكذوبة مصر في الدفاع عن قضايا الأمة العربية

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-05-19, 11:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الشيخ المجذوب
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي اكذوبة مصر في الدفاع عن قضايا الأمة العربية

ليبيا . . . . نموذج لتحالف "مصرى – إسرائيلي" ، وتحالف "مصرى – أمريكى":
قد يعتبرها البعض مفاجأة كبيرة عندما أستمع لدوى القنبلة التى فجرها الأستاذ "هيكل" حينما ذكر ملخصا موجزا لمؤامرة السلطة المصرية الحالية مع جهاز المخابرات الأمريكية فى مشروع "غزو ليبيا" فى العام 1985 – وهو الأمر الذى ظهر فى تقرير الكونجرس الأمريكى أثناء جلسة "تثبيت" ترشيح الرئيس الأمريكى لوزير
الدفاع الجديد "روبرت جيتس"، الذى سبق له العمل بجهاز "السى أي ايه" فى وحدة "العمليات" (Operational) وجاء ذكر سابقة أعمالة ومنها إشرافه على التخطيط لعمليه غزو "ليبيا" بمساعدة القوات البرية المصرية.
والمفاجأة ليست فى "عمالة" السلطة المصريةالحالية للإدارات الأمريكية المختلفة والمتعاقبة وانصياعها التام لأوامرها وتعليماتها فهذا أمر مسلم به ومفروغ منه تماما بعدما تم تسليم "الإرادة" المصرية بالإعلان التاريخى (!!) الشهير عن أن 99% من أوراق لعبة الصراع فى يد أمريكا وبعدما تم اختراق المنظومة المصرية تماما عن طريق المؤسسات الأمريكية المختلفة (وهو الأمر الذى يظهر بعضه فى وجود مكتب كبير لجهاز "الأف. بى. أى" فى مصر رغم أنه جهاز أمريكى داخلى يماثل "مباحث أمن الدولة المصرية" – وهذا معناه أن الشأن الداخلى المصرى قد بات شأنا أمريكيا داخليا أيضا).
قد تكون المفاجأة بالنسبة للبعض فى تغير طبيعة الدور المصرى الذى أنتقل من العمالة بالصمت أو بالوساطة إلى العمالة الإيجابية بالمشاركة الفعلية.
حقيقة الأمر أنه لا مفاجأة فى هذا الخبر (!!)، فهو يأتى فى سياق ما قبله وفى أتساق مع ما بعده. فقد سبق للسلطة المصرية أبان حكم الرئيس الأسبق "السادات" أن قامت بعلية غزو فعلى للجار العربى الليبى فى العام 1977 بناء على مخطط ودراسة ودعم إسرائيلى، رغم أن ليبيا كانت من الدول
العربية التى دعمت مصر ماليا وساهمت بقوات جوية متميزة فى معارك حرب أكتوبر 1973 بجانب القوات المصرية (عدد 2 سرب طائرات "ميراج" ولواء مدرع) وكان ترتيبها الثالث بعد "العراق والجزائر" من حيث حجم وكم المساعدات العسكرية المشاركة. (سبق تناول هذا الموضوع بالتفصيل والتوثيق فى مقال "قراءة فى التاريخ والأحداث الجارية" ضمن موضوع فرعى بعنوان " السادات مرة أخرى – مهزلة حرب ليبيا" – جريدة الشعب – أكتوبر 2005)
كما سبق للسلطة المصريةالحالية (عصر مبارك) أن قامت بدعم مادى فعلى بالقوات والسلاح ودعم مخابراتي فى حربى العام (1991) والعام (2003) للقوات الأمريكية المعتدية ضد "العراق" الشقيق رغم أن العراق كان الدولة
العربية الأولى المشاركة بالدعم فى حرب العام 1973 من حيث القوات والعتاد (سرب "هوكر هنتر" فى مصر وهو كل ما أستطاع تجميعه، وفرقتين أحدهما مدرعة والأخرى مشاة ميكانيكى فى سوريا). (سبق تناول هذا الموضوع بتفصيل فى مقالات سابقة عديدة منها مقال " هل مصر دويلة ومحمية إسرائيلية" – جريدة الشعب فى مارس 2006، ومقال "إرهاصات الجمهورية الرابعة في مصر - القوي المؤثرة في مصر" – جريدة الشعب فى يونيو 2006)
وفى هذا السياق نذكر مقولة للفريق "سعد الدين الشاذلى" القائد العملياتى لحرب أكتوبر 1973 بخصوص القوات العراقية جاء فيها: << ويجدر لي بهذه المناسبة (يقصد إصدار كتابه عن حرب أكتوبر) أن أشيد بالسرب العراقي وبالطيارين العراقيين، فقد كان أداؤهم في ميدان المعركة رائعا مما جعلهم يحوزون ثقة وحداتنا البرية، ففي أكثر من مناسبة كانت تشكيلاتنا البرية عندما تطلب معاونة جوية ترفق طلبها بالقول " نريد السرب العراقي"، أو "نريد سرب الهوكر هنتر" إن هذا في حد ذاته يعتبر خير شهادة لكفاءة السـرب العراقي وحسن أدائه خلال حرب أكتوبر>>.
ونقول للفريق الشاذلى: لقد وصلت رسالتك وقامت السلطة المصرية برد "الجميل" لأشقائها العرب، فى ليبيا وفى العراق وفى السودان وفى فلسطين وفى سوريا وفى لبنان (!!).
وخلاصة الأمر وحقيقته نجده مقاربا لمقولة للأستاذ "هيكل" فى أحد كتبه "المفاوضات السرية بين العرب وإسرائيل" : << إن "السادات" بعدما أستنزف كافة التنازلات لأمريكا وإسرائيل من "مصر" ألتفت إلى الضغط على الدول
العربية لتقديم تنازلات مماثلة>>. فمن الواضح إن السلطتين المصريتين (السادات ومبارك - رغم الحرج من نعتهما بالمصريتين) لم تكتفيا بهدم كيان "منظومة الدولة المصرية" داخليا فالتفتت إلى هدم جدارها الخارجى الواقى وجوارها المحيط الحامى لصالح عدوها الإستراتيجى (أو الذى كان عدوها) – وهو أمرا لم يكن يجرؤ على القيام به أى سلطة حاكمة أخرى حتى ولو كانت فريق مُشكل من ""بن جوريون" و"ومناحم بيجن" و" شارون" – هذا لو شاءت الأقدار وتولوا حكم دولة "مصر" – أو التى كانت "دولة" وإن ظل أسمها "مصر" (!!).
تلك الحقائق التى لا تقبل الجدلية (طبقا للوثائق والأحداث المعاصرة) تثير تساؤلات كثيرة عن حقيقة أخرى ألا وهى الغياب التام للمؤسسات السيادية المفترض فيها أن تكون "كابحة" لجموح وجنوح السلطة، وأن تكون حامية وحافظة لأمن مصر القومى. فعقيدة الدولة المصرية يتم تشويهها تمهيدا لإزاحتها وتغيرها، وهوية مصر
العربية تتعرض لهجمات شرسة لتغيرها إلى الأوربّة والبحر متوسطية استنادا على أصلها الفرعونى (وقد سبق لنا تناول هذه الإشكالية والإسهاب فى نقد ما يسمى بالوهم الفرعونى الذى مات إكلينيكيا فى العام 950 ق. م ، ومات بيولوجيا نهائيا فى العام 334 ق.م ، أى منذ أكثر من ثلاثة وعشرين قرنا).ويتم تدمير موارد البلاد وأصولها بطريقة منهجية نظامية إما بالنهب أو بسوء الإدارة أو بالبيع البخس لجهات مشبوهة وهو الأمر الذى يسبب إهدارا واضحا فاضحا لما يسمى بالمكاسب الاشتراكية المفترض فى تلك المؤسسات حمايتها طبقا لنص الدستور المصرى الذين أقسموا على احترامه وتطبيقه. والمواطن المصرى عامة والشباب خاصة يتم تعذيبهم قتلهم بطريقة بطيئة سادية عن طريق الإذلال النفسى والمادى بواسطة جهاز الأمن "السافاكى" وعن طريق التجويع وإهمال التعليم والرعاية الصحية والاجتماعية ونشر ثقافة الإباحية والشذوذ والعنف (وفى هذا يطول الحديث)، وجوار مصر القومى الذى يمثل دوائر أمنها القومى والإستراتيجي يتم هدمه واختراقه لصالح العدو الصهيوأمريكى.
الإطار الأخلاقي المنهجى الذي يحدد مهام تلك المؤسسات السيادية وأعمالها يتلخص فى مقولة ذات كلمات ثلاثة هم "الله – الوطن – الأمر"، وهو الشعار الذى يتفوهون به صباحا ومساء. وكلمة "الله" تعنى عقيدته وشرعيته وهى الإسلام فى الحالة المصرية (باعتبار أن المسلمين يمثلون حوالى 94% من الشعب المصرى، وباعتبار أن الإسلام هو الحامى الأول للديانات الأخرى) . وكلمة "الوطن" تعنى أمن وسلامة المواطن المصرى وصيانة موارد البلاد الأساسية وحماية حدودها الإقليمية وحرية إراداتها وسيادتها فى الحاضر والمستقبل. أما "الأمر" فهو ما يأتى من تعليمات من جهات الإدارة العليا فى منظومة الإدارة المصرية طبقا للدستور والقانون.
تسلسل الكلمات لم يأت عبثا، فالله أولا يليه الوطن وفى النهاية يأتى الأمر. والمستوى الأعلى يَجُب ما دونه، فلا أمر ولا وطن إن جاء مخالفا لله (عز وجل)، ولا طاعة لأمر يأتى منتهكا لأمن الوطن او لشرع الله ومخالفا لعقيدته. تلك بديهيات يعرفها الصغير قبل الكبير، ولكن يبدوا أن الاختراق قد تم لرؤوس المؤسسات السيادية ورموزها كما تم اختراق رأس رؤوس السلطة المصرية . تلك حقيقة تظهرها الشواهد والممارسات على ارض الواقع الملموس – ولكن الحقيقة الأكثر يقينيا هى أن ما يحدث حاليا هو حتميا وقطعيا "سيكون إلى حين" !!.

****************
ودمتم سالمين








 


قديم 2010-05-19, 11:48   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
همام العدوي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية همام العدوي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

طيب ياحبيبي كل هذا نعرفه وأكثر ، وأنت ماذا تريد ؟









قديم 2010-05-21, 21:08   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عُضو مُحترم
عضو ماسي
 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همام العدوي مشاهدة المشاركة
طيب ياحبيبي كل هذا نعرفه وأكثر ، وأنت ماذا تريد ؟

أن يعلم الناس الحقيقة
فلا يغتروا بالأكاذيب









قديم 2010-05-24, 10:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
بوعلام العاصمي
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احب ان اقول كلام وكلامي موجه الى من يحكم مصر ويدور في فلكه
نسمع كثيرا ان مصر قدمت لفلسطين الكثير مصر خاضت حروبا للدفاع عن فلسطين مصر حاربة بالنيابه عن العرب
مصر ام الدنيا
مصر حامية العروبه
العرب بلا مصر لا يساوون شئ
مصر الرائده
مصر الاقوى
مصر فوق الجميع


مما يزهدني في ارض اندلس
اسماء معتمد فيها ومعتضد
القاب مملكة في غير موضعها
كالهر يحكو انتفاخا صولة الاسد










آخر تعديل بوعلام العاصمي 2010-05-24 في 10:38.
قديم 2010-05-24, 15:58   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
بالكوف
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B4 عوزين نعيش

هناك عبارتين مشهورتين لدى السادات ومبارك هما
1عوزين نعيش لبيرروا متاجرتهم لدول العربية وقضية فلسطين وابتزاز دول الخليج
299%من اوراق اللعبة بيد امريكا وهدا ليبرر العمالة لصهيونية وامريكا
واعرج على مبارة مصر والجزائر الحرة من قيود الاستعمار بلد المليون ونصف مليون شهيد السبب هو الغيرة من نجاح الجزائر فى تحقيق المكاسب الدبلوماسية والتعليمية للجزائر.
الف مبروك العمالة










قديم 2010-05-24, 21:53   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
النيلية
قدماء المنتدى
 
الأوسمة
**وسام تقدير** وسام أفضل مشرف عام وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع وسام أحسن مشرف 
إحصائية العضو










افتراضي

سبحان الله

اذن تارخنا كله مشوه ويحتاج لاعادة كتابة


نتمني ان نري مقالات ومواضيع اخري عن الملائكة المغلوب علي امرهم من روساء وملوك وامراء وسلاطين دولنا العربية العظام بدلا من التركيز علي الدور المصري وتصويره علي انها الشيطان الاكبر وانها سبب بلاوي الامة العربية









قديم 2010-05-24, 22:08   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أفنان سارة
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أفنان سارة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت جبيل مشاهدة المشاركة
سبحان الله

اذن تارخنا كله مشوه ويحتاج لاعادة كتابة


نتمني ان نري مقالات ومواضيع اخري عن الملائكة المغلوب علي امرهم من روساء وملوك وامراء وسلاطين دولنا العربية العظام بدلا من التركيز علي الدور المصري وتصويره علي انها الشيطان الاكبر وانها سبب بلاوي الامة العربية
والله كرهتونا في هسيرة..الله ياخذ العرب كلهم ...ونرتااااااااااااااااااااااح









