لا يهم من تكون، و أنت الجديد بيننا.
لا يهم حتى اسمك و كم تحمل من النجوم....
و من الأوسمة و النياشين......
أنت اليوم بيننا، ليس لأنك وصلت و لكن لتقف على خط الإنطلاق إلى الأمام.
لا يهم كم ردا جميلا يصلك، يحمل عبارة ترحيب
و لا يهم كم يحمل رصيدك من توقيع.
لا يهم لون الصفحات ولون القلم الذي تكتب به.
لا يهم كل هذا و أنت تستعد للإنطلاق.
كن الكلمة التي تكتبها و تلك الإضافة التي لم يذكرها الجميع.
كن فكرة،،،،،، تطير بك فتلم حولك أولائك الشاردون.
كن نفسك تلك الإضافة في الفضاء الشاسع فمرحب بك جديدا، لأنك بعد غد .....يكثر الجدد وراءك
فتصبح أنت المرحب و أنت القديم.
و تصبح أنت التاريخ الذي يحفظه كل عضو جديد.