![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
آخر تعديل علي قسورة الإبراهيمي 2019-11-05 في 17:02.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() عليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
آخر تعديل ⌈الأشتر⌉ 2019-11-06 في 12:46.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا الفاضل عليّ الإبراهيمي على هذا الطّرح الذي يهمّني مناقشتَه معك ومع كلّ من يهتمّ للفِكرة المطروحة. بدءا المناظرة على اختلاف مسائِلِها العلميّة تستدعي إحاطة المتناظرين بجوانب القضيّة المطروحة للنّقاش وامتلاك رصيدٍ معرفيٍّ كافٍ للخوْض في مسألة ما. وأغتنم الفرصة للتحدّث عن المناظرات الدّينيّة التي تستدعي أن يكون همّ المتناظرينَ فيها الدّعوة إلى الله والدّفاع عن الحقّ –الذي لا يتحقّق إلاّ بالتمسُّك بديننا الإسلاميِّ الحنيف والذي لا يمكن تبيانَه إلاّ استعانةً بكتابِ الله المنزّه عن الخطأ والسنّةِ النبويّة الشّريفة. بل حتى هذا لن يكفيَ صاحبَه إن لم يُحسن انتهاج الطّريقة المُثلى في مناظرتِه بدءا من تواضُعه وحُسن أدبه مع الطّرف الآخر، وسلامة لغته وأسلوبه الذَين يسهّلان الفهم، ويرغّبان في متابعة سير المناقشة. أمّا من لا همّ له سوى التّباهي والظّهور على رؤوس الأشهاد، أو مخالفة الغير واقتفاءِ أثرهم انتقاصا من أشخاصهم وتكفيرا لهم، وطعنا في الإسلام ومن لا زادَ له، ولا أدبَ، ولا حكمة أو صبرَ على مناظريه –إصِراراً منه على إثباتِ فِكرِه النّاقِص المناقضِ للصّواب- فلا يستحقّ حتّى أن نقول عنه أنّه يُناظِر، بل يصدق القول فيه أنّه [يخبِط خبْطَ عشواء] وهو نِتاجُ قلّة العلمِ وغياب البصيرة وأغتنم الفرصة بهذا المقام لأطرح سؤالاً على صاحبِ الموضوع وروّادِه عامّةً: هل يحقّ للمناظِرِ [الذي نفترِضُ صوابَ وُجهتِه] أن يُعلن عن احترامه لفكرةِ مناظرِه المخالِفة لأمرٍ ثابتٍ في شِرْعة الخالق؟ ------------------------------ ولنا عوْدة إن قدّر الله ذلك آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2019-11-06 في 21:21.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() للمناظرة ضوابط وقواعد تحكمها بدءا من الزاد المعرفي للمناظر الى حكمته وصبره واحترامه لمن يخالفه أفكاره وتذكر الغاية الموجبة لها وهي توكيد الحق وابطال الباطل وتحقيق المنفعة العامة ، لكن اغلبها لا يرقى لتسميتها كذلك وعادة ماتنتهي بمناقشة الاشخاص لا الافكار ! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
سؤال يكتب بماء الذهب أحترمه : أي جعلت له حرمة وهيبة ووقارا وإجلالا أحترم رأيك أو فكرتك : أي جعلتُ لهما حرمة إن كانت الفكرة خطأ أو باطلا وقلتَ لمناظرك ولو في غير الشريعة " أحترم فكرتك أو رأيك " فأنت هنا متناقض .. تناقض الفهم نفسه وتدهمه وتعفسه ، فإعلانك حرمة فكرته يستلزم التوقف وقبولها وإلا فأنت متناقض سفسطائي وإن كانت تخالف الشريعة فالمصيبة أشد وأعظم فقد جعلت لما أبطله الله أو رسوله حرمة ... هذا إن كان لديك فهم وتعرف معاني الكلم .. أما إن كنت جاهلا أو طويلبا حديث السن تتعلم فعسى أن تكون معذورا بجهلك فكيف نجعل للخطأ والباطل حرمة ! آخر تعديل صـالـح 2019-11-11 في 21:19.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
