![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
راقصون في تركيا محتسبون في السعودية
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() انتقدت صحيفة عكاظ السعودية من أسمتهم بـ"الأردوغانيون العرب" وحماسهم في دعم الحكومة التركية العلمانية من جهة، وتشددهم داخل السعودية على مهرجانات فنية أو كوميدية بحجة الخوف على الدين الإسلامي من جهة أخرى، محذرة من "موجة إخوانية جديدة" ووضع حد لها والضرب بيد من حديد لكل من يحاول التستر بالدين لترويج الأجندة الظلامية بين الناس.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() هذا أحد المحتسبين في بلاده الراقصين في تركيا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() هذا ايضا احد المحتسبين في السعودية الراقصين في تركيا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لا أعرف إلى أي مدى تتفق مع ماجاء في المقال يا سيد طارق ؟ وهل حقا تعتبر أردوغان علماني وحكومته علمانية ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() كاتب سعودي يكتب نعم أنا معجب بإردوغان https://alwatan.com.sa/Articles/Detai...rticleID=31314 الإعجاب بشخص من خارج حدود وطني كـ"إردوغان" مسألة لن تضر بوطنيتي أبدا، ولا علاقة لها بالوطنية من الأساس، وأيضا عدم الإعجاب به أو حتى كرهه مسألة لن تخرج كارهيه من الملة
نعيش هذه الأيام حالة تدعو إلى العجب، فالذين ظلوا لأعوام عديدة يرفعون شعار "لا تحاكم على الأفكار والنيات" نراهم اليوم يحاكمون غيرهم على المشاعر والأحاسيس!، يريدون منا أن نمنع مشاعرنا من الذهاب إلى خارج حدود الوطن، فإن حدث وأعلن أحدنا أو حتى لمح بأنه يحب شخصا من خارج حدود وطنه أو أبدى إعجابا به، فهو العميل الخائن للوطن، والمشفقون من هؤلاء القضاة الجلادين يتعاملون مع هذا النوع من الإعجاب أنه حالة مرضية نفسية تستدعي العلاج الفوري، وإلا ستتفاقم الحالة وتتطور إلى مبايعة المعجب به على السمع والطاعة والولاء التام!. إن العقول التي تقيم محاكمات على المشاعر والأحاسيس اليوم تستحق الرثاء بحق، ولا أدري أي منطق أعوج هذا الذي يمتلكون؟، فبمنطقهم الأعوج لا بد وأن نشكك في ولاء كل مفكر وأديب وسياسي أبدى إعجابه بـ"مهاتير محمد" رئيس وزراء ماليزيا السابق، بمنطقهم الملتوي لا بد أن نتهم الفيلسوف المصري "عبدالوهاب المسيري" بأنه عميل دنيء كونه لم يبد إعجابه فقط بـ"علي عزت بيجوفيتش" إنما ألّف فيه كتابا ثم أقام ندوة فقط ليتغنى به وبعقليته وإنجازاته، والسير في تعرجات هذا المنطق لا تنتهي، إلا أن الغريب بحق هو أن بعض هؤلاء القضاة الجلادين، والذين يحاكمون على المشاعر والأحاسيس، يدافعون أحيانا عن أي شخص يبدي إعجابه بـ"بشار الأسد" بقولهم إنها حرية رأي من قبل المعجب وحرية شخصية لا تضر أبدا. لكن، وليس الأمر عِنادا في كارهيه، فمعاذ الله أن أنزل إلى هذا المستوى الطفولي. سأعبر عن إعجابي الصريح بـ"إردوغان" وسأترك القضاة بين أوراق التصنيف، ولن أبدي رأيي حول شخصه، لكن سأدع الحقائق تتحدث، والحقائق مهما حاولنا دائما عنيدة، ولا يمكن الالتفاف عليها أو تزييفها، الحقائق تقول إن تركيا على عهده قفزت إلى مصاف الدول المتقدمة والقوية عالميا، وعلى عدة أصعدة سواء على الصعيد العسكري أو الاقتصادي أو العلمي. الحقائق تقول إن تركيا اليوم دولة مؤثرة ولها وزنها الدولي، والحقيقة الأخرى أن "إردوغان" هو مهندس هذه النقلة النوعية، سواء كرهنا الرجل أم أعجبنا به، قد لا تسقط الدولة التركية بسقوط شخص، لكنها حتما ستمر بفترة انتقالية، وأعداء الأمة لا يريدون أكثر من هذه الفترة، سيسعدون جدا بهذه الفترة. الحقيقة الأخرى التي يجب الإشارة إليها، أنه بالأمس وتزامنا مع "عاصفة الحزم" قامت جموع المسلمين في باكستان والكويت والعراق وحتى في دولة الأحواز برفع صور "الملك سلمان" وإعلانهم تأييده والدعاء له والتصفيق بحرارة، وحينها لم يقل أحد إن في هذا الإعجاب خلل، لم يقل أحد أو بالأحرى لم يخطر على بال إنسان سوى أن إعجاب مواطن في باكستان بشخص "الملك سلمان" فيه دلالة أنه يكره وطنه الأم ويتمنى له الدمار!، هذا منطق أناس غير أسوياء، وفعلا في ذلك الوقت تقدمت زمرة من غير الأسوياء لاستنكار هذا الإعجاب من جموع المسلمين، وقد قاد تلك الزمرة النائب الكويتي "عبدالحميد دشتي". أما اليوم، وأمام الهجمة التي تشهدها دولة شقيقة تتقدم زمرة –منا وفينا- لاستنكار أي إعجاب أو تأييد ولو بالتلميح تجاه "إردوغان" ينعتون من يبدي إعجابه بهذا الرئيس بأوصاف لا تليق، يستعدون عليه السلطة، يجيشون الناس عليه، يتعاملون مع مجرد الإعجاب أنه خلل نفسي ولا بد له من علاج، متناسين في الوقت ذاته أننا نعيش اليوم في عالم مختلف، فما يقال ويكتب في أقصى الأرض يصلنا بضغطة زر، وما يقال ويكتب هنا سينتقل إلى أقصى الأرض بضغطة زر، فلنتخيل إذا إحساس مواطن تركي وهو يقرأ مقالا أو تغريدة لا تحذر من رئيس دولته فقط، ولكن حتى من إبداء الإعجاب به، لكن لماذا نتخيل ونحن لدينا "دشتي"!. ما أريد الوصول إليه، أن الإعجاب بشخص من خارج حدود وطني كـ"إردوغان" مسألة لن تضر بوطنيتي أبدا، ولا علاقة لها بالوطنية من الأساس، وأيضا عدم الإعجاب به أو حتى كرهه مسألة لن تخرج كارهيه من الملة، والقول بهذا غباء محض، لكن أن يبدأ التحذير من الرئيس التركي بالتزامن مع الانقلاب الفاشل، رغم علمنا وتيقننا أن سقوط تركيا –لا سمح الله- تعدّ خطوة مهمة ورئيسية أمام المشروع الإيراني التوسعي، إضافة إلى الفائدة الجليلة التي ستعود على "محور الممانعة" جراء هذا السقوط، فهنا يجب أن نتوقف قليلا لنضع ألف علامة استفهام حول هذا الأمر. فاكره يا عزيزي من شئت كيفما شئت، لكن لا تجعل عدوك يتخذ كرهك وتحزبك الفئوي الضيق إستراتيجية له ضمن عدة إستراتيجيات يتبعها للوصول إليك في آخر المطاف وإلى وطنك، فإن عدوك يعمل ليل نهار بلا كلل ولا ملل، يتحرك على كل الأصعدة، ويعزف على كل الأوتار، وتحزبك الفئوي بالنسبة له مجرد وتر قابل للعزف، وقد عزف عليه ونجح، ودليل نجاحه أنك اليوم تحاكم غيرك على المشاعر والأحاسيس. المسألة إذًا أكبر من ترديد عبارة "مبحبوش". |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() اكتسح اليوم عيال اتاتورك ساحة تقسيم بمشاركة عيال اردوغان ![]() ![]() العلمانين والاتاتوركيين والاخوان في أكبر مظاهرة يد في يد وكتف بجانب كتف
ويأتي مغفل يقول الكلام المشهور عند المفلسين . وفي الأخير طلع اعداء اردوغان جماعة اسلامية جماعة غولن |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() فيسبوك :
Merouane Lounnas كتب : لا تبكوا على الإنقلاب في تركيا سواء كان فاشلا أم مفبركا.. أبكوا على حالكم أيها الناس،،، أهم درس استخلصته أن النخب السياسية والايديولجية عندنا متنافرة بل وعدوانية وترفض حق الآخر، وهذا مؤشر خطير ومعناه أننا لم نتعلم بعد من تجربتنا المرة ومن التجارب الإنسانية الاخرى فنحن متطرفون لا نقبل التعايش |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي الكريم السؤال إذا كان أردوغان علمانيا أو إسلاميا يجب أن يطرح على الذين يهللون له (الأردوغانيين العرب كما وصفهم المقال السعودي ) ... لو كان عندنا في الجزائر مثلا رئيس دولة أو تيار سياسي يجعل من النموذج التركي مقياسا له و أعلنت الحرية الدينية و فتحت الكنائس و المعابد اليهودية للمسيحيين و الإسرائيليين و أعطيت الحرية التامة للعبادة و أعلن اللادينيون عن أنفسهم و سمح لهم بطرح أفكارهم عبر الصحف و وسائل الإعلام ... لو أعطيت الحرية التامة لفتح الخمارات و المراقص و الملاهي الليلية بإسم تشجيع السياحة و إنتشار الشواطئ التي نعرفها في تركيا ... لو شجعت الدولة الحفلات و الغناء و الأفلام و المسلسلات التي تنشرها اليوم تركيا بإسم تشجيع الثقافة و الإبداع ... لو أقامت الجزائر علاقات مع إسرائيل (إستراتيجية) إقتصادية و عسكرية و فتحت لها سفارة في الجزائر ( مع بعث مساعدات غذائية للغزاويين) ... لو فتحت قواعدا عسكرية للناتو على أراضيها و أصبحت تابعا للناتو في سياستها الخارجية ... لو فعلت كل ذلك و غيره مما تفعله تركيا الأردوغانية اليوم مع طفرة إقتصادية هل سيصفها الأردوغانيين الجزائريين بالتجربة الإسلامية ؟؟؟ أعتقد أن أكثر الأحزاب و التيارات علمانية في الجزائر هو إسلامي بالنسبة للعدالة و التنمية التركي . ومن الواضح أن التيارات الإسلاموية ما يهمها هو الشعارات أكثر من البرنامج و النموذج المجتمعي ... فمجرد أنك ترفع شعار الإسلاموية فكل مايأتي من عندك هو مقبول .. وقد لخص المفكر الجزائري محمد آركون هته الحالة عندما قال ( يكفي أن تغلف أي فكرة بصبغة دينية حتى تقنع العرب بإتباعك ) . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
و هل الاسلاميون حكموا البلد في يوم من الايام ؟ و اتيحت لهم الفرصة و لو لماندا واحدة في تاريخهم نستطيع ان نكون احسن من تركيا بوجود الاسلاميين او غيرهم لو كان عندنا رجال دولة من امثال المحترم اردوغان الذي يقول نعم متى اراد و يقول لا متى يرى ذالك ضرورة المهم من انه ليس تابع لاحد و لا يطبق اجندات غيره على حساب مقومات و مكتسبات الشعب التركي يسأل أحد المتابعين ؟ |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc