🎀ʕ•ε•ʔ✔️من المذنب؟✔️ʕ•ε•ʔ🎀

[نبض قلبي]

سؤال لكم لعلنا نجد له إجابة كافية و وافية و قبل كل شيء مقنعة
في رأيكم
إن كان جميع الناس يشتكون من الظلم و الخيانة، فمن المذنب؟ و أين هو الخلل؟

[ابن الجزائر11]

السلام عليكم

أكيد أن الخلل بشري
فطبائع البشر ورغائبهم هي من تغذي شريان الظلم والخيانة

ومطية ذلك حطام الدنيا الفاني الذي جعل الأخ يظلم أخاه ويخونه من أجل لعاع بسيط


اللهم سلم سلم

تقبلوا مروري وشكرا على الموضوع

[djelfahbb]

بطبيعة الحال يتطلب الفعل وجود الفاعل والمفعول به
في هذا الوقت اصبح الفاعل مفعول به . والمفعول به فاعل. والفعل مستتر
متفهم والوا

[نبض قلبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر11

السلام عليكم

أكيد أن الخلل بشري
فطبائع البشر ورغائبهم هي من تغذي شريان الظلم والخيانة

ومطية ذلك حطام الدنيا الفاني الذي جعل الأخ يظلم أخاه ويخونه من أجل لعاع بسيط


اللهم سلم سلم

تقبلوا مروري وشكرا على الموضوع

بارك الله فيك
صدقت اخي
مابقا مايصلح
تحياتي

[نبض قلبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة djelfahbb

بطبيعة الحال يتطلب الفعل وجود الفاعل والمفعول به
في هذا الوقت اصبح الفاعل مفعول به . والمفعول به فاعل. والفعل مستتر
متفهم والوا

كلش مخلط
اصبح الكل فاعل و مفعول به و ضمير مستتر.
حيث انه لا يمكننا التمييز بينهم
ربي يهدي ما خلق
بوركت

[أثيرالفكر]

، مادام هناك مذنب أكيد هنااك ضحية ،
والظلم انتشر لأنه لا يوجد رادع ..
سواء كان الرادع نفسي أو روحي او قانون شرعي يرعى المظلوم ويرد له حقوقه ..
اما الخيانة فهي طبع في صاحبه وليس الجميع خونةة لذا فالطرح في نظري يجب أن يأخذ منحى آخر وهو
لما طغى الظلم في زماننا والإجابة ببساطة من أمن العقوبة أساء الأدب

[نجاة^^]

اللي ظلم اليوم يتظلم غدوا واللي خانوه اليوم يخون غدوا وهي رايحة هذه هي حياة البشر كالحلقة
شكرا على الطرح.

[~ابتسامة~]

رجاء اذا وجدتي الاجابة اخبريني

[نبض قلبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أثيرالفكر

، مادام هناك مذنب أكيد هنااك ضحية ،
والظلم انتشر لأنه لا يوجد رادع ..
سواء كان الرادع نفسي أو روحي او قانون شرعي يرعى المظلوم ويرد له حقوقه ..
اما الخيانة فهي طبع في صاحبه وليس الجميع خونةة لذا فالطرح في نظري يجب أن يأخذ منحى آخر وهو
لما طغى الظلم في زماننا والإجابة ببساطة من أمن العقوبة أساء الأدب

وجهة نظر صائبة
شكرا على المرور

[نبض قلبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجاة^^

اللي ظلم اليوم يتظلم غدوا واللي خانوه اليوم يخون غدوا وهي رايحة هذه هي حياة البشر كالحلقة
شكرا على الطرح.

بارك الله فيك
شكرا على المرور

[نبض قلبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ابتسامة~

رجاء اذا وجدتي الاجابة اخبريني

ان شاء الله
بوركت

[المُهَاجر]

قال الرسول ï·؛ ((*والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم))

ومعنى الحديث أن الله سبحانه وتعالى قضى في سابق علمه أنه لابد من وقوع الذنوب حتى تظهر آثار مغفرته ورحمته سبحانه واسمه التواب الغفور والعفو؛ لأنه جل وعلا لو لم يكن هناك ذنوب لم يكن لمعنى العفو والغفور والتواب معنى، فهو سبحانه وتعالى سبق بقضائه وعلمه أن الجن والإنس يذنبون فيتوب الله على من تاب ويغفر الله لمن شاء ويعفو عمن شاء سبحانه وتعالى.
وليس معناها الترخيص في الذنوب لا، الله نهى عنها وحرمها، لكن سبق في علمه أنها توجد وأنه سبحانه يعفو عمن يشاء ويغفر لمن يشاء إذا تاب إليه، فهذا فيه دلالة على أن هذا لابد منه فلا يقنط المؤمن لا يقنط ولا ييئس، ويعلم أن الله كتب ذلك عليه، فليتب إلى الله ولا ييئس ولا يقنط وليبادر بالتوبة والله يتوب على التائبين.
فليس القدر حجة ولكن عليك أن لا تقنط وأن لا تيئس وأن تتوب إلى الله سبحانه وتعلم أن هذا شيء قضاه الله عليك وعلى غيرك.
فلا تيئس ولا تقنط وبادر بالتوبة والله يتوب على التائبين سبحانه وتعالى، وقد سبق في علمه أنها تقع الذنوب من الجن و الإنس وأنه يتوب على من تاب ويعفو عمن رجع إليه ويعفو عمن يشاء ممن أصر سبحانه وتعالى فضلاً منه وإحسانا جل وعلا، حتى تظهر آثار أسمائه الحسنى التواب الرحيم العفو الغفور. نعم.


العلامة ابن باز رحمه الله

[نبض قلبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المُهَاجر

قال الرسول ï·؛: ((*والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم))

ومعنى الحديث أن الله سبحانه وتعالى قضى في سابق علمه أنه لابد من وقوع الذنوب حتى تظهر آثار مغفرته ورحمته سبحانه واسمه التواب الغفور والعفو؛ لأنه جل وعلا لو لم يكن هناك ذنوب لم يكن لمعنى العفو والغفور والتواب معنى، فهو سبحانه وتعالى سبق بقضائه وعلمه أن الجن والإنس يذنبون فيتوب الله على من تاب ويغفر الله لمن شاء ويعفو عمن شاء سبحانه وتعالى.
وليس معناها الترخيص في الذنوب لا، الله نهى عنها وحرمها، لكن سبق في علمه أنها توجد وأنه سبحانه يعفو عمن يشاء ويغفر لمن يشاء إذا تاب إليه، فهذا فيه دلالة على أن هذا لابد منه فلا يقنط المؤمن لا يقنط ولا ييئس، ويعلم أن الله كتب ذلك عليه، فليتب إلى الله ولا ييئس ولا يقنط وليبادر بالتوبة والله يتوب على التائبين.
فليس القدر حجة ولكن عليك أن لا تقنط وأن لا تيئس وأن تتوب إلى الله سبحانه وتعلم أن هذا شيء قضاه الله عليك وعلى غيرك.
فلا تيئس ولا تقنط وبادر بالتوبة والله يتوب على التائبين سبحانه وتعالى، وقد سبق في علمه أنها تقع الذنوب من الجن و الإنس وأنه يتوب على من تاب ويعفو عمن رجع إليه ويعفو عمن يشاء ممن أصر سبحانه وتعالى فضلاً منه وإحسانا جل وعلا، حتى تظهر آثار أسمائه الحسنى التواب الرحيم العفو الغفور. نعم.


العلامة ابن باز رحمه الله

بارك الله فيك
شكرا على المرور

[الصمت لغتي]

تجي تدوخ تفهـــم




و الكآرثــــة لي يجي يقلبلك وجهك بالعبارة الجزائرية الأسطورية " أنا مشكلتي نية و قلبي بيض "


المهم إهرب إنـــه فـخ

[طاهر القلب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض قلبي

سؤال لكم لعلنا نجد له إجابة كافية و وافية و قبل كل شيء مقنعة
في رأيكم
إن كان جميع الناس يشتكون من الظلم و الخيانة، فمن المذنب؟ و أين هو الخلل؟

وصف الله تعالى النفس البشرية بالهلع والجزع ...
وتحت هذا البند المكنون في النفس تندرج شكوى الإنسان من أخيه الإنسان
ولو عرفت الحدود لوقف كلّ عند حده ، ولأدرك كل واحد من نفسه ما قد أدركه من غيره،
وهنا ندخل في مجتمع المثالية المنشود ...
على العموم ...
إن كان السؤال بهذا الشكل بكلمة "جميع الناس" فالجواب يكون بنفس الكلمة "جميع الناس"
أما الخلل فهو في أساس التعامل بين الناس ثم الغاية منه ...
فالمصالح عادة ما تكون أغلب نتائجها شكوى من تبعات الظلم والخيانة وغيرها
أما ما كان مرتبطا بأساس تكوين وسير وتشارك الناس في ما بينهم فهو ذا نتائج
إذن على هؤلاء الناس أن يدركوا الأساس في تعاملاتهم وعلاقاتهم لينعموا بالراحة فيها
شكرا على الموضوع الطيب