السلام عليكم
تعرضت في حياتي لبعض الصدمات النفسية وبسبب عدم علاجها في وقتها تطورت لمرض أشد خطورة: الاضطراب الذهاني. دخلت مستشفى الأمراض العقلية عدة مرات في بداية علاجي لأني كنت أرفض العلاج، والآن تقبلته، خاصة مع تخفيفه من قبل الطبيب.
استطعت إكمال دراستي الجامعية وحصلت على وظيفة من زمان، وكل أموري على مايُرام .
إلا أنه لم يقبل علي أحد من أجل الخطبة والزواج، فكل من تقرب مني ذهب واختفى قبل الرسميات.
والآن أنا على مشارف الخامسة والثلاثين، وأخاف أن أبلغ سن اليأس بلا زواج. لا أخفي حبي للأولاد .
فهل مرضي سبب النفور مني؟
أرجوا منكم إرشادي والدعاء لي.