من يحب اكثر الرجل ام المراة

سيملة · 2010-10-01, 19:33

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اسئلة كثيرة تراودني
صحيح انه هناك كتب و كلام كثير في هذا المجال و لكن .............
ما هو الحب الحقيقي كيف تعرف انك حقا عاشق
هل صحيح انه تضحيات هل يجب علي المرئ ان يتعذب في الحب
اي الجنسين يحب اكثر الرجل ام المراة

مريم الطالبة · 2010-10-01, 21:45

الحب الحقيقي ليس في مقابلة شخص مثالي و الارتباط به .. انما هو مقابلة شخص غير مثالي و محاولة رؤيته بطريقة مثالية

حمزة ملياني 121 · 2010-10-01, 21:53

الحب هو ان تفضل المحبوب عن النفس وتضحي من اجله
واعظم حب هو حب الله
ثم حب الوالدين
ثم حب الزوجة

chocho6 · 2010-10-02, 22:19

كلاهما يحي لكن كل بطريقته التي يجب ان يتفهمها كلا الطرفان لن طبيعة المرأة و الرجل مختلفة و كذلك التعبير عن الحب

نبيل البسكري · 2010-10-02, 22:27

والله العظيم كم أكره هذه الكلمة ح ب لأنها وهــــم لا توجد في هذه الدنيا بين العباد أما الحب فهو حب الله وفقط ومن يرد الدليل فليبحث عنه بين رجليه

زكي17 · 2010-10-04, 14:52

السلام عليكم : يــــا أخي الكريم نعم حب الله و الرسول والوالدان ، و لكن أليس هناك حب بين المعشوقين-الحياة الزوجية-

محب السلف الصالح · 2011-01-08, 18:48

إن المحب لمن يحب مطيـع
تعصي الإله وأنت تظهر حبه ... هذا محال في القياس بديـع
لو كان حبك صادقا لأطعتـه ... إن المحب لمن يحب مطيـع
في كل يوم يبتديك بنعمــة ... منه وأنت لشكر ذلك مضيع

نور على نور · 2011-01-08, 20:36

دائما نلتقي الشخص المناسب في الوقت الغير مناسب

أمآآآآني البنفسج · 2011-01-10, 11:11

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيملة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اسئلة كثيرة تراودني
صحيح انه هناك كتب و كلام كثير في هذا المجال و لكن .............
ما هو الحب الحقيقي كيف تعرف انك حقا عاشق
هل صحيح انه تضحيات هل يجب علي المرئ ان يتعذب في الحب
اي الجنسين يحب اكثر الرجل ام المراة

و عليكم السلام أختاه

من قال أختاه أنه يجب على المرء أن يتعذب في الحب ؟؟؟

ليس الحب ما يعذبنا و لكن ربما هو الشوق

الحب الحقيقي أختاه عندما تتأكدين من صدق ما تحسينه و تكونين وفية

مخلصة و أكثر من هذا طيبة ..

أتكلم عن الحب بصفة عامة و ليست الخاصة ..

من حب للأخ ... للأم و الأب و الصديقات ...و غيره

لو أنك أحببت صديقتك بصدق ستكونين معها في كل الظروف

تفدينها بحياتك ... تعطينها كل ما تحتاج من مساعدة سواء المادية أو المعنوية

نعود للحب الذي تقصدينه متاهة كبيرة يا حبذا لو تكون في إطار رسمي أفضل

أما عن سؤالك عن اي الجنسين يحب اكثر فهذه مسألة نسبية لا يمكن تعميمها

فقد نجد رجلا يحب أكثر من المرأة و قد نجد امرأة تحب اكثر من الرجل

كل حسب شخصيته و قوة حبه للطرف الآخر

شكرا على الموضوع أخيتي

~~الامبراطور32~~ · 2011-01-10, 11:19

السلام عليكم............بالنسبة لسؤالك أظن حسب تجربتي الشخصية أن الرجل يحب أكثر من المرأة هذا ان أحب امرأة ذلك لأنه يحبها دون غرض أي أنه ليس بأمس الحاجة لها كما هي بأمس الحاجة له فالمرأة تحب بغرض الزواج فهي تتمنى الزواج به فقط لا تحبه لأنه يعجبها وهذا ما يفسر خيانتها له بمجرد ايجاد شخص آخر احسن منه ماديا ومرتاح في حياته المعيشية عكس الرجل فنادرا ما يترك فتاة لشكلها ان كان يحبها حقا ....هذا طبعا بفرض وجود حب حقيقي وليس مشاعر كاذبة ...هذا رأيي وشكرا

amine-maghnawi · 2011-01-10, 11:47

بدون نقااااااااش المراة تحب اكثر من الرجل و هذا اذا احبته حقاااااااااااا

المراة تعشق و الرجل يعجب

المراة عاطفيةةةةةةةةةةةةةةة

و الرجل غقلاااااااااااااااني

و اليكم الخط

ضيف الله1 · 2011-01-10, 11:59

الاشياء التي ذكرتيها اوهام ولا اساس لها من الصحة انت من توهمين نفسك بهاته الاشياء ثم تصدقينها و .. حتى يعجز المرأ عن التفكير في غير هذا الامر

BAROUD · 2011-01-10, 12:44

الرجل يحب بسرعة .و المراة تكره اسرع

نور على نور · 2011-01-10, 13:27

هناك من يحب بسرعة .............ويكون صادق بجد...............لكن ..........................

جواهر الجزائرية · 2011-01-14, 17:37

الله تعالى في سورة الفرقان (( يوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا (27 ) يا ويلتى ليتني لم اتخذ فلاناً خليلا ( 28) لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا ) ( الفرقان: 27-29
الحب في الإسلام جائز بشرط ألا يسعى الإنسان إليه فلا يقول: أنا قررت أن أحب، يعني لازم أرى لى واحدة أحبها، ويقعد يعاكس في التليفونات، لا .. الحب هو الذي يفرض نفسه على الإنسان، هو يسعى إلى الإنسان ولا يسعى الإنسان إليه، ولذلك نجد عشاق العرب كانو يحبون الحب العذري وهو الحب العفيف الطاهر هؤلاء مثل قيس وليلى كيف أحبها هي بنت عمه يراها وهي خارجة ورائحة ترد الماء، وعاش في الصبا يراها فتعلق قلبه بها، كذلك عنترة وعبلة أو كُثيِّر وعزة أو جميل وبثينة، هؤلاء لم يسعوا إلى العشق، بعض الناس الآن يفكر أنه لازم يحب والبعض يقولوا لك، لابد الزواج أن يكون عن حب، لا .. ليس لابد، أنا قرأت دراسة وبالإحصائيات قالوا إن أسعد أنواع الزواج وأكثرها استقراراً ما كان على الطريقة التقليدية، يعني الواحد يروح لأهل الفتاة أو تأتي أمه أو أخته أو نحو ذلك تقول عن فلانة بنت فلان، ويسأل عن أوصافها أو نحو ذلك ثم يروح يخطبها والشرع هنا يحبذ أمراً كثيرا ما تركه الناس وخصوصاً في منطقة الخليج وهو الرؤية "انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما" يؤدم وهي قضية الائتدام والائتلاف، الألفة والمودة التي ذكرها القرآن (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة) هذه المودة تأتي بالعشرة وبحسن العشرة تأتي مودة ليس بالضروري أن تصل إلى مرتبة الحب أو العشق أو الغرام أو الهيام أو الصبابة أو التولّه والتتيُّم، العرب ذكروا للحب مراتب وجعلوا لكل مرتبة منها لفظة من غنى اللغة العربية فإذارأى الإنسان مثلاً بنت الجيران و كان يراهامنذ الصغر وتعلق قلبه بها، الإنسان لا يملك قلبه، القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن، واحد يشتغل في مؤسسة من المؤسسات وهناك زميلة معه يراها كل يوم ورآها إنسانة نبيلة ومحتشمة وملتزمة وليست عابسة ولا لعوباً ورأى من أخلاقها وأعجبته صورتها فتعلق بها قلبه، فلا تستطيع في هذه الحالة أن تمنع القلوب أن تتحرك، فإذا تحركت القلوب فمن حق الإنسان أن يحب إنما لا تحجر على الإنسان ولا تسعى إليه سعياً لأنك تسعى إلى بلاء إذا ابتُليت به فالإنسان يحاول أنه يبتعد فإذا ابتلي لابد أن نساعده على هذا ولذلك جاء في حديث ابن عباس "لم يُرَ للمتحابين مثل النكاح" أي مثل الزواج وذلك لأن جماعة جاءوا شكوا للنبي عليه الصلاة والسلام وقالوا: عندنا ابنة تقدم لها اثنان رجل معسر ولكنه شاب ورجل موسر ولكنه شيخ وابنتنا تهوى الشاب وإن كان معسراً، فالنبي صلى الله عليه وسلم قال لهم: "لم ير للمتحابين مثل النكاح" أي لا علاج للمتحابين إلا أن يقترنا بهذا العقد الشرعي الزواج "لم يُرَ للمتحابين مثل النكاح" مثل الزواج ومثل هذا الرباط المقدس.
ويقول الشيخ عطية صقر
تحدث العلماء والأدباء عن الصداقة كأحد الأسباب التي يسعد بها
الإنسان في حياته لأنه لا يستغني عنها حيث أنه مدني بطبعه، وممن أفاض في توضيح ذلك أبو الحسن البصري في كتابه "أدب الدنيا والدين" فقال: "إن أسباب الألفة خمسة، هي الدين والنسب والمصاهرة والمودة والبر، وتحدث عن الصداقة التي وصفها الكندي بقوله "الصديق إنسان هو أنت إلا أنه غيرك، وارشد إلى حسن اختيار الأصدقاء وفي ذلك يقول عدي بن زيد:
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
فكل قرين بالمقارن يقتدي
إذا كنت في قوم فصاحب خيارهم
ولا تصحب الأردى فتردى مع الردي
والاختيار أساسه العقل الموفور عند الصديق، ودين يدعو إلى الخير، وأخلاق حسنة، ولابد أن يكون بين الصديقين الرغبة والمودة.
وإذا كانت هذه آداب، الصداقة بين الجنس الواحد فهل الصداقة بين الجنسين بهذه الصورة؟.
إن الصداقة بين الجنسين لها مجالات وحدود وآداب فمجالها الصداقة بين الأب وبناته والأخ وأخوته، والرجل وعماته، وخالاته، وهي المعروفة بصلة الرحم والقيام بحق القرابة، وكذلك بين الزوج وزوجته، وفي كل ذلك حب أن ضعفت قوته فهي صداقة ورابطة مشروعة، أما في غير هذه المجالات كصداقة الزميل لزميلته في العمل أو الدراسة، أو الشريك لشريكته في نشاط استثماري مثلا، أو صداقة الجيران أو الصداقة في الرحلات وغير ذلك، فلابد لهذه الصداقة من التزام كل الآداب بين الجنسين، بمعنى ستر العورات والتزام الأدب في الحديث، وعدم المصافحة المكشوفة، والقبل عند التحية، وما إلى ذلك مما يرتكب من أمور لا يوافق عليها دين ولا عرف شريف، والنصوص في ذلك كثيرة في القرآن والسنة لا يتسع المقام لذكرها.
إن الصداقة بين الجنسين في غير المجالات المشروعة تكون أخطر ما تكون في سن الشباب، حيث العاطفة القوية التي تغطي على العقل، إذا ضعف العقل أمام العاطفة القوية كانت الأخطار الجسيمة، وبخاصة ما يمس منها الشرف الذي هو أغلى ما يحرص عليه كل عاقل من أجل عدم الالتزام بآداب الصداقة بين الجنسين في سن الشباب كانت ممنوعة، فالإسلام لا ضرر فيه ولا ضرار، ومن تعاليمه البعد عن مواطن الشبه التي تكثر فيها الظنون السيئة، والقيل والقال، ورحم الله امرأ ذب الغيبة عن نفسه.
ولا يجوز أن ننسى أبدا شهادة الواقع لما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرحال من النساء" رواه البخاري ومسلم

جزاك الله أخية على الموضوع المميز وهام لكل فتاة وشاب أحاول قدر المستطاع أن لا أكون متشددة في كلامي وجارحة شكرا