help plzzzz

[عيد المنى]

السلام عليكم خااوتي
الله يستركم عااونوني عطاتلنا استاذة اللغة العربية تعبير عااونوني و اعطووني معلومات

تبدا حرية الفرد عندما تنتهي حرية الاخرين
بالتوفيق

[minoochka]

ممكن تحطي السنة الدراسية
من فضلك؟

[

[المداينية26]

- اذكر أهمّ الفنون النثرية التي تعرفت عليها ؟
* من الفنون النثرية : القصة، الرواية، المقامة، الخاطرة، المقال ...
- ماذا نعني بالمقال ؟ وما هي أنواعه ؟
* المقال هو بحث قصير في جانب من جوانب الفكر أو الأدب أو الدين أو السياسة ... ومن أنواعه : المقال الأدبي، العلمي، الفكري، النقدي...

تمهيد :
أكثر الكلمات والشعارات تداولا في العالم،وخاصّة في الوطن العربي هي
الكلمات المتعلّقة بالحرية، فما هو موقعها في حياتنا ؟ وكيف نفهمها
ونتعامل معها إنْ وُجِدَتْ ؟
نص الموضوع:
قال أحمد شوقي :
وللحرية الحمراء بابٌ بكلِّ يدٍ مضرّجة يَدُقُّ
وقال أيضاً :
قفْ دون رأيك مجاهداً إنَّ الحياة عقيدة وجهادُ
المطلوب :
بيّن قيمة الحرية وأثرها في الحياة، و وضّح كيف ينبغي أنْ يتمسّك الإنسان بحريّته مع احترام حريّة الآخرين ، معتمدا على النمط التفسيري و الحجاجي .

مناقشة الموضوع :
س/ متى تبدأ حرية الفرد ؟
ج/ تبدأ حرية الفرد حين يتزوّد بثقافة حقيقية تؤهله إلى الدّفاع عن حريته
بحس حضاريّ راقٍ.
س/ متى تنتهي حرية الآخرين ؟
ج/ تنتهي حرية الآخرين حين يلتزمون بالأخلاق العامة للمجتمع دون
تجاوز لها...
تصميم الموضوع :
المقدمة : - مفهوم الحرية للتمهيد للموضوع...
العرض: - أهمية الحرية في حياة الفرد والمجتمع.
- فضل التّمسّك بالحرية.
- من مصلحة الفرد والمجتمع احترام الحريات .
الخاتمة : تبيان قيمة الحرية وأثرها في حياة الفرد والمجتمع

تنتهي حرية الفرد عندما يؤثر بشكل سلبي على المجتمع كمجتمع وعلى الافراد ايضا، فمثلا كل شخص حر في أن يصرخ ويسمع الموسيقي بصوت عالي ويندمج فيها ولكن بحدود فهو لا يحق له ان يعتدي على بصوت موسيقاه وانا في منزلي ارتاح أو حتى ان يعتدي على المجتمع عندما يكون في سيارته ويطلق ضوضاء صوتية.
اذا كنت احترم الاخرين وحرياتهم سيحترمون حريتي ، اذا كنت في حديقة عامة فسأحترم الموجودين بقربي والذين يرغبون في الاستمتاع بالطبيعة ولكن اذا بدأت في اشعال النيران وهي اصلا غير ممسموح بها فأنا اعطي الأخرين الحق في التدخل فيما أفعل.

الفرد ينتمي للمجموعة وعليه الالتزام بقوانين ومبادئ الجماعة بغض النظر عن ايمانه الحقيقي بتلك المبادئ أو عدمه. أعتقد أن ثقافة قمع الحرية الفردية هي سبب اساسي في مظاهر سلبية كبيرة في مجتمعنا وأهمهما النفاق وما ينطوي عليه من صفات وتصرفات سيئة وكل هذا بهدف ارضاء الجماعة والغاء الذات. كم نشهد في حياتنا تصرفات لأشخاص أقل ما يمكن وصف تصرفاتهم بازدواجية المعايير النابعة من عدم الرضا عن الذات. إن حالة التخبّط وعدم وجود مكان للذات في مجتمع يسيطر عليه منطق العشيرة والطائفية لا يمكن أن يتغير من تلقاء نفسه بل على كل فرد مسؤولية تغيير هكدا تفكير. ففي البداية يجب ادماج مبدأ "تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الاخرين" في مناهجنا التعليمية والثقافية لأن هذا المبدأ يعني ان يقوم الفرد باحترام محيطه ويلتزم بقوانينه العامه وفي الوقت نفسه له حق انساني في التعبير والعمل بما يؤمن به اذا كان لا يتعارض مع القانون العام. لا يمكن أن نرجو الخير من مجتمع يعيش على اساس التناقض والكبت الداخلي..احترام الآخر وحرية الفرد وقيمته الخاصة يحفّز العقل وينمّي الطموح بدلا من أن تكون مقتصرة على كيفية ارضاء الغير خشية من نبذ المجمتع واقصائه. ولنتذكر أن اساس نجاح المجتمعات الاخرى يأتي من مبدأ احترام الفرد وتقديره, لذلك نرى المبدعين والاختراعات الهائلة تأتي من المجتمعات التي تعطي حرية الفرد وتحترمها في القانون والثقافة العامة.

الحرية لفظة عدبة دات رنين خاص عززت مطالب المضلومين و هي احدى اهم القيم الاساسية الكبرى و دعائم الشخص قدستها الشعائر و لم يقدسها الاتساق و اسادت الكثير م الحبر فما المقصود بها
علرفها البعض فقال هي تجاوز في كل اكرام سواء كان داخليا او خارجيا و فريق اخر عرفها فقال هي التحرر من قيود العقول و الجهل و الفقر و تنقسم الى قسمين مطلقة و نسبية و قد قيل تنتمي حريتي عندما تدهب حرية اخرين لان النسان كائن اجتماعي يعيش في بيئة و خاضع لسلطات فلا يحق لي انصرف تصرفا منزعج الاخرين مثلا و عليه فما على الانسان الا التصرف العقلاني لتجنب التصادم مع جيرانه و هدا ليست معناه الخضوع الى سلطة الاخرين بشكل مبالغ فيه بسلك حري

لعل أثمن ما يملكه الإنسان في حياته الدنيوية القصيرة هو الحرية تلك الهبة الإلهية التي أعطاها الله – تعالى – لعباده كي يكونوا أحرارا في تفكيرهم وفي تصرفهم وفي معاشهم .

إن الحرية الفردية الصحيحة هي أن تقول ما تشاء دون أن يلحق بك أذى من الآخرين .وهي قول وفعل لا يسئ إلى الذات ولا إلى الآخرين .... وهي سمة تميز بين المحسن والمسئ ... بين الشقي والسعيد ... بين اللئيم والكريم ... بين الظالم والرحيم ... والحرية عدالة متبادلة بين الناس صغيرهم وكبيرهم ... غنيهم وفقيرهم ... قويهم وضعيفهم ... رئيسهم ومرؤوسهم .

كل في مجاله وقدر استطاعته .... إن حرية الإنسان تبدأ حين تنتهي حرية الآخرين أي عليك أن تتصرف بحكمة في سماعك وقولك وفعلك لتكون راضيا عن نفسك محمودا من جيرانك .... محترما من أقرانك ...... أما أن تتصرف برعونة وخشونة وتدعي أنك حر في ذلك فإن هذا منتهى العبودية لأنك تكون حينئذ عبدا لنفسك الأمارة بالسوء وعبدا لأهوائك وأطماعك ولست حرا كما تدعي .... لأن الحرية حكمة في التصرف ورزانة في العقل واحترام لمشاعر الآخرين ومسلك إلى كل خير وبعد عن كل شر .

مفهوم الحرية ببساطة هو: "الاستقلالية من القيود"

القيود التي توضع على الانسان قد تكون قيود طبيعية كانعدام القدرة. المقعد مثلا ليس لديه القدرة على الحركة أو هو "فقد حرية الحركة".

التقنية الحديثة زادت من حرية البشر. فبامكاننا الآن قطع المسافات الطويلة في مدة أقصر بفضل وسائل النقل السريعة. كما أنه بفضل تطور وسائل الاتصالات، أصبح بالامكان التواصل بشكل آني تقريبا.

و القيود قد تكون مصطنعه. قد تكون نتاج عادات اجتماعية، أو شرائع دينية، أو قوانين وطنية أو أية عوامل أنسانية أخرى.

و على الرغم أنه من الصحيح الزعم أن العصر الحديث قد تغلب على كثير من القيود الطبيعية فأنه من غير الصحيح تماما أن نقول أننا أصبحنا أكثر حرية. لأن مفهوم الحرية هو مفهوم متعدد الأبعاد. الزيادة في بعد قد لا تعني الزيادة في الجوانب الأخرى بل قد تؤثر سلبا عليها.

هناك مثلا حريات للفرد تتعارض مع حريات للمجتمع. كما أن الحريات تتعرض لقيود تفرضها الحقوق و الواجبات و المسؤليات على الافراد أو على المجتمع.

من المستحيل إذن القول أن هناك حرية مطلقة.

في الاسلام، مفهوم الحرية معرف بكل بساطة و كذلك قيودها معرفة بكل وضوح. و الحقيقة أن الشيء الذي يفتخر به المسلمون دائما هو قدرة الاسلام على نقل الناس من عبادة العباد الى الحرية و عبادة رب العباد.

في الاسلام: الحرية هي الأساس و القيود هي الإستثناء. بمعنى أنه لديك الحرية في عمل أي شيء تريد في أي وقت تريد بالكيفية التي تريد. هذا المفهوم هو مفهوم العبادة. فالعبادة في الاسلام على الرغم من أنها مشتقه من "العبودية" و لكنها تعني الحرية. فالحرية في الاسلام هي العبودية لله وحده. و هذا هو معنى "لا اله الا الله".

شرائع الاسلام في القرآن و السنة النبوية هي القيود. و هي قيود قليلة جدا اذا ما وضعناها في المقارنة مع الحرية الكبيرة المعطاة.

العادات الاجتماعية الموروثة يسميها الاسلام "أساطير الأولين" و "لم ينزل الله بها من سلطان".

القوانين الوطنية و الدولية التي تتعارض مع الشريعة البسيطة يسميها الاسلام "طاغوت" و "بدع" و "من لم يحكم بما أنزل الله".

الاسلام يمنع بشدة أي تعدي على الحريات أو تقييدها.

القيود في الاسلام وضعت لحماية الحرية نفسها. و بسبب تشعب مفهوم الحرية و طبيعتها متعددة الابعاد فليس من السهل فهم هذا المفهوم بطريقة مباشر أو سطحية.

فالصلوات الخمس مثلا هي قيد على الفرد و قيد اجتماعي بالمفهوم المباشر. و لكنه قيد يضمن حريات كثيرة. فالصلوات تضعنا جميعا في صف واحد لنعبد ربا واحدا. فالناس سواء. لا فرق بيننا. لا طبقيات و لا عرقيات. لو لم يكن هنالك صلاة فانه يستحيل أن يجتمع الفقير من الغني و الكبير مع الصغير لانهم لا يجتمعون في أي محفل آخر. و مع الوقت ستزداد الطبقيات و الفروقات حتى يفقد الكثير من الأفراد و المجتمع الكثير من الحريات الأخرى المهمة.

الحرية في الغرب حققت تقدم كبير و مذهل بعد عصور الظلام الأوروبية و الاستعباد الذي دام قرونا عديدة.

و لكنها تختلف عن المفهوم الاسلامي للحرية.

الغرب كانت معاناته الاساسية هي "العبودية للكنيسة". و الغرب حصل على حريته بالثورة على الدين.

و بالتالي فأن الحرية في الغرب تنبع من العلمانية و الاستقلالية من الدين لأنه هو القيد الذي كبلهم سنين عديدة.

الحرية الغربية هي حرية سطحية مباشرة تعني "حرية الفرد" في معظم جوانبها و تفتقد للعمق الموجود في الاسلام.

كلا المفهومان الاسلامي و الغربي يكفلان للفرد و الجماعة "حرية التعبير" و "حرية الرأي" و حريات فردية كثيرة. و هناك قيود قليلة على هذه الحريات لضمان عدم تعدي هذه الحريات على حقوق الفرد أو الجماعة.

في بلدنا الاسلامي الأول و مهبط الرسالة من الطبيعي أن يتمتع شعبها المسلم بالحرية التي أعطاهم الله.

و في بلدنا الذي يعيش في قلب العالم في القرن الحادي و العشرين من الطبيعي أن نتمتع أيضا بالحريات التي حققها الغرب و نتأثر بهم كما تأثرنا بالتقدم الصناعي و التقني الذي أنتجه العالم الغربي.

رأيي الشخصي أننا لا نعيش الحرية و قد حرمنا منها. لا أريد أن أدخل في "لماذا نحن لا نعيش الحرية، ما هي أسباب فقداننا للحرية" الآن. و لكن يجب علي على الأقل تقرير الحقيقة التي نعيشها.

في "المملكة العربية السعودية" مفهوم الحرية مضطرب تماما و غير واضح و فيه الكثير من الغموض كما هي حال الكثير من المفاهيم الأخرى. يجيب علينا الاعتراف بها حتى نتمكن من التفكير بحلول. تفضلي اختي

الحرية هي قضية الإنسان منذ بدء وعيه وهي من طبيعته و«صراعه في الحياة متحدياً ومناضلاً في كل المحاولات الفاعلة لمصيره. يتناوب فيها أو يتلاعب بها، دون أن يمارسها كما يجب أن تكون ويرتد عنها مطالباً بها في إطار أسبابها الموجبة باسم القيم الإنسانية كذلك كان التاريخ حافلاً بالتناقض في هذا الصراع بين الإنسان بفرديته وبين واقعه الاجتماعي محاولاً كشف الحقيقة بفهم الوجود بين ذاتيته ومجتمعه.

بالتوفيق لكي أختي,,,

[عيد المنى]

شكرااا بزااف اختي ربي ينجحك و يجاازيك

[minoochka]

مناقشة الموضوع :
س/ متى تبدأ حرية الفرد ؟
ج/ تبدأ حرية الفرد حين يتزوّد بثقافة حقيقية تؤهله إلى الدّفاع عن حريته
بحس حضاريّ راقٍ.
س/ متى تنتهي حرية الآخرين ؟
ج/ تنتهي حرية الآخرين حين يلتزمون بالأخلاق العامة للمجتمع دون
تجاوز لها...
تصميم الموضوع :
المقدمة : - مفهوم الحرية للتمهيد للموضوع...
العرض: - أهمية الحرية في حياة الفرد والمجتمع.
- فضل التّمسّك بالحرية.
- من مصلحة الفرد والمجتمع احترام الحريات .
الخاتمة : تبيان قيمة الحرية وأثرها في حياة الفرد والمجتمع .
اتمنى يفيدوك

[minoochka]

تنتهي حرية الفرد عندما يؤثر بشكل سلبي على المجتمع كمجتمع وعلى الافراد ايضا، فمثلا كل شخص حر في أن يصرخ ويسمع الموسيقي بصوت عالي ويندمج فيها ولكن بحدود فهو لا يحق له ان يعتدي على بصوت موسيقاه وانا في منزلي ارتاح أو حتى ان يعتدي على المجتمع عندما يكون في سيارته ويطلق ضوضاء صوتية.
اذا كنت احترم الاخرين وحرياتهم سيحترمون حريتي ، اذا كنت في حديقة عامة فسأحترم الموجودين بقربي والذين يرغبون في الاستمتاع بالطبيعة ولكن اذا بدأت في اشعال النيران وهي اصلا غير ممسموح بها فأنا اعطي الأخرين الحق في التدخل فيما أفعل.
الفرد ينتمي للمجموعة وعليه الالتزام بقوانين ومبادئ الجماعة بغض النظر عن ايمانه الحقيقي بتلك المبادئ أو عدمه. أعتقد أن ثقافة قمع الحرية الفردية هي سبب اساسي في مظاهر سلبية كبيرة في مجتمعنا وأهمهما النفاق وما ينطوي عليه من صفات وتصرفات سيئة وكل هذا بهدف ارضاء الجماعة والغاء الذات. كم نشهد في حياتنا تصرفات لأشخاص أقل ما يمكن وصف تصرفاتهم بازدواجية المعايير النابعة من عدم الرضا عن الذات. إن حالة التخبّط وعدم وجود مكان للذات في مجتمع يسيطر عليه منطق العشيرة والطائفية لا يمكن أن يتغير من تلقاء نفسه بل على كل فرد مسؤولية تغيير هكدا تفكير. ففي البداية يجب ادماج مبدأ "تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الاخرين" في مناهجنا التعليمية والثقافية لأن هذا المبدأ يعني ان يقوم الفرد باحترام محيطه ويلتزم بقوانينه العامه وفي الوقت نفسه له حق انساني في التعبير والعمل بما يؤمن به اذا كان لا يتعارض مع القانون العام. لا يمكن أن نرجو الخير من مجتمع يعيش على اساس التناقض والكبت الداخلي..احترام الآخر وحرية الفرد وقيمته الخاصة يحفّز العقل وينمّي الطموح بدلا من أن تكون مقتصرة على كيفية ارضاء الغير خشية من نبذ المجمتع واقصائه. ولنتذكر أن اساس نجاح المجتمعات الاخرى يأتي من مبدأ احترام الفرد وتقديره, لذلك نرى المبدعين والاختراعات الهائلة تأتي من المجتمعات التي تعطي حرية الفرد وتحترمها في القانون والثقافة العامة.

[عيد المنى]

mrc bqp 5tito hfdk

[~ ...منــــــآل ... ~]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هنا جمعت لك بين عدة إقتباسات مع إضافة بعض الأفكار الشخصية
أرجوأن يفيدك ذلك :
الحرية ضد القيد، وهي أن تمارس حياتك دون أي قيود بكل سعادة وسرور، والحرية هي أساس الحياة كحرية اختيار عملك و قراراتك و تحديد مصيرك و رسم مسار حياتك كما تريده أنت .. و لو كان مجال الحرية الفردية شاسعا فلا بد للبداية من نهاية .. و نهاية حريتك بداية حرية الآخرين
لقليل جداً من الحرية يجلب الركود، والكثير جداً منها يجلب الفوضى. فمن المهم أن يعرف كل فرد ما بإمكانه فعله بحريته. و إلا انقلب النعمة عليه نقمة
الحرية في ظل حدود الانضباط هي اساس لتحقيق نتائج ذات فائدة على أرض الواقع في مناخ هادئ و مستقر
كما أن الحرية المنفلتة تصبح أحد أهم اسباب النزاع بين الأفراد و المجتمعات إذن أن للحرية ضوابط تغرق الأمة في غيابها
إن الحرية الفردية الصحيحة هي أن تقول ما تشاء دون أن يلحق بك أذى من الآخرين .وهي قول وفعل لا يسئ إلى الذات ولا إلى الآخرين .... وهي سمة تميز بين المحسن والمسئ ... بين الشقي والسعيد ... بين اللئيم والكريم ... بين الظالم والرحيم ... والحرية عدالة متبادلة بين الناس صغيرهم وكبيرهم ... غنيهم وفقيرهم ... قويهم وضعيفهم ... رئيسهم ومرؤوسهم .
كل في مجاله وقدر استطاعته .... و حرية الإنسان تنتهي حين تبدأحرية الآخرين أي عليك أن تتصرف بحكمة في سماعك وقولك وفعلك لتكون راضيا عن نفسك محمودا من جيرانك .... محترما من أقرانك ...... أما أن تتصرف برعونة وخشونة وتدعي أنك حر في ذلك فإن هذا منتهى العبودية لأنك تكون حينئذ عبدا لنفسك الأمارة بالسوء وعبدا لأهوائك وأطماعك ولست حرا كما تدعي .... لأن الحرية حكمة في التصرف ورزانة في العقل واحترام لمشاعر الآخرين ومسلك إلى كل خير وبعد عن كل شر .
تحياتي

[ريتال2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيد المنى

السلام عليكم خااوتي
الله يستركم عااونوني عطاتلنا استاذة اللغة العربية تعبير عااونوني و اعطووني معلومات

تبدا حرية الفرد عندما تنتهي حرية الاخرين
بالتوفيق

وعليك السلام
تفضلي هدا التعبير الاستاذة عطاتني عليه 15 شوفي
الحرية مطلبا ضروريا في حياتنا ولا تستقيم حياةافرد الا بوجودها وهي ليست مجرد كلمةيتداولها الناس في احاديثهم بل انها تشغل حيزا كبيرا من عقل الانسان و تفكيره انتشرت ظاهرة الانانية وهي يكونالشخص المغرور لديه شعور غامر بمركزية ذاتية وكما يقول الانانية تولد الحسد اتظري الباقي

[عيد المنى]

mrc 3likom 5awti rabi ynaja7kom
ana fi intidar alba9ii 7biba

[ريتال2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريتال2

وعليك السلام
تفضلي هدا التعبير الاستاذة عطاتني عليه 15 شوفي
الحرية مطلبا ضروريا في حياتنا ولا تستقيم حياةافرد الا بوجودها وهي ليست مجرد كلمةيتداولها الناس في احاديثهم بل انها تشغل حيزا كبيرا من عقل الانسان و تفكيره انتشرت ظاهرة الانانية وهي يكونالشخص المغرور لديه شعور غامر بمركزية ذاتية وكما يقول الانانية تولد الحسد اتظري الباقي

اول من شرع الحرية هو الدين الاسلامي واول من طبق الحرية الرسول ص مثل الحرية المراة فك رقبة العبيد الحرية تبدا باحترام القيم والعمل وقال احمد شوقي وللحرية الحمراء باب بكل باب يد مضرجة يدق
و قال المتنبي وما قتل الاحرار كالعفو عنهم ومن لك بالحر يحفظ اليد
ان حدود الحرية قانون عادل والعلم و الاخلاق والايمان و لاهمية الاخلاق فيلا تكوين الشخصية الانسانية يقول الرسول ص بعثت لاتمم مكارم الاخلاق الحرية تمرة نادرة تثبلت على شجرة نادرة تدعى الفهم الحرية شمس يجب ان تشرق في كل نفس

[عيد المنى]

mrc 5ti rabi yjaziiik

[ريتال2]

عفو كيفك

درتي تاعي

[عيد المنى]

وي حبيبة درت تااعكي مع بعض الاضافات للعنااصر لي طلبتها الاستااذة

[ريتال2]

سلام جيتي

واه نيشان لازم ديري توضيف لقتلكم عليه مثال اسلوب التعجب هيا واش طلبت