![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لهذه الأسباب تدعم الجزائر نظام بشار الأسد
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() أرشيف
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() القاسم: الأسد ساعد جنرالات الجزائر في القضاء على الإسلاميين والعكس يحدث الآن |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،أنور مالك هل هو جزائري وحقوقي وسني ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
أهلاً و سهلاً حسب علمي و الله أعلم أنه كذالك هو مثلي و مثلك جزائري الجنسية مسلم الديانة كذالك الخمنائي و حسن نصر الله و السيستاني يقال أنهم مسلمون الديانة لكنهم على طريقة الاثني عشرية الجعفرية الموازية و بما يطلق عليه مصطلح الشيعة رغم أن للشيعة عدة مدارس تتوزع بين الاسماعيلية و الزيدية و الدروز و العلوية و ما الى ذالك من مدارس كل منها تدعي التشيع لآل بيت النبوة الأطهار أين المشكلة ؟ في أنور مالك و تصريحاته و ما يكتب أم دعم جنرالات السكر و الزيت بقيادة السيد يوتفليقة الرئيس الحالي دام عزه للمجرمين و قتلة الشعب السوري في سوريا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() الموقف الجزائري مع سوريا كان متواطئاً، ولم تكن الحكومة حيادية كما تزعم، فهي التي لم تستقبل رسمياً المعارضة السورية، ولا قدمت أيّ خدمات إنسانية لضحايا المحرقة في مخيمات اللاجئين، في حين قدمت معونات إنسانية لبشار الأسد عبر هلاله الأحمر، وأيضاً قدمت خدمات عسكرية وأمنية، وتوجتها بدعم دبلوماسي من خلال استقبال وليد المعلم، ثم زيارة أخرى للوزير الجزائري عبد القادر مساهل إلى دمشق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() تدعي الحكومة الجزائرية أنها مع الشعوب في تقرير مصيرها، وهذا الذي جسدته مع قضية الصحراء الغربية، ولكنها لم تدعم الشعب السوري الذي يتعرض لحرب إبادة، ولم تقتصر على نظام الأسد بل إنها تحالفت مع كل من إيران وروسيا وهما يحتلان سوريا احتلالاً كامل الأركان لا ينكره إلا جاهل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() أحد المغردين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() نبض الشارع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() هناك تحليل نفسي يربط بين الدوافع الشخصية لصانع القرار وأثر ذلك في صناعة السياسة الخارجية. دعم بوتفليقة للأسد... ردّ جميل على سنوات المنفى الدمشقي؟ ![]() بوتفليقة في منفاه في سوريا يثير الموقف الرسمي الجزائري الداعم بوضوح لرئيس النظام السوري بشار الأسد، التساؤلات في الداخل قبل الخارج. ويرى كثيرون أن هذا الموقف مرتبط في الحقيقة أساساً بالموقف الشخصي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الداعم لبشار الأسد، وذلك من منطلق رد جميل شخصي من بوتفليقة للأسد، على خلفية دعم ومساندة حافظ الأسد لبوتفليقة، أثناء لجوء الأخير إلى دمشق، في بداية ثمانينات القرن الماضي، بعد إبعاد بوتفليقة، الذي كان وزيراً للخارجية، من السلطة في الجزائر، إثر وفاة الرئيس الأسبق هواري بومدين في27 ديسمبر/كانون الأول 1978. https://www.alaraby.co.uk/politics/2...B4%D9%82%D9%8A
حينها كان بوتفليقة من أقرب مقرّبي بومدين، وهو الذي أبّنه خلال جنازته، وكان مرشحاً حتى لخلافته، قبل أن يقع اختيار الجيش على أحد قادته، الراحل الشاذلي بن جديد لخلافة بومدين. وقد اضطر بوتفليقة لمغادرة الجزائر في 1981 بعد إبعاده من الحكومة واتهامه حتى باختلاس أموال، خلال سنوات إشرافه على وزارة الخارجية، قبل أن يعفو عنه بن جديد في عام 1986. وقد كانت دمشق محطة بوتفليقة الأولى لما سُمي “سنوات عبور الصحراء”، التي قضى الجزء الأكبر منها في أبو ظبي، عاصمة الإمارات، في ضيافة رئيس الدولة في حينها الشيخ زايد بن سلطان. لا تتوفر معلومات كثيرة عن “المنفى الدمشقي” لبوتفليقة، لكن بحسب موقع “آخر أخبار الجزائر”، الناطق بالفرنسية، والذي توقف عن الصدور قبل نحو 3 سنوات، فإن بوتفليقة كان في ضيافة الرئيس السوري آنذاك حافظ الأسد، والذي خصص له شقة في دمشق، وراتباً شهرياً بالدولار. في هذا السياق، كشفت مذيعة قناة “الجزيرة” الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة، قبل عامين، على صفحتها على موقع “فيسبوك”، أنها “استضافت الكاتب والسياسي العراقي حسن علوي، في برنامج تلفزيوني، وأنه روى لها كيف كان بوتفليقة لاجئاً معه في سورية، في بداية الثمانينات. كما أراها صورة قديمة تجمعها، التقطها لهما الفنزويلي كارلوس. وكان موقف بوتفليقة واضحاً منذ بداية الثورة السورية، فوسائل الإعلام الرسمية الجزائرية، وحتى الخاصة الموالية للسلطة، كانت منحازة بوضوح لنظام الأسد، حين لم يكن الوضع الصحي للرئيس بوتفليقة، بذلك التدهور الواضح. وحتى بعد الجلطة الدماغية التي ألمّت به، في عام 2013، والتي تلتها فترة علاج طويلة في فرنسا، فإن بوتفليقة حافظ حتى ديسمبر/كانون الأول الماضي، على بعض الحضور الذهني والإطلاع على أحداث المنطقة بما فيها ما يجري في سورية، وفقاً لما ذكر في الشهادة التي قدمها رئيس المجلس الدستوري الفرنسي المنتهية ولايته في مارس/آذار الماضي جان لوي دوبري، في كتاب بعنوان “ما لم أكن أستطيع قوله”. وقد كشف دوبري في كتابه أن “بوتفليقة استقبله لمدة ساعة، حينها، وأنه إن كان بدا متعباً جداً، وبالكاد يسمع صوته برغم وضع ميكروفون صغير قرب فمه، إلا أنه بدا مطلعاً على أحداث المنطقة، بما فيها سورية”. وكشف دوبري أن “بوتفليقة حذّر فرنسا من التدخل العسكري في سورية والتورط في الصراع هناك وإرسال قوات برية، فالحلّ في سورية لا يمكن أن يكون عسكرياً، ولا يوجد حل آخر غير الحل السياسي، الذي يجب إشراك بشار الأسد فيه وبالطبع إيران” على حد تعبير بوتفليقة. وإن كان يبدو الموقف الذي نقله رئيس المجلس الدستوري الفرنسي عن بوتفليقة في الشأن السوري منطقياً بالنسبة للبعض، حتى فيما يخصّ إشراك الأسد في الحل السياسي، فإن تأكيد بوتفليقة على ضرورة “إشراك إيران بالطبع (كما يكتب دوبري)”، يثير التساؤلات. ذلك لأن الجزائر قطعت العلاقات الديبلوماسية مع إيران، بعد انقلاب 1992، وإلغاء الجيش لأول انتخابات تشريعية حرة تعرفها البلاد، التي كان حزب “الجبهة الإسلامية للإنقاذ”، يتجه لتحقيق فوز كاسح فيها. وقد اتهمت الجزائر حينها طهران، بـ”دعم الجماعات المسلحة”، التي تقول الجزائر الرسمية إن “نظام الأسد يحاربها الآن في سورية”. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() في تصوري فإن دعم النظام الجزائري للنظام السوري ليس له دوافع شخصية كما تقدم في المقال المنقول أعلاه فحسب ؛ بل بسبب القواسم المشتركة بين النظامين ؛ فالنظامي السوري والجزائري هم أشقاء في الديكتاتورية ؛ والنظام الجزائري يخشى زحف الثورات الشعبية إلى الجزائر ؛ لذلك هو مطالب بدعم الأنظمة الديكتاتورية لقمع الثورات وتحجيمها وإيقاف زحفها.
ردود فعل النظام الجزائري عقب ثورة الياسمين في تونس ؛ من خلال حزمة الإجراءات التي اتخذها والتي تتمثل في رفع حالة الطواريء ؛ وشراء ذمم الشباب من خلال إغراءات قروض أونساج ؛ واعتماد أحزاب جديدة وغيرها ؛ كلها دلائل على خوف النظام الجزائري من تأثير الثورات الشعبية في العالم على مستقبل النظام الجزائري ؛ والمؤكد أن النظام في سبيل الحفاظ على البقاء يستخدم كل أساليب المناورات المتاحة لديه بما في ذلك دعم الأنظمة الديكتاتورية كما وقف سابقا مع نظام القذاقي ثم لاحقا مع نظام بشار الأسد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() المشكلة ليست في دعم النظام الجزائري لنظام بشار الاسد في سوريا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() [U |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا على النوضوع والمشاركات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
لتوضح المفاهيم ولا نرسخ للخاطئ منها في الذهن .. هل يعني ذلك أنه فقط هذه النظامين لايؤمنان بحرية الشعوب .؟ إن كان ذلك صحيحا فهات لنا أمثلة للدلالة .عن دول أخرى من محيط رقطة العرب والمسلمين الى خليجها . اللهم الا اذا كنتم تقصدون لبنان حصرا .. برأيي أن توافق الجزائر وسوريا في النظرة السياسية مرده هو التوجه السياسي ااضارب جذوره في عمق الماضي ..كتكتل قديم لم يتخلص من كثير من إرث الكتلة الشرقية الموالية للإتحاد السوفياتي ..والله اعلم .. ثم أن هناك حسابات سياسية أخرى ..فالجزائر لاتريد أن تكون موجهة من طرف دولة أو دول أخرى مسلمة لأجل تحقيق أغراض لتلك الدول تدخل ضمن أجندتها السياسية ..حتى ولو كان ذلك من حكايا الكواليس . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() مع اٍحترامي لآرائكم فحقيقة الأمر أن الجزائر لم تقف مع بشار الأسد لكن وقفت ولا تزال مع سوريا الدولة والشعب والجغرافيا اٍن بقي فكرهم على ما كان عليه منذ خمس سنواتومن البداية كانت ضد تدويل النزاع السوري بينما العرب للأسف أرادوا اٍستصدار قرار من مجلس الامن لضرب سوريا البلد ووضعها تحت الفصل السابع لولا تدخل الروس والصين وبالرغم من الرفض الروسي والصيني حاول الرئيس الفرنسي المنتشي بتحطيم الدولة الليبية ودول الناتو وبعض ممن يقال لهم عرب أخذ المبادرة خارج مجلس الأمن للمبادرة بضرب سوريا وعقدت الكثير من المؤتموات بما يسمى بأصدقاء سوريا تحت الزعامة الفرنسية السركوزية أيعقل هذا أيمكن لمستعمر الأمس أن يكون صديق اليوم ونحن الجزائريين ما فتئنا نتفاخر بمقولة عبد الحميد بن باديس أنه لوقالت لي فرنسا قل لا اٍلاه اٍلا الله ما قلتها لا يستقيم الظل والعود أعوج المهم الجزائر كانت تدرك من البداية أن الهدف من مباركة الدول الداعمة للنزاع السوري ليس الديمقراطية واٍنما تفتيت النسيج الاجتماعي السوري وتقسيم البلد حسب طوائفه وهذا ما يحصل الآن أبينا أم كرهنا فالأكراد أعلنوها بصراحة مع الأمريكي والتركي أصبح يدرك ذلك لذلك اٍستدار دورة كاملة نحو الشرق ما كانت الحروب يوما تجلب الرخاء للدول ولا الشعب الواحد اٍلا التقتيل والتفتيت والدمار والخراب وتدخل الأجانب والصومال واليمن والعراق وليبيا خير دليل على ذلك وسوريا حاليا وحدها المصالحة وفض النزاعات دون تدخل الأجنبي من تأتي بثمارها كل السوريين في أزمتهم شركاء وكلهم خاسرون ووحدهم من يدفعون فاتورة الدم والبنى التحتية ولا نصير لهم اٍلا باٍعادة ثقتهم بأنفسهم لاٍصلاح ما أفسدوه بدءا بالنظام الحاكم الى المعارضة دون تدخل الأجنبي من عرب أو عجم واٍن كان ولا بد من وسيط فليس لهم خير من الجزائر وعمان نسأل الله أن يوفق السوريين عن درء الفتنة التي أصابتهم فوطنهم آيل للتقسيم لا محالة |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
كان. يا .ما.كان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc