[[انا وهم عنيد..يكابر
اقتات ..على جرحي..وبقية..
ذكريات..
والغليل ينهش ..روحي..
بانياب ، مصلتات..
هوايتها التمزيق..وساظل ..احلم
لكن ..لن ارتوي
هيهات...
ولو شربت ..مياه دجلة..
والفرات..
يا طفلتي .
قد كنت فجري..يتهادى..
تتزيا بضياه السعيد
اوجه الكائنات..
لا ..لا ..لا قد كنت انت ..
الحياة
حتى صديقي ..الشيصباني...مهاجر..
اخل بالعهد..ورماني..
وكل الشياطين ..حولي
واجمات
لم تعد تعرف..غيبا..
فشقيت ..كهذه..الكلمات.
ربما ..يوما اراها..وتراني..
هي اغلى الامنيات..
وانا اقنع .لوقد زارني..
طيفها في..حلمي..
ربما تغفو..جراحي.
ربما يرحل ..حزن..ربما
تسكت ..الآهات.[