أيهدم الأقصى وأنا حيّ ؟!

هذا هو الأقصى يلوك جراحه * والمسلمون جموعهم آحاد
ياويحنا ماذا أصاب رجالنا * أو مالنا سعد ولا مقداد!!!
عاجل وخطير جدا
حماة الاقصى تكشف بالصور عن وثيقة سرية للشروع ببناء الهيكل
كشف الشيخ رائد صلاح
عن 48 مخطط يهودي خطير يهدف إلى فتح باب من ساحة البراق يؤدي
إلى ساحات المسجد الأقصى وهو ما يمكن اليهود من دخوله.
وأضاف صلاح في مؤتمر عقد مساء الخميس بمقر ملتقى القدس الدولي بمدينة اسطنبول التركية، أن هذا المخطط الذي استقاه من مستندات صهيونية مرتبط بإنشاء نفق آخر يصل إلى المنطقة الواقعة بين المسجد القبلي وقبة الصخرة لتحقيق حلم صهيوني بإيجاد مبنى الهيكل بالتوازي مع المسجدين.
تم تنفيذ الانفاق
وحذر من أن من بين المستندات مذكرة جرى توزيعها على يهود العالم
للاتفاق على هذه المؤامرة والسيطرة على المسجد الأقصى كليا،
مشددا على أن أخطر ما في المذكرة هو تثبيت الوجود اليهودي
في المسجد الأقصى المبارك.
كما أكد صلاح أن الحفريات الحالية ستنتهي إلى إزالة طريق باب المغاربة
بشكل نهائي.
[IMG]https://www.foraqsa.com/*******/news/images/magharba/new_way_into_aqsa.jpg[/IMG]
ليتم بعد ذلك فتح باب يمكن اليهود في ساحة البراق " المبكى"
للدخول إلى مصلى البراق إضافة إلى السعي لبناء كنيس يهودي
على حساب أحد مباني المسجد وهما جزءان من المخطط السابق
مشيرا إلى أن الميزانية لتحقيق المؤامرة جاهزة لتنفيذها بالكامل.
وأشار إلى أن هناك أنفاق تحت المسجد الأقصى أصبحت مكشوفة
رغم محاولة الاحتلال الصهيوني التغطية عليها،
إضافة إلى أنفاق أخرى لم يتم الكشف عنها حتى الآن.و قال الشيخ صلاح إن الصهاينة يخططون لاقتطاع جزء من مقبرة الرحمة المدفون بها عدد من الصحابة ليشيدوا مكانها محطة يهودية تل فريك
هيكل سليمان وحائط المبكى وهم إسرائيلي
المسجد الأقصى الأسير
هناك مسميات يرددها الشعب الاسرائيلي مثل حائط المبكي
وهيكل سليمان فماهي حقيقة هذه المسميات كما جاء في القرآن ?
حائط المبكي وهيكل سليمان وغيرها من المسميات كلها أكاذيب وإفتراءات ومزاعم لا أساس لها من الصحة فلاتوجد أشياء من هذا القبيل في التاريخ أو العلم أو الدين أو السيرة .فهيكل سليمان لاأساس لوجوده وكل هذه الاقاويل مزاعم إختلقها اليهود لكي يحاولون بها اثبات أن لهم حقوقا في المسجد الاقصي والقدس الشريف لذلك يسعون مرارا الي الحجج الواهية والافتراءات وإختراع الاكاذيب حتي يستولون علي القدس
الهيكل المزعوم
في حوار صريح لفضيلة الشيخ محمود عاشور وكيل مشيخة الازهر اكد أن الهيكل الثالث المزعوم وحائط المبكي وباقي الخرافات الاسرائيلية وهم كبير ويجب علينا مساندة الشعب الفلسطيني بالمال والعناد ضد العدو الغادر وأن كل شاب قام بعملية انتحارية لتحرير أرضه ووطنه وماله وأسرته فهو عند الله شهيد .
اليهود عند المسجد الأقصى فأين الغيرة يا مسلمين
مسجد قبة الصخرة
هناك بعض المسلمين للأسف لا يفرقون بين المسجد الأقصى
ومسجد قبة الصخرة
صورة للصخرة الى عرج منها الرسول عليه الصلاة والسلام الى السماء :
( ملاحظة ... تحت الصخرة ممكن تنزل وتصلى ...
يعنى الصخرة متعلقة وتحتها فاضى _ الصورة مسقط علوى للصخرة )
الكنيس اليهودي أسفل المسجد الأقصى!!
قبل أن يضيع المسجد الأقصى
تفاصيل أخبار بيت المقدس
باب المغاربة
يقع المسجد الأقصى المبارك فوق هضبة موريا بالبلدة القديمة في القدس الشريف، وهو عبارة عن ساحة كبيرة، أغلبها مكشوف، يوجد في صدرها المصلى الرئيسي (يسمى الجامع القبلي) ذو القبة الرصاصية،
وفي قلبها قبة الصخرة ذات اللون الذهبي. فهو ليس مجرد بناء من هذه الأبنية،
بل يشمل كامل الساحة التي يحيط بها جداره، وفوق هذا الجدار ترتفع مآذنه الأربعة،
وبه توجد أبواب الأقصى الخمس عشرة، ومن أهمها وأقدمها باب المغاربة.
-
وكما توضح الصورة، فباب المغاربة يوجد في الجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك،
ويوصل إليه بطريق صاعدة أقيمت فوق تلة ترابية ترتفع حتى تلاصق جدار الأقصى،
ولذا فإن هذا الطريق وهذه التلة تعتبر جزءا لا يتجزأ من الأقصى المبارك.
ويستخدم الطريق ممرا إلى الأقصى للمصلين القادمين من باب المغاربة الآخر على سور المدينة،
أو من داخل البلدة القديمة ذاتها. وقد سمي البابان (باب المغاربة في جدار الأقصى،
وباب المغاربة في سور القدس) بهذا الاسم نسبة إلى المنطقة التي يقعان فيها
والتي عرفت على مر التاريخ بحي المغاربة حيث رابط المغاربة الذين قدموا القدس
منذ الفتح الصلاحي عام 1187م – 583هـ.
غير أن السلطات الاسرائيلية ومنذ عام 1967م، استولت على حي المغاربة، خاصة
وأنه يشرف على حائط البراق (يطلق عليه حائط المبكى زورا وبهتانا) الشهير في المسجد الأقصى المبارك
والذي يدعون أنه جزء من الجدار الغربي لمعبدهم/ هيكلهم المزعوم. ومن ثم دمروا المنطقة تماما،
وسووها بالأرض، وحولوها إلى ساحة باسم ساحة المبكى،
في إطار سعيهم لتهويد محيط المسجد الأقصى المبارك، وتغيير المعالم الإسلامية في القدس والأقصى.
وكما منعوا المسلمين منذ ذلك الحين من الوصول إلى حائطهم العزيز، منعوهم من استخدام باب المغاربة،
حيث صادر الاسرائيليون مفاتيح هذا الباب التاريخي الذي يجاور موضع الصلاة الرئيسي في المسجد الأقصى المبارك منذ بدء عام 67, وباتوا يستخدمونه فقط لإدخال اليهود والسياح من غير المسلمين
إلى المسجد المبارك، وأيضا لاقتحام المسجد من قبل الشرطة والقوات الخاصة
وحرس الحدود أثناء الاضطرابات.
ولم يقف الأمر عند هذا الحد، فتحت ستار البحث عن آثار المعبد المزعوم،
انطلقت الحفريات الاسرائيلية في ساحة البراق (حي المغاربة سابقا)،
وامتدت تحت الجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك إلى ما داخل المسجد،
كما فتحت أنفاق امتدت بطول الجدار الغربي للأقصى وأقيم في بعضها كنس يهودية أيضا!
وأدت هذه الحفريات إلى خلخلة التلة التي يقوم عليها طريق باب المغاربة، فانهار جزء بمساحة 100 متر منها
في 15-2-2004م، وقامت السلطات الاسرائيلية بإزالة الأتربة المتساقطة وجزء من الجدار
دون مراعاة تضمنها لآثار إسلامية.
وبدلا من ترميم الجزء المتساقط، أو ترك الأوقاف الإسلامية لتقوم بواجب ترميمه،
أعلن الاسرائيليون العام الماضي عزمهم هدم الطريق الأثرية كلها،
في أضخم انتهاك للمسجد الأقصى المبارك منذ عام 1976.
فالطريق والتلة الترابية، فضلا عن كونهما جزءا لا يتجزأ من الأقصى لملاصقتهما جداره الغربي،
تعتبران كذلك دعامة أساسية لهذا الجدار، مما يعني أن عمليات الهدم المستهدفة هذه ستؤدي
إلى تخلخل أساسات المسجد الأقصى المبارك. واليوم, تداعى أهل القدس والداخل الفلسطيني للتجمع
في منطقة المغاربة والحيلولة دون المساس بطريق باب المغاربة،
وذلك بعد أن وردت أنباء تفيد عزم جرافات الهدم الاسرائيلية تنفيذ المخطط الإجرامي,
غير أن الشرطة الاسرائيلية أغلقت المنطقة ومنعت المسلمين من دخولها،
بل ومنعت من هم دون الـ 45 من العمر من دخول المسجد الأقصى المبارك,
ونفذت اضخم اعتداء على المسجد الاقصى المبارك منذ عام 1967.
وتأتي مساعي هدم طريق باب المغاربة ضمن مخططات اسرائيلية لإحداث توسعة
وصفت بأنها الأكبر لساحة البراق الملاصقة للمسجد الأقصى المبارك،
وتشمل بناء جسر بديل في هذه الساحة يقود إلى باب المغاربة،
ومنه إلى الأقصى، حتى يمكن للشرطة الاسرائيلية اقتحامه في أي وقت وبسهولة.
جدير بالذكر أن من بين المخططات الاسرائيلية الكثيرة التي وضعت لهدم الأقصى
وبناء الهيكل/ المعبد المزعوم، برزت عدة أفكار بينها فكرة بناء الهيكل المزعوم
إلى جوار المسجد الأقصى في أربعة أماكن من بينها ساحة البراق الملاصقة لحائط البراق،
حيث يخططون لرفع الهيكل على أعمدة ضخمة بحيث يكون أعلى من قبة الصخرة المشرفة