![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أدلة شرعية على جواز التبرك بالأنبياء والصالحين وآثارهم
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله ...
آخر تعديل رَكان 2017-02-21 في 13:23.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل تعلم ؟؟؟؟ غضك الطرف على ما تم ايراده من أدلة أعلاه ..واقتصارك على وضع رابط يحول الى الشيخ بن باز أفادني بشيء واحد .وهو كأنما أنت تقول ..لاأرى الا ما يراه الشيخ بن باز رحمه الله ..وهذا منك فضيع يا عثمان ..فالشيخ بن باز هو بشر وله رأي وقد يصيب وقد يخطئ ..فنصيحة مني اليك لاتجعل موردك من العلم شخصا بعينه فستمح له باحتواء امكانياتك في البحث والتقصي لأجل توسع مداركك العلمية ..فتكون سجينا لرأيه ونظرته ..الشيخ بن باز رحمه الله وعلى مكانته العلمية ..نهجهه معروف .وليس بالضرورة يصيب في كل موضع وشأن .. طيب .. هل أفدتني برأيك حول الأدلة المنشورة أعلاه ؟؟؟؟؟ هل أنت تضرب عنها صفحا ؟؟ إن كان كذلك فما هو دليلك بارك الله فيك .. .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() التبرك المشروع و الممنوع
خطبة: للشيخ الدكتور عبد الخالق ماضي حفظه الله. https://rayatalislah.com/index.php/s...e64360c70f0596 المصدر: موقع راية الإصلاح https://rayatalislah.com/index.php/s...04-01-17-51-03 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
من كان لديه رد على الأدلة أعلاه فليتحفنا بها ..ومن لم يكن لديه فلستنا بحاجة لخطب .ولا مقالاات .. |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ومع مزيد من الأدلة .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() دليل آخر آخر تعديل رَكان 2017-02-21 في 15:47.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() عائشة رضي الله عنهما ، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال في مرضه الذي لم يقم منه : ( لعن الله اليهود والنصارى ; اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) . متفق عليه . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||||
|
![]() اقتباس:
رويدك يا سيدة محبة الرسول ..هكذا وبجرة قلم الحديث الأول ينسف مشروعية التبرك ؟ بأية حجة ؟ أنت قولين أنهم كانوا يسألون الله بعمه صلى الله عليه وسلم ..وهل أنا أضفت على الحديث غير ما تقولينه ؟؟ صبرا فلدي المزيد من الأدلة تجيز التبرك ..وفي انتظار ذلك أدعوك للتريث ولاغضاضة في لفت انتباهك للأثر التالي .. اقتباس:
ثم إن أردت المحاورة فلتكن موضوعية بالله عليك ..فأين وجدت أنني أتناول شأن من يمارس الدعاء لغير الله ؟؟؟ ثم هل يكون من دعا غير الله حتما مشركا شركا أكبر ؟؟؟ ولأفيدك علما أن من كان على الشرك الأكبر هو من اتخذ غير الله معبودا ..عالما غير جاهل متيقنا مما يفعله ..أما العامة من الناس فإنه حتما على عقيدة بأن الله واحد لاشريك له .وقد يكون منه ما يكون جهلا ..أفلا يعذر بجهله ويُعلّم ؟؟؟ بدل الحكم عليه بأنه مشرك شركا أكبر إنما الصواب القول في حقه أنه وقع فيه ...وللحديث بقية .. |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
محبة الرسول ..الرجاء منك البقاء في صلب الموضوع ..
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا بشأن ما ذكرت في الحديث عن عمر رضي الله عنه بشأن التوسل فهو رد عليك .. وفيه دليل أن التوسل بالأموات لا يجوز وهذا ما علمهم إياه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتخذوه نهجا لهم أما بشأن الآيات التي نقلتها فليس فيها أي شيء يجيز التبرك .. نحن نعلم أن ما يصفه الله بالمقدس مقدس لكن لم يتبرك موسى مثلا بالواد الذي دخل إليه ولم يمسح عليه بل فعل ما أمره ربه به وهو خلع نعليه .. وكون الشيء مباركا ليس شرطا مجيزا للتبرك وأما كلامك غير المدعّم بدليل بشأن الحجر الأسود .. فيرد عليك أمير المؤمنين وعظيم من عظماء الخلفاء الراشدين وهو من زعمت أنه في صفك أنه لما طاف بالبيت قبل الحجر وقال رضي الله عنه : (إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر ، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك ) مذكور في الصحيحين وهذا نفهم منه أننا يجب ألا نقوم بشيء من هذه الأمور إلا بدليل من فعل الرسول أو قوله أو تقريره .. "وقد قطع عمر رضي الله عنه الشجرة التي بويع تحتها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديبية لما بلغه أن بعض الناس يذهبون إليها ويصلون عندها؛ خوفاً من الفتنة بها وسدا للذريعة" بشأن يوسف النبي عليه السلام هو شأن أم سليم التي تجمع عرق النبي وتتعطر به فالتبرك بالأنبياء لا يجوز إلا في حياتهم ودليلي هو الأثر المنقول عن عمر رضي الله عنه الذي ذكرتَه وكذلك ذات الكلام في ما يكون من جسدهم الطاهر كالشعر أو العرق أو ما يكون قد مس جسده فأذكر في هذا قول ابن باز رحمه الله : "فأما التبرك بما مس جسده عليه الصلاة والسلام من وضوء أو عرق أو شعر ونحو ذلك، فهذا أمر معروف وجائز عند الصحابة رضي الله عنهم، وأتباعهم بإحسان لما في ذلك من الخير والبركة" "وأما توسل عمر رضي الله عنه والصحابة بدعاء العباس في الاستسقاء، وهكذا توسل معاوية رضي الله عنه في الاستسقاء بدعاء يزيد بن الأسود، فذلك لا بأس به لأنه توسل بدعائهما وشفاعتهما ولا حرج في ذلك. ولهذا يجوز للمسلم أن يقول لأخيه: ادع الله لي، وذلك دليل من عمل عمر والصحابة رضي الله عنهم ومعاوية رضي الله عنه على أنه لا يتوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في الاستسقاء ولا غيره بعد وفاته، ولو كان ذلك جائزاً لما عدل عمر الفاروق والصحابة رضي الله عنهم عن التوسل به صلى الله عليه وسلم إلى التوسل بدعاء العباس، ولما عدل معاوية رضي الله عنه عن التوسل به صلى الله عليه وسلم إلى التوسل بيزيد بن الأسود، وهذا شيء واضح بحمد الله. ، وهذا أقرهم النبي صلى الله عليه وسلم عليه." ما بين قوسين هو شرح الشيخ ابن باز لما ذكرتُه وذكرتَه وتوضيح .. ولعلك توافقني أنه افهم منا فهو عالم جليل رحمه الله وهو رد على كثير من الأدلة التي أضفتها , أما بشأن ما نقلته عن ابن عساكر أرجو أن ترفقه بمصدره لأتحقق من صحته أما ما نقلته عن ثوب الشافعي فكلامي فيه أن هناك من العلماء من أجاز التبرك بما التصق بأجساد العلماء أو التبرك بهم وهم أحياء رغم أن قياس الصالحين بالأنبياء بعيد عن الحق .. لكن هذا المنقول ليس فيه دليل عن التبرك المطلق بالصالحين أمواتا أو أحياءا وأخيرا أضيف إليك أقوال بعض سلفنا الصالح في هذا الشأن روى المعرور بن سويد رحمه الله قال "خرجنا مع عمر رضي الله عنه قال فعرض لنا في بعض الطريق مسجد فابتدره الناس يصلون فيه فقال عمر ما شأنهم فقالوا :هذا مسجد صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر أيها الناس إنما هلك من كان قبلكم باتباعهم مثل هذا حتى أحدثوها بيعا فمن عرضت له فيه صلاة فليصل ومن لم تعرض له فيه صلاة فليمض" المصنف ابن أبي شيبة (2/376،377) قال أبو شامة نقلا عن بعض أهل العلم قولهم "أنه نهي عن إلصاق البطن والظهر بجدار القبر ومسحه باليد وذكر أن ذلك من البدع (كتاب الباعث 282) ومن مخازي التبرك ماحكى : أن أصحاب الحلاج بالغوا في التبرك به حتى كانوا يتمسحون ببوله ويتبخرون بعذرته وهذا ولاشك من فرط حماقتهم وسوء اعتقادهم (الإبداع ص177) ومن نفيس ما يذكر في هذه المسألة أن الشافعي إنما حمله على الرد على شيخه مالك بن أنس [أنه بلغه أن في الأندلس كُمّة لمالك (يعني قلنسوة ) يُستسقى بها وكان يقال لهم :قال رسول الله صلى الله علي وسلم فيقولون قال مالك] وهذا يؤكد ذم الشافعي لهذا الصنيع لما تضمن من المبالغة والخروج عن النهج السوي . ونقل الحليمي عن بعض أهل العلم النهى عن إلصاق البطن و الظهر بجدار قبر النبي صلى الله عليه وسلم وعن مسحه باليد وأن ذلك من البدع وأقره الحليمي ودلل على صحته بأنه ما كان في حياة النبي صلى الله عليه وسلم بمسح جدار بيته ولا بإلصاق البطن والظهر به مبيناً أنه كما يطاف بالكعبة ولا يمسح جدار القبر (المنهاج في شعب الإيمان 2/457) وأكد السيوطي أن إلصاق البطن والظهر بجدار قبر لنبي صلى الله عليه وسلم وكذا تقبيله ومسحه أمور منهي عنها (الأمر بالتباع والنهى عن الابتداع 259 أما التبرك بالأحياء منهم فأذكر قول النووي فيه "فيه التبرك بآثار الصالحين وفيه زيارة العلماء والفضلاء والكبراء أتباعهم وتبريكهم أياهم(شرح مسلم - النووي1/ 244) فيه التبرك بآثار الصالحين واستعمال فضل طهورهم وطعامهم وشرابهم ولباسهم(شرح مسلم - النووي 4/ 219)" وقال في ذا الأمر القاضي عياض رحمه الله : "وقوله : (كان يؤتى بالصبيان فيبَرَك عليهم ويُحَئكهم) : فيه التبرك بأهل الفضل ، والتماس دعائهم ، والاقتداء بهذا الأدب والسيرة. (إكمال المعلم - القاضي عياض 2/ 60) فيه التبرك بالفضلاء ، ومشاهد الأنبياء وأهل الخير ومواطنهم ، ومواضع صلاتهم (إكمال المعلم (2/ 352)" أما ابن رجب فقال في هذا الأمر : "وقال الإمام ابن رجب رحمه الله تعالى في معرض سياقه للنهي عن المبالغة في تعظيم الأولياء الصالحين، وتنزيلهم منزلة الأنبياء ![]() وسبب قوله هذا سدا لذريعة الافتتان والغلو فيهم وهو الأصح عند أهل العلم والحق فالتبرك بهم موصل لكثير من الأمور المنهي عنها ويفتن المتبرَّك به بنفسه لكن أحببت أن أنقل ما ورد في الجانبين والرأيين وأنهم رغم هذا لم يجيزوا التبرك بالأموات أبدا . أرجو أن تقرؤوا الرد كاملا موفقون . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
ما نقلته عن ثوب الإمام الشافعي لك فيه كلام ؟؟؟؟ حسبتك ناقلة فقط .. ثم أنك أوحيت لي أنك تضعين فرقا بين العلماء وبين الصالحين ؟ هل هو كذلك ؟ أليس العلماء بصالحين ؟؟ ثم وعلى عجل لم أذكر حديثا عن عمر بشأن التوسل .. ولم أذكر شيئا عن التوسل بالأموات في قبورهم . ومقولة عمر رضي الله عنه لاتمت بصلة اطلاقا لشأن التبرك بالحجر الأسود ..وإلا فعلام يقبله المسلمون ..؟ لأجل أخذ صور تذكارية ربما ... وبخصوص التبرك بالأنبياء لايكون سوى في حياتهم .فما شأن تبرك الإمام أحمد بشعر النبي صلى الله عليه وسلم ..طبعا لم يكن ذلك في حياة النبي صلى الله عليه وسلم .. "تبرك الإمام أحمد بآثار النبي صلى الله عليه وسلم قال عبد الله بن أحمد :كان أبي يأخذ شعرة من شعر النبي صلى الله عليه وسلم فيضعها على فيه يقبِّلها، وربما وضعها على عينه، وربما غمسها في الماء وشربه يستشفي به؛ وهذا خاص بآثار النبي صلى الله عليه وسلم. قال عبد الله بن الإمام أحمد : ورأيت أبي أخذ قصعة النبي صلى الله عليه وسلم فغسلها في زير الماء ثم شرب فيها. قال الإمام الذهبي : قلت: أين المتنطع المنكر على أحمد ؟ وقد ثبت أن عبد الله بن الإمام أحمد سأل أباه عن لمس رمانة منبر النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: لا أرى بذلك بأساً - وبشأن أن ابن باز أفهم مني ..لاأفهم ما تقصدينه ..بذلك ..فهلا أوضحت ؟ ثم لم أطرح مايفيدك أنه يجوز التبرك بالصالحين اطلاقا ..فإن لذلك قيود .. ثم ختمت بما يفيد أن التبرك ليس منهي عنه بالإطلاق بارك الله فيك .. أما ما ذكر عن ابن عساكر فلك أمرالتحقق منه ..فليس لدي من الوقت ما يسمح لمتابعته .. وأخيرا لاتعجلي ..فما أوردته من أدلة كان قليلا مقابل كثيرا يلحق إدراجه .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() ـ بخصوص "كلامي فيه" هو نقلي عن العلماء .. وقصدت بذلك ردي على هذا الأمر فأرجو ألا تصرفوا الكلام عن مراده
ـ لا أضع فرقا بين العلماء والصالحين وهذا ليس موضوعنا .. فإني أحيانا أذكر هذا اللفظ أو ذاك ولا أرى في هذا عيبا .. ـ حديث عمر المقصود هو أول ما نقلته في موضوعك بشأن توسله بدعاء العباس عم النبي ـ والتبرك بالحجر لا يفعله الصحابة والسلف الصالح إلا لأنهم رأوا رسول الله .. ولا يقصدون به أن تحل عليهم البركة بلمسه وتقبيله وهذا ما ذكره عمر رضي الله عنه .. ففعلهم يرجون فيه الأجر لأنه موافق لفعل النبي لا تبركا أو شيء من هذا القبيل. ـ وأظن أنك لم تقرأ ردي جيدا بل قرأته بسرعة خاطفة منعتك من رؤية ما ذكرته بشأن كلام الشيخ ابن باز فالصحابة لا يرون حرجا بالتبرك بشعره أو شيء لامس جسده .. وكذلك كلام العلماء كالشيخ ابن باز ينص على الجواز طبعا فلا تناقش رجاء لأجل النقاش فقط .. فهذه النقطة وضحتها جيدا في ردي السابق ولا غبار عليها فلتطلع عليها مجددا ـ وقولي أن ابن باز أفهم منا هو بشأن هذا الكلام .. عد واقرأ الرد مجددا بترو ـ أما ابن عساكر فأنت ناقل الكلام وأنت المطالب بإعطائنا مصدر نقلك .. فلا أظن أن الصحابة يتبركون بالقبور إلا ربما ما كان قد نقله المتصوفة كذبا وزورا وتلفيقا عليهم .. وإن كان صحيحا نقلك فأفدنا بمصدره وصحته .. لست المطالبة بتصحيحه بل أنت فأنت ناقله ـ وأظن أن ما يأتي من كلام سيكون ردي فيه كردي على سابقيه وحالات جواز التبرك عند العلماء عامة في: ـ ماكان من جسد النبي أو ما لامس جسده ـ هناك من يجيز ذات الأمر مع الصالحين قياسا على ما ذُكر عن النبي .. وهذا لا يعدو أن يكون اجتهادا .. فالصحابة فيما بينهم لم يفعلوه .. أي لم يثبت أن عمر مثلايتبرك بأشياء أبي بكر رضي الله عنهما .. وللمجتهد أجر إن أخطأ ـ التوسل بدعاء الصالحين الأحياء ـ التبرك بما تبرّك به النبي صلى الله عليه وسلم كماء زمزم. هذا والله أعلم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]()
أناقش من أجل النقاش ..؟ عجبا !!!!!!
الموضوع بالأصل لم يكن مطروحا للنقاش إنما لتعميم الفائدة ودفعا لما يتم إطلاقه من أحكام تعميما .بأن التبرك مردود بالكلية ....وللنقاش قسمه المناسب .كان فاصلا ثم نواصل ... آخر تعديل رَكان 2017-02-21 في 23:58.
|
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc