لطالما كنت هكدا .... دوما في حالة من عليه الاختيار بين الطاعون و الكوليرا قد يبدو من كلامي و معدلي انني مجنونة و جاحدة ... ربما هدا ما اوقعني في الحيرة لدا اشيروا علي من فضلكم ..... ااختار المدرسة العليا للاعلام الالي حيث يجب ان تفهم فقط .... رياضيات و هي معشوقتي الاولى رغم امكانياتي المتواضعة بها لكنني احبها و اثق من قدرتي على الابداع فيها مع قليل من الجهد اما اختار الطب حيث يجب ان يتوفر عقلي على disque dur 15 tera للعلم داكرتي متواضعة للغاية حفظت 55 حزبا من القران الكريم و بصعوبة ثبتها لكن سرعة الحفظ و المدى الطويل ميزتان لم تتوفرا بشكل تام في داكرتي تستهويني نهاية الطب لا مهنة اقدس منها من احيا نفسا فكانما احيا الناس جميعا و وضعية امي المادية تغريني فعلا بحكم عملها في الميدان و حتى ما شاهدته في greys anatomy &emily owens افلام اردت ان اصبح بطلتها بدلا من بطلة الاسود يليق بك الوهمية .... لكن اكره وحداتها بحكم كرهي للعلوم الطبيعية و الدي توغل حتى غدتي النخامية و لن يفيده علاج كيماوي ....اما الاعلام الالي .... احببت الطريق و كرهت النهاية افعلا سانتهي بالعمل على حاسب او ثلاجة او بابتكار العاب ’’’
لطالما عملت بالمقولة ان كان الطريق سهلا فاخترع الحواجز ... لكن علي الان اختراع الطريق و الحواجز ايضا ساعدوني بالله عليكم