قديم 2010-05-30, 22:12   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محمد شعبان 8
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية محمد شعبان 8
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شوف يا مجزوب مصر لا تنكر مساعدة العرب لها بكل انواع الدعم سواء من العراق او من الجزائر او الكويت او الخليج العربى
وكان النصر العظيم لمصر وسوريا وهما من شنتا الحرب على اسرائيل ولهما القوات الاساسيه فى الحرب و لتعلم يا اخى ان مصر قادره على حماية نفسها ودعم غيرها من الدول العربيه ولتعلم ان مصر هى اقوى جيش الان بعد اسرائيل فى الشرق الاوسط بل تتفوق مصر على اسرائيل فى بعض الاسلحه حتى ان اسرائيل اشتكت لامريكا لوقف المساعدات العسكريه لمصر المستمره منذ حرب اكتوبر وتقدر ب2 مليار دولار ومنها طائرات اف 16 وما تصنعه مصر فى مصانعنا الحربيه وما تشتريه مصر من اسلحه روسيه وفرنسيه و مصر بالفعل دوله قويه وعظيمه لكن هى لاتريد الدخول فى صراع الان مع تشرزم العرب فنحن نحتاج بالفعل الى دعم العرب واذا دخلنا حرب الان مثلا مع اسرائيل قد تتخلى عنا كل الدول العربيه لكن انا اثق فى سوريا فهى دوله محترمه










قديم 2010-05-31, 19:18   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
pak_fa50
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الاخ بوعلام العاصمى

كون مصر هى واسطة عقد العالم العربى وقلبه وان حال العالم العربى يقاس بمصر ليست مقولة مصرية بقدر ما هى حقيقة جيوسياسية , عرفها لويس السابع ولويس التاسع ونابليون وايزنهاور وحتى الملك عبد العزيز ال سعود .
كون مصر هى اكثر من قدم لفلسطين فهذه ايضا حقيقة لا ينكرها الا جاهل بالتاريخ , فمصر ومجاهدى مصر كانوا يقاتلون على ارض فلسطين قبل ان تنشأ دول عربية كثيرة , وشهداء مصر فى الحرب ضد الصهاينة اضعاف من سقط من العرب مجتمعين , وما انفقته مصر فى حروبها ضد الكيان الصهيونى لا يقارن بما قدمه العرب مجتمعون ايضا , وقادر على ان اقدم الدليل بالبيانات اللازمة .
بالنسبة لما قيل ان دفاع مصر عن القضايا العربية اكذوبة اقول ان الامور تقاس بصورة متكاملة وليس بالصورة السخيفة التى تفضل بها كاتب المقال , ولننظر الى القضايا العربية نظرة امعان دون اختزال , فمصر كان لها مواقفها المشرفة تجاه سوريا فى ظل التهديدات التى كانت تحاصرها فى خمسينيات القرن الماضى تحت ضغوط حلف بغداد والانزال الامريكى البريطانى الشهير فى لبنان والاردن , ووقفت مصر موقفا مشرفا من حركة التحرر فى المغرب العربى , والقضية الفلسطينية لا نحتاج الى اعادة كلام فيها , وموقف مصر من استقلال ليبيا كان قويا ومشرفا ولا ابالغ ان قلت ان التحرك المصرى وقتها اجهض المخططات الامريكية البريطانية تجاه استقلال ليبيا.
لكن بلا شك حصل خلل فى التوجه الاستراتيجى المصرى , وهذا الخلل له عدة عوامل لكن لا يمكن ان ننكر حقيقة ان مصر تعرضت لاستنزاف كبير جدا فى وقت كان العرب ينعمون بثروات النفط الذى غلا ثمنه بدماء الاف الشهداء المصريين , ومصر كانت على شفا الافلاس بسبب مبلغ تافه يقدر بمليون دولار ثمنا لشحنة قمح .
ولكن دعنا نذكر الاخوة الكرام بعدة حقائق انه فى الوقت الذى كانت مصر تتخذ مواقف محببة للبعض كانت تلقى معارضة وحرب شرسة من بعض العرب الاخرين ايضا , يعنى تونس لم تقصر والمغرب ادت دورها ودول الخليج والاردن كانوا بارعين جدا فى الحفر لمصر بصورة استنزفت ماليتها , ولا حاجة للحديث على الثورجية فى سوريا ومن لف لفهم من الفلسطينيين الذين ورطوا مصر فى حرب 67 ثم انسحبوا من الجولان دون ان يطلقوا طلقة واحدة .
اتمنى الا يتكلم فى التاريخ الا عالم بالتاريخ وقارىء له لأننى بصراحة سئمت من كثرة الجهال










قديم 2010-05-31, 20:27   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أفنان سارة
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أفنان سارة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إفرحي يا إسرائيل......إفرحوا يا صهاينة ....

الموضوع مغلق لأنه لا جدوى منه سوى تعزيز الفرقة والجهالة والعداء ....
حسبنا الله ونعم الوكيل في جهلنا










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمة, الدفاع, العربية, اكذوبة, قضايا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:55

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc