يبدو لي و الله أعلم أن الثلاثية و بعد أن أصابها الخرف و الهرم وجاءها الحيض بعد أن يئست منه أرادت من عمال الوظيف العمومي و على رأسهم رجال التربية و التعليم أن يحيضوا بعد الخمسين و لم لا يلدون و ينجبون بعد الستين، أليس أمرا كهذا يثير العجب رغم أن أرضنا من ذهب ولكن الثلاثية ونقابة الفرطاس الاصلع سيدهم السعيد لا أسعده الله في الدنيا و الاخرة كانت و للاسف الشديد مع من غلب وقادتها صاروا يحيضون حيض النساء على الكبر ، فشاركوا في اصدار قرارات هي أشبه بالُلعب
فالثلاثية يا اخواني لم يكفيها رفع أجر من علا في الرتب وحرمت منها من تعب وأصابه الغلب و النصب بل أعتراها الكلب و الجرب و العياذ بالله طالبتنا بالحيض و الحمل و الوهب بعد الشيب . أليس الامر يدعو إلى الضحك ولكن ضحك كالبكاء