بعد قوله الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }المائدة 51
بعد الاحدات التي حدتث في القاهرة والسودان بين مصر والجزائر حين كان المنتخب الوطني مظلوما فنصره الله بالتاهل الى المونديال
بعدها جرى ما جرى وقيل ما قال بين الشعبين الجزائري والمصري فاخدت الامور مجرى اخر كادت ان تودي بين الشعبين الى حرب نارية لو لا فطنة الشعوب العربية الى تهدات الامور والصلح بين الشعبين واخماد نار الفتنة التي زرعها اليهود بيننافبعد كل هده الاحدات فان العدالة الالهية ستكون حاضرة هده المرة لكي تخمد نار الفتنة ولكي لايتم اشعالها مرة اخرى فسوف يكون منتخب عربي واحد في النصف النهائي او لاحد من المنتخبين( لا مصر ولا الجزائر)
ولكن المنتخب المصري توج باللقب مرتين والجزائر لم تدق طعم الفوز باللقب مند 1990 فالعدالة الالهية اظنها ستكون بجانبنا بحكم اننا لم نفز باللقب مند سنين
ان شاء الله ان لا نلتقي المنتخب المصري في النصف النهائي ليس لاننا نهابه وانما لكي نتفادى هده الفتنة القائمة بيننا
كما يقول المتل ( قولي شكون جارك.............اقول لك من انت)