أولا لابد من ادانة هذا العمل والأسلوب القذر الذي حدث هذه السنة من تسريب لأسئلة البكالوريا والمقصود منه هو الجزائر ومكانة الجزائر ...فهذا العمل أعتبره حرب على الجزائر لكن بأسلوب دنئ وحقير نفذوه با حترافيه وفي هذا الوقت بالذات الذي يشهد حملة وطنية ضد وزيرة جاءت لتهديم قيم هذا الشعب !!!...نفذوه باحترافيه كما نفذوها سابقاً لما كان على بن محمد وزيرا للتربية !!!.....فيا ناس :من قام بهذا الاجرام هو نفسه من سرب الأسئلة عام 1992...لكن الفرق في التنفيذ فقط ؟؟؟...نعم انه التيار التغريبي الذي يريد لبلادنا الخراب أو الركوع مجدداً لفرنسا ....هذا التيار لايهمه الشعب أو أبناء الشعب أو حتى سلطة هذا الشعب !...يهمه فقط خيرات الجزائر !!!...فياناس :أبناء التيار الوطني الجزائري القُح لاينتقمون بهذه الحقارة ويستعملون أبناءهم كأداة للتنفيذ !!!..كما يريد أن يسوقه أنصار التيار الرمعوني التغريبي.