![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مصر: إستجواب في البرلمان يتهم وزير البيئة بإهداء سيارات الوزارة لنانسي عجرم
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() مبارك يمدد خدمة رئيس هيئة الرقابة لمتابعة التحقيقات مع وزير الإسكان السابق.. طبيب اسنان يمارس الجنس مع مريضاته 20/01/2010 ![]() كانت الأخبار والموضوعات الرئيسية في الصحف المصرية الصادرة أمس عن هطول سيول مدمرة على محافظات جنوب سيناء والبحر الأحمر وأسوان ووفاة أحد عشر مواطنا، وتعطيل العمل في عدد من الموانئ والمطارات والطرق، وسقوط أسقف المطار الجديد والقديم في شرم الشيخ، وسفر الرئيس مبارك إلى المدينة والاطمئنان على الأوضاع فيها، وإصداره تعليماته بسرعة مساعدة المتضررين، وعقد رئيس الوزراء اجتماعا حضره وزير الإسكان والتنمية المحلية، ومحافظ القاهرة ورئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب لبحث خطة إزالة المناطق العشوائية في القاهرة في مدى أربع سنوات، والصرف عليها من صندوق المناطق العشوائية وميزانيته ثمانمائة مليون جنيه وإعلان المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء أن رئيس الوزراء الدكتور احمد نظيف سيعقد قرانه الشهر القادم على زينب زكي زينب رئيس هيئة تنمية تكنولوجيا المعلومات بوزارة الاتصالات، وكانت زوجته قد توفيت منذ عدة أشهر، وأعطى الدكتور مجدي راضي المتحدث باسم المجلس معلومات كاملة عنها، مع صورتها، واستمرار المناقشات والاهتمام بمذبحة نجع حمادي، وكان كاريكاتير زميلنا بـ'الأخبار' الرسام الموهوب مصطفى حسين، عن امرأة قبيحة ترمز للجهل وابنيها مكتوب عليهما، التعصب، ومواطن يصرخ وهو يشير إليهم - اتضح انها السبب الرئيسي لهذه الأحداث هي وخلفتها السودة. وحضر المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع حفل تخريج دفعة من الضباط الذين تم إعدادهم، وضبط طبيب أسنان، والقبض عليه لقيامه بممارسة الجنس مع بعض مريضاته وتصويرهن، واعتصام مئات المحامين أمام محكمة ايتاي البارود احتجاجا على قيام وكيل نيابة بصفع محام، كما نشرت 'الأهرام المسائي' أمس في صفحتها الأولى تحقيقا لزميلنا محمود ربعي عن قيام الأميرة سماهر ابنة الأمير تركي بن عبدالعزيز بتقديم بلاغ للنيابة ضد إدارة فندق موفنبيك بمدينة الانتاج الإعلامي بقطع التيار الكهربائي والغاز والتلييفونات عن الجناح الذي يقيم به الأمير وأسرته، وقال محمود ان الأمير مدين للفندق بمبلغ أربعة وعشرين مليون جنيه لم يسدد إلا جزءا منه. الفتنة الطائفية: مجدي يعقوب يقيم مشفى للفقراء في محافظته ونبدأ بتوالي ردود الأفعال على المذبحة التي تعرض لها أشقاؤنا الأقباط في نجع حمادي، ونبدأ بطبيب القلب المصري الشهير، الدكتور السير مجدي يعقوب القبطي من أبناء أسيوط الذي أقام مشروعا خيريا ضخما في أسوان عبارة عن مستشفى عالمي لجراحات القلب وهو عمل لم يقم بمثله مسلم من رجال أعمال النظام، وقد نشرت له 'الأخبار' يوم الأحد حديثا أجرته معه زميلتنا الجميلة غادة زين العابدين، قال فيه عن مشروعه: 'ليس مهماً أن أقيم المركز بمحافظتي، ولكن المهم أن يكون الهدف هو خدمة المرضى الفقراء، وأسوان مدينة ساحرة يعشقها العالم كله وتستقبل سائحين من كل أنحاء العالم، وسوف يساعد وجود هذا المركز على مزيد من الدعم السياحي لهذه المدينة. كما أن خدماته ستمتد لجميع المرضى من فقراء الصعيد بصفة خاصة، ومصر كلها بل والدول المجاورة أيضا. ستصل تكلفة استكماله على أعلى مستوى طبي الى مائتين وخمسين مليون جنيه وحتى الآن تعاونت مؤسستي الخيرية مع وزارة الصحة في إنشاء وتجهيز المركز وبدأ عمله بالفعل، وقد قدمت المؤسسة حتى الآن 35 مليون جنيه سنقدمها هذا العام وستتولى المؤسسة تكاليف التشغيل السنوية، أما الجراحات فيتم 75% منها مجانا وستصل إلى ستمائة جراحة سنويا نصفها للأطفال. المركز سيقوم بدور مهم في البحوث العلمية والتدريب، ويجب أن نعرف جميعا أن البحث العلمي مهم جدا للإنسانية وأن العلم هو اكتشاف الحقيقة حتى نستطيع أن نساعد الإنسانية على مواجهة مشاكلها، فهناك مرضى يتألمون وبدون علم لن نستطيع تطوير العلاج ولن نستطيع مساعدة أحد، وللأسف الشديد هناك آراء الآن تهاجم البحث العلمي ويرون أن الأبحاث العلمية هي استغلال للمرضى، وهذا ليس صحيحا لأن هذه الأبحاث هدفها نفع المرضى وليس إيذاءهم'. 'الكرامة': حينما يتحول حكم القضاء للعبث والفكاهة السوداء ثم نتحول إلى 'الكرامة' لسان حال حزب حركة الكرامة - تحت التأسيس - ونشرها مقالا لأخينا، الكاتب والشاعر المصري المقيم في أمريكا فرانسوا باسيلي، ذكرنا فيه بجريمة مدينة الكشح التي ارتكبت ضد أشقائنا الأقباط عام ألفين، قال - وقد استدعى دموعنا من مآقيها حزنا وألماً على أحوال مصر هي أمي: 'أما ما يجعل هذا الأمر ممعناً في العبث والفكاهة السوداء، فهو أن القاضي لم يكتف بإصدار هذه الأحكام وإنما صاحبها بخطبة سياسية عصماء قام فيها بالتحدث عن عظمة الوحدة الوطنية في مصر على مر العصور وكان في جلسة 'ديسمبر' قد طلب من أهالي الضحايا معانقة أهالي القتلة المتهمين وتقبيل بعضهم بعضاً في ساحة المحكمة تعبيرا عن الوحدة الوطنية. ثم أطلق سراح المتهمين بالقتل والذبح والحرق حتى لا يحرموا من قضاء الأعياد مع أهاليهم! لو كنا نشاهد هذا الذي نسمع عنه في فيلم أو مسرحية فكاهية لما وجدناه مضحكاً حتى في أشد أجواء الملهاة هزلا ومسخرة إذ لوجدناه خارج حدود المعقول الذي يسمح به العمل المسرحي حتى ولو كان هزلياً، لكن هذا ما قالته لنا الصحف المصرية من أنه حدث فعلا في ساحة المحكمة، ويقولون ان هذا كله من أجل 'الوحدة الوطنية'!! لكنهم قد فقدوا كل قدرة على فهم أبسط معاني الوطنية والوحدة، إن الأسباب التي نسمعها غير منطوق بها لعدم صدور أية أحكام بالإعدام ضد أي من قتلة المواطنين الأقباط مهما كان عدد القتلى أو مدى تورط القاتل هي أن إعدام مسلم لقتله مواطنا قبطيا مصريا هو أمر يثير حساسية المسلمين في مصر، فهل يمكن أن يوجه إنسان إهانة أكثر من هذه الإهانة إلى المسلمين في مصر؟ بل راحت تتصورهم وتتوقعهم وكأنهم قد أصبحوا فاقدي الحس والشعور والنخوة والإنسانية.. إن للمسلمين في تاريخهم وتراثهم الإسلامي نماذج رفيعة للعدالة رأينا فيها كيف قيل للخليفة عمر بن الخطاب (عدلت فأمنت فنمت)، أما القتلة في الكشح والذين ناصروهم قصدا أو إهمالا أو تسيباً، فنقول لهم لم تعدلوا فكيف تنامون؟! ألم تقرأوا في تاريخ الفتح العربي لمصر كيف أصر عمر بن الخطاب على أن يحقق العدل وطلب من عمرو بن العاص أن يسمح لشاب قبطي بأن يضرب ابنه أمامه، كما فعل هو به ظلماً وعدوانا قائلا له: أضرب ابن الأكرمين فإذا كان هذا هو تراث الأمة فأين أنتم منه اليوم؟ كيف أوصلتمونا إلى زمن لا يعاقب فيه القتلة سافكو الدماء لأن ضحاياهم من الأقباط! ثم يوجه القاضي اللوم والتوبيخ الى ثلاثة قساوسة من رجال الدين المسيحي لأنهم استفزوا المجرمين فقالوا بالقتل والتخريب وهكذا تكتمل الملهاة بإلقاء اللوم على الضحايا أنفسهم، فلتدخل الكشح إذن في ضميرك الحي يا مصر وتستقر به حتى يجيء جيل متوثب متحرر نبيل يفزع لما حدث ويخجل منه ويعقد العهد على ألا يسمح بتكراره أبدا'. يوسف البدري: الحوادث التي يروح ضحاياها اقباط مخالفة للاسلام طبعا، وأنا لها بإذن الله، وإذا كان فرانسوا كاد أن