![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
جمـــــــــــــاع العلم (آية وحديث)
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() جمـــــــــــــاع العلم (آية وحديث) إعداد دكتور كامل محمد محمد قال تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ } [النساء: 59] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ "دَعُونِي مَا تَرَكْتُكُمْ إِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِسُؤَالِهِمْ وَاخْتِلَافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ فَإِذَا نَهَيْتُكُمْ عَنْ شَيْءٍ فَاجْتَنِبُوهُ وَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِأَمْرٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ" [البخاري: كِتَاب الِاعْتِصَامِ بِالْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ؛ بَاب الِاقْتِدَاءِ بِسُنَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ] نعم, مهما اختلف المسلمون فربى وعدنا بل أمرنا بالرد الى كتابه وسنة نبيه عليه السلام ترى هل يجرؤ مسلم أن يقول إذا رجعنا الى الكتاب والسنة فيمكن ألَّا يزول الاختلاف ؟ ماذا تعنى هذه الآية؟ نصوص القرآن والسنة تكفى جميع ما يحدث بيننا إلى قيام الساعة أليس كذلك ؟ ربى وعدنا وأمرنا فى حالة الإختلاف أن نرجع للقرآن والسنة فمن يستطيع أن يقول: لن نجد كل ما اختلفنا فيه؟ هل وعد ربنا ممكن أن يتخلف؟ هل إذا رجعنا إلى القرآن والسنة فسنجد أمراً يحتمل معنيين أو نهياً غير مُفَصَّل فنختلف مرة أخرى ولا يزول الاختلاف؟ أنظر إلى الإمام الشنقيطى رحمه الله عندما كان فى مناظرة عن ابدية النار: قالوا:لا بد للمتناظرين من حَكَمٍ يُحكامنه بينهما يرجعان إليه لئلا يتسع الخلاف. قال سماحته : فماذا ترى أن نحكم بيننا ؟ قال شيخنا : أرى أن نحكم بيننا كتاب الله تلاوةً لا تأويلا، معناه أنه لا يقبل من أحدنا الاستدلال إلا بآية يشهد له منطوقها بدلالة المطابقة. قال سماحة الشيخ محمد : فقد حكمنا بيننا كتاب الله تلاوة لا تأويلا. [مجالس مع فضيلة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله تأليف تلميذه: أحمد بن محمد الأمين بن أحمد الجكني الشنقيطي الناشر: وزارة الشؤون الإسلامية الكويت]
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك أنت قد قلتها آية مدلولها منطوقا و كذا يقال في الحديث. هذا هو النص و لا إشكال فيه لأنه لا يحتمل معنيين و لكن ماذا عن بقية الأدلة من الكتاب و الحديث ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() سيد الاستغفار |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله فيك أنت قد قلتها آية مدلولها منطوقا و كذا يقال في الحديث. هذا هو النص و لا إشكال فيه لأنه لا يحتمل معنيين و لكن ماذا عن بقية الأدلة من الكتاب و الحديث ؟ |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc