
يقال العقل السليم في الجسم السليم مقولة لو طبقت حقيقة في الميدان لتجنبنا العديد من المشاكل التي نلاقيها كمربين في مجال التعليم تصوروا أن هذاا النشاط الذي من المفروض أن يجد الطالب من خلاله فرصة لافراغ كل الشحنات التي بداخله ويحاول أن يكون متنفسا له لكن من المؤسف أن نرى عزوف التلاميذ على ممارسة الرياضة داخل المؤسسات رغم ممارستهم لها خارجها في الآندية ومما لاحظناه أن اساتذة الرياضة هم السبب الرئيسي لهذه الحالة ففي فصل الشتاء يجدون عذر الامطار اما في الآيام العادية يجدون غذرا آخر يتمثل في نقص العتاد الرياضي وما يثير الضحك انهم يستفيدون من الساعات الاضافية بعدد كبير هذا حال الرياضة في مؤسستنا فكيف هو الوضع عندكم ؟