الاشتر أيها الرجل الفاضل حيّاكَ الله وبيّاك، ورفع قدرك وبالفضل رقّاك. أحترم رأيك، وما ذهبت إليه، في مسألة النقد والمناظرة. وما دمتَ تنفضل طريقة النقد، فالنقد كذلك هو عبارة من عبارة تمييز الشيء الصالح من الشيء الرديء، وكله يصب في بوثقة الأخذ بالافضل، والابتعاد مما لا يرجى صلاحه. سرتني مداخلتك يا أخي أيها الرجل المثقف. تحياتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
صمت أيتها المثقفة الفاضلة وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. ذريني أتجه وإيّاكِ مباشرة إلى ما سؤالكِ والذي أشّرتُ عليه بالاحمر. (هل يحقّ للمناظِرِ [الذي نفترِضُ صوابَ وُجهتِه] أن يُعلن عن احترامه لفكرةِ مناظرِه المخالِفة لأمرٍ ثابتٍ في شِرْعة الخالق؟) في هذا الإتجاه علينا أن نرتقي بنقاشنا إلى مستوى التطلّعات الثقافية الفكرية. بل دعيني أن أتساءل عن من يحكم على الآخر على أنه على "خطأ"؟، أو "أصاب"؟ فليس أنني لا أوافق على فكرة ما، أن الآخر على خطأ. يا فاضلة قرأتُ في فكر وثقافة، بل وحتى في لغة غيرنا. أن شاغل زمانه ذلك الفيلسوف Voltaire أرسل مرة رسالة إلى "عدوّه اللدود" Jean-Jacques Rousseau من ضمن ما جاءت به رسالته هذه الفقرة ـــ أنقلها كما هي، في لغتها ــ إذ يقول: Je ne suis pas d'accord avec ce que vous dites, mais je défendrai jusqu'à ma mort votre droit de le dire ففهم أهل الفكر، كيف يكون أسلوب المناظرة. ثم أن احترام الآخر، ما كان ولم يكن لثبّت الآخر، أو يقوم بإلغاء الآخر. ودعيني أحيلكِ إلى ما جاء به قرآننا في هذا الشأن، حيث يقول جلّ في علاه: "ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين، ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم " الآياتان 33 و34 من سورة فصلت. ولعلّني قد أختصر وإيّاك في هذا الامر. فقد جاء في الاثر ومصادر الخبر: رُوي أن هارون الرشيد قال للإمام مالك رضي الله عنهما: «يا أبا عبدالله، نُكتب هذه الكتب ونفرقها في آفاق الإسلام لنحمل عليها الأمة». قال: "يا أمير المؤمنين، إن اختلاف العلماء رحمة من الله على هذه الأمة، كلٌّ يتبع ما صحّ عنده، وكل على هدى وكل يريد الله". ولم نقرأ يومًا أن كانت سواء مجاملة على أن الآخر أخطأ. ثم أن "احترام لفكرةِ مناظرِه المخالِفة لأمرٍ ثابتٍ في شِرْعة الخالق" ومَن ذا الذي شرّع لي عدم احترام الآخر؟ واعلان الحرب عليه؟ أ لم يقل جلّ في علاه: " فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الأكبر إن إلينا إيابهم ثم إن علينا حسابهم " الآيات من 22 إلى 26 من سورة الغاشية بل أن الله يؤكد حتى وأن كفر الأخر، فهو من يحاسب وهو من يعذب، ولم يكلّف أي أحدٍ بتولية هذا الأمر. ومع ذلك أقول للفاضلة وكحجة لما ذهبتُ أنا إليه، فإن مسألة " المخالِفة لأمرٍ ثابتٍ في شِرْعة الخالق" فإن ذلك قد حسمه الله جلّ في علاه في قوله: "وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديثٍ غيره، وإمّا ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين" ..الآية 68 من سورة الانعام يعني بالفصيح إن ما أتيتِ به يا فاضلة غير لازمة له، ما دام المناظرة فيها ما ينافي آيات أو شرع الله. وإنما ظهر هذا الفكر الإقصائي "العدواني" على من يخالف بالرأي.. مما أدى بالبعد إلى أسلوب التكفير و" الإخراج من الملة" قد أختلف معكِ في الرأي، ولكن من القبح أن أجد العذر لأن أكرهكِ على أساس أنكِ "مخطئة" فالمؤمن المتشبع بالإيمان فليس بالحاجة لأن يجامل هذا أو يكره هذا، بل هو اختلاف في الرؤى فقط. صدقيني كم أتمنى أن نتعمّق في هذه الفكرة. سرتني مداخلتكِ يا فاضلة. لكِ تحيّاتي كلها، واحتراماتي تسبقها آخر تعديل علي قسورة الإبراهيمي 2019-11-12 في 11:41.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
ابنة الإسلام أيّتها الأختُ المحترمة السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته هو فعلاً أنّ للمناظرة ضوابط وقواعد، بل أن الزاد المعرفي هو من أهم القواعد، لأجل ذلك كان عنوان موضوعي "زاحم بعودٍ أو دع". أما مَن يهمل مناقشة الأفكار، ويذهب إلى مهاجمة الأشخاص فذلك لا يُرجى منه نفعًا، فهو إمّا أن يكون أجهل من حمار قومه ــــ أكرم الله وجه المحترمة ــــ أو هو مبرمج ومؤدلج لمآرب هو أعرف الناس به. ومع ذلك فلا محالة سيُعرف عُواره، ويُفتضح أمره. أيتها المحترمة وقبل أن أنهي ردّي هذا. لا يسعني أن أرحب بكِ في متصفحي هذا، كما أشكركِ على مداخلتكِ القيّمة تحياتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() لابد للحوار و المناظرة أن تتطورعلى طريقة العنف في الملاعب (حين يتعارك اللاعبون و الحكم أيضا مع بعض المتفرجين و يأتي أحد اللاعبين لم يُنتبه له من بعيد يجري ثم يقفز بركلة في السماء في وسط كومة العباد بطريقة عشوائية تشبه فرقعة الكرة البيضاء للبيار- فتكتشف القدرات الكاراتية للاعب كرة قدم) , أمزح فقط.
------------------------------------------------------------------ معك حق فيما قلت, هو مستوى عال في إحترام الأخر, أو ربما تجاهل الأخر مع تبرير التجاهل, هي لعبة غير منتهية و النتيجة كل شخص يبقى على رأيه و حججه إذن ما الفائدة من التناظر إذا لم يكن هناك متفرج ينتظر لحظة التناطح؟ ستبقى ككتب الفلسفة مجرد سفسطة كلام و حجج - كلام و حجج إلى مالانهاية. إذن لابد أن يسرع أحدهما إلى توزيع "دماغ" للأخر ليتنتهي المسرحية. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
Elwawy/ أيّها الرجل المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلاً وسهلاً بك في متصفحي. ومرحبًا بردّك على موضوعي أحترم رأيك حتى ولو كان مزاحًا، كما ذكرتَ يا محترم. لك كل احترامتي مع كل تحياتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
لم يكن مزاحا بالكامل فبينهما خط متقطع, و المناظرة هي أتفه شيء عرفته البشرية, فلا يزال الهدف منها هو "اللاشيء" عدا رغبة البنادم في سحق أخر فكريا التفوق و فرض شيء معين بأي طريقة كانت. فالمناظرات يحضرها جمهور متحمس للعراك الفكري و لقطات الإفحام و التقزيم. الإنسان مخلوق منحرف "pervert" يتفنن في هذه الأشياء و يعشقها. ثم يأتي النفاق و التجاهل بأساليب مختلفة ; أحترم رأيك الخ... و مهما كانت المناظرة مسجلة مكتوبة أو مروية من فم لفم, تجد دوما هيجان العواطف, و الإنحراف. |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
عود، زاحم، دع |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc