في معركة الزيدية التي وقعت رحاها على الاراضي المصرية سنة 1972 و كان قائد الكتيبة خالد نزار في رتبة نقيب عندما سحب فرقة كاملة للعدو الصهيوني الى مستنقع الموت تحت مايسمى الكمين بالطعم ، تم تطويق الفرقة بالكامل ليلا و بدات المجزرة على الطريقة الجزائرية البربرية بالسلاح الابيض و قد تم اعدام كل الفرقة في دقائق معدودة و لكن العجيب هو فرار عدو الله الكلب الاصغر شارون من قبضة الكموندوس الجزائري ..............
منذ ذلك الحين و تحت تلك الصدمة التي تركها الجيش الجزائري في قلوب قتلتة الانبياء و احفاد الخنازير و الكلاب اصبح الجزائري يدعى عندهم بالعدو المحترم فكل الدول العربية تقريبا حاولت او تحاول التطبيع من الكيان الغاشم الا الجزائر لم و لن تعترف بورم خبيث يتغذى على بلد هو عندنا لا يضاهى باي ثمن .....اول القبلتين ...ثالث الحمرين .... مسرى اعظم الانبياء محمد عليه الصلاه و السلام ........
فلتعلموا ايها اليهود و لحسن حظكم ان لا حدود بيننا و بينكم و الا لقلبنا صبحكم نار و نهارالى جحيم .... و لكن رويدا رويدا ...يا اعداء الله فيومك ات و هو جد قريب ......... .....
شعارنا // قاتلوهم كافة كما يقاتلونكم كافة ... // ق كريم
محترمكم ابد الدهر بوعلام 77