لا يخافون لومة لائم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لا يخافون لومة لائم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-12-07, 11:41   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
حسناء العابدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حسناء العابدة
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse لا يخافون لومة لائم

لا يخافون لومة لائم



صفات المؤمنين أنهم لا يخافون لومة لائم



قوله: {وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ} [المائدة:54] فيه معاني حكيمة وعجيبة، وكل القرآن فيه ذلك لمن تدبره وتأمله، لكن قوله: {يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} [المائدة:54] ووصفهم بأنهم أذلة على المؤمنين، أعزة على الكافرين، يجاهدون في سبيل الله، كلها صفات نستطيع أن نقول: إنها معروفة، لكن لا بد منها وهي ضرورية للإنسان المستخلف الذي يريد أن يمكنه الله تعالى وأن ينصر به دينه.

الخوف من قول الحق
لكن قوله: {وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ} [المائدة:54]، كثير من الناس لا يمنعه من قول الحق، أو السير في طريق الدعوة والاستمرار فيه؛ إلا لوم اللائمين، فإن كان قريباً أو صديقاً أو محباً قال: ( يا فلان أنا أحبك، وأعزك، وأشفق عليك، ولا أريد أن تؤذى، ولا أريدك أن تهان ولا أريدك أن تُخذل، أريدك أن تقعد محترماً )، وفعلاً قد يكون يحبه، ولكن هذا من لوم اللائمين.

وآخر قد يقول له أبوه أو أمه: تريد الجهاد، أخاف عليك أن تموت فمن يبقى لنا؟
أين نذهب من بعدك....إلخ.

وهذه حرب أخرى تسمى في مصطلحات الناس اليوم: الحرب النفسية وحرب الأعصاب، والمهم أن هذا اللوم من المهم جداً أن يتجنب، وقد يقال لك: ألا يوجد إلا أنت حتى تقاتل الكفار وتجاهد، وأنت تريد الجنة، كلنا نريد الجنة، ونقاتل، وندعو، ونأمر، وننهى، ولو أوذيت أو عذبت لصبرت لكن المشكلة هي في أن يأتيك اللوم.

واللوم ليس شرطاً أن يكون من العدو؛ لأنه لو كان من العدو فلن يؤثر، لكن المشكلة إذا جاءك من المحب، ومن الموافق، وفي صورة الناصح المشفق الحنون الدءوب على مصلحتك، لكنك لو أطعته لتركت أمر الله تعالى، وتركت الجهاد في سبيل الله، ونزلت عن الدرجة التي يريدها الله تعالى لك؛ فالله تعالى يصطفي هؤلاء الأصناف بدرجة عالية عظيمة المقام، كمقام الأنبياء، بحيث يقفون ويقومون مقام الأنبياء، ويرثون ميراث النبوة، ويدعون إلى الله، هذه الدرجة العظيمة ينزلك عنها، نعم هو لا يريد أن يخرجك من الدين، ولا يريدك أن تترك الحق والخير، لكن ينزلك عن هذا المقام إلى مقام بعيد بالنسبة لهذا وإن كنت من المؤمنين، ومن الأخيار، ومن الصالحين الذين هم على خير ويدخلون الجنة، لكن ليس هذا هو الغرض الذي أنت تريده، ولا هو الشرط أو الصفة التي يريدها الله عز وجل فيمن يريد أن يمكنه وأن يستخلفه وأن ينصر به دينه ويظهره.

لماذا لا يخاف الإنسان في الله لومة لائم؟
لا بد أن يهتم الإنسان دائماً بهذا الجانب: {وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ} [المائدة:54] ولا يخاف أبداً ما دامت أعماله حقاً، وبميزان الكتاب والسنة.

فالصحابة رضوان الله تعالى عليهم كانوا دائماً يتحرون الحق حتى في الأمور المندوبة، وفي السنن المستحبة، ويعلل أحدهم ذلك بأني لا أخاف في الله لومة لائم.

أقول: هذه الجملة من الآية من المهم جداً لطلبة العلم أن يتدبروها، يقول ابن رجب رحمه الله: "فإن من تمام المحبة مجاهدة أعداء المحبوب، وأيضاً فالجهاد في سبيل الله دعوة للمعرضين عن الله إلى الرجوع إليه بالسيف والسنان، بعد الدعاء إليه بالحجة والبرهان، فالمحب لله يحب اجتلاب الخلق كلهم إلى بابه"، كما قال بعضهم: "وددت لو أن لحمي قرض بالمقاريض، وأن أحداً لم يعص الله عز وجل"، وهذا من غيرته على دين الله، وغيرته أن تنتهك حرمات الله، ومن تعظيمه لله، ومن محبته لله لا يريد أن أحداً يغضب الله أو يتعدى حدود الله، فيؤثر أن يقرض بالمقاريض ولا يعصى الله عز وجل.

فالمحب لله يحب أن يكون الخلق كلهم عبيداً لله طائعين له، ولا يرضى أن أحداً منهم يعصي الله أو يتجاوز حدوده، قال: ( فمن لم يجب الدعوة إليه باللين والرفق احتاج إلى الدعوة بالشدة والعنف: << عجب ربك من قوم يقادون إلى الجنة بالسلاسل >> {وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ} [المائدة:54]، لا همَّ للمحب غير ما يرضي حبيبه، رضي من رضي، وسخط من سخط ).

وابن رجب عادته كعادة ابن القيم يتكلم بروحانية وبشفافية، فيأتي بأساليب وعبارات أدبية، ثم يستشهد بالشعر، وكأنه لا يتكلم بكلام الفقيه أو المؤصل لأنها لا تكفي، فينتقل إلى واحة الشعر والأدب، ويبدأ يعبر هذه التعبيرات الأدبية الجميلة، ويقول: "لا همَّ للمحب غير ما يرضي حبيبه رضي من رضي، وسخط من سخط، فمن خاف الملامة في هوى من يحبه فليس بصادق في المحبة"، ثم أتى بهذه الأبيات:-

وقف الهوى بي حيث أنت فليس لي متأخر عنكم ولا متقدم


أجد الملامة في هواك لذيذة حباً لذكرك فليلمني اللوم

لكن كيف يكون شعور المؤمن إذا ذكر الله فإنه يستشعر أن الله يذكره، كما يقول الله عز وجل في الحديث القدسي: << أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي >> الله أكبر! جبار السماوات والأرض سبحانه الغني الحميد الذي يقول: {إِنْ تَكْفُرُوا أَنْتُمْ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ} [إبراهيم:8]، ويقول: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [فاطر:15] يقول: << إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي >> أي حبيب في الدنيا كهذا، وبدون واسطة يعلم أن هذا ذكره، ثم قال: << وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه >> فمهما تخيلت من ملأ في الدنيا، فالملأ الأعلى -المقربون عند الله تعالى- هم خير من هذا، ولهذا لما قال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للصحابي أبي بن كعب : << إن الله أمرني أن أقرأ عليك >>، قال: أو قد سماني الله عز وجل وذكرني باسمي، قال: << فبكى >>.

هكذا يكون المحبُ المحبةَ الحقيقية، أما أهل الهوى فيقولها في حق المحبوب.

فالعملية واحدة، والتضحية واحدة، والتعلق والتعب والمشقة لا بد منها، ولذلك لا تجد أحداً حتى من أكثر الناس تطفلاً على الحب -كما يسمونه- وعلى الغزل، إلا ويكتب: الحب عذاب فما دام عذاباً فلا تتعذب من أجل أي شيء، بل ينبغي إذا أحببت شيئاً وتعبت من أجله، فليكن مِنْ مَنْ يستحق ذلك الحب، ولا شيء يستحق أن يُحب على الحقيقة إلا الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، ومن والاه عز وجل، فلهذا يقول العلماء الربانيون، ومن يعرفون الله عز وجل: إن مثل هذه الأبيات التي تقال في حق المحبوبين -لغير الله- لا يليق أن تقال لغير الله عز وجل.

مثلاً: أبو فراس له أبيات عظيمة جداً في الحب، يقول:

فليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب


إذا صح منك الود فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب

فهذا كلام عظيم جداً، لكن لمن تقول هذا يا أبا فراس ؟

كتب الرسالة إلى سيف الدولة، وسيف الدولة ابن عمه وكان يحبه؛ لكن لما اختلفا على الملك تقاتلا فكتب له هذه الرسالة، وكم تقاتل من إخوة وآباء وأبناء على الملك والدنيا، إذاً لا يستحق أحد أن يكون الذي بينك وبينه عامر ولو خرب ما بينك وبين العالمين، وأن تراقب وتراعي رضاه، ومحبته، ورغبته، وما عدا ذلك فكل ما فوق التراب تراب إلا الله عز وجل فقط، أما ما عداه فلا، ولو دققت النظر فإنك تجد أن هذا الكلام يقال على سبيل المبالغة التي لا تصل إلى درجة الحقيقة.

لكن بالنسبة لله عز وجل يمكن أن يكون وأن يوجد على الحقيقة.

الانحراف في مفهوم قوله تعالى: {وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ }

يجب أن تقف رغبتك ومحبتك وميولك حيثما كان أمر الله ورسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فلا تكون متقدماً عنه ولا متأخراً، هذا الذي يليق بك أن تكون، لا تغلو فتزيد من عندك في الدين ما ليس منه ولا تقصر؛ لأن السنة كما قال الحسن : ( وسط بين الجافي عنها والغالي فيها ) فلا تتقدم ولا تتأخر عن ما جاء في كتاب الله وسنة رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

نقول: يجب على الإنسان المؤمن أن يجد الملامة في محبة الله، وفي طاعة

فليلم اللوم، وليقولوا ما شاءوا،

فهذا شيء أنا أفتخر به، وهذا المعنى أولى أن يحققه المؤمن؛ لأنه ماذا عسى أن يقول الناس فيك، إلا أنك محب لله، تجاهد في سبيل الله، وتدعو إلى الله؟

فليكن ذلك، وهل هناك شرف أفضل أو أعظم من هذا؟

هذا هو التعرض للوم الحقيقي.


المفهوم الصحيح لقوله تعالى { وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ }
يقول شَيْخ الإِسْلامِ ابن تيمية -رحمه الله- وهو من أعطاه الله من الفقه والحكمة-: ( عجباً لهؤلاء، أطع الله تجد من يلومك ) أي: لا تحتاج أنك تعصي الله حتى يلومك الناس، أطع الله، واتق الله، وأمر بالمعروف وانه عن المنكر؛ تجتمع الدنيا كلها عليك لوماً.

فقد ليم الإمام أحمد ، وتعرض للوم أيضاً شَيْخ الإِسْلامِ ابن تيمية، فأوذي وعذب وسُجِن وشُهِّر به، وكُفِّر وضُلِّل وبُدِّع، كل هذا تعرض له؛ لأنه استقام.

فيقول: ليس هذا حقاً، بل استقم على دين الله، ومن غير أن تطلب اللوم فسوف تلام، وعندها يجب عليك أن تصبر، أما أن تخالف شرع الله من أجل أن تلام فتحتسب هذا اللوم، أو تخالف حتى يدفع عنك الغرور والعجب، فهذا مخالف لمنهج النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه، فإنهمُ استقاموا على دين الله ولامهم الخلق وعُذِّبوا، وأوذوا، واضطُهِدوا، حتى أقرب الناس إليهم لامهم، فهذا أبو طالب يقول للنبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( يا محمد إن قومك فعلوا كذا، وعرضوا كذا، وقالوا كذا، فلم يأبه بذلك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ).

إذاً: أنت استقم على الدين، وافعل الخير، وأمر بالمعروف وانه عن المنكر وسيأتيك اللوم، وحينئذٍ لا تأخذك في الله لومة لائم، لأن هذه الصفة، هي كما قال الله تعالى: { يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ } [المائدة:54].









 


قديم 2009-12-07, 14:28   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
sousou24
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية sousou24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب


إذا صح منك الود فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب


بارك الله في_________________________________ك










قديم 2009-12-07, 15:42   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
حسناء العابدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حسناء العابدة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sousou24 مشاهدة المشاركة
فليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب


إذا صح منك الود فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب


بارك الله في_________________________________ك
وفيكِ بارك الرحمان ومشكورة أختي سوسوعلى ردك ومرورك









قديم 2009-12-07, 17:15   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أطياف القدس
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أطياف القدس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2009-12-07, 20:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
taha178
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية taha178
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أختي الطيّبة
موضوع مميز ويستحق التقييم
حفظك الله ورعاك









قديم 2009-12-07, 21:11   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ع.جمال
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية ع.جمال
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم.
بارك الله فيك على الموضوع ونفع بك الأمة.










قديم 2009-12-07, 21:11   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
islameaya
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية islameaya
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب


إذا صح منك الود فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب










قديم 2009-12-08, 11:46   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم اجعلنا من الدين لا يخافون لومة لا ئم .بوركت اختيى حسناء العابدة على الموضوع القيم وفي ميزان حسناتك










قديم 2009-12-08, 12:22   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
حسناء العابدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حسناء العابدة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أطياف القدس مشاهدة المشاركة
ولكِ خير الجزاء ومبارك الله فيكِ على ردك ومرورك










قديم 2009-12-08, 12:25   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
حسناء العابدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حسناء العابدة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة taha178 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أختي الطيّبة
موضوع مميز ويستحق التقييم
حفظك الله ورعاك

وفيك بارك الرحمان وحفظك ورعاك وجزيت خيرا أخي طه على ردك ومرورك










قديم 2009-12-08, 12:31   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
حسناء العابدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حسناء العابدة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع.جمال مشاهدة المشاركة
السلام عليكم.
بارك الله فيك على الموضوع ونفع بك الأمة.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وفيك بارك الرحمان وجزيت خيرا على ردك ومرورك










قديم 2009-12-08, 12:32   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
حسناء العابدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حسناء العابدة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة islameaya مشاهدة المشاركة
فليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب


إذا صح منك الود فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب
بارك الله فيكِ على ردك ومرورك










قديم 2009-12-08, 12:34   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
حسناء العابدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حسناء العابدة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امبراطور البحر1 مشاهدة المشاركة
اللهم اجعلنا من الدين لا يخافون لومة لا ئم .بوركت اختيى حسناء العابدة على الموضوع القيم وفي ميزان حسناتك
آمين آمين آمين.وفيك بارك الرحمان وجزيت كل الخير أخي امبراطور البحر على ردك ومرورك بارك الله فيك










قديم 2009-12-13, 15:19   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
متفائل
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك واحسن اليك
جزاك الله خيرا
نعم ان الايمان متى تغلغل في القلب واستحكم
اصبح الانسان يتكلم بالحق بثبات ولا يخاف في الله لومة لائم
يتكلم بالحق ولا يخشى احدا ولا يستحيي من الناس
نسأل الله ان يثبت قلوبنا










قديم 2009-12-13, 15:35   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
سمية .ب
عضو متألق
 
الصورة الرمزية سمية .ب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بوركت اختي حسناء العابدة على الموضوع القيم










 

الكلمات الدلالية (Tags)
لاول, لومة, يخافون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc