لحضه الانتظار
هل تحب(تحبين) الانتظار؟
هل تخاف(تخافين) من الانتظار؟
هل تقلق(تقلقين) من لحضه الانتظار؟
أسئلة كثيرة متعددة لأدري كيف خطر ببالي أن أكتب عن هذا الموضوع ..
من المؤكد ان يعتقد البعض ان هذا الموضوع ليس بالموضوع المهم للكتابة فية أو مجرد فتح صفحة للموضوع بالمختصر يقولون لاداعي لذلك...
عودوا معي لأي لحضه انتضرتو فيها اوترقبتوا وقلقتو منها هي لحضه بسيطة وتمر بسرعة لأكن نحن نقلق بانتظارها لحظات وساعات وإذا أتت ورحلت ونفضناها عن كاهلنا البسيط عند رحيلها نحس إننا نريد ان نصرخ نبكي لأنها عدت بخير بشر المهم أنها عدت( وخلاص) ..
لأ ستطيع إن احدد ماهي الحضة هناك الملاين منها كل واحد حسب شخصه ممكن انتظار نتائج> امتحان> تحليل في مشفى> قبول في وظيفة >عمل قمت بة وتنتظر تقيمه> أي لحظة انتظار تمر يكون لها وقعها ...
وللمعلومية اعتقد والعلم عند الله أن الخوف والترقب الذي يكون قبل حلول هذه الحضة التي ننتظرها هي التي نتذكرها ونخاف منها إما هذه الحضة التي نخاف مها تمر بسرعة لأنحس بها (لأعلم انتم متفقين معي أولا)موضوعي كما رأيتم بسيط ليس بالموضوع الكبير إنما أتحدث عن لحضه بسيطة وسريعة تمر.. ولأكن
نحن نعقد الأمور ونضع اسؤا الاحتمالات الواردة والحلول السيئة ربما بعضكم يقول لكي لاننصدم ولأكن اعتقد انك بذالك تحبط نفسك وتوقن انك لان تستطيع اجتياز تلك اللحظات نحن نضع الاسواء أولا وذالك ليس بخطاء وأيضا بعضهم يتفألون وذالك أيضا ليس بخطاء كلهم صائبون ولاستطيع القول علي أي من احدهم مخطئ كلن بحسب تفكيره والموقف الذي سيمر بة ...
الاتلاحظون أن كلمة انتظار نجدها في كل مكان في المشفى مثلا يقولون انتظروا في قاعة الانتظار حتى يتم استدعائكم يالها من لحضات ترقب وتوجس ..
لحضه الانتظار على أنها ثقيلة على النفس عند حلولها تبقى حلوه عند تذكرها ربما يوجد بها مواقف مضحكة لايمكن نسيانها ربما تكون مرة أيضا ولأكن لايمكن بطبع نسيانها..
ربما تقولون ماهو الداعي للكتابة في هذا الموضوع ماهو إلى لحضه تمر وكفى فما الداعي للكتابة عنها اقول لكم لأعرف ولأكنها فكرة مرت على بالي فا حببت التعبير عنها بصدق وربما لما ما مر علي من لحضات انتظار عصيبة في حياتي جعلني أفكر في هذه الحضات كثيرا تجدون موضوعي ليس مرتب هذا مؤكد تجدونه ايضا ليس مترابط أقول بتأكيد ولأكن هذا ماكتبتة وهذا ماخطتة يدي فأرجوكم ( اعذروني و تحملوني