العود الأعوج هل يكون ظله مستقيماً ؟! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العود الأعوج هل يكون ظله مستقيماً ؟!

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-01-10, 22:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B9 العود الأعوج هل يكون ظله مستقيماً ؟!

قراءة في زوال إسرائيل وفقه المواجهة عند الشيخ محمد الغزالي .
نحن مثقلون بالديون والآثام، هكذا يبدأ الشيخ الغزالي كتابة قصة فقه المواجهة وزوال إسرائيل، فثقافة المقاومة و الانتصار مدخلها –التوبة من المعاصي والكبائر الفردية والجماعية- (( تخلُّفنا الحضاري جريمة, نحمل نحن عارها ولا يحمله الآخرون عنا, وإن الأخطاء أو الخطيئات التي ارتكبها المسلمون داخل أرضهم هي التي استدعت القوات الأجنبية للمجيء من الخارج, وإن العلاج ليس فتوى بإعلان الجهاد وإنما هو إعادة ترتيب البيت كله, ليعود للعقل الإنساني مكانه, وللخلق الإنساني مكانه.إن دين الفطرة لا دور له في بلاد تحيا على التصنُّع والتكلُّف والمراءاة والكذب)) (1).
هكذا وبوضوح تام حسم الشيخ سر الهوان والضياع المعاصر إن الذين يعيشون فكر المؤامرة كأنهم يعطون أنفسهم صك البراءة وإعفاء الذات من المسؤولية وهذا يتناقض مع الخلاصة القرآنية: (وأن ليس للإنسان إلا ما سعى).
لذلك يعزو الشيخ الغزالي الانتكاس والعيب إلى ذاتنا المثقلة بالذنوب والخطايا ف((كبرياء السلطة عندنا, وذل الجماهير عندنا, وركود الرأي العام عندنا, وانشغال العلماء بأسقط القضايا عندنا, فبأي وجه يلقى المسلمون الناس؟ ثم بأي وجه يلقون ربهم ؟))(2).
ثم نراه يصرح بالحقيقة ((مأساة العرب الحاضرة أن أعداءنا يكثرون ولا يقلُّون, ويقوون ولا يضعفون, أما نحن فليست مصيبتنا من قلّة السلاح, ولا قلة المال, ولا من قلة العدد! إن مصيبتنا نابعة من أنفسنا وحدها, وما لم تتغير النفوس فلن يتغير ما بنا. إذا كنا راضين عن أنفسنا – وتلك أحوالنا – فستبقى هذه الأحوال حولنا كما يبقى الظل الأعوج مع العود الأعوج.)) (3)
((ليس الانتصار والانكسار حظوظاً عمياء تصيب الأمم, وهي غير مستحقة لها, أو تفجؤها على غير توقُّع منها, أو تلتوي بمسيرها فتقهرها على وجهة كانت تؤثر سواها.كلا, فإن الأمور تتدافع إلى نهايتها وفق سنن كونية دقيقة.وخواتيم الصراع بين الأمم لا تقع خبط عشواء, ولا تكيلها الأقدار جزافاً, بل تجيء وفق مقدمات منتظمة, كما تجيء النتائج بعد استكمال الأسباب.وربما كان ما يصيب الأفراد أحياناً من نوازل مبهَمة سبباً في عد المصائب جملة أقداراً قاهرة)) (4).
فزوال إسرائيل ليس بالتنجيم ولا بحساب عدد السنين،كما أن الانتصار على إسرائيل لا يكون بنبوءة قربت أم بُعدت إنما بإصلاح حقيقي. ((فما فسد على مدى قرنين من الزمن لا يُصلحه حماس خطبة, أو حماس عام كامل.. الأمر يحتاج إلى دراسة رجال, وأعمال لجان, وتدبير مخلصين.. العمل يحتاج إلى الكثير)) (5).
((العرب بطريقتهم التي يعيشون بها الآن لن يضربهم اليهود وحدهم.. بل ستضربهم كلاب الأرض كلها!!
العرب بالطريقة التي يعيشون بها لا يستحقون نصراً, لكي يستحق العرب النصر يجب أن يسألوا أنفسهم.. أو لكي يدخلوا بيت المقدس مرة أخرى يجب أن يسألوا أنفسهم: هل سنكون بأخلاق الجبابرة الذين سكنوا بيت المقدس قديماً فبعث الله إليهم “يوشع بن نون” فدمّر عليهم, واستوقف الشمس فلم تغرب حتى ألحق بهم الهزيمة.
إذا كان العرب بأخلاق الجبابرة الأقدمين فليأخذوا مصير الجبابرة الأقدمين..
أظن العرب يدخلون بيت المقدس مرة أخرى يوم يدرسون أخلاق عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه, لم يكن الرجل كما قلنا عارض أزياء, ولم يكن داخلاً في موكب الخيلاء.. بل كان الرجل يخوض بناقته بركة ويرى أن يعرض الإسلام مبادئ تواضع.
متى يدخل العرب فلسطين وبيت المقدس؟ يوم يرون رجلاً كصلاح الدين.. قالوا: جمع الغبار من معاركه وأوصى أن يكون وسادة له في قبره, حتى إذا حوسب قال للملائكة: هذا الغبار كان في سبيل الله!!أين أخلاق صلاح الدين؟!! أين أخلاق عمر)) (6).
وعلى طريقته التعليلية يرى الشيخ الغزالي حتمية الزوال، ولكن إنما يكون ذلك بسبب الظلم والعدوان والتنكيل والقهر فالظلم زائل، ومن استبد ظلم ومن ظلم خاف، ومن خاف فقد عجل نهايته، إنها سنة كونية و(سنن الله الكونية تثأر ممن يتجاهلها, وتواجهه بعواقب تفريطه)) (7).و ((بين الأعمال وأجزيتها رباط وثيق, فمستقبل الخير نضير ولو كان حاضره معنتاً, ومستقبل الشر سيىء وإن كان حاضره خادعاً والناس عادة معنيون بيومهم الحاضر ومستغرقون فيه, وذلك حجاب عن الحق, وأحبولة يقع فيها الغافلون)) (8).
حكاية التحرير عند الشيخ محمد الغزالي تبدأ بوعي وتنتهي بفعل، وخيار المقاومة ليس مشروعاً مسلحاً فحسب، بل ثقافة ناقدة، ولذلك عبر الشيخ الغزالي عن الثقافة بأنها (جيش غير منظور, يصل إلى أهدافه المرسومة في سكينة وسلام) (9). ذلك أن سهام الأفكار أجدى من رصاص النار.
في شرعنة القضية وبناء الوعي نرى الشيخ الغزالي يعطي القضية الفلسطينية بُعداً عقائدياً ويقص الحكاية والغاية ((إن قضية فلسطين هي قضية الإسلام!! والمسجد الأقصى ليس أثراً عربياً إنما هو معلم إسلامي يعين جميع الأجناس التي اعتنقت هذا الدين.والأرض من الفرات إلى النيل هي الامتداد الزماني والمكاني لجهاد السلف الأول الذي قضى على الإمبراطوريات الكسروية والقيصرية, وأقام الحنيفية السمحة في هذه الأرجاء.وضياع الأقطار الإسلامية من الفرات إلى النيل معناه ضرب الوسط تمهيداً للإجهاز على بقية الأطراف في الشرق والغرب.إن المؤامرة على الإسلام هائلة, وإذا لم نصحُ من غفلتنا فستحيق بنا اللعنة.إن اليهود منذ جاءوا إلى فلسطين أيام الاحتلال البريطاني, لم يفكروا في صلح, ولم يخطر ببالهم إلا إقامة إسرائيل الكبرى, وقد أعنَّاهم على أنفسنا بفرقتنا المؤسفة, وتحوُّل العرب والمسلمين إلى شراذم مهتمة بمآربها الصغرى, مغطاة العين عما يراد بها.أريد أن أقول لمن تخدعهم صيحات الصلح: إننا نؤمل في سراب, وإن أعداءنا ماضون حسب مخططهم الديني المعروف.ولن ننجو من أحابيل الخصوم الظاهرين والأخفياء إلا بعودتنا إلى الإسلام في قوة تعادل أو تزيد على عودة خصومنا إلى مواريثهم, واستمساكهم بدينهم, وحماسهم لمقدَّساتهم)) (10).
لكن المشكلة أن طيفاً من التفكير المبسط سيطر على العقل العربي والإسلامي فتمنى زوال إسرائيل وفق ما تيسر من حال العرب وربما لن يكون من المفاجئ القول:
إن زوال إسرائيل قد يسبقه زوال أنظمة عربية عاشت تضحك على شعوبها، ودمار مجتمعات عربية فرضت على نفسها الوهم والوهن، قبل أن يستذلها العم أو الخال، وقبل أن ينال من شرفها غريب ((إنه لا شيء ينال من مناعة البلاد, وينتقص من قدرتها على المقاومة الرائعة, كفساد النفوس والأوضاع, وضياع مظاهر العدالة, واختلال موازين الاقتصاد, وانقسام الشعب إلى طوائف, أكثرها مُضيع منهوك, وأقلها يمرح في نعيم الملوك)) (11).
إن نظرية الإمام الغزالي في التحرر تنطلق من الوعي الذاتي، لأن الرؤية الذاتية الواضحة تكسب تحركاً واقعياً وسليماً فلو خان الجميع القضية وتذمروا منها فلن يضعفها قلة الصادقين اليوم وغلبة أهل الباطل لأن سنة الله أن للباطل جولة وللحق جولات ومن هذه السنة القرآنية يرفض الشيخ السلم مع الإسرائيليين لأن الطبائع والجينات مبنية على الصلف والغدر (( بين العرب اليوم سباق إلى مصالحة إسرائيل والرضا بالهزيمة المذلّة, وأول مَن سنّ هذه السنّة الرئيس أنور السادات, لأنه ورث عن جمال عبد الناصر عروبة مقطوعة عن الإسلام مربوطة بقومية مجرّدة وجاهلية عمياء حرمته كل توفيق, وأذاقته الموت قبل أن يحين أجله!إنني أرمق أوضاع العرب السياسية فأشعر بغصّة, وسيبقى العرب ينحدرون ما داموا يرفضون الإسلام تربية وثقافة وشريعة وفلسفة وشارة حياة ودعامة مجتمع, وسيبقى الصلف اليهودي يتورم وتنفخ فيه الدول الكبرى ما بقي العرب زاهدين في الإسلام..وسيبقى قادتنا أصحاب عضلات من حِزَق إلى أن يرجع الإيمان التائه إلى القلوب الفارغة, وتعود الأخلاق إلى المسالك المعوجة)) (12).
ومعاصرة الشيخ الغزالي للقضية الفلسطينية بكل مراحلها جعلته يحكي القصة دون مبالغات (( لقد قرّر اليهود إقامة وطن قومي لهم في فلسطين, وتحوّلت أمانيهم الدينية إلى مخططات مدروسة تنفَّذ بدقة وصرامة.فهم باسم التوراة والتلمود جاءوا. وتحت شعارات من الوحي الذي يقدِّسونه تحركت مواكبهم من أرجاء الشرق والغرب صوب فلسطين.وفلسطين عندما قرّر اليهود الاستيلاء عليها لم تكن أرضاً خلاءً, بل كانت مسكونة بألوف مؤلفة من العرب.ومعنى تهويد هذه الأرض طرد مَن عليها من سكان أو إبادتهم وفق تعاليم العهد القديم.وقد أعان الاستعمار إعانة فعّالة على تحقيق هذه الغايات وتقريب بعيدها وتذليل صعابها, وانتهى الأمر في سنة 1368هـ إلى قيام دولة لليهود تحاول البقاء في وجه مقاومة متفرقة من العرب الذين صحوا على أشباح الضياع والذل والخيانة تحيط بهم من كل مكان, فهل يحتاج فهم هذا الموقف إلى ذكاء سطحي أو عميق؟إن الحرب قد أُعلنت بالفعل على العرب, وهدفها المحدّد إجلاؤهم أو إفناؤهم وإقامة وجود ديني يهودي على أنقاض جنسهم ورسالتهم وكتابهم فأين مكان الإسلام في هذا الوضع؟إن السلام هنا معناه الاستسلام للذبح, معناه قيام إسرائيل لا داخل حدودها الحالية وحسب!! بل في الإطار الذي رسمته التوراة من الفرات إلى النيل!!ومعنى هذا – دون كدِّ الذهن أو إعمال الذكاء – سحق الوجود العربي الإسلامي في الشرق الأوسط, ثم الإجهاز على أطراف الأمة الإسلامية الكبرى في إفريقيا وآسيا بعد زوال الكيان العربي الأصيل, إذ العرب دماغ الإسلام وقلبه! وتلك هي الغاية التي تسعى لها قوّى كثيرة, وتتجمّع لتحقيقها عناصر شريرة.وإني ألمس وراء التحركات الكثيرة ضد فلسطين وأهلها هذه النيّات السود وتلك الأهداف الرهيبة, وإن أعجب فعجبي للذين يقادون إلى مصارعهم وهم مخدَّرون, وتلطمهم الأحداث وهم غافلون.{أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذكرون} [التوبة: 126].إن الحرب فُرضت فرضاً على العرب فلا خيار لهم بإزائها, ولا مكان للتساؤل عن فرص تجنبها بعدما دارت رحاها على يومنا وغدنا.ولا معنى لتجنُّب الحرب إلا الاستسلام للفناء, والرضا بالتلاشي والانقضاء, وما دام القتال قد كُتب علينا بدوافع دينية وأحقاد تاريخية وأطماع استعمارية, وما دامت غايته إبادتنا, فلا بدن أن نتلاقى عرباًَ ومسلمين, حكومات وشعوباً لرد هذه الغائلة, واستبقاء وجودنا المهدَّد.إن الحرب المعلَنة علينا دينية لا يماري في ذلك عاقل, وما دامت العقيدة سلاحاً يرتكز عليه العدوان, فلمَ لا تكون العقيدة سلاحاً يرتكز عليه الدفاع؟وما معنى إبعاد الإسلام عن معركة هو فيها مستهدَف؟ وأمنه فيه ضحية اليوم والغد؟إنني أعتقد في أعماق قلبي أن إبعاد الإسلام عن المعركة لا يخدم إلا اليهود ومَن وراءهم من الحاقدين على رسالة محمد وجنسه والقدامى والمحدثين.وإبعاد الإسلام عن القتال الدائر أنفع ليهود من إمدادهم بألف طائرة من أفتك طراز.إنه لا يفل الحديد إلا الحديد, ولا يصد عدواناً يعتمد على دين إلا دفاع يستند إلى دين(13).
إن تحرير القدس يكون بالدراسة لا بالحماسة وبعودة صادقة إلى الذات تجويداً وقوة هذا هو القانون الوحيد للتحرير فمشروع المقاومة خطوته:
العودة إلى ذات قوية ((الحملة اليوم شديدة التهويد القدس, إن الحملة بالغةُ المكر, واسعة الفتك, وهي في الوقت الذي تزعم فيه تجريد الشرق من أسلحة الدمار الشامل, تضاعف تسليح إسرائيل, وتضيّق الخناق على العرب.ولست أخاف عدوي – فهو أمامي مكشوف – وأنا أجدر منه بنصر الله, إن صدقت ربي, وسوّيت صفّي, وأخلصت نيّتي, ومضيت في الطريق, إما إلى الجنة, وإما إلى السيادة, والقيادة, والفوز المبين)









 


قديم 2010-01-10, 22:53   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ب.علي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ب.علي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

جزيت خيرا أخي بما نقلت لننتفع به

كل الشكر أخي امبراطور البحر









قديم 2010-01-10, 22:54   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Mh47

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحسين مشاهدة المشاركة
جزيت خيرا أخي بما نقلت لننتفع به

كل الشكر أخي امبراطور البحر
مشكور اخي ابو الحسين على مرورك الكريم









قديم 2010-01-11, 13:32   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
حسناء العابدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حسناء العابدة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وسيبقى العرب ينحدرون ما داموا يرفضون الإسلام تربية وثقافة وشريعة وفلسفة وشارة حياة ودعامة مجتمع, وسيبقى الصلف اليهودي يتورم وتنفخ فيه الدول الكبرى ما بقي العرب زاهدين في الإسلام..
كلمات في الصميم والله يقول إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ويقول إن تنصروا الله ينصركم وإذا لم يحدث هذا فسيظل العوج قائما بوركت أخي امبراطور البحر على نقلك القيم وجعل كل حرف منه في ميزان حسناتك إن شاء الله











قديم 2010-01-11, 20:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










M001 مشكورة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسناء العابدة مشاهدة المشاركة
وسيبقى العرب ينحدرون ما داموا يرفضون الإسلام تربية وثقافة وشريعة وفلسفة وشارة حياة ودعامة مجتمع, وسيبقى الصلف اليهودي يتورم وتنفخ فيه الدول الكبرى ما بقي العرب زاهدين في الإسلام..
كلمات في الصميم والله يقول إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ويقول إن تنصروا الله ينصركم وإذا لم يحدث هذا فسيظل العوج قائما بوركت أخي امبراطور البحر على نقلك القيم وجعل كل حرف منه في ميزان حسناتك إن شاء الله


الشيخ الغزالي يمثل لي القدوة والعالم الذي ادرك اسقام هذه الامة فقد اشتريت تقريبا كل كتبه ولا امل من قرائتها عدة مرات لذا انصح بقرائتها لما فيها من الفائدة .مشكورة اختي حسناء العابدة على مرورك الكريم









قديم 2010-01-11, 21:14   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الزهراء البتول
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية الزهراء البتول
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزيت خيرا على الطرح المميز لقد صدق الغزالي في كل حرف كتبه وياليت كل مسلم يطلع على مؤلفات الغزالي









قديم 2010-01-11, 21:18   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Mh47 مشكورة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء البتول مشاهدة المشاركة
جزيت خيرا على الطرح المميز لقد صدق الغزالي في كل حرف كتبه وياليت كل مسلم يطلع على مؤلفات الغزالي
ولك خير الجزاء اختي الزهراء وكما قلتي ياليت كل مسلم يطلع على مايكتبه هؤولاء العضماء .









قديم 2010-01-11, 21:36   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ع.جمال
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية ع.جمال
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم.
والله لشيء مؤسف ومخجل أن تكون أمة محمد صلى الله عليه بهذا الذل والهوان.
وبارك الله فيك أخي الكريم وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك..










قديم 2010-01-11, 22:55   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
milta
عضو محترف
 
الصورة الرمزية milta
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بـارك الله فيك و زادك من فضله ونِعمه تحياتي وودّي









 

الكلمات الدلالية (Tags)
مستقيماً, المغني, العود, يكون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc