أبشِّرك أنا لا أعرف واتساب ولا أعرف غيره، وهذا مشغلة.

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

سئل الشيخ محمد ابن هادي المدخلي ـ حفظه الله ـ

السؤال
وهذا يسأل يقول: ما هو العمل تجاه الأحاديث المنتشرة في الجوالات عبر شبكة الواتساب، وهل هناك موقع موثوق يرجع إليه العلماء؟

الجواب :
أبشِّرك أنا لا أعرف واتساب ولا أعرف غيره، وهذا مشغلة.
ولكن الذي يجب عليك أنت أيُّها المسلم؛ إذا انتهى إلى علمك حديثٌ ممَّا ذُكِر، فالواجب عليك أن تسأل من يعلم، فلا تعمل حتى تسأل من يُفيدك إذا لم تكن عالمًا، فإن المرء يخشى على نفسه أن يكون ممن يُحدِّث عن النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – بحديثٍ وهو كذِب.

الرابط الصوتي :
من هنا

[أبو ليلى الأثري]

جزاكم الله خيرا

[اشراقة منارة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك ،

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

جزاكما الله خيرا و أحسن إليكما
مرور طيب مشكور

[أحمد محمدي الجزائري]

جزاك الله خيرا

[وَحْـــ القلَمْ ـــيُ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله أمر خطير فعلا ان يقابل العبد حديثا فيعمل به ثم يكتشف أنه موضوع أو شيء آخر
مسألة مهمة جدااا
شكرا

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

جزاكما الله خيرا و أحسن إليكما
مرور طيب مشكور

[barham]

بارك الله فيك

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

و فيك بارك الرحمن

[Yasir Moslem]

جزاك الله خيرا

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

و إياك ، بارك الله فيك

[kaderr09]

السلام عليكم
الطامة و العجب كل العجب أن البعض ممن يقال عنهم أئمة مساجد يستدلون بأحاديث لا أصل لها من الصحة و يخلطون الأثر بالحديث و الله المستعان.
حيث أنه حتى في بعض الفضائيات نسمع أحاديث ضعيفة يستدل بها في الفتاوى و ما إلى ذلك. لا إسناد و لا تحقيق و لا أمانة و لا حول و لا قوة إلا بالله.
و إليكم حديثا تتناقله الألسن و الخطباء على المنابر , أصبح مشهورا عند الناس حتى تحسبه متفقا عليه ، ولكني بحثت عنه في الصحيح و لعل بحثي لم يتم فمن وجد لهذا الحديث أصلا فليخبرن بارك الله فيكم.
يقول الكثير ممن نسمعهم عن شهر رمضان: وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار.
أنا على حد علمي والله أعلم أنه أثر.
و السلام عليكم

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا
صدقت أخي الكريم ، لكن ... إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة

[أبو أمامة الباهلي]

جزاكم الله خيرا...

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

و إياكم بارك الله فيكم