![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() هل المتعة, الشهوة, الإدمان, النشوة و ما شابهها تكمن في الشيء الذي نستهلكه أم مجرد تفاعل كميائي و إفرازات هرمونية تحدث في جسدنا وعقلنا بسبب إستهلاك ذلك الشيء؟
مؤخرا, رأيت عند شخص, مكمل 5-HTP هو مكمل يساهم في رفع السيروتونين و بالتالي يساهم في تعديل المزاج و مثلا التقليل من الأكل أو النوم بهدوء أو مصارعة الألام...و هو ليس بمخذر و لا أفيون. هناك من يستهلك أي شيء معين مثلا سكر و حلويات و بعد مدة, ذلك الشيء يفقد المفعول و لا يحدث أي متعة, فما يفعله الشخص إما يزيد في الكمية والجرعة أو يبحث عن الجديد, و الأمر ينطبق على كل شيء. أ لا ترى أن الإنسان كلما كبر, أصبحت المتعة عنده شيء صعب المنال, في الصغر, حبة حلوى و أرجوحة = سعادة لا مثيل لها, و مع مرور الوقت يتغير الأمر إلى إنسان مشنف. يقال أن الغدة الصنوبرية Pineal Gland المسؤولة عن/في/أثناء/مع/قرب/بعد إفرازات هورمونات "السوسطا" dopamine و serotonin و ماخفي, هذه الغدة يبقى حجمها هو نفسه من الصغر إلى الكبر ونسبيا (مع حجم المخ) هي كبيرة في الصِغر و صغيرة في الكِبر. في مواجهة أحجية مماثلة هل الحل هو الزهد في الدنيا ليبقى كل شيء ممتع, أم ملاحقة الدنيا إلى أن تنتهي أنت و جديد جديدك... ردودكم المفحمة بالحب و الإيثار و المشوية بالقيثار.
|
||||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc