لن نأخذ سنتيما من أموال العمال.. والمنح تبقى حقا مضمونا

[ابن الجزائر 65]

كشف رئيس اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية بقطاع التربية الوطنية، مصطفى بن ويس، أن المنح والمساعدات الاجتماعية والصحية العالقة التي تأخر تسديدها لن تسقط، حتى بدخول السنة المالية الجديدة، وتبقى حقا مضمونا لجميع الموظفين والعمال دون استثناء، خاصة المنح الصحية ومنح الزواج واليتامى، قائلا: "لن نأخذ أي سنتيم من أموال عمال وموظفي القطاع وأموالهم محفوظة".

وطمأن المسؤول الأول عن اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية، في تصريح لـ"الشروق"، مستخدمي قطاع التربية كافة، بخصوص ملف المنح والمساعدات الصحية "العالقة"، بسبب تأخر صب الاعتمادات المالية في حساب اللجنة الوطنية واللجان الولائية، بأنها لن تسقط من البرنامج السنوي للجنة حتى بدخول السنة المالية الجديدة، وستبقى حقا مضمونا للموظفين والعمال دون استثناء، خاصة ما تعلق بالمساعدات الصحية الممنوحة للمرضى، المتعلقة بالتعويض عن العمليات الجراحية والتحاليل الطبية أين تم التكفل بدفع نسبة 60 بالمائة.

إلى جانب منحة العيدين "عيد الفطر وعيد الأضحى المباركين"، منحة الوفاة، الختان، منحة اليتامى، المقدرة قيمتها بـ4 آلاف دينار بالنسبة إلى يتيم الأبوين و3 آلاف دينار بالنسبة إلى يتيم أحد الأبوين، الأرامل، منحة المتقاعدين المقدرة قيمتها بـ25 مليون سنتيم ومنحة الزواج المقدرة قيمتها بـ30 ألف دينار لمساعدة العمال والموظفين المقبلين على الزواج.

وأوضح المتحدث أن المنحة الوحيدة التي تم صرفها هي "منحة العطلة الصيفية" المقدرة قيمتها بـ 3 ملايين سنيتم، قصد تمكين مستخدمي القطاع من قضاء عطلة لمدة أسبوع بأحد المناطق السياحية التي يختارونها، في إطار مخيمات وفضاءات صيفية، على أن تقوم لجان الخدمات الولائية بتسديد القيمة المالية الإجمالية لتلك الرحلات، للوكالات السياحية المتعاقدة معها مباشرة عقب حصولها على الاعتمادات المالية.

وأكد رئيس اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية أنه قد تم إدخال تعديلات على الضوابط العامة التي تسير أموال الخدمات الاجتماعية، التي تمت المصادقة عليها خلال الجمعية العامة، أبرزها تمكين العمال والموظفين المنتمين إلى الأسلاك المشتركة لقطاع التربية الوطنية البالغ عددهم 170 ألف مستخدم وطنيا، ولأول مرة من الاستفادة من "منحة التقاعد" المقدرة بـ25 مليون سنتيم، على اعتبار أنهم في السابق كانوا محرومين منها، لأنهم في الأصل يشتغلون على "عقود" يتم فسخها مباشرة عقب انقضاء فترة العمل وخروجهم في تقاعد طبقا للأمرية 06/03.


https://www.echoroukonline.com/ara/articles/492866.html

[ابن الجزائر 65]

[ابن الجزائر 65]

هل منكم من سمع يوما بمنحة العيدين?!!!!!

[فاصلة]

ما توحي لك كلمة لن نأخذ ، طبعا لا أقصد المستقبل بل الماضي ههه

[ابن الجزائر 65]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاصلة

ما توحي لك كلمة لن نأخذ ، طبعا لا أقصد المستقبل بل الماضي ههه

ههههههه
ربما هو يقصد ﻷن طلبات الأساتذة لن تُقصى و الله أعلم.............

[ابن الجزائر 65]

ما جاء في بعض الردود:

[amir oran]

منحة العيدين ؟؟؟ ربما يقصد يوم الزواج يفرح فيه العامل و يوم الوفاة يفرح فيه المستخدم

[ابن الجزائر 65]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amir oran

منحة العيدين ؟؟؟ ربما يقصد يوم الزواج يفرح فيه العامل و يوم الوفاة يفرح فيه المستخدم

[ph7]

الخدمات .. لا أعرف عنها شيئا ولم أستفد منها مطلقا ولا أظن أنني سأستفيد منها مستقبلا ... حبذا لو جعلوه تسييرا محليا فيستفيد الجميع من الشهر الثالث عشر..

[الكشميري]

من يسييرون شؤون البلاد ينظرون للموظف وكأنه عبد عند هم ( طلاب ) هكذا قالها مسؤول قديم عن المعلم .

[ابن الجزائر 65]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ph7

الخدمات .. لا أعرف عنها شيئا ولم أستفد منها مطلقا ولا أظن أنني سأستفيد منها مستقبلا ... حبذا لو جعلوه تسييرا محليا فيستفيد الجميع من الشهر الثالث عشر..

لقد طلبنا ذلك أخي و تم تكميم أفواهنا بحجة الايتام و و غيرهم ....فقلنا ربما .....ولكن بعدها وجدنا أن كل من يستفيد من تلك الخدمات الى أصحاب المعارف ...و يُبذر المال في الرحلات تركيا و اليونان و العمرات بينهم فقط..... الا القليل المستفيد......
فذهب حقنا و حق الأيتام معنا.....
حتى المحافظ التي كانت تُعطى للأساتذة تم منعها..تأخر منحة التقاعد رغم قلة مبلغها مقارنة مع الشركات الأخريات........

[محمد العربي 27]

الخدمات المتعارف عليها عندهم هي لخدمتهم هم ومن يدور في فلكهم '''السياحة ومنحتي عيدي الفطر والاضحى وووووو ياو فاقوا

[هبه الرحمن1975]

منحة اليتامى هي منحة قديمة وهي خاصة باليتامى فقط اما عن السياحة فنحن في غليزان استفادت اكثر من 180 عائلة من المخيمات الصيفية في كل من تلمسان جيجل بجاية

[بومعراف]

ربما كاين منحة العدين و منح..............لكن لا يسمع بها الموظف البسيط انا عندي 31 سنة عمل ولا مرة سمعت بهدا .كانت المحفظة تع ربعين دورو وزادو نحاوها.

[ابن الجزائر 65]