![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
عقيدتنا وسط بين الخوارج والمرجئة *منقول*
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() عقيدتنا وسط بين الخوارج والمرجئة
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ولي الأمر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() نعم ولي الأمر هذه عقيدتنا نتكلم بها و نظهرها و لا تأخذنا في الله لومة لائم عكس أهل البدع من الخوارج و الصوفية و الروافض يدسون بدعهم حتى يهلكون وهي في صدورهم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله في______________---------------_____________ك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لكن عندما تأسست هذه الفرقة ساعدت آل سعود في الخروج على الحاكم ، و التاريخ يحتفظ بأحداث القرن 12هــ في الحجاز و نجد وووووووووو |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ولاة الأمور |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
الدولة العثمانية لم تكن باصطتا يدها على اقليم نجد و من حولها بل كانت نجد قبائل كل قبيلة لها أمير فتنبه أيها العبد الضعيف قبل الكلام و اقرأ تاريخ نجد جيدا و تكلم بعدها
فالأمير محمد بن سعود و العالم المجدد محمد بن عبد الوهاب لم يخرجا على الدولة التركية لأنهما لم يكونا تحت نفوذها فهذا لا يسمى خروجا بارك الله فيك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
الدولة العثمانية لم تكن باصطتا يدها على اقليم نجد و من حولها بل كانت نجد قبائل كل قبيلة لها أمير فتنبه أيها العبد الضعيف قبل الكلام و اقرأ تاريخ نجد جيدا و تكلم بعدها
فالأمير محمد بن سعود و العالم المجدد محمد بن عبد الوهاب لم يخرجا على الدولة التركية لأنهما لم يكونا تحت نفوذها فهذا لا يسمى خروجا بارك الله فيك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخرج مسلم في (( صحيحه )) (127) عن حذيفة بن اليمان – رضي الله عنهما – قال :
قلت : يا رسول الله ! إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر ؟ قال ((نعم ))، قلت : هل وراء ذلك الشر خير ؟ قال (( نعم )) قلت فهل وراء الخير شر ؟ قال : (( نعم )) قلت : كيف ؟ قال (( يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي، ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس )) قال : قلت : كيف أصنع يا رسول الله – أن أدركت ذلك ؟ قال : (( تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع )). وهذا الحديث من أبلغ الأحاديث التي جاءت في هذا الباب إذ قد وصف النبي ( هؤلاء الأئمة بأنهم لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته وذلك غاية الضلال والفساد ونهاية الزيغ والعناد فهم لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته، وذلك غاية الضلال والفساد ونهاية الزيغ والعناد، فهم لا يهتدون بالهدي النبوي في أنفسهم ولا في أهليهم ولا في رعاياهم ... ومع ذلك فقد أمر النبي ( بطاعتهم – في غير معصية الله – كما جاء مقيداً في حديث آخر – حتى لو بلغ الأمر إلي ضربك وأخذ مالك، فلا يحملنك ذ لك على ترك طاعتهم وعدم سماع أوامرهم، فإن هذا الجرم عليهم وسيحاسبون ويجازون به يوم القيامة. فإن قادك الهوى إلي مخالفة هذا الأمر الحكيم والشرع المستقيم، فلم تسمع ولم تطيع لأميرك لحقك الآثم ووقعت في المحظور. وهذا الأمر النبوي من تمام العدل الذي جاء به الإسلام، فإن هذا المضروب إن لم يسمع ويطع، وذك المضروب إذا لم يسمع ويطع ... أفضي ذلك إلي تعطيل المصالح الدينية والدنيوية فيقع الظلم على جميع الرعية أو أكثرهم، وبذلك يرتفع العدل عن البلاد فتتحقق المفسدة وتلحق بالجميع. بينما لو ظلم هذا فصبر واحتسب، وسأل الله الفرج، وسمع وأطاع لقامت المصالح ولم تتعطل، ولم يضع حقه عند الله – تعالي -، فربما عوضه خير منه وربما ادخره له في الآخرة. وهذا من محاسن الشريعة، فإنها لم ترتب السمع والطاعة على عدل الأئمة، ولو كان الأمر كذلك، لكانت الدنيا كلها هرجاً ومرجاً، فالحمد لله على لطفه بعباده. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() ما عطل تقدم بلادنا الا افكار سيد قطب ومن اراد ان يحكم بما انزل الله فليبدا بنفسه وذلك في اهله = كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته = فحكم الله راجع الينا لا الى اامتنا ولنجعل الاسلام منهاج حياتنا لا منهاج حكامنا فقط لان ديننا دين مجتمع صغيرا وكبيرا ومن اراد الاصلاح فليبدا من القاعدة = المجتمع = كما فعل رسولنا صلى الله عليه وسلم اما اولئك الذين ينشدون الاصلاح من الحاكم فهؤلاء هم تجار الدين والدماء . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() [quote=مراد_2009;2006551]هذه هي الأدلة التي نتبعها و لله الحمد أخرج مسلم في (( صحيحه )) (127) عن حذيفة بن اليمان – رضي الله عنهما – قال : قلت : يا رسول الله ! إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر ؟ قال ((نعم ))، قلت : هل وراء ذلك الشر خير ؟ قال (( نعم )) قلت فهل وراء الخير شر ؟ قال : (( نعم )) قلت : كيف ؟ قال (( يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي، ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس )) قال : قلت : كيف أصنع يا رسول الله – أن أدركت ذلك ؟ قال : (( تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع )). وهذا الحديث من أبلغ الأحاديث التي جاءت في هذا الباب إذ قد وصف النبي ( هؤلاء الأئمة بأنهم لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته وذلك غاية الضلال والفساد ونهاية الزيغ والعناد فهم لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته، وذلك غاية الضلال والفساد ونهاية الزيغ والعناد، فهم لا يهتدون بالهدي النبوي في أنفسهم ولا في أهليهم ولا في رعاياهم ... ومع ذلك فقد أمر النبي ( بطاعتهم – في غير معصية الله – كما جاء مقيداً في حديث آخر – حتى لو بلغ الأمر إلي ضربك وأخذ مالك، فلا يحملنك ذ لك على ترك طاعتهم وعدم سماع أوامرهم، فإن هذا الجرم عليهم وسيحاسبون ويجازون به يوم القيامة. فإن قادك الهوى إلي مخالفة هذا الأمر الحكيم والشرع المستقيم، فلم تسمع ولم تطيع لأميرك لحقك الآثم ووقعت في المحظور. وهذا الأمر النبوي من تمام العدل الذي جاء به الإسلام، فإن هذا المضروب إن لم يسمع ويطع، وذك المضروب إذا لم يسمع ويطع ... أفضي ذلك إلي تعطيل المصالح الدينية والدنيوية فيقع الظلم على جميع الرعية أو أكثرهم، وبذلك يرتفع العدل عن البلاد فتتحقق المفسدة وتلحق بالجميع. بينما لو ظلم هذا فصبر واحتسب، وسأل الله الفرج، وسمع وأطاع لقامت المصالح ولم تتعطل، ولم يضع حقه عند الله – تعالي -، فربما عوضه خير منه وربما ادخره له في الآخرة. وهذا من محاسن الشريعة، فإنها لم ترتب السمع والطاعة على عدل الأئمة، ولو كان الأمر كذلك، لكانت الدنيا كلها هرجاً ومرجاً، فالحمد لله على لطفه بعباده. [/quote]كنت أظنك أنا لديك علما تستطيع الدفاع به عن ما تعتقده وبردك هذا تيقنت أنك مجرد مقلد وأستطيع الرد عليك بما استدللت به مع ان الحديث لا يصلح لهذا الاستدلال لأن الحديث يخص الحاكم المسلم عندي أسئلة ولو كنت شجاعا فأجبني ما حكم من لا يحكمون بما أنزل الله وما حكم الذين يحتكمون إلى شرائع الكفر الطاغوتية والقوانين الوضعية من دون شرع الله وما حكم الذين يُشرّعون التشريع المضاهي لشرع الله تعالى وما حكم الذين ينسبون لأنفسهم كثيراً من خصائص وصفات الإلهية زما جكم الذي حللوا الحرام وحرموا الحلال وحكم الذين يسخرون من دين الله ومن أوليائه وحكم الذين يُباركون الشرك الأكبر ويُقرونه ولا يُغيرونه ولا يسمحون بتغييره وحكم موالاة أعداء الأمة من اليهود والصليبيين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() يبدوا أنك لم تقرأ الحديث جيدا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() أن هذا الحديث قد رواه مسلم، ولكن فيه انقطاع، لأنه من رواية أبي سلام ممطور الحبشي الدمشقي عن حذيفة، وهو لم يسمع من حذيفة، فحديثه عنه مرسل. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||||
|
![]() اقتباس:
سبحان الله من أنت حتى تقول هل يمكن أن تسوق لنا كلام أهل الحديث من الأولبن أو من المعاصرين الذين أسقطوا الاستدلال بهذا الحديث قال صاحب هذا الفن المحدث الشيخ الألباني في كتابه مشكاة المصابيح أن الحديث متفق عليه تحت رقم 5382 فقولك مردود يا مجهول بقول الشيخ الأباني المحدث المعلوم اقتباس:
من هذا الذي يتثبت بأن الحكام لم يرتدوا
عندكم ينبري لهذا الأمر الجلل حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام فلا علم و لا حلم أما عند أهل السنة السلفيين فيتقدم لهذا الامر كبار علماء الأمة الذين شابت رؤوسهم في الاسلام |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() في أول رد كتبت اعرف الحق تعرف رجاله |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
*منقول*, الجوارح, عقيدتنا, والمرجئة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc