أليس هذا تكريسا للرداءة ..؟؟؟

[باحث عن المعرفة]

سلام الله عليكم
في البداية أقول من حق كل معلم و أستاذ أن يترقى ، ولكن ليس بأي طريقة .
فما شهدته بأم عيني في احدى مسابقات التفتيش يندى له الجبين : هواتف على الآذان و قصاصات و مطويات في كل مكان ، و الأدهى من ذلك أن بعضهم يلعبون لعبتهم القذرة بشرائهم لهذه المناصب ...
أليس هذا تكريسا للرداءة ؟؟
و من المسؤول ؟؟
وأصدقكم القول أني لا أبرئ بعض "المعلمين و الأساتذة " - عفوا المحسوبين..-عم يحصل من تدهور في سمعة المدرسة و المدرس ...والله المستعان

وفي الأخير هذا استطلاع أضعه بين أيديكم ، حتى يأتي الفرج...
- ما هي أفضل طريقة لانتقاء الكفء في منصب مدير و مفتش ؟
1-المسابقات في شكلها الحالي
2- الخبرة (مدة الخدمة)
3- الشهادات العلمية .
4- طريقة أخرى

يا أيها الرجل المعلم غيره ** هـــــلا لنفسك كان ذا التعليم
فابدأ بنفسك فاهها عن غيها ** فاذا انتهت عنه فأنت الحكيم
فهناك يقبل ما نقول ويهتدي ** بالقول منك و ينفع التعليم
لا تنه عن خلق و تأتي مثله ** عار عليك ان فعلت عظيم

[شعلال جمال الدين]

بارك الله فيك اخي الكريم ، لقد نطقت بما يجول في صدري و اقول لك

لقد أسمعت لو ناديت حياً **********************ولكن لا حياة لمن تنادي
المشكلة عندنا في الجزائر سواء في قطاع التربية او القطاعات الاخرى والمجنمع الجزائري بكل فئاته ليس مادية بقدر ما هي اخلاقية و صدق شوقي اذ قال
انما الأمم الأخلاق ما بقيت ...فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

[باحث عن المعرفة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعلال جمال الدين

بارك الله فيك اخي الكريم ، لقد نطقت بما يجول في صدري و اقول لك

لقد أسمعت لو ناديت حياً **********************ولكن لا حياة لمن تنادي
المشكلة عندنا في الجزائر سواء في قطاع التربية او القطاعات الاخرى والمجنمع الجزائري بكل فئاته ليس مادية بقدر ما هي اخلاقية و صدق شوقي اذ قال
انما الأمم الأخلاق ما بقيت ...فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

أي والله ..... بوركت

[ابو أسماء]

هذا أكيد
زد على ذلك كل سنة نسمع الوزير يقول هذه أفضل نتيجة منذ الاستقلال فماذا يا ترى سيقول لما تصل النتيجة 100 بالمئة وهي قادمة لا محالة لان هذا الوزير لا يعرف الرجوع للوراء وبعدها 101 بالمئة
إطارات الغد في الجزائر في قفص الاتهام

[EducationDZ]

عمّت المحسوبية والمحاباة وصارت ديدن الجميع.....لا أعتقد أن الوضع سيتغير في المدى القريب ولا حتى البعيد بل أكاد أجزم أن الكارثة قد حلّت بنا ونحن نتجرع نِتاجها يوم بعد يوم وبعد عقد أو أقّل لن تجد في هذا البلد إطار كفؤ !