![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() المقدمة: ولقد أدى هذا التطور إلى ارتباط مصالح الدول في بينها و هذا ما أدى بدوره إلى عقد اتفاقيات ما بين هذه الدول التي تطورت فيما بعد إلى تكتلات قوية ، الغرض منها تنظيم العلاقات بين هذه الدول من اجل تحقيق مجموعة من الأهداف المشتركة و من أهم هذه التكتلات المنظمة العالمية للتجارةomcكونها تغطي90% من التجارة الخارجية خارج قطاع المحروقات ، وهي امتداد للاتفاقية العامة للتعريفات الجمركية GATT و التي ظهرت سنة1947 من خلال مؤتمر جنيف. ونظرا لما تكتسبه المنظمة من أهمية اقتصادية ودورها الفعال في تنظيم المبادلات التجارية الدولية فقد ضم المؤتمر التأسيسي لها لمراكش حوالي117 دولة ،كما شهد هذا المؤتمر رغبة دول أخرى في الانضمام إلى GATT 1987 إلا أن هذا الطلب قوبل بالرفض من طرف الدول المتعاقدة في المنظمة نظرا للأوضاع الاقتصادية السائدة آنذاك ، و بعد تأسيس المنظمة العالمية للتجارة OMC ، سنة 1995 كررت الجزائر طلبها للانضمام بإيداع مذكرة عامة سنة 1996. وقد اثأر هذا الموضوع جدلا كبيرا بين مؤيد و معارض خاصة مع توسع القوة بين الشمال و الجنوب التي لاتسطيع مواكبة التطور الذي تشهده الدول المتقدمة إلى حد قول البعض إن الدول النامية إلى هذه المنظمة لا يخدم سوى الدول الكبرى . إن تضارب الآراء حول انضمام الجزائر إلى المنظمة العالمية للتجارة كان دافعا لنا لاختيار هذا الموضوع لاسيما و ان الجزائر على وشك الانضمام بعد إن خاضت مفاوضات شاقة و الرد على عدد هام من الأسئلة المطروحة من قبل أعضاء المنظمة و تزامنت هذه المفاوضات مع إصلاحات شاملة مست جميع القطاعات الاقتصادية خاصة تلك المتعلقة ببرنامج التعديل الهيكلي التي فرضها صندوق النقد الدولي على الجزائر و التي نشرتها سنة 1995، وذلك تجسيدا للتحويل من الاقتصاد الموجه الى اقتصاد السوق و الاندماج ضمن النظام الاقتصادي العالمي السائد. ومن خلال ما سبق نتساءل عن مدى وأهمية الانضمام الى المنظمة العالمية للتجارة OMC بالنسبة للجزائر؟ وعلى ضوء هذه الإشكالية لطرح التساؤلات التالية: Øما هو دافع الجزائر للانضمام؟ Øماذا أعدت الجزائر لذلك؟ Øهل سيخدم هذا الانضمام مصلح الجزائر؟ وما هي الآثار المتوقعة و متطلبات الانضمام إلىOMC بالنسبة للجزائر؟ Øما هي عواقب و عراقيل انضمام الجزائر إلى OMC ؟ و للإجابة على هذه التساؤلات ارتأينا إلى تقسيم بحثنا هذا إلى مقدمة عامة و ثلاث فصول و خاتمة عامة. الفصل الأول :سنتناول فيه الانتقال من GATT إلى OMC واهم مرحلة الجات جولة الاورغواي وصولا إلى مؤتمر مراكش ثم التطرق إلى المنظمة العالمية للتجارة و تطورها بعد 1995 . الفصل الثاني:سنتطرق فيه إلى مراحل انضمام الجزائر إلى OMCو دوافع الانضمام، ثم نتعرف إلى مختلف الإجراءات التي قامت بها منذ إيداع طلب الانضمام سنة1996 و المفاوضات و الجولات التي مرت عليها من اجل الانضمام من 1996 إلى يومنا هذا. الفصل الثالث:سنتطرق فيه إلى الآثار المتوقعة من انضمام الجزائر إلى المنظمة العالمية للتجارةOMC وكذا متطلبات الانضمام على مختلف الجوانب السياسية و أهم العقبات. الفصل الأول: الانتقال من الاتفاقية العامة للتعريفة الجمركية الى المنظمة العالمية للتجارة المقدمة: يعتبر التبادل التجاري من أهم العوامل التي تؤثر بشكل فعال في اقتصاديات الدول، و لذا يجب مراقبته بصورة مستمرة و يقظة في نفس الوقت لأن انتقال السلع و الخدمات و ما شابه ذلك من دولة لأخرى ليس بالأمر السهل و السبب يكمن بكل بساطة من خلال التأثيرات المستقبلية لهذا التبادل، أي هل يشكل هذا التبادل استنزافا للثروات الوطنية بصورة غير مقصودة أو التأثير السلبي على الإنتاج الوطني (الاستيراد) أو مواجهة المعاملات تحتاج إلى تنظيم و معاملة بالمثل ( نحن نستورد و لا يقبلون صادراتنا ). و عليه و مما سبق لا بد من تبني نظام أو هيئة دولية تتكفل بجوانب جميع نشاطات التبادل الحر بين الدول و ما هي الصعوبات التي تواجهها، هذا ما سنتطرق إليه من خلال ال GATT))الغات و التي أصبحت فيما بعد المنظمة العالمية للتجارة (OMC) . المبحث الأول: الاتفاقية العامة للتعريفة الجمركية و التجارة (GATT) المطلب الأول: لمحة تاريخية لتطورات إنشاء آل (GATT) بالرغم من أن التبادل الحر لديه مدافعون و مذاهب تؤيده إلا أنه لم يدخل حيز التنفيذ بشكل فعال و دقيق و بسرعة كذلك. لقد كان يفرض نفسه بشكل متزايد و تدريجي بصفة غير خطية في الزمن حيث كان يتقدم ثم يتراجع إلى الوراء خلال الأزمات الاقتصادية و الحروب و فيما يخص معظم دول العالم كانوا يمارسون دور الملاحظ أو المتعلم خلال تطبيق هذا المبدأ أي التبادل الحر في المناطق المخصصة له و هذا قبل الانفتاح على العالم. ما يجب أن نشير إليه هو أنه حتى إذا وصلنا إلى تحقيق سلم دولي فالتجارة هي عالم تشتد فيه الصراعات و ان صح التعبير المعارك يجب خوضها من أجل فتح الأسواق. إن التبادلات التجارية الدولية عرفت تطورا ملحوظا عبر فترات أزمات(1873-1896) و (1929-1936) و الحروب العالمية. و ابتداء من سنة 1945 ظهرت إرادة عامة في البداية كانت أمريكية لتطوير التجارة الدولية تسمح بالتحرير المتزايد للتبادلات في إطار ما يعرف بالغات (GATT). و من خلال هذه العمليات ظهرت عدة منظمات دولية ذات الطابع الاجتماعي مثل الأمم المتحدة و منظمات لتعديل الأجهزة النقدية مثل صندوق النقد الدولي و البنك العالمي، غير أن مبادرة 50 دولة في نيويورك لخلق نظام يختص بالتجارة الدولية كان فاشلا. في نفس الوقت مجموعة تضم 23 دولة اجتمعت في جنيف لتحضير و بصورة فورية و إعطاء الأولوية كذلك لمناقشة التبادلات التجارية فيما بينهم هذه الدول هي : الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، البرازيل، كوبا، الشيلي، المملكة المتحدة (بريطانيا)، فرنسا، لكسمبورغ، بلجيكا، هولندا، النرويج، تشيكوسلوفاكيا، برمانيا، روسيا الجنوبية، إفريقيا الجنوبية، سوريا، لبنان، باكستان، الهند، أستراليا، نيوزلندا،سيلان، الصين. و ابتداء من هذه الخطوة نشأ بما يسمى ال (GATT) عام 1947 حيث أن ال (GATT) هي: General Agreement on Tariffs and Trade المطلب الثاني: تعريف الغات. تعد اتفاقية الغات بمثابة مفاوضات تؤدي إلى معاهدات تنشئ حقوقا و التزامات على الدول الأعضاء فيها و التي تسمى " الأطراف المتعاقدة ". فالبلدان المشاركة في هذه المفاوضات يزداد عددها في كل مرة بمرور السنوات حيث كانوا يجتمعون ضمن ما يسمى بالمفاوضات التجارية المتعددة الأطراف)(NCM Negotiations Commercials Multilaterals و اشتهرت فيما بعد باسم " Rounds " لقد استعملت خلال المفاوضات وسيلة هي إلى حد ما مجبرة فهي تدفع أو تقترح بطريقة غير مباشرة إلى التقدم أو تحقيق الهدف المنشود عن طريق خطوات صغيرة أو بالتدرج. المطلب الثالث: مبادئ و أهداف الغات. مبادئ الغات يمكن إيجازها فيما يلي: أولا: مبدأ عدم التمييز أي عدم التمييز بين الدول الأعضاء. ثانيا: التركيز على القيود السعرية بدلا من القيود الكمية. ثالثا: مبدأ الحكم الوقائي، أي يمكن للدول الأعضاء المطالبة بحماية القطاع الحساس لديها و هذا من خلال ما يعرف بالنداء إلى " la clause de sauvegarde ". رابعا: لتشجيع انضمام دول أخرى إلى المنظمة البلدان المتطورة ليست مجبرة على منح كل المنافع أو الامتيازات للدول النامية بل منح البعض منها. خامسا: الالتزام بالمعاملة الوطنية أي معاملة السلع المستوردة نفس معاملة السلع الوطنية من حيث الرموز التي تخضع لرقابة الدولة و أجهزتها كالضرائب و التشريعات. سادسا: منع سياسة الإغراق l’interdiction du dumping . سابعا: مبدأ المعاملة بالمثل: la réciprocité . أي كل دولة تفيد شركائها من خلال منح امتيازات ضمن الغات و تتلقى نفس المعاملة من باقي الدول أي تتلقى كذلك امتيازات. أهداف الغات: إن الهدف الرئيسي من إنشاء الغات هو تحرير التجارة الخارجية و هذا من خلال: أولا: تقليص الحقوق التعريفية (الجمركية) و غير التعريفية بين البلدان أو الأطراف المتعاقدة. ثانيا: الغاء الكميات القصوى التي يمكن استيرادها و تصديرها خلال فترة ما. يمكن اعتبار الغات سلطة أين يمكن للدول اللجوء إليها في حين إذا واجهت مشاكل ذات طبيعة تجارية. و عليه يمكن سرد أهداف الغات فيما يلي: -تكوين نظام تجارة دولية. -رفع مستوى المعيشة بين الدول الأعضاء. -ضمان التشغيل الكامل للقوى العاملة و رفع مستوى الدخل القومي الحقيقي. -استغلال الموارد الاقتصادية المتاحة، و العمل على زيادة الإنتاج. -تشجيع التجارة على المستوى العالمي و الذي يتم من خلال إزالة العوائق التي تقف في طريق التجارة الدولية، و تعتبر الغات إطار المفاوضات من خلال فتح الأسواق الدولية أو من خلال تعزيز أو تطوير الاتفاقية نفسها. -مراقبة الاتفاقيات التجارية. -التحكيم في حالة منازعات تجارية بين الدول يتم في إطار الغات. المبحث الثاني: أهم الجولات من ال GATTإلى OMC . المطلب الأول: الجولات الأولى. إن الجولات الأولى تميزت بأنها كانت قصيرة و تمحورت أساسا نحو إضافة أعضاء جدد و كذلك تخفيض الرسومات الجمركية أي بلورة الأهداف الرئيسية لل GATT . إن هذه الدورات على سبيل الذكر هي جنيف عام 1947 و ضمت 23 بلدان، دورة أنسي Annecy عام 1949 و ضمت 33 بلدا، دورة توركاي Torquay عام 1951 و التي ضمت 38 بلدا بالإضافة الى دورة جنيف عامي 1955 و 1956 و التي ضمت 26 بلدا و ابتداء من الدورة الخامسة Dillon Round عام 1960 – 1961 و التي ضمت 26 دولة مشاركة و بإضافة المجموعة الأوربية الاقتصادية CEE نوقشت المنتجات واحدة بواحدة و تميزت المفاوضات حينها بأنها أصبحت طويلة جدا و أكثر جدية، و الهدف من هذه الدورة كان البلوغ إلى هيكل تعريفي موحد، حيث تم كذلك اقتراح تخفيض ما قيمته 20 ٪ من الرسوم الجمركية من طرف دول المجموعة الاقتصادية الأوربية. و عليه اعتبرت هذه الخطوة كبداية سلسلة تخفيضات الرسوم الجمركية بالرغم من أنها مست فقط بعض المنتوجات، فالقطاع الزراعي و بعض المنتوجات الحساسة لم تكن ضمن هذه الخطوة. إن مجمل الدورات الأولى أدت إلى تخفيضات معتبرة للرسوم الجمركية بين الدول المعنية. المطلب الثاني: جولة كنيدي 1964-1967: ضمت هذه الجولة 62 دولة مشاركة، أدت إلى تخفيضات هامة و أكثر اتساعا بالنسبة للحقوق الجمركية و التي مست المنتوجات الصناعية و كذلك معالجة معايير هامة ضد سياسة الإغراق Anti-dumping . ما تجدر الإشارة إليه أن هذه الدورة عرفت مواجهات بين الولايات المتحدة الأمريكية و المجموعة الاقتصادية الأوربية حيث لاحظت الولايات المتحدة الأمريكية أن المجموعة الأوربية أصبحت قوة عالمية و في بعض الأحيان أحسن من الولايات المتحدة فيما يخص الصادرات لهذا السبب صدرت الاقتراحات التالية: -تزيد الولايات المتحدة الأمريكية تخفيض ما قيمته 50 ٪ لكل الحقوق الجمركية و تصبح معدومة عندما تصل الولايات المتحدة و المجموعة الأوربية الى ما يمثل 80 ٪ من التجارة العالمية لهذا المنتوج. -إن المجموعة الاقتصادية الأوربية قبلت الاقتراح الأول و لكنها رفضت الاقتراح الثاني و قد أخذت العلة في بناء الاتحاد الأوربي. و في النهاية لم تؤد هذه الدورة إلى اتفاق بين CEE و USAغير أن التعاريف الجمركية عرفت تخفيضات ملحوظة. المطلب الثالث: جولة طوكيو 1973 و 1979 . ضمت هذه الجولة 102 دولة عرفت زيادة التقليص في التعاريف الجمركية و إصدار قوانين حول الحواجز غير التعريفية، أي تعديل كل إجراء يعرقل حرية تنقل السلع و الخدمات نفس الشيء بالنسبة للمنافسة الدولية في التجارة، كلما تطرقت إلى المساعدات المالية (les subventions) و ممارسة سياسة الإغراق. الهدف من هذه الجولة هو تخفيض الحقوق الجمركية و الحواجز غير التعريفية، اتجاه التبادلات و كذلك تبني أو القيام بعمليات تجارية دولية. المفاوضات عالجت 07 محاور: 1- الزراعة. 2- المنتوجات الاستوائية. 3- التعريفات. 4- المقاييس غير التعريفية. 5- الطريقة التي تعالج بها مشاكل القطاعات قطاع بقطاع approche sectorielle . 6- الحماية sauvegarde . 7- الإطار القانوني. لا بد أن نشير أيضا فيما يخص الزراعة،الهدف من تحرير التبادلات والحقوق الجمركية هو إيجاد التطبيق الجيد لآلية التخفيض التي تمس المنتوجات التي تعتبر أداة استثنائية. هذه المحاولة أدت إلى تخفيض ما نسبته33٪ من الحقوق الجمركية باستثناء صناعة السيارات، و لا يوجد إطلاقا حقوق جمركية حول تجارة الطائرات المدنية بين البلدان الأعضاء. لو نجري تقييما أوليا بين 1947 و 1973 نلاحظ إن الدورات كانت ايجابية بشكل واسع فيما يخص تخفيض الحقوق الجمركية على المنتوجات الصناعية و لكن سلبية حول المنتوجات الزراعية.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() الأحكام المتفق عليها و هي بمثابة محكمة دولية يتم فيها تسوية المنازعات التجارية بين الدول الأعضاء. الاسم البلد الفترة Peter sutherland ايرلندا 1995 Renato Ruggicro ايطاليا 1995-1999 Mike Moore نيوزلندا 1999- 2002 Su pachai Panitchpakoli تايلندا 2002 ان المنظمة العالمية للتجارة أخذت مكانا يشكل واسع في وسط الجهاز الاقتصادي الدولي. في مجال الخدمات، اتفاقيات استثنائية مست عمليات التحرير يمكن تلخيصها في ميدان حركة الأشخاص (1995)، الخدمات المالية (1997) و خدمات الاتصالات القاعدية (1997). أما مفاوضات النقل البحري فقد عرفت أثناءها الفشل. المطلب الثاني: عوامل نشأة المنظمة العالمية للتجارة: إن التحولات التي حدثت مؤخرا في العالم و من خلال نظام الغات الذي كان لا يزال متصلبا نسبيا الأمر الذي جعل تكيف هذا النظام مع التغيرات الجديدة أمر صعب، لذا وجب استبدال الغات و إنشاء منظمة تعمل على تنظيم العلاقات التجارية الدولية، من بين هذه التحولات مايلي: 1- انهيار المعسكر الاشتراكي و هيمنة النظام الرأسمالي. 2- انتهاج الدول النامية سياسات اقتصادية رأسمالية. 3- رغبة الدول الصناعية في اقتحام الأسواق الخارجية: حيث تسعى الدول الصناعية دائما لتعظيم أرباحها و دفع وتيرة النشاط الاقتصادي مع العمل للتخلص من الأعباء المتزايدة لكي ترى هذه الأخيرة أنه من الأفضل اقتحام الأسواق التجارية مما يمكننا من تعظيم الأرباح و التقليل من ارتفاع معدلات البطالة. 4- توسع مجالات التبادل التجاري. 5- تجدد الفكر الليبرالي بمختلف تياراته: أدى صعود تيارات فكرية ليبرالية جديدة تسعى الى المزيد من الانفتاح و الحرية و إعادة الاعتبار لقوى السوق و فتح المجال للقطاع الخاص أو بالأحرى تصفية قطاع الدولة. المطلب الثالث: أهداف و مبادئ المنظمة العالمية للتجارة. أهداف المنظمة العالمية للتجارة: تهدف المنظمة العالمية للتجارة إلى إيجاد منتدى للتشاور بين الدول الأعضاء حول المشكلات التي تواجهها التجارة العالمية و آليات فض المنازعات بين الدول الأعضاء، إضافة إلى تقديم بعض المساعدات الفنية و المالية للدول الأعضاء، و فيما يلي بعض الأهداف: 1- إيجاد منتدى منتدى المفاوضات التجارية: تهدف المنظمة العالمية للتجارة إلى جمع الدول في شبه منتدى أو نادي يبحث في الأعضاء عن شتى الأمور التجارية، فمن جهة تؤمن اجتماعات اللجان الفرعية الدورية في المنظمة فرصة اللقاءات الدورية تتيح المجال أمامهم لمناقشة المشاكل المهمة و مواكبة التطورات. و من جهة أخرى فان المنظمة تجمع الدول الأعضاء في جولات محادثات منظمة بشأن علاقاتها التجارية المستقبلية و يهدف ذلك إلى تحقيق مستوى أعلى من التحرير و دخول الأسواق و القطاعات المعنية. 2- تحقيق التنمية: تسعى المنظمة إلى رفع مستوى معيشة الدول الأعضاء المساهمة في تحقيق التنمية لجميع الدول و خاصة النامية التي تمر بمرحلة انتقالية إلى اقتصاد السوق و تمنح المنظمة معاملة تفصيلية خاصة للدول النامية. 3- تنفيذ اتفاقية لأورغواي: عمدت المنظمة على تحقيق اتفاقية لأورغواي و التي تحتاج من أجل سير أعمالها إلى إطار مؤسساتي سليم و فعال من ناحية قانونية. 4- حل المنازعات بين الدول الأعضاء: تهدف حل المنازعات الدولية عن طريق إنشاء و إرساء أدوات قانونية جديدة لتسوية كل النزاعات بصورة غير منحازة و التحكم في التجارة العالمية. 5- تحقيق المزيد من تحرير التجارة الدولية عن طريق: -تخفيض الرسوم الجمركية على الواردات. -إنهاء نظام الحصص الذي تفرضه بعض الدول على وارداتها ( تعريفات غير جمركية أو حواجز غير تعريفية ). مبادئ المنظمة: إن اتفاقيات المنظمة طويلة و معقدة، تتضمن نصوص قانونية و تتضمن مجالات واسعة من النشاطات: زراعة، النسيج و الملابس، الاتصالات، الأسواق العامة، معايير صناعية، النظافة الغذائية، الملكية الفكرية و أشياء أخرى. و مع ذلك هناك مجموعة من المبادئ البسيطة و في نفس الوقت أساسية تشكل سير أو برنامج عمل هذه المنظمة، إنها أسس الجهاز التجاري المتعدد الأطراف لنوضح ذلك أولا لماذا نقول جهاز تجاري متعدد الأطراف؟ الجهاز التجاري المتعدد الأطراف يجمع غالبية الدول أو بصفة أخرى الغالبية المطلقة للقوى العالمية التجارية، البعض من هذه الدول لم تنضم بعد لهذه المنظمة لذا نستعمل في غالب الأحيان العبارة " متعدد الأطراف " عوضا عن " العالمية " لوصف هذا الجهاز. و بطريقة أخرى العبارة " متعددة الأطراف " تعني النشاطات المعتمدة على المستوى العالمي ( و بصفة خاصة البلدان الأعضاء لهذه المنظمة ). إذن مبادئ المنظمة هي: 1- ممارسة تجارة دون تمييز لتفادي وقوع منافسة غير شرعية أي المساواة في المعاملة مع كل أطراف المنظمة كذلك بين أبناء الوطن و الأجانب و عليه يجب في نفس السياق عدم تشجيع المنافسات غير الشرعية كمنح الإعانات المالية. 2- منع سياسة الإغراق « Dumping ». 3- التحرير التدريجي للتجارة عن طريق المفاوضات و هذا لحذف العوائق. هذا المبدأ يساعد خاصة الدول النامية التي تستفيد من مهملة التأقلم لمدة أطول، من مرونة أكبر و الاستفادة من امتيازات و مساعدات خاصة. 4- اعتماد الشفافية. المبحث الرابع: اتفاقيات المنظمة و هيكلها التنظيمي: المطلب الأول: شروط العضوية. إن البلد الساعي للانضمام إلى المنظمة العالمية للتجارة لا يستفيد من منافع العضوية و الوصول إلى الأسواق الأخرى إلا في المدى الطويل بشرط أن تكون الميكانيزمات الاقتصادية المستعملة لديه فعالة و مؤسساته الاقتصادية في وضعية جديدة. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() كثيرا ما تتعرض الدول الساعية للانضمام إلى المنظمة إلى تدخل بعض الدول العضوة فهي تفرض عليها قيودا غير منصوص عليها في بنود المنظمة العالمية للتجارة كخوصصة المؤسسات العمومية و بيع الأراضي التابعة للقطاع العام و تحديد المشتريات الحكومية غير أن الدول التي تمر اقتصاديا بفترة انتقالية تستفيد من بعض الاستثناءات كاستخدام القيود مثل الحماية الجمركية و العراقيل غير الجمركية و الوقاية و الدعم ( إعانات ) للحفاظ على تنفيذ برامج التنمية المحلية و يشترط أعضاء في المنظمة العالمية للتجارة على الدول الساعية للانضمام إليها بتحرير التجارة و تخفيض التعريفة الجمركية و إلغاء القيود التجارية كما يضعون بعض الشروط الأساسية من بينها: |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لقد عرفت الجزائر غداة الاستقلال إلى التفكير في إرساء قاعدة تمكنها من خلق البنية التحتية التي تعتمد عليها لغرض النهوض باقتصاد الوطني, وذلك عندما كان العالم يتأرجح بين قطبين الكتلة الاشتراكية وكذا الكتلة الرأسمالية. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الجغرافي للمبادلات) ثم جاء عرض تجارة الخدمات ( النمو العام لها, تطور الصادرات والوردات, الميزان التجاري للخدمات) المطلب الثاني: المفاوضات المتعددة الاطراف الجولة الاولى: وهي الجولة التمهيدية لمفاوضات الجزائر مع الاعضاء المنظمة بدأت بايداع الملف الخاص بطلب الانضمام سنة 1996 اين عرضت الجزائر مختلف المعطيات المتعلقة بالتبادل التجاري والنظام المؤسساتي. وقد أطلع على هذا النظام مختلف الاعضاء ليتم بعدها لاتمام الملف على اكمل وجه ثم واصلت الجزائر مفاوضات بالتعرض لمختلف القطاعات والاجابة على الاسئلة المطروحة عن كل قطاع ولكن توقفت هذه الاخيرة بسبب فشل مؤتمر ستايل 1999 الذي حال دون متابعة المفاوضات. وفي سنة 2000 قامت الحكومة الجزائرية برئاسة علي بن فليس بانشاء مجلس للتنسيق يشرف على اللجان بالقطاعات والمجلس الوطني لمتابعة المفاوضات بعد ايداعها للمذكرة الثانية بتاريخ 15 جانفي 2002 .[1] في نهاية سنة 2000 وبداية 2001 استفادة خبراء جزائريون من دورات تكوين خاصة حول السياسة التجارية بمقر المنظمة العالمية للتجارة. وفي 09 أفريل 2001 التقى وزير التجارة الاسبق مع السيد مراد مدلسي مع الرئيس المنظمة السيد مايك مور بجنيف في محاولة لانعاش المفاوضات واعادة بعثها , الا ان المفاوضات فشلت ووجهت انتقادات لاذعة من قبل خبراء المنظمة ورئيسها الى ملف الجزائر حيث سجل خرق الجزائر لـــ 37 قاعدة تجارية دولية منها القيمة المسيرة اداريا والحقوق و التعريفات الجمركية وتسجيل نقص وتناقص المعطيات الواردة في المذكرة الاان الطرف الجزائري التزم باحداث تغيرات جذرية في المنظومة الجبائية والجمركية وهذا ما تم الشروع فيه مع صدور قانون المالية التكميلي لسنة 2001 وتعيين السيد حميد طمار على رأس وزارة التجارة. وفي جويلية 2001 قررت الجزائر اعادة صيانة ملف طلب العضوية تماشيا مع شروط الموضوعية من قبل المنظمة. وفي 13 ديسمبر 2001 شرع الخبراء على مستوى وزارة التجارة في المناقشة اعادة صياغة مذكرة الانضمام وتتضمن معطيات خاصة بالنظام التجاري الجزائري ورزنامة تفصيلية للتغيرات المرتقبة على مستوى المنظومة الجبائية والتعريفات الجمركية ومطابقتها مع شروط والمعايير الدولية[2]. الجولة الثانية: تمت هذه الجولة الثنائية للمفاوضات المتعددة الاطراف ما بين 07 و08 فيفري 2002 بجنيف وقد دامت هذه الجولة 18 شهر وتم ذلك بعد تقديم ما يسمى بعرض الخدمة أي "الاستعداد للتفاوض من جديد" وتركزت استراتيجية الجزائر في هذه المفاوضات على تحرير الاقتصاد من جهة و وسائل الادخار من جهة اخرى, وتم اللقاء مع فريق العمل الخاص بالمنظمة في مارس 2002 أين ضم الوفد الجزائري 40 عضوا يمثلون قطاعات مختلفة, وعن هذه الجولة قال الوزير التجارة" على الجزائر ان تدفع مضاعفا نتيجة لتأخرها في الانضمام الى المنظمة العالمية للتجارة, ومن أجل كسب خطوط أكبر في الانضمام عليها ان تقدم ضمانات أكثر . وفي نهاية السياق قام الجانب الجزائري بتقديم عروض ابتدائية خاصة بالقطاع الفلاحي , الاصلاح التشريعي بالاضافة الى التعريفات للسلع غير الفلاحية والخدمات والصيد البحري وأكد هذا الاخير ان هذه العروض ليست بالنهائية. كما تطرق الوفد الجزائري الى عرض اهم القطاعات التي تم تحريرها كقطاع الاتصال ,السياحة,السكن, الطاقة والمناجم ,مع التعرض الى عقد الشراكة مع الاتحاد الاروبي الذي تم في 19 ديسمبر 2001 في بروكسل ببلجيكا باعتبار الاتفاق الذي تم في الجانب التجاري خطوة مشجعة لانضمام الجزاتئر الى المنظمة. أما عن الاعتراضات التي وجهتها الجزائر من قبل الاعضاء في المنظمة فهي كثيرة ومن بينها المعاماة الوطنية الخاصة بتدعيم ميزان المدفوعات وحيث طالبت الاعضاء بمعاملة المنتوجات المستوردة بنفس المعاملة التي تخطى بها المنتوجات الوطنية وفي هذا الصدد فأن قانون المالية لسنة 2002 قد صدر موافقا لهذا المبدأ. وبناءا على هذا فقد تنبأ الكثير من الملاحظين ان الجزائر ستلتحق بالمنظمة العالمية للتجارة مع نهاية 2003 وهذا لبلوغها خطوات لا باس بها من المفاوضات في هذه الجولة ,حسب ما أكده رئيس الوفد المفاوض بقوله ان " الوفد الجزائري وجد تفهما كثيرا وأذانا صاغية في المفاوضات المتعددة الاطراف" المطلب الثالث: المفاوضات الثنائية الاطراف وانتقلت المفاوضات من مرحلة الاسئلة الى مرحلة المفاوضات الثنائية مع الدول الرئيسية التي تتعامل معها الجزائر وفي هذا الاطار فقد تمت ثمانية جولات الى يومنا هذا. الجولة الاولى: تعتب هذه الجولة بمثابة جولة تمهيدية, اين باشرت الجزائر المفاوضات مع شركائها الرئيسين في القطاع الخدمات وعروض الرسوم الجمركية من اجل ان تلتحق بالمنظمة وكان ذلك في 05 ماي 2002 حيث توجه وفد يضم جميع القطاعات المعنية برئاسة وزير التجارة الى جنيف لشروع المفاوضات مع الاتحاد اللروبي والولايات المتحدة واليابان واستراليا والاروغواي. أين تمت هذه المفاوضات بالموزاة مع الاجتماع الثالث لمجموعة العمل مع المنظمة والتي ضمت 43 دولة وتواصلت المحادثات في هذا الاجتماع حول المذكرة الخاصة بنظام التجارة الجزائرية والذي تناول الردود التي قدمتها الجزائر بهذا الصدد كما قدمت الجزائر مجموعة من المقترحات ننعلق بستة قطاعات والتي تتمثل في النقل ,السكن,الخدمات[3] الجولة الثانية: انطلقت هذه الجولة في 12 نوفمبر 2002 بجنيف حيث توجه الوفد الجزائري والذي يضم ثلاثين إطار يمثلون عددا هاما من القطاعات الاقتصادية وذلك برئاسة وزير التجارة في اطار اللقاءات الثنائية مع الدول التي طالبت بالتفاوض مع الطرف الجزائري ولقد تركزت المفاوضات في هذه الجولة الحقوق الجمركية وتنظيم التجارة الخارجية الجزائرية ومدى انتفاضها على العالم بالاضافة الى النقاش حول مدى انفتاح سوق الخدمات[4] وقد قام الوفد الجزائري المفاوض بمجموعة من اللقاءات مع عدد هام من الدول الاعضاء في المنظمة العالمية للتجارة فبتاريخ 12 نوفمبر 2002 تم لقاء الوفد الجزائري مع كل من تركيا واستراليا وفي 13 نوفمبر التقى مع كوريا الجنوبية و الولايات المتحدة الامريكية وفي اليوم الموالي التقى الوفد الجزائري مع كل من سويسرا وكوبا واليابان وتركزت المحادثات حول الاقتراحات التي قدمتها الجزائر والردود المصاحبة لها , حيث طالبت الجزائر في هذه الجولة بتحرير 9 ميادين من الخدمات وهي خدمات المؤسسات,الهندسة والبناء,التوزيع,المالية البيئة,الاسعار والسياحة ولم يكشف عن الخدمات الاخرى. وقد أبدت السلطات السياسية رغبة شديدة في اتمام هذه المفاوضات على احسن وجه فقد قدم رئيس الجمهورية جملة من التعليمات لرئيس الحكومة بغرض إنهائها قبل نهاية عام 2003 وأثناء هذه الجولة عبر وزير التجارة وبتفاؤل كبير عن نجاح الطرف الجزائري في التفاوض مع اعضاء المنظمة العالمية للتجارة,كون الجزائر استطاعت الرد على 920 سؤالا من مجموع 1200 سؤال وقدمت كذلك رزنامة حول مدى مطابقة القوانين التشريعية لها لمبادئ المنظمة العالمية للتجارة. وفي إطار المشاورات من أجل إثراء ملف الانضمام قام وزير التجارة بلقاء مع الامين للاتحاد العام للعمال الجزائريينUGTA وذلك بغرض تعبئة النشاطات الاقتصادية حتى تنضم الجزائر بصورة تضمن لها مكاسب على كل المستويات.[5] وفي 07 الى 09 مارس زيارة رسمية لرئيس المجلس العام للمنظمة ورئيس مجموعة مرفوقا مع CARLOS PéRES CSTILLO العمل و المكلف الجزائري للانضمام السيد المسؤول في المنظمة وهذا بدعوة من وزير التجارة واجريت HICTOR MILLION السيد محاضرة نقاش في جنان الميثاق مع الشركاء الاقتصاديين بمشاركة الامين العام للعمال [1] EL moudjahid : 16 /06/ 2001 [2] اومسعودان فريال وبوسعيدة ريما ص 97 مرجع سبق ذكره. [3] www.google.fr par Malika belgacem [4] www.elmouradia .dz [5] le quotidien d’oran 14 /11/ 2002 N 2391 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() الجزائريين ,رئيسي اللجنة المالية والاقتصادية للمجلس الشعبي الوطني ومجلس الامة,وقد أجيب عن الكثير من الاسئلة. [2] Le quotidien d’oran 05/ 06/ 2003 [3] جريدة الخبر 24/11/2003/ العدد 3942 [4] La tribune 04/03/2004 [5] ): العدد 1023 الشروق اليومي 14/03/2004 [6] اومسعودان فريال بوسعدية ريما مرجع سبق ذكره [7] وكالة الاخبار الجزائري(2) www.APS.DZ [8] : محمد الهادي بلعريمة ( ضيف جامعة التكوين المتواصل) يوم 26 ديسمبر 2003 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() السنة الموالية وقد تمت المصادقة عليه في 22 أوت 1998 [1] و النقاط الأولى التي استجدتها في هذا القانون هي[2] : القانون 98-10 بتاريخ22/08/1998 الخاص بالجمارك.[1] جلاطو جيلا لي " محاضرة تكييف النظام الجمركي وفقا لأحكام OMC – الملتقى الاقتصادي التاسع- رهانات لانضمام الجزائرالى م ع ت جوان1999[2] [3] Direction générale des douanes « rapport d’analyses » période 1993a 1999 [4] بشير مصطفى "محاضرة المسار التاريخي و الاقتصادي لنظام التجارة العالمية " الملتقى العلمي 5 الشراكة الاوروجزائرية جوان2000 بشير مصطفى "نفس المرجع الذكور سابقا" [5] شرفاوي عائشة، تطور التجارة الخارجية في ظل التحولات الاقتصادية الحالية، مرجع سابق، ص96[6] |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() النهائي لتقييد زيادة الاستهلاك النهائي لتقييد زيادة الاستهلاك و ارتفاع الطلب على النفط وفي نفس الوقت تحاول الدول الصناعية اتهام الاوباك.OPEC من خلال الجات اليوم OMC بالمشاركة في تكتل احتكاري يهدف إلى رفع الأسعار و تقييد حرة التجارة.[1] سليم المنذري "السوق العربية المشتركة في ضل العولمة " مكتبة مدبولي 1999 – صفحة 216-217-[1] سليمان المنذري "النفط العربي في ضل اتفاقية الجات الأخيرة " كراسات إستراتيجية – العدد15 – مركز الدراسات الإستراتيجية و السياسية- الاهراو1997.[2] الأستاذ صالحي صالح"أثار الانضمام للمنظمة العالمية للتجارة" محاضرة ملقاة في الملتقى الاقتصادي التاسع- رهانات الانضمام الجزائر إلىOMC جوان 1999 [3] [4] إسماعيل شعباني، إمكانيات الجزائر الزراعية لمواجهة الأسواق العالمية في إطار المنظمة العالمية للتجارة، الملتقى الاقتصادي التاسع، رهانات انضمام الجزائر إلى المنظمة العالمية للتجارة. إسماعيل شعباني، نفس المرجع المذكور سابقا.[5] |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() (1) (2) (3) ............هي تبين المراجع ليست في النص |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() شكرا لك جزاك الله خيرا معلومات رائعة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الله يجازيك كل خير |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() رائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــع |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() من فضلكم أريد الاجابة عن أسسئلة امتحان متصرف ان أمكن لأنني يحثت و لم أجد و خاصة سؤال التحديات الكبرى للألفية الثالثة و جازاكم الله كل خير |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc