![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
وزيرة التربية رمعون تستفز الجزائريين ..
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() حسبنا الله ونعم الوكيل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() هذا الكلام ليصدر من وزيرة اا يقدم ولا يؤخر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() فيقو يا عرب....العرب هم الذين يفعلون هذه الافاعيل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() حبذا يا الكشميري لو كان عنوان موضوعك التالي : البهلول "جهال ظلمة" يستفز الجزائريين ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() قال لك هم يبكي و هم يضحك .. أخي الكريم حسام ، الكل يعلم أن البسملة لا و لن يستطيع نزعها أحد من حياة المسلمين ........... فقط السؤال المطروح هو ...لما كل هذه الخرجات ضد كل ما له علاقة بالدين و بالهوية الجزائرية من طرف الوزيرة ?!!! فمن لغة دارجة ،الى محاولة نزع التربية الاسلامية من شهادة البكالوريا ،الى اسرائيل في الخريطة ،الى المساس بما ضحوا عليه شهدائنا الأبرار بما جاء في كتب التربية المدنية "أن فرنسا هي من أهدت الاستقلال للجزائريين بالاستفتاء" ، اذا علمتَ ابنك أن الألف يكتبُ هكذا & في صغره ............. لا تخف فعند كبره لن يتعرف على الألف "أ" و الكل يعلم أن للمدرسة دور فعال في بناء المجتمعات سلبيا كان أم ايجابيا ............ "حسب المحتوى" الله يجيب أهل الخير لبلادنا. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
02- بعيدا عن لغة التنظير والخطب السياسية ولغة الخشب المتمحورة حول نموذج المدرسة لا بد أن نعترف بأن أنموذج المدرسة والمنظومة التربوية المنصوص عليهما في الدستور شيء والواقع التربوي شيء آخر ولنكن صرحاء أكثر فنقول : بأنه لم يكن في نية أو أجندة الرؤساء و الحكومات المتعاقبة منذ الاستقلال وإلى يوم الدين هذا أن يؤسسوا لمدرسة قوية تبني فردا جزائريا سويا معتزا بأصالته ، مستفيدا من تاريخه وتراثه الحضاري و الفكري متفتحا على العالم ومستفيدا من التراث الإنساني عامة ...متكيفا ومواكبا للتطور والتغير الحاصل داخل مجتمعه أو حوله ..فردا إيجابيا متطلعا للمساهمة بشكل فعال في بناء مجتمعه من ناحية ومندمجا في الحراك الإنساني ومؤثرا في ديناميكية الشاط و الانتاج الحضاري الإنساني من ناحية ثانية. 03 - من كان يوجه المجتمع و يضبط إحداثياته ليست سلطة المدرسة ولا سلطة الدستور بل سلطة الأشخاص بداية بالمسؤولين السامين الدولة ونهاية بالمسؤولين السامين داخل الأسرة ...هاته الأسرة التي رغم عيوب مسؤوليها و سلبياتهم الكثيرة إلا أن الظروف التي كنا نعيشها المتسمة بغياب الوسائط التكنولوجية ساعدت على استتباب نوع من الأمن الفكري و الثقافي (وإن كان شكليا و هشا) فحينها كان تأثير الغزو الثقافي جد محدود لأنه باستثناء التلفاز و الإذاعة و الكتاب المطبوع والشريط المسموع والهاتف الثابت المراقبين و المتحكم فيهم لم تكن هناك نوافذ كثيرة أخرى آنذاك تسمح بدخول وتسلل روافد العولمة ... ذلك ما ساعد أسرة الأمس وسهل مهمتها كثيرا ما سمح لها بأن تتحكم في زمام الأمور وتفرض سلطتها على أفراد المجتمع جنبا إلى جنب مع سلطة الدولة في توافق و انسجام وتماهي بين السلطتين بما يعزز في نهاية المطاف الهيمنة الكاملة والتامة للدولة على الجميع تغيرت الظروف فتغير وضع الأسرة ونظرا لضعف مناعتها الفكرية و هشاشة حصانتها الثقافية أصبحت لا تقوى على فرض سيطرتها على الأفراد وحمايتهم في مواجهة جبروت العولمة و طوفانها الفكري الثقافي .... فتفكك النسيج الإجتماعي الواهن أصلا وضاعت هيبة الأسرة كسلطة و معها سلطة الدولة .. فانجر عن ذلك سلسلة من الإخفاقات والنكبات عانينا جراءها ما عانينا بالأمس واليوم ... إذن المشكلة تكمن في أن السلطة السياسية بالأمس كانت جد راضية حال المجتمع بسب أنه لا يهدد وجودها ولا يشكل خطرا على كينونتها أو حتى يتقاسم معها السلطة والنفوذ ...ولذلك لم تفكر إطلاقا في أن تجسد مشروع المجتمع الجزائري الواعد الذي أقره الدستور بعد الاستقلال وقبله بيان أول نوفمبر ولم تر داعيا كي تبني أسس هذا المشروع و ترفع دعائمه من خلال المدرسة ....أما اليوم فالأمر مختلف فالسلطة تشعر بخطر زوالها وبأنها مهددة في كينونتها بسبب العولمة التي منحت للشباب قسطا من الوعي السياسي ولذلك فهي بصدد تفعيل دور المدرسة ليس خدمة لمشروع المجتمع الذي تضمنه الدستور و بيان أول نوفمبر بل خدمة لمشروعها (أجندتها) وأهدافها وتوجهاتها التي تتقاطع صدفة أحيانا و عمدا أحيانا أخرى مع أجندات و مشاريع الفاعلين والمتحكمين في مسارالعولمة ... فحال المدرسة وهي تسيس كحال الطفل الذي عاش ظروفا مادية و نفسية مزرية بسبب المشاكل و الخلافات الدائمة بين الوالدين والتي انتهت إلى الطلاق وحين حدث الطلاق لم تنته مشاكل هذا الطفل بل ازدادت وتفاقمت بسبب أنانية الطرفين حيث يحاول كل طرف كسب حق حضانة هذا الطفل ليس حبا فيه بل انتقاما و تغلبا على الآخر فكان قدر الطفل أن ينشأ مكرفسا وملخبطا ... 04-الجبن و النفاق والمصالح الضيقة و الأنانية وغير ذلك هي التي جعل المفلسين والرويبضات وما أكثرهم يتعمدون توجيه سهام نقدهم الوجهة الخاطئة وتراهم يسترجلون على وزير أي كان لا حول له و لاقوة ; الكل يعلم أن هذا الوزير عين كي ينفذ سياسة و مشروع من عينوه ...مفارقة عجيبة : فمن ناحية يحيا الرئيس ومن ناحية تسقط الوزيرة ! 05- أنا حين أدافع عن الوزيرة أركز على ما حققته مقارنة بأسلافها في حدود هامش الحرية الممنوح لها مقارنة بأسلافها وكأمثلة أذكر : إعادة الاعتبار للتكوين ، مكاسب مادية للموظفين ، عصرنة القطاع ورقمنته ، الحواروالتواصل الإيجابي مع مختلف الشركاء ..تطوير المناهج و الكتب ..محاربة الغش و الكسل ..إلخ ...فالوزيرة قاعدة تخدم و تنشط وتحاول إصلاح ماأفسده الزمن فمن الطبيعي أن يشوب مساعيها و مبادراتها و إنجازاتها بعض الأخطاء إن سهوا أو عمدا وهذا ليس عيبا وبالإمكان تقويمه بالنقد البناء والحوار الهادئ مع ضرورة الاندماج الإيجابي والمساهمة الفاعلة في حركية هذا الإصلاح و التغيير الرامي إلى تطويرالقطاع و المنظومة التربوية ...إنما العيب في أصحاب الذهنيات المتحجرة اللي قاعدين يتكسلوا لا شغل ولا مشغلة رقدوا مليح وكي ناظوا لقاو وزيرة على رأس القطاع حينها أطلقوا العنان لألسنتهم السليطة غير ينتقدوا ويشككوا ويخونوا ونساو الكوارث التي لحقت بالقطاع قبل مجيئها والفوضى التي سادته أيام بن بوزيد و غيره ... حين ترى حماستهم تشعر بأنهم هم الوحيدون الجزائريون والمخلصون لدينهم و لغتهم ووطنهم وأن البقية خونة و عملاء وووو ...يا خي تطرف ياخي ..يا سيدي لنفرض أنها وخائنة عميلة وووو فهذا يعني أحد أمرين إما أن من عينها في منصبها نية وراقد على وذنيه وإما يعلم ذلك وبالتالي فهو متواطئ معها وهو من يجب تحميله خراب القطاع .. وعليه في كلتا الحالتين يقتضي الأمر منكم توجيه سهام النقد إليه مباشرة عوض الوزيرة إن كنتم حقا صادقين وأصحاب مبادئ أم أن جبنكم علكم الإستقواء على الضعيف فقط ؟؟؟؟ 06 - الخلاصة : - أن لا نية للسلطة لا بالأمس ولا اليوم في تجسيد مشروع المدرسة الذي أقره الدستور و بيان أول نوفمبر ومن أراد التغيير فليغير في نفسه أو لا وأن يؤدي واجباته على أكمل وجه ثانيا وأن ينتقد نقدا بناء ثالثا بعيدا عن النفاق أو المصلحة الذاتية ... - وأن لا خوف على الدين أكثر من النفاق الذي في أنفسنا و سلوكاتنا حتى أصبح هذا الدين مجرد شعارات نتغنى بها و بضاعة نتاجر بها ...فلنبدأ بإصلاح أنفسنا أولا فإن متى نجحنا في ذلك فسييتغير حالنا تباعا لا محالة (( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ..)) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
و كل ماجئت به هو للأسف واقعنا ........ الله يجيب أهل الخير لبلادنا .......... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الجزائري البسيط مثلي اصبح بين المطرقة والسندان لمايدعوننا اليه هولاء وهولاء آخر تعديل محمد أبو عبدالمالك 2017-07-01 في 23:58.
|
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc