![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لــماذا و جـب إدراج مهنـة التعليم ضمن لائحـة " المهـن الشّاقّـة والخطيرة " ؟؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
السكري، الشلل، الجنون، السرطان، الوسواس والانهيار العصبي ... 16 مرضا قاتلا يطارد الأساتذة والمعلمين 120 ألف أستاذ يتقدمون سنويا بشهادات مرضية لطلب عطلة بين 15 يوما وشهرا وبين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية ملف من إعداد : فضيلة.م/غنية.م/لطيفة.ب/بلقاسم.ع/حسين.ز( نشر في جريدة الشروق بتاريخ 2010/03/13 ) .. منهم من أصبح غير قادر على إمساك الطباشير، بسبب الحساسية المفرطة، ومنهم من أصبح غير قادر على الوقوف مطولا، بسبب مرض الدوالي، وكثيرون هم أولائك الذين أثقلت جيوبهم متاعب مرض السكري والضغط الدموي، كما لم يعد غريبا أن يحمل المعلم في محفظته علبة (البراسيتامول) علّه ينهي أوجاع الدماغ، غير أنهم يقولون: "كل شيء له مُسكنه إلا فوضى التلاميذ، غابت العصا وزاد الضجيج الذي أصبح هاجسا تمكن من 65 بالمائة منهم في انهيارات عصبية حادة. • تتباين الأرقام وتختلف الإحصائيات حول نسب المرض والمرضى بين المعلمين والأساتذة لكنها تشترك في تفشي عددا من الأمراض المهنية، وهو ما كان وراء مطالبة نقابات التربية بملف كامل عن طب العمل، حيث طالبت نقابات التربية بإدراج قائمة رسمية للأمراض المهنية التي أضحت تصيب الأساتذة والمعلمين أثناء أدائهم لمهنة التدريس. • تحوز "الشروق" على وثيقة تشير إلى إصابة عدد من الأساتذة بأمراض خطيرة، جراء ملامستهم لمواد كيماوية، تستعمل في المخابر لتلقين التلاميذ دروس العلوم الطبيعية، إذ تكشف الوثيقة وفاة أحد المخبريين بمتوسطة الإمام البخاري بالجلفة جراء التأثر البالغ بها بعد ملامسته لإحدى المواد الكيماوية، بالإضافة إلى إصابة مخبرية بالعمى بعد انفجار تركيب تجريبي بأحد متاقن قسنطينة. • وتذكر الوثيقة أنه لا يوجد أي نص تشريعي يصنف الأمراض المهنية للأساتذة والمعلمين، وجميع عمال التربية، حيث لا يعترف إلا بمرض "الأحبال الصوتية"، مقابل إنتشار أمراض أخرى نتيجة احتكاك هؤلاء بمواد خطيرة داخل المخابر على وجه الخصوص وانتشار أمراض الحساسية بمختلف أنواعها، والأمراض الصدرية، خاصة بالنسبة لهيآت التدريس والمخبريين والعمال المهنيين، بالإضافة إلى مرض الأعصاب وما ينجر عنه من ضغط الدم والأمراض التنفسية، وانتشار أمراض المفاصل التي تصيب الأساتذة والمعلمين جراء الوقوف المطوّل كالإصابة في الظهر والساقين، وتصلب الشرايين أو ما يعرف بمرض الدوالي، حيث تشير الأرقام إلى إصابة 20 بالمائة من عمال القطاع بهذا المرض. • وتؤكد معطيات مستقاة من الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين حسب الوثيقة، أن في مقدمة المواد التي أصبحت تفتك بأساتذة العلوم الطبيعية، والكيمياء جراء ملامستهم لمواد خطيرة تأتي في مقدمتها "اليود، الكلور، الأزوت، حامض الكبريت، معدن الصوديوم، الزئبق"، وغيرها من المواد الكيماوية، والتي يتعامل بها الأساتذة لإثبات بعض النظريات والتحاليل والمعادلات الكيميائية، في سبيل إثبات تجارب علمية للتلاميذ. • وأشارت الوثيقة إلى أن عددا من العمال المهنيين داخل المؤسسات التربوية لاسيما منهم القابعين خلف آلات الطباعة والنسخ مصابون بأمراض مختلفة، وأحصت الوثيقة عددا من مدارس الأميونت لا يزال التلاميذ والأساتذة يزاولون المهنة تحت أسقفها، وهي المادة التي ثبت علميا تسببها في مرض السرطان. • وفي الموضوع، قال مسعود عمراوي، المكلف بالإعلام لدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، لـ "الشروق"، أن مثل هذه الأمراض في انتشار واسع لدى فئة المعلمين والأساتذة، لكن المشكلة في عدم اعتراف وزارة الصحة أو وزارة التربية بتصنيفها كأمراض مهنية"، وطالب المتحدث بإدراجها في صندوق الضمان الإجتماعي. • كما تشير الأرقام المتحصل عليها من قبل وزارة التربية الوطنية أن 120 ألف أستاذ ومعلم يتقدمون سنويا بشهادات مرضية طلبا للعطلة المرضية، في مقدمتهم فئة النساء اللواتي يطلبن عطلة مرضية بعد انقضاء فترة الأمومة، إلى جانب فئة كبيرة من الكهول ممن زادت فترة تدريسهم عن العشر سنوات، وتأتي حالات الإنهيار العصبي في مقدمة الحالات النفسية التي تصيب فئة المعلمين والأساتذة، كما تختلف نسب التعرض لها، فبين من يصنف عدد الذين يتعرضون للإنهيار العصبي ما بين 65 و85 بالمائة من الذين يتوّفون مباشرة بعد إحالتهم على التقاعد، أي بعد 25 عاما من مزاولة المهنة، وبين أرقام أخرى تؤكدها النقابة الوطنية لعمال التربية التي تكشف أن 85 بالمائة من الأساتذة يتعرضون لإنهيار عصبي بعد مرور ثلاث سنوات من مزاولتهم لخدمة التعليم، كما تكشف أرقام أخرى نقابية أن عدد الأساتذة الذين يتوفون سنويا جراء الإنهيار العصبي يتراوح ما بين 150 و200 حالة، ومن الأمراض الأخرى المنتشرة بين عمال التربية نجد، مرض السكري، والقلب، والضغط الدموي، إلى جانب مرض الدوالي حيث أن 80 بالمائة من رجال التعليم مصابون بمرض "الدوالي" الذي يظهر عادة نتيجة الوقوف الطويل. قائمة الأمراض التي تفتك بالأساتذة والمعلمين • من الأمراض النفسية: • * الإنهيار العصبي • * الوسواس • * التعب والإرهاق • * الشخير أثناء النوم • * الأرق • * الهذيان • * فقدان الذاكرة • * الجنون • من الأمراض الجسمانية: • * أمراض القلب • * الضغط الدموي • * الأحبال الصوتية • * الحساسية بمختلف أنواعها • * السرطان • * الشلل الجزئي والكلي • * مرض السكري • * مرض الدوالي • انعدام هيئة لكشف الأمراض المهنية يعقد الوضع الصحي للأسرة التربوية • النقابات تطالب بتحقيق وبائي في قطاع التربية • * حوالي 60 بالمائة من رواد المستشفيات العقلية أساتذة ومعلمين • دقت نقابات قطاع التربية ناقوس الخطر بشأن تصاعد منحى الإصابات بالأمراض المهنية، وأفادت بأن دائرة مرضى فقدان الصوت، الدوالي، القلب، السكر، الأعصاب، قلة البصر والسرطان، وهي أمراض غير محصية باستثناء مرض الحنجرة، تتسع من شهر إلى شهر ومن سنة إلى سنة، موضحين بأن مهمة الأستاذ والمعلم المربي أصبحت أكثر من معقدة، نتيجة التغيرات المتسارعة للمجتمع وعقليته. • وقالت النقابات بأنه "نظرة التلميذ للمربي، بين الأمس واليوم، تختلف ولهذا أضحت صعبة، ومعاناة المربي داخل القسم وخارج المؤسسة وفي الأسرة نتيجة صعوبة التحكم في التلاميذ والبرامج الجديدة التي تتغير بسرعة مع نقص الإمكانيات وانعدام ظروف العمل"، مضيفين إلى الضغوطات المفروضة من المفتشين والإداريين وحتى أولياء التلاميذ، وتحول المربي إلى باب صخرية في المجتمع والعيش في أجواء من القلق والاضطرابات. • وفي ذات السياق، طالب، الصادق دزيري، رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، من وزارة التربية الوطنية إجراء تحقيق وبائي في قطاع التربية يقوم به مختصين بالاشتراك مع وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، "لاكتشاف أهم الأمراض المنتشرة بكثرة في القطاع وبعدها يمكن تصنفيها كأمراض مهنية جديدة". • وأفاد المتحدث لـ "الشروق" عن إمكانية اكتشاف عدد كبير من الأمراض غير المصنفة حاليا، كالدوالي، الربو والأمراض العصبية، باستثناء مرض الحنجرة فقط المعترف به، مشيرا إلى مرض الضغط النفسي لدى المسيرين مثلا الذي ينجر عنه الكآبة ويحدث ضغط الدم أو السكري لدى الإداريين بالأخص، بحكم علاقتهم مع الأولياء، النقابة وهاجس المسؤولية والجانب الجزائي في تسيير المؤسسة، فيما يتعرض عمال المخابر لمؤثرات المواد الكيميائية، موضحا بأن لكل سلك خصوصية، ودعا إلى فرض منحة على تلك العوارض في العمل أو الإحالة على منصب مكيف بالنسبة للمصابين. • من جهته، أكد، مسعود بوديبة، المكلف بالإعلام بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني، في تصريح لـ "الشروق"، بأن الأمراض المزمنة كالقلب، السكر، الأعصاب، الدوالي، قلة البصر، الحنجرة والسرطان بالإضافة إلى أمراض نفسية أخرى كبعض حالات الانطواء تحتاج إلى علاج، مضيفا:" في ظل هذه الظروف لاحظنا المرض الوحيد المعترف به من قبل مصالح الضمان الاجتماعي هو فقدان الصوت، أي مرض الحنجرة". • وكشف المتحدث أنه بعد تمعنهم في القضية المتعلقة بالأمراض المهنية سجلوا انعدام هيئة تفرض تلك الإصابات المختلفة للأمراض ضمن العوارض المهنية، وقال "لهذا ارتأينا أن طب العمل مهم بالنسبة للقطاع وبوجود طبيب العمل يحصي تلك الأمراض ويفرضها كأمراض مهنية بإحصائياته وعليه عدم وجود طب العمل يعرقل تسجيلها"، وأوضح بوديبة أنهم في اتصالات مع أطباء المستشفات الخاصة بالأمراض العقلية، وقال"وجدنا الكثير منهم من قطاع التربية، فمثلا مستشفى الرازي بعنابة لديه حوالي 60 بالمائة من الزائرين هم من المعلمين والأساتذة ومن موظفي قطاع التربية"، مضيفا: "ولهذا الميدان يحتاج لإنشاء مراكز طب العمل على الأقل مركز في كل ولاية لحصر المرض، والأستاذ رهيف جدا وعلى القوانين أن تحميه لأن خسارته خسارة المجتمع بالكامل، لأنه إنسان يحترق ويقدم كل شيء للمجتمع دون الشعور به".
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() L’enseignement : une profession à haut risque de stress ?
Créé le mardi 9 avril 2013 | Mise à jour le mercredi 8 mai 2013 L’épuisement professionnel des enseignants, même s’il peine encore à se faire prendre au sérieux, est une réalité qui sait désormais se faire entendre. De plus en plus d’enseignants osent s’ouvrir, rompre le silence pour parler de leurs problèmes, de la pénibilité de ce métier que le reste de la société semble bien souvent négliger. Car, si des études ont montré que le stress n’épargne aucun secteur d’activité, l’enseignement reste le métier où le taux d’employés stressés surprend encore souvent. Une triste réalité certes, mais dont les causes, les manifestations et les spécificités toutes aussi hétérogènes les unes que les autres, nous donnent un aperçu des (dures) réalités inhérentes au métier d’enseignant, en particulier dans l'enseignement primaire et secondaire. Des enseignants de plus en plus dépressifs Agressés, frappés par leurs propres élèves, méprisés et moqués tant par ces derniers que par certains adultes, la liste des affres auxquels sont confrontés les enseignants est bien longue et peut varier selon les contextes. Nombreux sont ceux qui finissent par décrocher (parfois après trois ou quatre annnées d'exercice seulement) et certains sont parfois poussés au suicide… Car, comme le souligne le professeur Louis Brunet de la Faculté des Sciences de l’éducation de l’université de Montréal, dans son article intituléStress et climat de travail chez les enseignants : « La profession enseignante est considérée comme étant un emploi à haut risque de stress et d’épuisement professionnel ». Et les statistiques le confirment. En France par exemple, une étude menée en 2002 par le Syndicat National des Enseignants du second degré (SNES) révélait déjà que 67 % des enseignants estimaient que le stress au travail était plus important dans leur métier que dans d’autres. Une réalité toujours d’actualité mais qui, sembleraient concerner davantage les enseignants débutants. Ainsi, dans un article publié dans Le Café Pédagogique, François Jarraud se demande si le burnout est devenue la maladie professionnelle des enseignants et commente une étude menée entre 2008 et 2011 sur le sujet en direction de cette cible, dont les résultats sont plutôt alarmants : « Selon l'étude, la moitié des enseignants (47%) souffre d'épuisement émotionnel, 56% de dépersonnalisation (forte détérioration de la relation aux élèves), la seconde caractéristique du burnout. ». Une réalité qui s’applique aux enseignants tant du primaire que du secondaire, ceux des pays riches comme des pays pauvres. Car, le métier d’enseignant s’apparente de plus en plus à un vrai parcours du combattant aujourd’hui. Un épuisement professionnel aux origines et aux conséquences diverses Dans un article paru dans la revue Sciences Humaines, la journaliste Flora Yassine insiste sur l’intensité et la surcharge de travail comme principaux facteurs du stress des enseignants. A cet effet, elle propose une liste de ces facteurs dressée à partir d’une synthèse d’étude internationales (comme elle le souligne elle-même) et affirme : « En cours, il faut répondre, écouter, se déplacer, écrire, maintenir l’ordre, gérer la dynamique de groupe. À la maison, corrections, préparations de cours sans cesse actualisés… le conflit de rôles éduquer et instruire, par exemple, le manque de reconnaissance de la part d’une société prompte à tenir l’école responsable de ses dysfonctionnements, le manque d’appétence des élèves pour nombre d’apprentissages, le climat des classes, l’inadéquation de la formation ». Une liste assez exhaustive certes, mais qui semble ne pas tenir compte des facteurs inhérents à l’enseignant lui-même tels que le manque de confiance en soi et l’expérience limitée de certains qui sont pourtant tous aussi déterminants dans la gestion de ce stress, comme le rappelle le Professeur Louis Brunet (dans l’article cité plus haut) lorsqu’il affirme qu’« en effet, les effets du stress sont inversement proportionnel aux sentiments de compétence et d’efficacité perçus par un individu ». Cependant, comme le souligne le Professeur Gosselin, professeur en psychologie du travail et des organisations à l’université du Québec et initiateur en 2007 d’une étude sur le stress au travail des enseignants, la charge de travail reste « vraiment le plus important marqueur de stress ». Une réalité qui varie selon les contextes. Des enseignants plus stressés au Nord qu’au Sud ? Même si l’on n’en parle pas beaucoup, les enseignants des pays du Sud sont eux-aussi concernés par ce problème. Au même titre que leurs collègues du Nord, sinon plus, si l’on s’en tient aux raisons évoquées comme facteurs de stress dans les études menées en Occident. Car, des effectifs pléthoriques dans les salles de classe au Cameroun, à l’absence de salle de classes dans certaines localités du Burundi en passant par le manque de ressources ou la qualité douteuse de la formation des enseignants pour ne citer que ces facteurs, les éléments abondent pour déstabiliser l'enseignant qui, très vite, peut considérer son travail comme une corvée. Toutefois, ce phénomène est très peu documenté, car des études sur le sujet n’existent pratiquement pas, à l’exception de cette étude parue dans le Canadian Journal of Behavioural Sciences, volume 36 Numéro 3, de juillet 2004 intitulée Dynamique Motivationnelle de l'Épuisement Et Du Bien-être Chez Des Enseignants Africains, qui traite de ces questions en rapport avec le contexte de nombreux pays africains. Ainsi, en plus d’évoquer les facteurs cités plus-haut, l’article insiste sur l’aspect pécuniaire mentionnant par exemple cet « écart flagrant, à diplôme égal, entre le revenu des enseignants et celui des autres agents des secteurs public et privé » par exemple. Une réalité dans les pays du Nord aussi, me diriez-vous certainement, mais un problème qui, malheureusement, ne semble pas tellement préoccuper les ministères en charge de l’éducation, si l'on en croit le peu d'empressement mis à corriger le problème. En conclusion, il apparait clair qu’enseigner demeure un métier particulièrement stressant, du fait des diverses interactions qu’il implique pour l’enseignant. Il est donc indispensable que les enseignants s’approprient les moyens de pouvoir gérer leur stress au risque de s’épuiser. Illustration : Neamov, Shutterstock.com |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
![]() عبدالله التميمي تقدم النائب عبدالله التميمي باقتراح جاء فيه انه ونظرا لما يعانيه المعلم الكويتي من صعوبة في اداء مهمته ورسالته الانسانية والجهود التي يبذلها في هذا الاطار لتخريج اجيال فاعلة ومفيدة للمجتمع، حيث جاء في العديد من الدراسات ان مهنة التعليم تصنف من ضمن «المهن الشاقة» وهذا ما لجأت له وزارة التربية عبر تقديمها مقترحات لمجلس الخدمة المدنية لإدراج التعليم ضمن المهن الشاقة وما اقرار قانون «كادر المعلمين» الا دليل على اعتبار مهنة المعلم من تلك المهن، لذا اتقدم باقتراح برغبة التالي:
-1 يتم تعديل قانون الخدمة المدنية بما يتناسب مع هذا الاقتراح بحيث تصبح مهنة التعليم من المهن الشاقة. -2 تستحق المعلمة الكويتية الراتب التقاعدي بعد 15 سنة من الخدمة الفعلية. -3 يستحق المعلم الكويتي التقاعد بعد 20 سنة من الخدمة الفعلية بالتعليم. -4 يطبق هذا الاقتراح على كل معلم ومعلمة عمل في سلك التعليم ولا يشمل بقية الوظائف التربوية والادارية. -5 يتم منح المعلم والمعلمة مكافأة نهاية الخدمة «الاستحقاق» بما يعادل مرتب سنة ونصف السنة عن آخر مرتب حصل عليه كما ورد في قانون كادر المعلمين مع تعديل مدة سنوات الخدمة من 20 للمعلمة و25 سنة للمعلم لاستحقاقه بحيث تتناسب مع البندين 2 و3 في هذا المقترح. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() مشكور أخي حسام على إثارتك لهذا الموضوع الهام.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي حسام على الموضوع٠ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() Un métier vraiment pénible?
Pénible d’être prof? Pénible à l’image d’un travailleur armé d’un marteau-piqueur en hiver et en pleine nuit? Franchement… non. Pourtant, certains enseignants l’affirment: selon les écoles, le métier peut devenir un véritable calvaire. Mais d’abord, qu’est-ce que la «pénibilité», exactement? Car n’importe quel travail pourrait être qualifié de pénible, et aucune liste officielle n’a été dressée jusqu’à présent. Évidemment, les professeurs ne sont pas soumis aux mêmes conditions selon la zone géographique et l’école où ils exercent. «C’est forcément plus simple dans une école où les élèves sont triés sur le volet!» affirme d’emblée Julie (nom d’emprunt), enseignante dans une école bruxelloise considérée comme «difficile». Elle est d’ailleurs en procès contre la direction pour harcèlement, c’est vous dire. Pourquoi les profs tombent-ils malades? Surtout à cause du stress, des angoisses, du ras-le-bol. L’on voit que la pénibilité du Des absences principalement dues au stress Donc, les enseignants auraient même une meilleure santé que les autres travailleurs? «On se forge une certaine immunité, à force d’être en contact avec des microbes», explique Vanessa Cacciatore, prof de math dans l’enseignement spécialisé (IMCE Erquelinnes). Mais il n’y a pas que ça… Se lever le matin avec un mal de tête et appeler son directeur pour signifier son absence, ça se fait très peu dans l’enseignement. «Prendre congé comme ça? Mais on ne peut pas!» réagit à chaud cette prof de math. Pourquoi? «Parce qu’il n’y a pas de remplaçant, donc les élèves iraient «en fourche». Et la matière ne sera pas vue…». Et, et… apparaît toute une série de problèmes qui font que les profs culpabilisent à l’idée «d’abandonner» leur classe. Et quand ça ne va vraiment plus? Vanessa Cacciatore explique avoir déjà donné cours avec une bronchite. Contre l’avis du médecin. «Mais on arrivait en période d’examen, je ne pouvais pas m’absenter.» Alors, comment fait-on pour tenir vaillamment devant une classe quand on devrait être au lit? «Je suis dans le secondaire et j’ai la chance de n’avoir jamais de journée complète, pas de 8-16h d’affilée. Donc, on y va, se disant qu’on aura cinquante minutes de pause pour se reposer, avaler les médicaments… et que ça ira.» Et quand ça ne va vraiment plus? L’enseignant a la responsabilité de sa classe, il ne peut jamais l’abandonner. L’ultime recours: demander à un élève de prévenir un collègue, envoyer un SMS à la direction ou à un éducateur. Tout cela fait qu’un enseignant va mordre parfois bien longtemps sur sa chique pour assurer ses cours. Et quand il finit par craquer, cela aboutit à des absences de plus longue durée. C’est le risque bien connu du «présentéisme excessif». Statistiquement, plus de 40% des jours d’absence sont liés directement au stress et aux problèmes psychologiques. Pourtant, une étude de Christian Maroy (GIRSEF, UCL) intitulée «Radioscopie du monde enseignant» met en avant que la principale motivation des professeurs est «le travail et la relation avec les élèves», avant même l’intérêt pour la matière enseignée. C’est dire l’importance de la relation élève-professeur, une relation de moins en moins au beau fixe. Les conditions de travail ont changé. «La salle de classe n’est plus un sanctuaire. S’ils ont un problème à régler, les élèves le font tout de suite», nous dit Mamadou, professeur d’une cinquantaine d’années. Même s’il est plutôt ******* de son métier et de l’école réputée difficile dans laquelle il exerce, il concède que «le métier est difficile, surtout pour les plus âgés. Il n’y a plus de punition. La société ne punit plus». Une étude de l’université de Bordeaux, menée entre 2008 et 2011 auprès de 744 enseignants en début de carrière, montre que près de la moitié d’entre eux souffrent d’épuisement émotionnel. Loyola, jeune prof de néerlandais à Anderlecht, dans sa première année d’exercice, déclare avoir déjà pris des relaxants. Son médecin lui a conseillé de changer d’école. C’est ce qu’elle fera pour l’année 2015-2016. Travailler jusqu’à 67 ans comme ça? «De la façon où je le vis cette année, certainement pas». Un métier exigeant, épuisant même. Mais Mamadou, l’optimiste, nuance: «Ce qu’on ne dit jamais, c’est que les professeurs existent parce qu’il y a des jeunes. Et dans une école difficile, il y a plus de profs, c’est grâce à cela qu’on est là. On existe grâce à ces jeunes». Enfin, si la motivation fond comme neige au soleil, le problème ne sera plus de trouver une place, un emploi, mais plutôt de trouver un professeur. Il y a déjà pénurie dans certaines branches. المصدر :https://www.lecho.be/ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() العفو أخي الكريم جاكوا ...هذا واجب
اشكرك بدوري على تفاعلك مع الموضوع |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
صدقت أخي أحمد ...وهذا ما أشارت إليه أستاذة الرياضيات Vanessa Cacciatore في المقال الثاني المنشور بالفرنسية حين علقت ساخرة : Donc, les enseignants auraient même une meilleure santé que les autres travailleurs? «On se forge une certaine immunité, à force d’être en contact avec des microbes», explique Vanessa Cacciatore, prof de math dans l’enseignement spécialisé (IMCE Erquelinnes). شكرا لك ...
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() حفظكم الله و رعاكم ... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيك بارك الله أخي الكريم أبو وصال
ممتن لك .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() لا شكر على واجب أخي حسام٠ Les risques de contracter une maladie contagieuse à l’école demeurent importants. C’est ce qu’a déclaré Truong Dinh Bac, chef adjoint du Département de la santé préventive du ministère de la Santé, lors d’une récente rencontre avec la presse à Hanoi. L’objectif de cette dernière était de sensibiliser la population à l’importance de la lutte contre les maladies à l’école. https://lecourrier.vn/risques-de-tran...le/183928.htmlدليل اضافي من دولة أخرى "لأن علماؤنا،مسؤولونا و أطباؤنا لا يُهمهم أمرنا نحن الأساتذة و أمر أبنائنا " يُؤيد أن عمال قطاع التعليم و تلامذته معرضون لمختلف الأمراض المُعدية٠٠٠٠ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() دليل آخرعن اعتراف الدول بأن مهنة الأستاذ هي مهنة شاقة و خطيرة على صحته و صحة التلاميذ، بما أنه معرض لجميع الأمراض التي ينقلها التلاميذ الى الأقسام: L’éviction scolaire d’un élève en cas de maladies contagieuse https://www.afpssu.com/dossier/evicti...-contagieuses/
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc