![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ![]() منقووووووووووووووووووووووول للفائدة * * التافهون وحدهم هم المنشغلون بالناس كالذباب يبحث عن الجرح، أما الخيّرون فأعمالهم الجليلة أشغلتهم عن توافه الأمور كالنحل مشغول برحيق الزهر يحوّله عسلاً فيه شفاء للناس، إن الخيول المضمرة عند السباق لا تنصت لأصوات الجمهور، لأنها لو فعلت ذلك لفشلت في سباقها وخسرت فوزها، اعمل واجتهد وأتقن ولا تصغ لمثبّط أو حاسد أو فارغ. هبطت بعوضة على نخلة، فلما أرادت أن تطير قالت للنخلة: تماسكي أيتها النخلة فأنا سوف أطير، فقالت النخلة للبعوضة: والله ما شعرت بك يوم وقعت فكيف أشعر بك إذا طرتِ؟! إذا مرَّ القطار وسمعت جلبة لإحدى عرباته فاعلم أنها فارغة، وإذا سمعت تاجراً يحرّج على بضاعته وينادي عليها فاعلم أنها كاسدة، فكل فارغ من البشر والأشياء له جلبة وصوت وصراخ، أما العاملون المثابرون فهم في سكون ووقار؛ لأنهم مشغولون ببناء صروح المجد وإقامة هياكل النجاح، إن سنبلة القمح الممتلئة خاشعة ساكنة ثقيلة، أما الفارغة فإنها في مهب الريح لخفتها وطيشها، وفي الناس أناس فارغون مفلسون أصفار رسبوا في مدرسة الحياة، وأخفقوا في حقول المعرفة والإبداع والإنتاج فاشتغلوا بتشويه أعمال الناجحين إن النخلة باسقة الطول دائمة الخضرة حلوة الطلع كثيرة المنافع، ولهذا إذا رماها سفيه بحجر عادت عليه تمراً، أما الحنظلة فإنها عقيمة الثمر، مشؤومة الطلع، مرة الطعم، لا منظر بهيجاً ولا ثمر نضيجاً، إن السيف يقص العظام وهو صامت، والطبل يملأ الفضاء وهو أجوف اذا استفدت واعجبك النقل ادعوا لاصحابه بخير وعافية * * * نكرر للامانة منقول
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() المنشغلون نوعان نوعا كما قال عبد القادر و نوع آخر هم الدعاة الى الحق ، و الناهون عن المنكر هم فعلا منشغلون بالناس ، بهفواتهم بأخطائهم فيذكرونهم بها بكل شيء له علاقة بالإنسان المسلم ، و الذين إذا مرّوا على شيء نصحوا الناس و قالوا ما هكذا تورد الابل و ما هكذا أمرنا الله و رسوله و بالتالي هم دعاة و منشغلين بالناس لدعوتهم الى الحق و هؤلاء هم السائرين على نهج السلف ، فلو كان لك جار و لم تنشغل به و لم تسأل عليه و تعطيه مما اعطاك الله و تنهاه لكان لك جمراً تضع عليه قدمك يوم القيامة و لكان حائلا بينك و بين دخول الجنة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم آخر تعديل toulay 2017-05-14 في 12:17.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم اشتغاله بما لا يفيده اولا ثم ما لا يفيد غيره ثانيا يجعله تافها وربما الخسران وشكرا لك على التنبيه الى الاشتغال بعيوب افسنا وحمل هم اصلاحها خاصة ان يكون ليس اهلا ليقوم غيره فنفسه اولى بارك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
ما اصعب امر الدعاة الى الحق في عصرنا الحالي وما اشد غربتهم يقول سبحانه وتعالى :وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى ، قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك ، فاخرج إنى لك من الناصحين .:القصص 20 يقول الشيخ السعدى ( أى ركضاً على قدميه من نصحه لموسى وخوفه أن يوقعوا به .) ، فهو لم يكتف بالتأثر عند سماعه علية القوم يخططون لمقتل موسى عليه السلام ، إنما دفعه الإهتمام بمصير الدعوة عند مقتل الدعاة أن يتحرك بأقصى ما يستطيع ليفعل شيئاً أى شيء لإفشال هذا المخطط ولترجمة ذلك الإهتمام إلى واقع ملموس . وهذا الصديق ابو بكر لم يكن فزعه مخافة على نفسه إنما كان خوفاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم كما روى عن أبى بكر قوله : إن ‘قتلت فإنما أنا رجل واحد وإن ‘قتلت أنت هلكت الأمة . ) كان الله في عون كل عالم وداعية الى الحق وهدى المنشغلين بعيوب غيرهم الناسين لعيوبهم احترامي آخر تعديل abedalkader 2017-05-14 في 17:33.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم ما اكثر الله يهدينا احترامي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم
" من راقب النّاس مات همّا " |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
وعليكم السلام
شكرا على الاثراء والاضافة ربما من الراحة عدم مراقبة الناس الا فيما يرضي الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() نعم أدعو لك بالخير والعافية .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() خاصة المنشغلين بتكفير الناس وتفسيقهم ورميهم بتهم الخوارج ..تجد احدهم اغتر بنفسهواعجبته بضع ركعات صلاها فيعطي لنفسه حق محاسبة الناس |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم هو افلاس واحباط داخلي فعلا نتيجة فراغ قاتل غير مستغل فتجدهم يستغلونه فما لا ينفعهم فلا هم نفعوا انفسهم ولا هم كفوا اذاهم عن غيرهم احترامي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم شكرا وربما هذه الفتوى تفيد من يمر من هنا السؤال : يسأل عن تفسير قول الحق تبارك وتعالى: عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ [المائدة:105]، وهل معنى هذا أن نترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟! الجواب الآية الكريمة تدل على أن الواجب على الإنسان أن يعتني بنفسه وأن يهتم بها، وأن يجتهد في صلاحها، ولا يضره من ضل بعد ذلك إذا اهتدى، فالإنسان مسئول عن نفسه ولا يضره ضلال غيره، يقول الله جل وعلا: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى(164) سورة الأنعام، وفي الحديث الصحيح يقول النبي عليه الصلاة والسلام: لا يجني الجاني إلا على نفسه، فعلى المؤمن أن يسعى في صلاح نفسه واستقامتها على طاعة الله ورسوله، ولا يضره من ضل إذا اهتدى، والذي يترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ما اهتدى، فهو ناقص الهداية ناقص الإيمان، فالمعنى أنه لا يضره من ضل إذا أدى الواجب الذي عليه، ومن الواجب عليه أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، هذا من الواجب عليه، وقد خطب الصديق -رضي الله عنه- الناس وقال لهم: إن بعض الناس يقرأ هذه الآية ويضعونها في غير موضعها، وإني سمعت النبي يقول -صلى الله عليه وسلم-: إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقابه! ومراده -رضي الله عنه- أنه ما يكون مهتدٍ من ضيع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، يكون ناقص الهداية ناقص الإيمان، ضعيف الإيمان، فمعنى "إذا اهتديتم" يعني إذا أديتم الواجب الذي عليكم، وتركتم ما حرم الله عليكم، لا يضركم من ضل بعد ذلك، فلا يضرك ضلال أبيك، ولا أخيك ولا أهل بلدك ولا الناس كلهم، لا يضرك، إذا أديت الواجب واجتهدت في الواجب فإنه لا يضرك من ضل، وربك يقول سبحانه: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى. لكن إذا قصر في الواجب عليك يضرك، فإذا كنت لا تدعو إلى الله ولا تأمر بالمعروف ولا تنهى عن المنكر، ولا تؤدي ما أوجب الله عليك لحق أولادك، أو لحق زوجتك، أو لحق جيرانك فأنت ناقص الهداية حينئذ يضرك ذلك، حتى تؤدي الواجب الذي عليك لله ولعباده، ومن حق الله عليك: أن تؤدي ما أوجب عليك من الطاعات، وأن تترك ما حرم الله عليك، ومن حق الله عليك: أن تأمر بالمعروف وأن تنهى عن المنكر، وأن تنصح لله ولعباده، وأن تدعو إلى الله على حسب طاقتك، ومن الحق عليك أيضاً: أن تؤدي حق زوجتك وأولادك بنصيحتهم، وتوجيههم إلى الخير، وتربيتهم التربية الإسلامية، وأن تقوم بحق جيرانك، من إكرامهم والإحسان إليهم، وكف الأذى عنهم وإكرام الضيف إلى غير هذا من الحقوق، فالذي لا يؤدي الحقوق التي عليه ما يسمى مهتدي، يسمى ناقص الهداية ضعيف الإيمان، حتى يؤدي الواجبات التي عليه. https://www.binbaz.org.sa/noor/97 آخر تعديل abedalkader 2017-05-16 في 16:37.
|
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc