انظروا إلى تلك اللعبة و ما أحدثته من ضجّة
لعبة أطفال كروية الشكل تتراقص هنا و هناك
من يمسكها..و من يجري بها و من يرميها
في القفص المصيري إنه اللاعب الما هر
هكذا تعلم الصبية المراوغة بالكرة
قضوا أوقاتهم ركضوا راوغوا سقطوا..
لكن هل تغيرت رسالة الكرة؟
هل هي رياضة أو وطنية ؟
هل هي ترويح أو عصبية ؟
لسنا ندري..كل شيء يرقى
حتى لعبة القدم و القدر...
لعبة شدّت بحبل متين بالوطن
ارتبط اسمها بالخضر..
ما العمل؟هل نغوص في لعبة الأطفال أو
نرقى بفكرنا إلى عالم الخيال
لسنا ندري نحن مع الخضر و كفى
فالفوز لكرتنا....