فلسفة عاجل طلب - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 للشعب العلمية، الرياضية و التقنية > قسم العلوم التجريبية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فلسفة عاجل طلب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-03-10, 13:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Alponlib
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Alponlib
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي فلسفة عاجل طلب

سلام
مقالة العنف و التسامح/الحرية او المسؤولية / اللغة و الفكر و جزاكم الله خيرا
ارجو الاجابة عن قريب









 


رد مع اقتباس
قديم 2019-03-10, 20:56   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Histidine~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Histidine~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2144370




دعواتك اخي النينجا ^^










رد مع اقتباس
قديم 2019-03-11, 14:13   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Alponlib
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Alponlib
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا ااا


.










رد مع اقتباس
قديم 2019-03-12, 09:20   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
kim jia 2
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية kim jia 2
 

 

 
إحصائية العضو










vb_icon_m (5)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Alponlib مشاهدة المشاركة
سلام
مقالة العنف و التسامح/الحرية او المسؤولية / اللغة و الفكر و جزاكم الله خيرا
ارجو الاجابة عن قريب
لعنف والتسامح "مقال خاص بحدود التسامح"
هل ينبغي للتسامح أن يكون مطلقا في جميع الحالات ؟
طرح المشكلة :لا نختلف إذا قلنا أن العالم عرف جملة من التوترات والأحداث على اختلاف مشاربها وهو ما أدى بنا إلى ما يعرف بظاهرة العنف واللاتسامح بدعوى الأنانية وحب البقاء وسياسة الانتفاء أي نفي الآخر واثبات الذات ، أضف إلى ذلك ما هو حاصل في العالم من صراعات مذهبية وعرقية وطائفية مفتعلة ، هذه الأشياء بالذات أدت إلى ما يعرف بالعنف سواء ماديا أو معنويا ، مما عجل بضرورة المساهمة في بناء صرح جديد يحمل مفهوما عنوانه التسامح ، وهذا ما افرز إلى الوجود صراع تيارين احدهما يرى بضرورة التسامح دون شروط والآخر يرى بضرورة القيود لهذا التسامح . ولعل هذا ما أدى إلى التساؤل التالي : هل التسامح المطلق مدعاة إلى الفوضى وضعف في الشخصية ؟ ام أن من شروط التسامح أن يكون بلا قيود بدعوى انه واجب تفرضه جملة الاخلاق ؟
محاولة حل المشكلة :
يرى أنصار الفكر الفلسفي السياسي المعاصر بضرورة تقييد التسامح اذ لا وجود لمطلقية التسامح ولعل هذه المسلمة هي من فتحت الباب أمام لالاند . حيث يرى بان التسامح المطلق يؤدي إلى الفوضى ثم أن كل تسامح مطلق من شانه أن يؤدي إلى مفاسد مطلقة يقول السياسي إميل برودو لا أحب سماع كلمة التسامح ، بل يجب الحديث عن شيء اسمه الاحترام والمحبة . أما هذه الكلمة معناها الاهانة للناس والبشرية ). كما أكد نتشه : أن الاخلاق والقانون ما هما إلا مبرران للضعفاء ، أما الفيلسوف انجلز فقد اعتبر التسامح مبرر وضعه الأغنياء من اجل السيطرة على الفقراء ، ونفهم من هذا أننا إذا اعتبرنا أن التسامح قيمة أخلاقية فهو نسبي تتحكم فيه شروط منها الحوار : وقبول أراء الآخر دون إلغائه يقول لالاند: ( كلمة التسامح تتضمن مفهوم اللياقة والشفقة واللامبالاة اذ هي دعوى إلى الازدراء والتعالي والطغيان) وهذه المعاني كلها مجتمعة تدعو إلى تقييد التسامح وعدم إطلاقه . وكدليل من الواقع نجد العولمة اليوم تمارس نوع من الاستعمار وتفرضه بموجب مفهوم التسامح ، كما يضاف إلى هذا بعض طرق العنف المسلطة من طرف السلطة على الأشخاص سواء تعلق الأمر بالجانب السياسي أو الاقتصادي أو الفكري ، وهذا النوع قد يتساهل معه البعض بدعوى التسامح .
النقد والمناقشة : نلاحظ أن التسامح فضيلة إنسانية وشجاعة وعفة وطموح ، كما هو دعوة كل الأديان والفلسفات القديمة والحديثة في اغلبها . لكن إذا ما نحن جعلنا قيدا للتسامح فإننا نقتل هذا التسامح وإلا كيف نفسر تسامح مشروط يحمل في معناه تسامح ؟. ثم أننا لا ننفي دور هذا الأخير في نشر الآمن والسلم خاصة إذا علمنا أن البشرية أنهكتها ويلات الحروب وأرهقتها الصراعات السياسوية ولا سبيل للخلاص من ذلك إلا التسامح . وبهذا نبطل ادعاء كيسنجر القائل : ( في السياسة لا توجد صداقة دائمة ولا عداوة دائمة وإنما توجد المصالح فقط ).
نقيض القضية : الموقف الثاني : يرى أنصار هذا الموقف بوجوب اطلاقية مبدأ التسامح واعتباره مطلب انساني لا يخضع لأي قيد ، حيث مثلت هذه الأطروحة قديما مختلف الديانات السماوية والفلسفة اليونانية خاصة مع سقراط وأفلاطون ثم برز هذا المفهوم بشكل لافت للانتباه في فلسفة عصر التنوير ، والذي بدت معالمه في هذا المجال مع كانط ورسل من خلال دعوتهما إلى مشروع السلام العالمي الدائم . وخاصة ما تجسد من فكر لدى كانط في كتابه :" مشروع السلام الدائم" . ثم ميثاق هيئة الأمم المتحدة وإعلانها مبدأ حقوق الإنسان ، وإيجاد اليوم العالمي للتسامح المصادف ل: السادس عشر من شهر نوفمبر من كل سنة ثم دعوة الفيلسوف والسياسي روجي غارودي الى الحوار بين مختلف الحضارات والديانات ، كما تم الاتفاق على تدعيم الديمقراطية وسيادة القانون ونبذ الديماغوجية ، ثم أن مفهوم التسامح لا يعني التنازل أو التخاذل او الجبن بل هو فضيلة من شانها أن تجعل السلام أمرا ممكنا بدل الحرب والعنف . اذ لا وجود للتطور الاقتصادي في ظل الخراب والدمار ، حتى أن المجتمع لا يقوى على الرقي في ظل الصراع والتكالب الجماعي، وابرز دليل على ذلك قوله تعالى ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذ الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ). ثم ان التسامح ليس مفهوما خرافيا طوباويا بل واقع أنساني يقف ضد التعصب لأنه يحمل معنى الخير، وفي الواقع نجد فكرة التسامح اللامشروط قد تطرق إليها جملة من الفلاسفة والمصلحين والساسة منهم الفيلسوف سبينوزا في كتابه :" رسالة اللاهوت" ثم تلتها دعوة جون لوك وجون ستوارت مل ومن قبل هؤلاء المصلح مارتن لوثر ومن بعد أن حطت الحرب العالمية الثانية أوزارها دعي كلا من كانط ورسل إلى السلام العالمي الدائم يقول كانط الدولة وسيلة تخدم الأفراد وليست غاية) . أما رسل فقد أكد بان الأحقاد التي توارثتها الشعوب سببها الأطماع في السلطة .
النقد والمناقشة : لكن إذا أطلقنا العنان لمفهوم التسامح أصبح هذا التسامح قضية صعبة المنال ، ذلك لان الشخص المتسامح قد يقع ضحية اللاتسامح ولاسترجاع حقوقه الضائعة يجبان يكون غير متسامح . وإلا كيف نفسر قوله تعالى : ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب )؟.هذا ويلاحظ أن دعاة الديمقراطية هم أنفسهم من يشن الحرب ويمارس العنف بمختلف أنواعه .
التركيب :وعموما نخلص إلى أن جميع الديانات والفلسفات تلتقي حول فكرة واحدة مفادها التوصل إلى نوع إنساني الغالب فيه حب الإنسان والسمو إلى فكرة الإنسان الكوني ، ولعل هذا ما جعل الحوار يقوم على المساواة وليس التفاضل ، اذ ليس من السهل الحديث عن التسامح ونحن لا ندرك مفهوم اللاتسامح . فهذا الإسلام أعطى لنا أفضل صورة للبشرية بعنوان التسامح تجسدت في مبدأ الشورى .
الخاتمة : وأخيرا وللفصل في سؤالنا نستنتج أن الاختلاف أمر طبيعي موجود في الحياة كما هو أسلوب من أساليب التفكير التي يجب أن تقوم على احترام الآخر وعدم نفيه ، وهذا قول أمير المؤمنين: أبي حفص عمر ابن الخطاب رضي الله عنه رأيي صح يحتمل الخطأ ورأيك خطا يحتمل الصواب) . من هذا نخلص إلى القول بان التسامح في مواطنه أمر ضروري كالعفو عند المقدرة ما لم يؤدي إلى الاستكانة والتنازل عن الحق ، كما قد يكون هذا التسامح مطية للتنازلات والذل . مما يجعل الآخر يعتقد منا الضعف ليدعي هو القوة .





علاقة الحرية بالمسؤولية
هل تتعارض الحرية مع المسؤولية ؟ هل يصح الاعتقاد بان الحرية شرطا للمسؤولية ، ام ان هذه المسؤولية تتنافى مع الحرية ؟
الحرية والمسؤولية
طرح المشكلة : "مقدمة" :من المتعارف عليه ان كل شخص يعبر عن نفسه بلفظ انا ، وهذا التعريف يحمل وعيا بمعالمها الداخلية اي: شعور هذه الذات بما تحمله من رغبات وميول الى الظهور في شكل سلوك يسمى سلوكا حرا . اذ تُعرف الحرية بانها قضية ميتافيزيقية لأنها شعور للفرد بقدرته على الاختيار بين عدة ممكنات وبقدرته على الاستقلالية في قراراته وسلوكياته ، في حين تُعرف المسؤولية بانها الحاق الاقتضاء بصاحبه من حيث هو صاحب الفعل . وعليه يمكننا ان نتساءل : اذا كانت المسؤولية تأخذ طابع الالزام والالتزام والحرية تحرر من كل الزام . فهل هذا يسمح لنا ان نعتبر ان المسؤولية تتنافى والحرية ؟ ام ان هذا التعارض بينهما غير حقيقي لا يُحدث تنافرا بينهما وبالتالي لا يمنع توحدهما ؟.
محاولة حل المشكلة :
الاطروحة الاولى:المسؤولية تتنافى والحرية وتتعارض معها: يرى انصار المدرسة الاجتماعية بزعامة دوركايم وفيري بالإضافة الى انصار المدرسة النفسية بزعامة فرويد ان المسؤولية تتنافه مع الحرية حيث يعتمد هؤلاء على مسلمات منها ان الانسان ابن بيئته وهو خاضع لحتمية اجتماعية تفرض عليه ان يتحمل المسؤولية ، كما يتعرض الطفل الى عملية كبت لرغباته الداخلية ويصبح سلوكه عبارة عن ردود افعال لا واعية ضبط الحجة: يعتقد دوركايم ان المجتمع هو الذي يحدد نمط سلوكياتنا، لأننا نولد ضعفاءونجد المجتمع منظم تنظيما صارما في قوانينه ونظمه واعرافه التي تُنقل الينا عن طريق الاسرة بالتربية والتلقين ، وعندما نبلغ سن الرشد يكون سلوكنا مجرد اجترارا لما تلقيناه من قيم في السابق حيث نعتقد اننا نأتي بسلوكياتنا من خلال انفسنا. لكن في الحقيقة تعبر عن ما يرغب فيه المجتمع اي الخروج عن القيم الاجتماعية يحمل الفرد مسؤوليته ومنه فالمسؤولية الاجتماعية تجعلنا جزءا من المجتمع تعاقبنا معنويا بالعرف وماديا بالقانون فالمسؤولية هنا اذن معناه ان تتنافى والحرية .كما ان سيغموند فرويد يقسم الجهاز النفسي الى : الهو: اين توجد الرغبات الذاتية والميول الانا: وهي الذات الواعية التي تشعر بعالمها الداخلي اذ ان كل فرد يشير الى نفسه بلفظ انا .الانا الاعلى: وهي القيم الاخلاقية والمعايير الاجتماعية والمعتقدات وكل ما يؤمن به المجتمع . تسقط الرغبة الذاتية منالهو الىالانا في نفس الوقت تتلقى الانا من الانا الاعلىقيم اجتماعية . اذا حدث تعارض بينهما يحدث الصراع داخل الانا وينتهي بحكم الانا الاعلىاي المجتمع ،فتعمل الانا على نقل الرغبة الذاتية الى اللاشعور حيث تكبت مما يعني ان المسؤولية الاجتماعية تتنافى والحرية الفردية .
النقد: والمناقشة :لكن نلاحظ ان دوركايم اعتبر خروج الفرد عن القوانين الاجتماعية يعرضه للعقاب لأنه يتحمل مسؤولية هذا الخروج ، وهذا يؤكد الحرية ولا ينفيها باي شكل من الأشكال لان الخروج عن القوانين هو الاختيار والاختيار هو الحرية بعينها. كما ان المجتمع لا يُملي على الفرد القوانين كما لو كانت دستورا ثابتا، فهناك بعض الأفراد تحرروا من ضغط المجتمع وابدعوا ، فالمصلحين والعلماء انتهجوا الطريق الفردي وخير دليل على ذلك نيوتن .
نقيض الاطروحة : المسؤولية تشترط الحرية وتتوحد معها : يرى انصار المدرسة العقلية بزعامة افلاطون والمعتزلة في الفكر الاسلامي وكذا المدرسة الوجودية بزعامة سارتروكانط ان المسؤولية تشترط الحرية وتتوحد معها معتمدين على جملة من المسلمات منها : انه لا يكون الانسان مسؤولا الا اذا كان حرا واذا سقطت الحرية سقطت عنه المسؤولية ، ثم انه اذا كانت الحرية حقا طبيعيا يُولد مع الانسان فهو يُولد ايضا مسؤولا .
ضبط الحجة : يقول سارتر:"ان الانسان لا يوجد اولا ثم يكون حرا بل هو الكائن الوحيد الذي يولد حرا ولذلك يضطر الى الاختيار واثناء عملية الاختيار يكون قد حدد مسؤوليته" .موقف المعتزلة الانسان يولد حرا ويملك القدرة على التمييز بين الخير والشر وعليه ، فاذا اختار الشر فهو مسؤول عن اختياره . قول كانط :" اذا كان يجب عليك فانت تستطيع " فالاستطاعة تعني القدرة على الاختيار بين القيام بالفعل والتخلي عنه ، مما يعني ان الواجب الاخلاقي الذي مصدره الضمير يجعلنا مسؤولين عن اختياراتنا . اما افلاطون فقد اكد من خلال اسطورته التي تتحدث عن الجندي "ار" الذي مات في ساحة الشرف اذ يعود الى الحياة من جديد ويروي الاشياء التي تمكن من رايتها في الجحيم ، حيث ان الاموات يطالبون بان يختاروا بمحض ارادتهم تقمصهم القادم وبعد ان يختاروا يشربوا من نهر النسيان " ليثه"ثم يعودون الى الارض حيث قد نسوا بانهم هم الذين اختاروا مصيرهم ويأخذون باتهام القضاء والقدر في حين ان الله بريء
النقد والمناقشة:من الملاحظ ان هؤلاء يتكلمون عن حرية انسانية مسبقة ، اذ في الواقع الانساني نجد الانسان بمختلف ثقافاته يواجه مجموعة من الحتميات والعوائق المختلفة لكن قد يتغلب عليها . مما يعني ان المسؤولية ليست مرتبطة بالحرية ، فاذاكان الانسان حرا فحريته محدودة مما يسقط عليه احيانا المسؤولية رغم ممارسته لحريته .ثم يمكننا ان نتساءل : أليس الافعال لله خلقا وللعبد كسبا ووقوعا ؟. فاذا كان هذا المخلوق المُلزم بالتكليف مسؤول عن كل ما يصدر عنه . فكيف نفسر المشيئة الالهية التي سبقت مشيئته؟. وما معنى قوله تعالى :" وما تشاؤون الا ان يشاء الله رب العالمين" .؟.ممن الملاحظ ان هؤلاء يتكلمون عن حرية
التركيب :تغليب موقف على اخر:اذا كان الانسان بطبيعته حرا وفي المقابل هناك حتميات نفسية فيزيولوجية فيزيائية اجتماعية، فان الحرية قائمة على الارادة اي ان الانسان يملك بالفطرة القدرة على مقاومة الحتميات ومواجهة الصعاب ،فاذا استسلم ولم يقاوم فهذا خطا ولا يلغي عليه المسؤولية بل تبقى قائمة . فالطالب الذي يعلم انه متوجه الى الامتحان دون ان يسلح نفسه بالاجتهاد ويستسلم لحتمية حب الراحة ، فان ذلك لا يلغي عليه مسؤوليته في الفشل
الخاتمة :وعموما نستنتج ان الفعل الارادي يمر بمراحل هي : شعور الفرد برغبته ، المداولة الذهنية ، اتخاذ القرار ،وهو ما يسمى تثبيت النية او القصد الى الفعل الذي يعتبر شرطا من شروط المسؤولية اما عن شروط المسؤولية فمنها الوعي " المعرفة" ، العقل " التمييز" ، الحرية مما يعني ان الفرد لا يكون مسؤولا الا اذا كان سلوكه حرا ومنه فالحرية تشترط المسؤولية في القصد الى الفعل والمسؤولية تشترط الحرية فهما يتوحدان رغم ان الحرية تشير الى عدم التقيد بينما المسؤولية تشير الى التقيد . وخير ما نختم به ما جاء في الحديث القدسي:" عبدي انت تريد وانا اريد فما يكون الا ما اريد ، ان اطعتني فيم اريد اعطيتك ما تريد وان عصيتني فيم اريد كتبت لك الشقاء فيم تريد "









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:08

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc