أبشروا في 2017 وزيركم للتربية سوف لن تكون بن غبريت. فهي قد أتمت المهمة التي جاءت من أجلها وهي تسريح أكبر
عدد من موظفي القطاع واستبدالهم بجيل جديد. جيل الواي واي.
أيها الإخوة وزيركم هو أنا ..
أولا: مهامي هو إعادة الإعتبار للمدرسة والمدرس معا.
ثانيا: مديريات التربية عبر الوطن إعادة صياغة قانون خاص بها.
ثالثا:تكسير جميع الطابوهات التي تقف عائقا أمام الأستاذ.
رابعا: الترقية للمناصب النوعية الأقدمية هي المعيار الأسمى "الأقدم فالأقدم"
خامسا: تحسين راتب الأستاذ يعادل أو يساوي أعلى راتب في جدول الأجور الوطني.
سادسا: السكن إنشاء شركات خاصة بوزارة التربية على مستوى جميع الولايات ك dnc سابقا لبناء سكنات المعلمين
في أجل قصير جدا والتمويل من الخدمات الإجتماعية التي ستكون تحت تصرفي مباشرة.
سابعاا: النقابات ستمنح جميع الصلاحيات في المساهمة المباشرة وليس في لغة الخشب المعهودة.
يتبع إذا وجدت الردود