![]() |
|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
اعتراف بدولة اسرائيل بطرق ملتوية
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() مادنا نعترف بالكيان الايراني فليس من الغريب الاعتراف بالكيان الاسرائيلي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
اران دولة خدعة الأمة الإسلامية جمعاء و من المفروض قطع جميع علاقتنا بهيا و بكيانها ألصفوي و عقيدتها الفاسدة أما قضية الاعتراف بهيا كا دولة فهيا دولة قبل أن يتعرف بالجزائر كا دولة مستقلة عن الاستعمار الفرنسي أما الاعتراف بالكيان الصهيوني فهذا ضد مقومتنا الدينية و انتمائنا العربي شكرا لك على المرور |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() العدو الفارسي الايراني اخطر من العدو الصهيوني الاسرائيلي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم و الله خطر اران على الدول العربية و الإسلامية أعظم من خطر إسرائيل لان إسرائيل عدو واضح و معروف للعام و الخاص أما اران عدو يستعمل التقية و غير معروف و تريد استرجاع أمجاد الدولة الفارسية جاعلة الدين الإسلامي و أهل بيت النبوة مطية لها شكرا أخي على و عيك بالخطر الاراني ألصفوي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
تقول أن ايران عدو غير معروف .. طيب كيف عرفت عنه ما تذكره أسفله ..فهمهالي رحم الله والديك.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() العدو الأول و الأخير للجزائريين هم اليهود و ليست لدينا عداوة مع ايران و ان كانت السعودية دولة ضعيفة و جبانة لا تستطيع محاربة ايران فنحن ليس لنا علاقة بذلك و عندما تقرر السعودية و الوهابيين محاربة اسرائيل فسنقف معها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الرئيس السادات رضي الله عنه ترك كلمة عندما قال اللي عايز يحارب اسرائيل يتفضل, |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
بقلم طارق حسّون "استطاع الإمام الخميني قُدّس سرّه أن يُعيد للمسلمين وللإسلام العزّة والمنعة، والدليل على ذلك النهضة الإسلامية التي حصلت حول العالم، في السودان ومصر والجزائر وفلسطين والبوسنا ولبنان". (السيد علي عاشور، "ولاية الفقيه"، ص317). بهذا الكلام الموجز، يكشف السيد علي عاشور عن خفايا الدور الذي لعبته ايران في "نهضة" الحركات التكفيرية حول العالم. غير أن "النهضة" التي أطلقها الإمام الخميني، لم تكن في حقيقتها سوى وصفةٍ مميتة كبدّت العرب والمسلمين والأبرياء في كل انحاء العالم مئات آلاف القتلى، وزعزعةٍ للإستقرار العربي والعالمي. مهما يكن من أمر، فإن الأمام الخميني الذي نجح باستقطاب شريحة من الرأي العام الإسلامي عبر "الشعارات الإسلامية" الفضفاضة التي أطلقها، ما لبث ان استغلّ هذا الواقع وترجمه سياسياً من خلال إنشاء ودعم حركاتٍ تكفيرية إنفصالية سخّرها لخدمة المشروع الإيراني، بحيث اضحت هذه الحركات الأصولية بمثابة "حصان طروادة"، تسللت ايران من خلاله الى الشؤون الداخلية لمعظم البلدان العربية والإسلامية، مانحةً لنفسها الحّق في تحديد أطر السياسة العليا لتلك البلدان. وتأتي في هذا السياق، علاقة الجمهورية الإمامية الإيرانية بالحركات التكفيرية في الجزائر، لتُعطينا مثالاً على نمط هذا التدخّل الذي اودى بحياة ما لا يقل عن مئةٍ وخمسين الف جزائري، مُعبّداً الطريق واسعاً امام الدخول الإيراني الى المغرب العربي. كانت للجزائر علاقات وطيدة مع نظام الشاه في إيران، غير أن قيام الثورة الإمامية في إيران لقي ترحيباً في الجزائر، فلعبت هذه الأخيرة دوراً رئيساً في الإفراج عن رهائن السفارة الأميركية في طهران، بالإضافة الى قيامها بدور الوساطة بين إيران والعراق بحيث لقي وزير الخارجية الجزائري محمد الصديق بن يحيى حتفه إثر تحطم طائرته على الحدود التركية - العراقية في أيار 1982 خلال وساطةٍ كان يقوم بها بين البلدين. وبعد قطع العلاقات الدبلوماسية بين إيران والولايات المتحدة، كانت الجزائر راعية المصالح الإيرانية في واشنطن. إلاّ ان كلّ تلك الإيجابية لم تشفع للجزائر لدى إيران التي كانت تمتلك مشروعاً سياسياً كبيراً يتخطّى بامتداداته الواقع الجزائري، ليصل الى حدود فرض السيطرة الإيرانية على كل دول المغرب العربي. ومن هنا بدأت إيران بمحاولة تصدير ثورتها الى داخل المجتمع الجزائري، تمهيداً لقلب نظام الحكم في الجزائر واستبداله بنظامٍ أصولي موالٍ لها بكليته. وبناءً عليه، اعتبرت إيران أن نجاح مخططها في الجزائر يُتيح لها تحقيق أهدافٍ متعددة، منها: _ بسط نفوذها على المغرب العربي بما يُوفّر للثورة الإمامية في إيران مسوّغاً تاريخياً ودينياً، كون الأمبراطورية الشيعية الوحيدة التي نشأت عبر التاريخ اوائل القرن العاشر الميلادي على يد الداعية عبيد الله المهدي وعُرفت بالخلافة الفاطمية، تأسست في المغرب العربي بالتحديد، ومنه إتسعّت لتُسيطر على مصر وفلسطين وصولاً الى "بلاد الشام"، قبل ان يتم القضاء عليها نهائياً على يدّ صلاح الدين الأيوبي في القرن الثاني عشر الميلادي. _ إن سيطرة ايران على المغرب العربي تُتيح لها الوصول الى تخوم اوروبا، مع ما يعنيه ذلك من تحوّلها الى قوّة عظمى تقارع الدول الأوروبية. _ تُعتبر الجزائر مصدراً هاماً للغاز الطبيعي الذي تعتمد عليه اوروبا. _ إن السيطرة على المغرب العربي هو المدخل الطبيعي لإيران من اجل بسط نفوذها على القارة الإفريقية والإستحصال على مادة اليورانيوم وثرواتٍ طبيعية اُخرى. في آذار من العام 1989 خرجت جبهة الإنقاذ الإسلامية الى العلن للمرّة الاولى، وذلك بعد إدخال التعددية الحزبية الى الدستور الجزائري. وقد لاقى زعيم هذه الجبهة الشيخ عباّس مدني دعماً لا محدوداً من إيران التي خصصّته بزيارةٍ رسمية الى اراضيها، كما حظي باستقبالٍ حار من الإمام الخامنئي شخصياً. في العام 1991 اعتُقل الشيخ عبّاس مدني بعدما شجعّه الإيرانيون على تكرار "سيناريو الثورة الإسلامية" داخل الجزائر، وذلك إثر تحقيق جبهة الإنقاذ الإسلامية فوزاً في الإنتخابات البلدية، وقد استدعت الجزائر سفيرها في طهران عبد القادر حجّار إحتجاجاً على التدخّل الإيراني في الشؤون الجزائرية. بعد ذلك بفترة وجيزة، أي في 26 كانون الأول 1991، حققت "جبهة الإنقاذ الإسلامية" فوزاً كبيراً في الإنتخابات التشريعية، إلاّ ان إنقلاباً عسكرياً نفّذّه ضباطٌ جزائريون في كانون الثاني 1992 أطاح بهذه الإنتخابات، وأوصل الرئيس محمد بو ضياف الى الحكم في الجزائر. في 29 حزيران 1992 إغتيل الرئيس بوضياف حيث اتُهّم أحد أفراد الحرس الرئاسي من ذوي الميول الإسلامية بقتله. إعترضت إيران على إعتقال زعيم "جبهة الإنقاذ الإسلامية" وإلغاء الإنتخابات التشريعية، وأعلنت بالمقابل، على لسان آية الله جنتي خلال خطبة الجمعة في طهران، سرورها بإغتيال "الطاغوت محمد بوضياف"، وهو ما اعتبرته الجزائر تصرفاً دنيئاً. دخلت ايران بقوّة على خطّ الأزمة الجزائرية فشجّعت جبهة الإنقاذ الإسلامية للقيام بثورة وتسلّم الحكم في الجزائر، حيث اشارت صحيفة "الدايلي تليغراف" البريطانية الى ان "إيران وعدت الجبهة الإسلامية بملايين الدولارات في سبيل الوصول الى السلطة". في العام 1992، بعد اغتيال الرئيس بوضياف، إندلعت المعارك الداخلية بين الجبهة الإسلامية للإنقاذ المدعومة من إيران، وبين السلطات الجزائرية، موديةً بحياة آلاف القتلى المدنيين، وقد اتهمّت الحكومة الجزائرية، برئاسة رضا مالك، إيران بتوفير الدعم السياسي والإعلامي لـ"الجبهة الإسلامية للإنقاذ". رأت السلطات الرسمية الجزائرية في طهران الحليف الأول لـ"جبهة الإنقاذ الإسلامية"، وبخاصةً بعدما وردت الى أجهزة الأمن الجزائرية تقارير تُفيد بقيام "مسؤولين إيرانيين بإرسال تكفيريين جزائريين الى لبنان لتلقّي التدريبات في معسكرات "حزب الله"، فقامت الجزائر كردّ فعلٍ على ذلك، بإبعاد سبعة دبلوماسيين إيرانيين من بينهم الملحق العسكري والملحق الثقافي لدى السفارة الإيرانية في الجزائر. وانتهى الأمر الى قطع الجزائر علاقاتها الدبلوماسية بطهران في آذار 1993، كما تراجعت الجزائر عن رعاية المصالح الإيرانية لدى واشنطن. بدورها اتهمت السيدة أنيسة بومديَن زوجة الرئيس الجزائري الراحل هواري بومديَن "إيران بدعم الحركات التكفيرية في الجزائر خلال الحرب الأهلية، ممّا يعني ان الأطماع الإيرانية في المنطقة لن تتوقف"، حسبما قالت. كلام بومديَن جاء خلال حضورها مؤتمر المعارضة الإيرانية المُنعقد في باريس العام 2008، وبمشاركة عشرات الشخصيات السياسية. استمرّت القطيعة بين الجزائر وإيران لأكثر من ثماني سنوات، أخفقت خلالها كل الوساطات والمحاولات التي قامت بها بعض الدول العربية ومنها ليبيا، في ثني إيران عن التدخل في شؤون الجزائر الداخلية، ووقف دعمها لـ"الجبهة الإسلامية للإنقاذ". بالمقابل، ادّى الدخول الإيراني المباشر على خطّ الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وهي جبهة مُكونّة من إئتلاف حركات أصولية، الى نشوب نزاعاتٍ داخلية بين أطراف هذه الجبهة، فسقط حوالى 500 قتيل ينتمون الى تيار "الجزأرة" الأصولي (او ما يُعرف بالإخوان الإقليميين) المدعوم من الرئيس الإيراني السابق هاشمي رفسانجاني. ولاحقاً انقّض التيار السلفي على عددٍ من كوادر "الجزأرة" واعدم القسم الأكبر منهم وعلى رأسهم محمد السعيد، وذلك بعدما سرّبت المخابرات الفرنسية معلوماتٍ حول نيّة تيار "الجزأرة" اعتناق المذهب الشيعي. وقد اوقع هذا الإمر إيران في حرجٍ شديد، ممّا دفعها للتخفيف من حدّة تدخلاتها لدى الحركات الأصولية مكتفيةً بإدانة إعدام محمد السعيد. يُذكر ان تيار "الجزأرة"، الذي تدعمه إيران مباشرةً، كان من أكثر التيارات الأصولية دمويةً، واكثرها تدميراً لركائز الدولة الجزائرية وبناها التحتية. منقول https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=459934 |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc