السلام عليكم.
بعد ان امطرتنا القنوات المصرية بوابل من الشتائم والمسبات في عرضنا وشرف الجزائريات وقدف شهداءنا الابرار
يبدو ان الاتي اعظم
الغندور و شوبير يطلان اليوم بنغمة جديدة "الاشقاء في الجزائر".والاكثر من هدا انهم يدعون الاعلام في الجزائر ومصر ان يكون مسؤول وابدى الغندور استيائه من الاعلامين المصريين الدين جعلو من مناصبهم منابر لشتم الجزائريين"على اعتبار انه من خلال برنامجه لم يشتم الجزائريين وخاصة من خلال مدخلات الفنانين التي لاتزال ترن في ادني.وعرض الغندور مقطع فيديو يدعو للاخوة بين الشعبيين و فيه اهداف الفريقين وختم التقرير بصورة قلب يجمع الجزائر بمصر.
سبحان مغير الاحوال
فالسؤال ماحقيقة هده الطلة الجديدة؟
.هداهم الله الى الطريق المستقيم...........صفر في المائة
بل.مكالمة من مبارك او احد نجليه مفادها بداية عرض مسلسلا جديدا
ليظهر مصر"السلطة المصرية و مرتزقتها من الاعلام" كطرف متسامح رغم ماحصل في السودان "وما دا حصل في السودان.....لا في الحقيقة حصلت امور كثيرة ولكن في مشاهد البث الخارجي لمسلسل السودان"التي تريد الحفاظ على الوحدة العربيةلهدفيين
احتواء الخسارة التي قد يمنى بها الفريق المصري و تبعاتها على الشارع المصري"الدي بدور يزداد نقمة على السلطة" خاصة وان الجزائر التي توقعو لها الخروج من الدور الاول "شوبير قال اقطه ايدي من هنا الجزائر حتطلعمن الدور الاول ....ولحد الان لم يقطعها" وهدا خطر لم يكن على البال ولا في الحسبان ولكنه
بعد مباراة الكوت ديفوار بان
اصطناع اعتداء جديد على المصريين بعد المبارةفيظهر ان الجزائر تردعلى المبادرة المصرية باعتداء"فتغطية للخسارةو توجيه الشارع المصري لنسيان هده الخسارة و الانشغال بسيناريو اعتداء جديد "
فوز المنتخب المصري..فيصبح ليس من الضروري اللجوء لسيناريو الاعتداء ويكون مبارك وجماعته ضربو عصفوريين بحجرة واحدة
اي الظهور بمظهر" الشقيقة الكبرى "التي تتجاوز ظلم الدول "شقيقاتها الصغريات" وفي نفس الوقت استثمار الفوز في المبارة للتعبئة من اجل توريث الحكم
فحداري ممن يدسون السم في العسل