يبكيني على أحوال مصر هي أمي، وهو يذكرنا بمأساة مذبحة الكشح، فقد بكى فعلا صديقي الداعية الإسلامي يوسف البدري من مذبحة نجع حمادي، كما قال يوم الأحد في حديث نشرته له 'المسائية' وأجراه معه زميلنا علاء عبدالحافظ: 'يقول الشيخ يوسف البدري وعيناه تدمعان ان الحوادث المتكررة التي يروح ضحيتها الأقباط أمر مؤسف بكل المقاييس ومخالف للإسلام بكل القيم لأنه مخالف لأوامر النبي صلى الله عليه وسلم' حيث قال 'إذا فتحت مصر فاستوصوا بالقبطي خيرا لأن لكم فيها رحماً ودمة' هل ينسى هؤلاء الذين يردعون إخواننا الأقباط أن السيدة هاجر والدة سيدنا إسماعيل عليه السلام مصرية، ألم يعلم هؤلاء أن إخواننا الأقباط هم الذين طلبوا من سيدنا عمرو بن العاص فتح البلاد لتخليصهم من ظلم الرومان، إن ما يفعلونه شيء سييء. ماذا يقول هؤلاء يوم القيامة إذا جاء القتلة بدمائهم. ماذا يقول للرسول عليه الصلاة والسلام هؤلاء المسلمون القتلة ان الإسلام سمح وكريم وودود إن الأقباط جيران فأين حق الجوار فإن عيني تدمع حينما أشاهد دماء إخواننا الأقباط. أنا مسلم وأعلم أن لهم علينا حقوق حق الجوار وحق الذمة'. 'نهضة مصر': عيب ان يُعتقل من يتعاطف مع الضحايا! وإذا كان هؤلاء القتلة لن يستطيعوا أن يقولوا شيئا يوم القيامة، فإننا الآن لا نعرف ماذا نقول للعالم والحكومة تمنع ناشطين من تقديم واجب العزاء لأسر الضحايا كما قال يوم الأحد أيضا زميلنا محمد الشبة رئيس التحرير التنفيذي لـ'نهضة مصر': 'سلوك غريب وغير مفهوم، كثيرون من الحزب الوطني ذهبوا لتعزية الضحايا، المهندس أحمد عز كان أول من ظهر لمواساة الأهالي، وزراء وصحافيون وقيادات دينية على رأسهم شيخ الأزهر، كلهم ذهبوا ولم يعتقل أحد، والمناسبة بكل ما تحمله من جراح ومشاعر حزن لا تحتمل أن 'يعاقب' أحد لأنه سافر للتضامن مع أشقاء في الوطن سالت دماؤهم أمام دار عبادة في اليوم الذي يحتفل فيه مصريون يعيشون على أرض هذا الوطن بعيدهم. هل كنا نحتاج إلى قصص جديدة في الصحافة العالمية تتهمنا بأننا نمنع المصريين من عزاء إخوانهم؟ سؤال ساذج ينتظر إجابة ذكية من مسؤول عبقري؟!'. الأنبا كيرلس كان يسدد إتاوة شهرية للقاتل الكموني اتقاء لابتزازه الصيادلة المسيحيين وفي 'أهرام' الاثنين أعطى زميلنا محمد السعدني تفسيرا يتطابق مع التفسير الرسمي، قال: 'إذا صحت تصريحات النائبة ابتسام حبيب حول ان الأنبا كيرلس كان يسدد إتاوة شهرية للقاتل الكموني مقابل ضمان عدم ابتزازه للصيادلة المسيحيين، وإذا صح ما سمعته شخصيا من أحد المصادر الموثوقة حول أن الكموني كان قد طلب مبلغ 5 آلاف جنيه من الأنبا كيرلس قبل الحادث مباشرة واعترض الأنبا بدعوى أنه دفع قبل أيام قليلة مبلغ خمسمائة جنيه، نكتشف أن للحادث الإجرامي صفة انتقامية، حيث أن من أهم خصائص 'البلطجي' عدم التهاون في الابتزاز وتنفيذ تهديداته حتى ولو بشكل عشوائي كي لا يفقد هيبته ونفوذه وسط المحيط الذي يمارس فيه أعماله الإجرامية. نحن أمام حالة من التسيب والبلطجة والخضوع للابتزاز ايثارا للسلامة، هذه الحالة يتم تسويقها في الداخل والخارج على انها اضطهاد للأقباط برغم أنها حالة من الفوضى تعبر عن ضعف تشريعي مع تهاون أمني إضافة الى مصالح انتخابية'.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السموم التي يطلقها الدعاة على الفضائيات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() تذكير الرئيس |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الظرفاء وحسن فايق وزوجة الكشري |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مصر: إستجواب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc