بن غبريط تخنق التربية الإسلامية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بن غبريط تخنق التربية الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-04-22, 06:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
filassi
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية filassi
 

 

 
إحصائية العضو










B11 بن غبريط تخنق التربية الإسلامية






شرعت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، في تجسيد مشروع إصلاحات الجيل الثاني. وذلك بنشر الجدول الساعي الجديد عبر بعض المؤسسات من خلال تقليص الحجم الساعي والمعامل لمادة العلوم الشرعية مقابل زيادة معامل اللغة الفرنسية. وهذا ما وقفت عنده "الشروق" بثانوية فرانس فانون بباب الوادي، وهي عينة من الثانويات التي بدأت تطبق الإجراء الجديد.

تضخيم معامل اللغة الفرنسية على حساب مادة العلوم الإسلامية التي باتت أقل أهمية من الرياضة والرسم في الثانويات، هو المخطط الجديد الذي شرعت وزيرة التربية نورية بن غبريط في تطبيقه، حيث أحدث إعلان الحجم الساعي الجديد بثانوية فرانس فانون في باب الوادي بالعاصمة، الذي تحوز "الشروق" نسخة منه، موجة غضب لدى الأساتذة في مقدمتهم مدرسو مادة العلوم الإسلامية الذين عبروا عن استيائهم لمحاولة تهميش مادتهم وذلك بعدما اكتشفوا أن الجدول يضم تغييرا في الحجم الساعي ومعامل مادة التربية الإسلامية. فبعدما كانت هذه الأخيرة تدرس– حسب تصريحات الأساتذة– لساعتين في الأسبوع وبمعامل 2، تفاجأ هؤلاء بتخفيضها إلى ساعة واحدة ومعامل واحد.

الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، حيث اكتشف الأساتذة أن الجداول الجديدة زادت من معامل مادة اللغة الفرنسية بدرجة واحدة في مختلف الشعب، حيث انتقل المعامل من 2 إلى 3 في شعبتي التقني الرياضي والعلوم التجريبية، ومن 3 إلى 4 في تخصص اللغات، وهذا ما يعني أن المخطط الجديد جاء لتشجيع تدريس الفرنسية مقابل "دفن" مادة الشريعة الإسلامية، الأمر الذي دفع الأساتذة إلى الاحتجاج لدى الإدارة لمعرفة مدى صحة هذه التغييرات، لتتطور الأمور إلى غاية حضور مفتش مقاطعة الجزائر وسط الذي بدوره يكون قد عقد اجتماعا بإدارة الثانوية لمعرفة تفاصيل القضية. في حين تشير تصريحات الأساتذة إلى أن أولى تعليقات الإدارة أكدت لهم ورود خطإ وقع سهوا منها ليتم نزع المعلق من الحائط، يوم الخميس في الساعة الحادية عشرة بعدما علق يوم الأربعاء.
















ماذا سيقول الآن أتباع بن غبريط ؟؟؟؟ ربما سيكون جوابهم = خطأ مطبعي ؟؟؟

https://www.echoroukonline.com/ara/articles/281433.html








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 07:59   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يا أخي هناك مَن مِن المطبلين "ربي يْخلص فيهم ان شاء الله" يُحبون كثم الحق و لو كانت النتيجة تحطيم المجتمع "رغم أنهم موجودون فيه" ربما غباءا منهم "حابسين" متناسيين أننا نحن كلنا في سفينة واحدة إذا غرقت أهلكنا جميعا .

الحمد لله الذي خلق الموت،كل من عليها فان:
وين تهربو من عذاب جهنم يا من تُصفقون للباطل ?!!!


سورة الصف (8)
قال تعالى:
"يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون"










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 08:45   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
fadi100
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله أكبر وسبحان الله










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 09:06   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

هناك قضايا فرعية وهناك قضية مركزية
القضايا الفرعية هي الحديث عن البرامج وعن المناهج وعن الثوابت ربما تستغربون هذا الطرح حيث ان هذه هي القضايا المركزية ولكني لا اراها كذلك اذ ان هذه القضايا هي اكثر من فرعية بل هامشية امام ما يجب ان نصل اليه حقيقة الا وهو السلوك والتطبيق نحن مسلمون على الورق كفار على الحقيقة بمعنى اننا نتظاهر بالاسلام ونفعل افعال الكفار فاين نحن من الصدق الصدق الصدق كم من احد منا نجح بالغش او باع واشترى بالغش او درس بالغش او اكثر من ذلك استعمل الاسلام والله ورسوله لنيل اغراض دنيوية خسيسة اظن ان الكفار لم يقعوا فيها










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 09:18   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و ما الذي تركنا مسلمون على ورق?!!!!!










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 09:28   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tontonetla مشاهدة المشاركة
و ما الذي تركنا مسلمون على ورق?!!!!!

ننتظر الاجابة التي لم ولن تات









آخر تعديل باهي جمال 2016-04-22 في 09:28.
رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 09:30   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عقلية الصغير
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية عقلية الصغير
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الإصلاح المنشود يكون بصلاح المنظومة التربوية من حيث تعزيز مكانة الثوابت الوطنية يكون الإصلاح المواد الثوابت الوطنية هي المواد المتمثلة في التربية الإسلامية و اللغة العربية و التاريخ و التربية المدنية.
لقد اطلعت على مناهج العلوم الفيزيائية و التكنولوجية للتعليم المتوسط و التي كانت من ضمنها البرنامج الأسبوعي لمواد التعليم المتوسط لمناهج الجيل الثاني فكانت المفاجئة الغير متوقعة أن تم إدراج مواد الثوابت الوطنية مخصصة لها ساعة في الأسبوع في جميع سنوات التعليم المتوسط لو نقارنها باللغة الفرنسية التي الحجم الساعي بها مرتفع و هذا ما يتطابق مع الأقوال التي يحسبها البعض شائعات من أن هناك مشروع يكون فيه زيادة ساعات تدريس اللغة الفرنسية و تقليص في حجم ساعات التاريخ و التربية الإسلامية.
اللغة العربية الحجم الساعي مرتفع لكن تم تسويته مع اللغة الفرنسية و هذا يطرح تساؤلات كثيرة و بالتالي تصدق الشائعات التي كانت تردد حول زيادة الحجم الساعي في اللغة الفرنسية و تعزيز مكانة اللغة الفرنسية في المنظومة التربوية في إصلاحات الجيل الثاني .
لو ننظر إلى مادة اللغة الانجليزية الحجم الساعي متوسط مقارنة باللغة الفرنسية الذي حجمها الساعي مرتفع.
بعد كل هذا هل بقي من إصلاح المنظومة التربوية و الحديث عن تعزيز مكانة الثوابت في المنظومة التربوية ؟.. سؤال كبير يطرح لماذا لم تعطى لمواد الثوابت الوطنية مكانة في البرامج التعليم المتوسط في الحجم الساعي ؟..




البعض يقولون ان من ينتقدون اصلاحات الجيل الثاني يتكلمون دون دليل لكن هاهو الدليل من كتاب الوثيقة المرافقة لمناهج مادة العلوم الفيزيائية و التكنولوجية لمرحلة التعليم المتوسط حوال عدم اعطاء مواد الثوابت الوطنية حقها في الحجم الساعي بأن تم تخصيص لتلك المواد ساعة يتيمة في الأسبوع في وقت كان يتوجب تخصيص ساعة ثانية على الاقل تخصص في التطبيق بمعنى أن المواد التوابث الوطنية أصبحت دروس نظرية فقط و هو ما لا يخدم أبدا مقولة تعزيز مكانتها في منظومة التربوية وبالتالي عدم اعطائها حقها في ساعات التدريس. ..
مخطط تهميش و حصار مادة التربية الاسلامية هو مخطط ممتد من التعليم الابتدائي الى التعليم المتوسط الى غاية التعليم الثانوي و هاهو الادلة التي تؤكد ذلك الدليل الاول ظهر من الحجم الساعي للتعليم المتوسط و الدليل الثاني من الحجم الساعي للتعليم الثانوي في انتظار التعليم الابتدائي..










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 09:34   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

................................










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 09:45   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

ماذا نفعل مثلا بمادة التربية الاسلامية لو ارتفع معاملها الى 04 او 05 ونحن الائمة عندنا ينجحون بالغش










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 09:46   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال مشاهدة المشاركة
ننتظر الاجابة التي لم ولن تات

ربما إنني مخطئ و لكن هناك دائما مُتسبب
حسب ظني "و الله أعلم" المتسبب هو المستعمر و كل من اِتبع دربه..


و من بين العوامل التي ساعدت في ذلك "أي في تكفيرنا و ابعادنا عن ديننا"

وَقالوا اِستَبانَت يا اِبنَ عُروَةَ إِبنَتُك فَقُلتُ لَهُم ما ذاكَ في حَقِّهِ نَقصُ

إِذا كانَ رَبُّ البَيتِ بِالدُفِّ مولِــعــاً فَشيمَةُ أَهلِ البَيتِ كُلِهِمِ الرَقصُ

و كذلك عدم اعطاء الأولوية لتدريس ديننا الحنيف بطريقة سليمة و مُعمقة بل العالم الآن يقوم بعكس ذلك أي بالترهيب من الدين الاسلامي "Islamophobia"

The term "Islamophobia" was first introduced as a concept in a 1991 Runnymede Trust Report and defined as "unfounded hostility towards Muslims, and therefore fear or dislike of all or most Muslims." The term was coined in the context of Muslims in the UK in particular and Europe in general, and formulated based on the more common "xenophobia" framework.

The report pointed to prevailing attitudes that incorporate the following beliefs:

Islam is monolithic and cannot adapt to new realities
Islam does not share common values with other major faiths
Islam as a religion is inferior to the West.
It is archaic, barbaric, and irrational.
Islam is a religion of violence and supports terrorism.
Islam is a violent political ideology.


For the purposes of anchoring the current research and documentation project, we provide the following working definition:

Islamophobia is a contrived fear or prejudice fomented by the existing Eurocentric and Orientalist global power structure. It is directed at a perceived or real Muslim threat through the maintenance and extension of existing disparities in economic, political, social and cultural relations, while rationalizing the necessity to deploy violence as a tool to achieve "civilizational rehab" of the target communities (Muslim or otherwise). Islamophobia reintroduces and reaffirms a global racial structure through which resource distribution disparities are maintained and extended.


Plusieurs chercheurs ont montré que le mot Islamophobie est utilisé en France dès le début du XXe siècle. Ainsi, le terme « islamophobie » apparaît en 1910 dans l'ouvrage d'Alain Quellien La Politique musulmane dans l’Afrique occidentale française, ainsi que dans d'autres publications de la même époque, comme l'ouvrage de Maurice Delafosse Haut-Sénégal-Niger publié en 1912. Le journaliste Alain Gresh, ainsi que les sociologues Abdellali Hajjat et Marwan Mohammed notent, entre autres, une utilisation de l'expression « délire islamophobe » dès 1925 en France.









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 09:56   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

ماذا لو فتحنا بهذا المنتدى نافذة نكتب من خلالها اعتذرا عن كل غش قمنا به في حياتنا ترى كم من صفحة تكفينا لو كنا صادقين لذلك ارى انه من العبث ان يتكلم جيلنا عن الثوابت فللنتظر قليلا لعل الله يذهب بنا قريبا ويات بقوم اخرين لم تنبت لحومهم من دراهم الغش والسرقة و.... فيوفقهم الله للرجوع بالامة الى ما ابتعثت من اجله










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 10:10   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال مشاهدة المشاركة
ماذا لو فتحنا بهذا المنتدى نافذة نكتب من خلالها اعتذرا عن كل غش قمنا به في حياتنا ترى كم من صفحة تكفينا لو كنا صادقين لذلك ارى انه من العبث ان يتكلم جيلنا عن الثوابت فللنتظر قليلا لعل الله يذهب بنا قريبا ويات بقوم اخرين لم تنبت لحومهم من دراهم الغش والسرقة و.... فيوفقهم الله للرجوع بالامة الى ما ابتعثت من اجله
الجيل الذي يأتي من بعدنا سوف يكون على شاكلتنا "لأنه نحن من رباه"

اذا أردنا حقا الرقي و الازدهار ما علينا الا الرجوع الى كلام الله "سبحانه و تعالى" و سنة نبيه "عليه أزكى الصلاة و السلام" و ليس حبر على ورق كما تفضلت أخي الكريم.
و هذا ما لا يُريده الغرب و بعض مؤيديه من بني جلدتنا أن يتحقق.









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 10:41   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ayache1212
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

مخطط تهميش و حصار مادة التربية الاسلامية هو مخطط ممتد من التعليم الابتدائي الى التعليم المتوسط الى غاية التعليم الثانوي










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 10:47   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التخويف من الاسلام ليس حديث العهد

Plusieurs chercheurs ont montré que le mot Islamophobie est utilisé en France dès le début du XXe siècle. Ainsi, le terme « islamophobie » apparaît en 1910 dans l'ouvrage d'Alain Quellien La Politique musulmane dans l’Afrique occidentale française, ainsi que dans d'autres publications de la même époque, comme l'ouvrage de Maurice Delafosse Haut-Sénégal-Niger publié en 1912. Le journaliste Alain Gresh, ainsi que les sociologues Abdellali Hajjat et Marwan Mohammed notent, entre autres, une utilisation de l'expression « délire islamophobe » dès 1925 en France.

الغريب في الأمر أنهم يُرجعون كل عمل ارهابي للاسلام ،و العالم كله "الا الذين لا يتطلعون على الحقائق" يعرف حقيقة أمر الارهاب في العالم ،أنه دُبر من الاسرائيليين والامريكان :
فمثلا قضية 11 سبتمبر من صنعهم و هناك عدة أدلة على النت:
https://www.voltairenet.org/mot37.html?lang=fr

https://www.dztu.be/watch?v=XXSaPQ-wVGI

كذلك قضية شارلي أبدو

https://www.********.com/37040557298...76362445727068

حتى قضية داعش :مُفبركة:
https://www.dztu.be/watch?v=44aD3yqJPPw

https://frenchold.ws.irib.ir/analyses...l-chossudovsky

المشكل هو أن هناك مَن مِن بني جلدتنا يُساند فكرة :" الاسلام دين ارهاب" كما وُرد في بعض الردود في مجلة الشروق "على النت"

https://www.echoroukonline.com/ara/articles/281433.html

فبالله عليكم يا من تتهمون الاسلام بالارهاب ،فالاسلام بريئ منكم و مما تتهمونه به ،بل انتم صنعتم الحجة لِتُبْعدوا الناس و تُكرهونهم فيه،حسبنا الله و نعم الوكيل في كل من أراد شرا ببلدنا و وطننا العزيز.










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 10:50   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
filassi
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية filassi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tontonetla مشاهدة المشاركة
يا أخي هناك مَن مِن المطبلين "ربي يْخلص فيهم ان شاء الله" يُحبون كثم الحق و لو كانت النتيجة تحطيم المجتمع "رغم أنهم موجودون فيه" ربما غباءا منهم "حابسين" متناسيين أننا نحن كلنا في سفينة واحدة إذا غرقت أهلكنا جميعا .

الحمد لله الذي خلق الموت،كل من عليها فان:
وين تهربو من عذاب جهنم يا من تُصفقون للباطل ?!!!


سورة الصف (8)
قال تعالى:
"يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون"
بارك الله فيك .. في الصميم









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc